نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
153 نتائج ل "اليمن تاريخ قديم"
صنف حسب:
الموارد الطبيعية في اليمن القديم : حضارة سبأ أنموذجا : دراسة من خلال النقوش اليمنية القديمة
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح ماهية الموارد الطبيعية من خلال ما ورد في النقوش اليمنية، والتعرف عليها، وكذلك توضيح الثراء اللغوي الذي انعكس إيجابا على لغة المسند ؛ فلقد قام الإنسان اليمني بتوثيق العديد من الألفاظ الدالة على هذه الموارد، كما تهدف الدراسة أيضا إلى توثيق الألفاظ الدالة على الموارد الطبيعية وتسجيلها في كتاب واحد يسهل للباحثين التعرف عليها. وتشتمل الرسالة على مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة، احتوت المقدمة على أهمية الدراسة وأهدافها والمنهج المتبع في الدراسة والصعوبات، أما الفصول يمكن إيجاز محتوياتها فيما يلي : الفصل الأول : واشتمل على ثلاثة مباحث تناولت إجمالا التعريف بموقع الجزيرة العربية وحدودها وأقسامها، والتعريف بجنوب الجزيرة العربية وتقسيماتها، وتحديد موقع حضارة سبأ اعتمادا على ما أوردته النقوش اليمنية القديمة. وتناول الفصل الثاني : دراسة المناخ كمورد طبيعي مؤثر في الإطار الجغرافي للدراسة، وذكر الألفاظ المتعلقة به والواردة في النقوش اليمنية القديمة، وكذلك دراسة الموارد المائية وأثرها في طبيعة الاستيطان البشري، وأهميتها في مختلف الأنشطة الإنسانية والاقتصادية، سواء كانت موارد مائية سطحية أو موارد مائية جوفية.
‫نقوش الإهداءات في اليمن القديم : دراسة استقرائية تحليلية
يتناول هذا الكتاب واحدة من أهم مكونات الحضارة اليمنية القديمة، وهي نقوش الإهداءات البشرية التي انعكست من خلالها طرائق العبادات اليمنية القديمة وطرائق تعامل كل قبيلة وكل مملكة من الممالك اليمنية القديمة مع الآلهة التي كانت تعبدها، فضلا عن شرح مكونات الإهداءات وأسبابها، والنقوش الموجودة فيه وقد جاء هذا الكتاب مقسما إلى مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، تطرق الأول منها إلى مفهوم الإهداءات والمصطلحات المتعلقة بها، ودور المرأة في تقديم الإهداءات، وحماية الآلهة للإهداءات المقدمة إليها، وأماكن وأوقات تقديم تلك الإهداءات، أما الفصل الثاني منها فقد تضمن أنواع الإهداءات في حين تناول الفصل الثالث منها أسباب الإهداءات المقدمة إلى الآلهة، أما الفصل الرابع منها فقد اشتمل على الإهداءات البشرية.
الكوارث الطبيعية والأخطار البشرية في اليمن القديم في الفترة من القرن العاشر قبل الميلاد إلى القرن السادس الميلادي
يهدف هذا الكتاب إلى محاولة إزالة الغموض الذي يعتري الأخطار والكوارث التي تعرضت لها اليمن خاصة في الفترة من القرن العاشر قبل الميلاد إلى القرن السادس الميلادي كما تحاول الدراسة معرفة وتفسير وتحليل الأسباب التي كانت وراء حدوث هذه الأخطار والكوارت التي حلت باليمن وكيفية تعامل دويلات المدن اليمنية معها.
جواهر تاريخ الأحقاف
هذا كتاب يتناول تاريخ الأحقاف من كافة النواحي السياسية والجغرافية والاجتماعية، حيث إن هذه المنطقة منطقة عريقة تضرب جذورها في أعماق التاريخ إنها بلاد الأحقاف التي ذكرها الله تعالى في كتابه العزيز وكتابنا الذي يتناول تلك المنطقة من اليمن « الأحقاف » خليق بأن يحتل الصدارة من المكتبة التاريخية عامة واليمنية خاصة ؛ فقد كشف من المخبآت وأظهر من النواحي المهملة في تاريخ الأحقاف ما لم يهتد إليه كثير من فحول المؤرخين والنسابين الذين عنوا بهذا قديما وحديثا، ولا غرو في ذلك فقد أنفق المؤلف أكثر من ثلاثين عاما في تأليف هذا السفر الثمين، جمع فيها تاريخ حضرموت السياسي والأدبي والاجتماعي، فألف أولا تاريخه الكبير في تسعة أجزاء، ثم اختار منه هذه الجواهر النفيسة والدرر اللامعة، التي سوف تشاهدها في ثنايا هذا الكتاب.
الفعل \ص د ق\ ومشتقاته في نقوش المسند
تناولت الدراسة توصيف وتحليل لفظ \"ص د ق\" في نقوش المسند، للكشف عن صيغه ودلالات هذه الصيغ من خلال سياق النقوش، وذلك لإظهار جوانب التقارب بين اللغة اليمنية القديمة واللغة العربية ونظائرها في الساميات الأخرى، وتهدف هذه الدراسة لإثبات أن هذه اللغة هي عربية الأصل والمنشأ وليست لغة تستغلق على الأفهام، واتبعت الباحثة في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي مع عدم إغفال جانب المقارنة بين اللهجات اليمنية القديمة والعربية الفصحى أو بينها وبين اللهجات اليمنية الحديثة، وقسمت الدراسة إلى مبحثين، يسبقهما تمهيد ونتائج توصلت إليها هذه الدراسة منها: أن هذا اللفظ ذكر بكثرة في النقوش اليمنية القديمة، وقد جاءت صيغه في نقوش تعود للألف الأول قبل الميلاد، وكشفت الدراسة أيضا عن ثراء مدهش لهذا اللفظ بالمحولات الدلالية والقيم الإيحائية وأن هناك أساليب وتعبيرات استخدمت في اللغة اليمنية القديمة لهذا اللفظ ووجد ما يماثلها في الاستعمال العربي وفي القرآن الكريم.
الإتحاف : مقدمة تاريخ الأحقاف
هذا الكتاب يحتوى علي ما اختص به حضرموت علي سائر الجهات مما ليس له وقت معين ولا جيل معلوم من الأخلاق والبيئات والعادات واللغات وحسن الشمائل والصفات، وتأتي أهمية الكتاب من مضمونه حيث جمع ما ورد من فضائل أهل حضرموت من الآيات والأخبار والآثار عموما في اليمن وخصوصا فيها وغيرها من الموضوعات ثم الخاتمة وهي فصل في ذكر علم الأنساب، وما يتعلق به وذكر أنساب أهل حضرموت وذكر أوديته الشهيرة ومدنه وبلدانه وقراه وبعض سكانه.