Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
14 result(s) for "البجاوي، علي محمد، 1903-1979 مؤلف"
Sort by:
قصص العرب
هذا الكتاب يجمع بعضا من هذه القصص عن العرب فيألف بين ما تنافر منها واخترق ويقابل بين كل قصة ومثلها ويضم كل طرفة إلى شبهها لمجتمع إلى غرض القصة من تهذيب الطباع وترقيق النفوس وعرض شامل لحياة العرب ومدنيتهم وحضارتهم وعلومهم ومعارفهم وأديانهم وعقائدهم وذكر لعوائدهم وشمائلهم وما طبعوا عليه من كريم الغرائز وحدة الذكاء ثم ما كان للمرأة عندهم من سامي المكانة وعظيم المنزلة.
قصص القرآن
قال تعالى : (نحن نقص عليك أحسن القصص). بهذه الآية الكريمة خاطب الله عز وجل نبيه الكريم محمدا صلى الله عليه و سلم. وقد أراد الله تعالى من إيراد قصص الأنبياء السابقين، و ما عانوه و كابدوه في سبيل نشر دعواهم أمورا عديدة، منها: أن يثبت فؤاده صلى الله عليه وسلم و يشحذ عزيمته : (وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك). وأن يبين له صلى الله عليه وسلم أن الله ينصر رسله مهما نزل بهم من العذاب، فقد عذب الرسل من قبل النبي صلى الله عليه الله عليه و سلم و صبروا على إيذاء قومهم لهم:( فاصبروا كما صبر أولو العزم من الرسل). كما كانت غاية القرآن الكريم من ذكر قصص السابقين أن تكون عبرة لأولي الألباب، لعلهم يتفكرون و يهتدون : (لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب). والأمر الثالث الذي أراده الله سبحانه و تعالى من إيراد قصص السابقين، أن يثبت رسالة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، فقد كان عليه الصلاة والسلام أميا، فلما أخبر القرآن بقصص الأنبياء السابقين كما وردت في الكتب السماوية السابقة: التوراة و الإنجيل، كان ذلك دليلا على أن هذا القرآن من لدن خبير عليم، وليس من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم كما زعم بعظهم : (ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك). وكتاب قصص القرآن. الذي ألفه أربعة من كبار العلماء والأدباء. يشرح هذه القصص بأ سلوب بليغ شائق، معتمدا على أدق التفاسير، وأخبار ثقات المؤرخين. وهذا الكتاب من أجمل ما كتب في هذا الموضوع، قدم للناشئة، ليستفيدوا من مضمونه وأسلوبه، بعد أن اختصر منه كل تطويل لا يمت إلى صلب الموضوع، وبسطت بعض العبارات التي قد تشكل عليهم، دون أن أبتعد عن أسلوب المؤلفين إلا إذا اقتضت الضرورة ذلك.
قصص القرآن
يتناول كتاب (قصص القرآن) والذي قام بتأليفه (محمد أحمد جاد المولى) في حوالي (294) صفحة من القطع المتوسط موضوع (قصص القرآن) حيث أنه امتاز قصص القرآن الكريم بسمو غاياته وشريف مقاصده وعلو مراميه اشتمل على فصول في الأخلاق مما يهذب النفوس ويجمل الطباع وينشر الحكمه والآداب وطرق في التربية والتهذيب شتى تساق أحيانا مساق الحوار.
قصص القرآن
يتناول كتاب (قصص القرآن) والذي قام بتأليفه (محمد أحمد جاد المولى) في حوالي (294) صفحة من القطع المتوسط موضوع (قصص القرآن) حيث أنه امتاز قصص القرآن الكريم بسمو غاياته وشريف مقاصده وعلو مراميه اشتمل على فصول في الأخلاق مما يهذب النفوس ويجمل الطباع وينشر الحكمه والآداب وطرق في التربية والتهذيب شتى تساق أحيانا مساق الحوار.