Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
5
result(s) for
"العريني، السيد الباز مؤلف"
Sort by:
المغول
هذا الكتاب \"المغول\" وتعرض المشرق الإسلامى منذ أواخر القرن الحادى عشر ولفترة تزيد على ثلاثة قرون لأخطار خارجية بلغت من الشدة والعنف ما كاد يلحق الضرر بالحضارة الإسلامية والتراث العربى وجاءت هذه الأخطار أول الأمر من جهة الغرب المسيحى، بما سيره من حملات حربية، أدت إلى أن تقيم فى جوف العالم العربى إمارات الرها وأنطاكية وبيت المقدس وطرابلس.
Book
الدولة البيزنطية 323-1081 م
يتناول كتاب (الدولة البيزنطية 323-1081 م) والذي قام بتأليفه (الدكتور السيد الباز العريني) في حوالي (933) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الإمبراطورية البيزنطية) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : تطور دراسة التاريخ البيزنطي، الفصل الثاني : الإمبراطورية الرومانية منذ زمن قنسطنطين حتى زمن جستنيان، الفصل الثالث : عهد جستنيان (527-565)، الفصل الرابع : بيت هرقل (610-717)، الفصل الخامس : عصر مناهضة عبادة الصور المقدسة (711-843) الأسرة الأيسورية، الفصل السادس : العودة إلى سياسة اللا أيقونية (خلفاء الأباطرة الأيزوريين)
Book
المماليك
يتناول الدكتور السيد الباز العريني في كتابه \"المماليك\" النظم السياسية والعسكرية والاجتماعية للدولة المملوكية، مع تسليط الضوء على الفروسية كنظام متكامل في عصر سلاطين المماليك. إذ كان المماليك طبقة عسكرية من الفرسان المدربين، جلبوا صغارا وتلقوا تدريبا صارما في ركوب الخيل، وفنون القتال، والانضباط، تميز عصرهم بإحياء قيم الفروسية الإسلامية، حيث لعب الفرسان دورا محوريا في صد المغول والصليبيين، وكانت الفروسية مقرونة بمكانة اجتماعية مرموقة، مرتبطة بالنبل، والشجاعة، والولاء، مما جعلها حجر الزاوية في نظام الحكم والسيطرة العسكرية طوال فترة حكمهم.
BOOK
ميلاد العصور الوسطى 395-814
يتعرض هذا الكتاب لحقبة طويلة من الزمن تبلغ قرونا أربعة، تبدأ بانهيار الحضارة الرومانية في أوربا على يد القبائل البربرية، وينقسم الكتاب إلى أربعة أقسام : يستعرض فيه القسم الأولي العلاقة بين الرومان والبرابرة، القسم الثاني عصر جستنيان من جميع نواحيه الإجتماعية والثقافية والإقتصادية والعسكرية، القسم الثالث ظهور الإسلام ومآثره العسكرية وفتوحه وثقافته وحضارته، القسم الرابع يتناول عصر شارلمان-الفرنجة والجرمان وعاداتهم والبابوية وعلاقتها بالأحداث والشعوب.
BOOK
كتاب نهاية الرتبة في طلب الحسبة
كتاب (نهاية الرتبة) لمؤلفه عبد الرحمن بن نصرا الشيرزي نبع من منابع التعريف بأحوال المجتمع الإسلامي عامة والشرق الأدنى خاصة في العصور الوسطى يحيل إلى التاريخ الاجتماعي للناس في القرن السادس الهجري وهو عصر إحياء السنة بامتياز سلط الضوء على الحياة اليومية للناس ويبين ما ينبغي للمحتسب أن يتحلى به من الصفات، أو يقوم عليه من مراقبة السوقة والأسواق ؛ وما كان يقوم به أصحاب الحرف والصناعات من أنواع الغش في مبيعاتهم ومعاملاتهم مما ينبئ ببعض أحوال التجارة والتجار يضاف إلى ذلك ما بالكتاب من الحقائق لكاشفة عن كثير من مظاهر الحياة الاجتماعية في القرن الثاني عشر الميلادي، كاستخدام النساء في تنظيف القطن والكتان على أبواب الحوانيت بالطريفة، مثل أخبار قلائي السمك وصناع الزلابية، وحيل الجرائحية والكحالين، على أن المزية الكبرى لهذا الكتاب وهي ما فيه من أخبار عن حقيقة النظم الإسلامية وخصائص المجتمع الإسلامي، فمنصب الحسبة هو منصب الحسبة هو منصب فام بمصر أيضا قياما متصلا منذ العصور الوسطى إلى زمن محمد علي الكبير، قد هيمن متوليه على أكثر من أربعين ناحية من نواحي الحياة اليومية، بحيث شملت ولايته أن يتردد إلى مجالس القضاة والحكام ويمنعهم من الجلوس في الجامع والمسجد للحكم بين الناس وأن يقصد مجالس الأمراء والولاة ويأمرهم بالمعروف، ينهاهم عن المنكر، ويعظهم ويذكرهم، ويأمرهم بالشفقة على الرعية ؛ فضلا عن مراقبة الخبازين والأساكفة، وحتى الشقائين، والغسالين وهذا وقد جعل المؤلف الحسبة كتابه في اربعين بابا ؛ فيما يجب على المحتسب من شروط الحسبة ولزوم مستحباتها، في النظر في الأسواق والطرقات، في الحسبة على أهل الذمة، في الحسبة على الصياريف.
Book