Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Source
      Source
      Clear All
      Source
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
7 result(s) for "الشريدة، محمد علي سعيد"
Sort by:
الإلهيات فى خطابة نهج البلاغة
نسب كتاب نهج البلاغة عددا غير قليل من المرويات الخطابية لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، وقد تمحورت هذه المرويات بصورة دقيقة وموسعة في قضية فكرية شغلت المفكرين القدماء والمحدثين؛ وهي الذات الإلهية أو ما يسمى علم التوحيد وحمل البحث على عاتقه قراءة تلك المرويات في محاولة لإثبات نسيتها إلى على بن أبى طالب، إذ إن صحة نسبتها إليه يفضي إلى ضرورة تغيير العديد من الأحكام التي أصدرها من انبرى من القدماء والمحدثين لتأصيل الريادة والرأي في تناول هذه القضية، إذ أجمع هؤلاء على أن البدء فيها لم يكن إلا في نهاية العصر الأموي، واشتد الخلاف حولها في العصر العباسي. ولبيان حقيقة نسبة هذه الخطب إلى علي بن أبي طالب جاءت هذه الدراسة لتتبع رحلة أفكارها في المظان القديمة التاريخية منها والأدبية، أو التي وقفت على البحث في الفرق ومقالاتها. فضلا عن موقف الدراسات الحديثة التي عنيت بحقبة صدر الإسلام تاريخا وحراكا ثقافيا سياسيا، أو التي عنيت بقضايا التوحيد والإلهيات وتأصيلها وتفسيرها بالتحليل والدرس. وكانت محصلة الدراسة تقود إلى أن هذه المرويات تحمل مضامين وأساليب في النظر والاستدلال والمصطلحات منقطعة الصلة عن حقبة صدر الإسلام بكل تجلياتها، وهي كذلك منقطعة الصلة بعلي بن أبي طالب وما عرف عنه من فضائل وعلم.
الانزياح التركيبي في شعر ذي الرمة بين النمطية والوظيفية
انبرى البحث لدراسة ظاهرة أسلوبية شائعة الإتيان في ديوان الشاعر الأموي ذي الرمة، تتمظهر في انزياح تركيبي طغى على بناء الجملة الفعلية، بحيث يتقدم المفعول به على الفاعل ضمن الرتبة الحرة. فكانت غاية البحث تتبع هذه النماذج المنزاحة، وتصنيفها وفقا لموقع الانزياح من بنية البيت الشعري، وبيان المقاصد الكامنة وراءها عن طريق التحليل الكاشف جماليات الانزياح، وحمولاته الدلالية التأثيرية التي ما كانت تتحقق لولاه. واستوى البحث على مهاد وفصول ثلاثة، تنهض بطرح جوانب الظاهرة. وأسئلتها المختلفة، ورصد نماذجها إحصائيا. وأسفرت القراءة التحليلية عن جملة من الرؤى والنتائج، منها: - غلب الانزياح المتعلق بتركيب الجملة الفعلية على أصل تركيبها المعياري الذي بدأ خافتا قليل الاستعمال. - رجحت الدراسة أن امتطاء هذا اللون الانزياحي لم يكن محض الصدفة، بل إن ثمة قصدية تقف وراءه وتوجهه صوب تغيير معمار جملة الشاعر الفعلية. - جهد البحث في استكناه الكثير من أسرار الانزياح، وخفاياه الجمالية الدلالية، وقيمة التأثيرية، والدور الذي لعبه في إثراء المعاني، وإغنائها بالعمق الدلالي، فضلا عن بيان دور هندسة البيت الشعري، ومعماره في بناء الجملة الشعرية واتساقها مع السياقات القبلية والبعدية للانزياح. - لا يمكن للباحث التوصل إلى غايات ومقاصد من النماذج الانزياحية عند ذي الرمة كلها؛ ذلك أن قصديته في الاختيار التركيبي، وانكشاف غايته النمطية كانت وراء شيوع هذا الأسلوب ومداريته في ديوان الشاعر. فضلا عن ضغوطات القافية والوزن الشعري، ودورها في دفع الشاعر ولزه إلى إجراء الانزياح.
تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
يعد منهاج تعليم اللغة للناطقين بغيرها أحد اهم عناصر العملية التعليمية، بوصفه الأداة الحاملة للمضامين اللغوية والثقافية؛ إذ يجيء هذا البحث استجابة لطلب تقويمه ومراجعته، وذلك عبر قراءة مضامينه والدعوة إلى تجديد خطابه بما يتناسب مع المتغيرات الطارئة على المجتمعات الناطقة باللغة وعلى حالتها التداولية. وسعى البحث إلى الكشف عن دور الخطاب الديني في العينة المختارة من مناهج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها؛ بغية تعرف سماته وأغراضه، وأثر الرجعيات فيه، ودوره في عملية تعليم اللغة العربية بوصفها لغة ثانية. كما اتكأ البحث على المنهج الوصفي والتفكيكي النقدي والإحصائي؛ إذ غطت القراءة فيه مقدمات المناهج وفهارسها، ومضامين خطابها الديني، ومستويات اللغة ومهاراتها. أما عينة البحث فهي من مناهج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، القائمة على الخطاب الديني، وهي: سلسلة جامعة ال البيت لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها -العربية الوظيفية-، ومنهاج التعبير الموجه للمستوى المتوسط من غير الناطقين بالعربية، ومنهاج العربية بين يديك وخلص البحث إلى ضرورة تقديم الخطاب الديني في المناهج التعليمية تقديما يتواءم مع اللغة بوصفها نشاطا إنسانيا تداوليأ.
الثبات والتغير في بنية قصيدة الهجاء عند ابن الرومي
لما كان ابن الورمي منمازا عن غيره من شعراء عصره في الهجاء، فإن فكرة هذه الدراسة قامت على تحليل بعدي الثبات والتغير في مواثقة الأمر الذي يرتد إلى كل عوام الصراع التي عايشها على نحو عام وخاص. وقد خلصت الدراسة إلى أن ابن الرومي أوجع وسفل في كثير من هجائه؛ إذ كان محملا بأرق البحث عن الذات وعبثية الآخر ممن لا يستحق، وكذلك تمثل صراع القيم والواقع إذ جاءت المفارقات بينه ظاهرة عبر الأسناف وذكر التفاصيل، ولا سيما في تابوه الجنس.
المصطلح النقدي في القرن الثالث الهجري بين النظرية و التطبيق
لا شك في أن الدرس النقدي يعلن عن مهمته التي تحاور الإبداع الأدبي في مستويات أدائه كافة، فهو يتحمل وزر الرفض والقبول عند طرفي الإبداع: المبدع والمتلقي، وعليه فإن أولى وسائل النقد تتمثل في تقعيد الألفاظ المستعملة في تحديد النظر النقدي. ويجيء هذا البحث في هذا الموضع الذي يسعى فيه جاهدا إلى تحديد النظرية النقدية العربية القديمة عبر لملمة المفردات التي تداولها النقاد في القرن الثالث الهجري للتعبير عن نظرهم، وتحديد مواقفهم. ولم يكن اختيار القرن الثالث خبط عشواء، وإنما جاء قصدا، فنحن أمام حقبة مثلت استقرارا وثباتا جمع مواقف النقاد في القرون السابقة، وتأليف حرصت على أن توزع النظرية النقدية في ثناياها، فكان ابن سلام وابن قتيبة والجاحظ وغيرهم الكثيرون ممن اشتغلوا بالنقد واستخدموا عددا وافرا من المصطلحات تفاوت فهمهم لها أحيانا، واتفقوا على بعضها أحيانا أخرى. على أنهم في الحالتين لم ينفصلوا عن موروث النقد لمن سبقهم تماما وان كان جديدهم أكثر ولا سيما حين استعرضنا المصطلحات العامة كالفصاحة والبلاغة والجودة والحسن، فقد تمكن نقاد القرن الثالث الهجري من بلورة النظرية النقدية في كثير من التفصيل. وعلى ذلك فإن الدارس لا يمكن أن يستغني عن هذا الفهم لحدود المصطلحات من أجل فهم النظرية النقدية. وقد اتضح لنا أن المساحة التي فصلت حد المصطلح النقدي عن أدائه الوظيفي منحت المبدعين خصوصيتهم كي لا تتدخل في عملية الإبداع، فلا تكون حدود المصطلحات قيودا ترفض أو تقبل دون تسويغ.
عهد علي بن ابي طالب الى الاشتر النخعي : دراسة توثيقية
إن تراثنا العربي، ولا سيما المتصل بحقبة صدر الإسلام قد نسبت إليه مرويات تاريخية وأدبية حملت على الثبات، وبنيت وفقها أحكام وأفكار قد لا تكون متساوقة مع العصر وظروفه المختلفة في كثير مما جاء فيها، فكان لابد من قراءة أخرى تستهدف توثيقها وإثباتها ليكون للأحكام نصيب من واقع الزمن، وظروفه في المجالات اللغوية والتاريخية المختلفة. وتوجه سعينا في هذا البحث إلى النظر التوثيقي التأصيلي لمروية مهمة أثبتها الشريف الرضي في كتاب \"نهج البلاغة\" وهي عهد علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- إلى واليه على مصر الأشتر النخعي. واستدعى هذا النظر الطول المفرط للعهد مما لم يألفه العصر، بل إن بعض القضايا التي تناولها من مثل سياسة طبقات المجتمع، وعدد من المصطلحات لم تكن متداولة كذلك. واقتضت محاولة توثيق رواية العهد كما جاءت في نهج البلاغة تتبعها في مصادر التاريخ المتقدمة والمتأخرة الأمر الذي يبين انقطاع النص من زمنه المفترض إلى نهايات القرن الرابع الهجري، إذ لم يؤت على ذكره أو الإشارة إليه قبل ذلك. كما أن الرواية التاريخية المتقدمة لم تثبته بل قدمت بديلاً عنه أكثر قرباً إلى العصر، وسنن الكتابة فيه، وكذلك أكثر انسجاماً مع عهود علي إلى ولاته على مصر قبل ولاية الأشتر. إضافة إلى إسناد العهد جملة من المهام التي لم تكن منوطة بالولاة في عصر صدر الإسلام. وبناء على ما أفضى به النظر التوثيقي التأصيلي للمروية، بات من العسير حملها لحقبة صدر الإسلام، أو لعلي بن أبي طالب
حجاجية السرد في مقامات الحريري
تعد نظرية الحجاج تطورا طبيعيا للنظريات النقدية الفاعلة في الكشف عن خصائص العمل الأدبي وذلك بما تمتلكه من أدوات فاعلة تمكن الناقد من توظيفها واستخدامها في الوجه الأمثل. وذلك بغية الكشف عن العناصر الفاعلة في الخطاب فكان لهذه النظرية أثر في الدراسات الأدبية المحدثة أو تلك النصوص التراثية التي تركت أثرا في الثقافة العربية. وتعد مقامات الحريري ببنيتها الحكائية نصا سردياً تراثياً موجها إلى متلقين في زمن ثقافي معين. فهي خطاب يستهدف الوصول إلى المتلقي عبر بنية حكائية قصصية تحمل في طياتها الكثير من ملامح الإبداع في عصرها وسماته الأسلوبية، والفكرية بما تمتلكه من مقومات فاعلة ومؤثرة في عملية التواصل وهذه المقامات لها بنى أساسية فاعلة في عملية التواصل. يركز هذا البحث دراسته على أداة واحدة من أدوات البنية الحكائية الخاصة بالمقامة (السرد) فيتناول هذا البحث حجاجية السرد في مقامات الحريري وأثره في البنية الحكائية للمقامة بشكل خاص ومؤلف الحريري بشكل عام، وقد قسم الباحث السرد إلى قسمين السرد الأفقي والسرد العامودي وإلى نوعين السرد الشعري والسرد النثري وذلك قصد الوقوف على أهم الأساليب التي انتظمت مقامات الحريري في السرد وتوظيفه لهذه الأداة كأداة حجاجية فاعلة في بنية المقامات.