Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
3
result(s) for
"اللحام، ماجد مؤلف"
Sort by:
من كتاب فتوح الشام
by
الواقدي، محمد بن عمر بن واقد، 747-823 مؤلف
,
اللحام، ماجد جامع
,
الواقدي، محمد بن عمر بن واقد، 748-823. فتوح الشام
in
فتح الشام
,
التاريخ الإسلامي
,
الفتوحات الإسلامية
1986
كتاب في التاريخ الإسلامي، يذكر فيه المؤلف أخبار فتوح الشام وقصص معاركها وأسماء قوادها وما حدث في المدن بعد فتحها تكمن أهمية الكتاب بقرب المؤلف من عصر الصحابة وعصر الفتوح حيث أنه ولد في المدينة المنورة عام 130 هـ في آواخر خلافة «مروان بن محمد» آخر خلفاء بني أمية، كتب د. محمد سطام الفهد شارحا عن الكتاب ومؤلفه فقال: وقد كان من الحناطين، أي بائعي الحنطة، ففسدت تجارته، وثقل عليه الدين، لكن الخليفة الرشيد انقذه من ذلك حين زار «المدينة المنورة» ورافقه فيها الواقدي ليدله على قبور الشهداء، فأمر له بعشرة آلاف درهم، اعجابا منه لمعارف «الواقدي» وعلمه. ثم عينه «الرشيد» قاضيا في الجانب الشرقي من بغداد، ومازال فيها حتى قدم المأمون من «خراسان» فولاه القضاء بعسكر «المهدي» وقد اقبلت الدنيا على الواقدي في رحاب البرامكة في «بغداد» وكانت عطاياهم متواصلة مع عطايا «الرشيد» وابنه «المأمون» وقد اشتهر «الواقدي» بالكرم والسخاء، فقد اجمعت كل المصادر التي ترجمت له، انه كان جوادا كريما، معروفا بالسخاء، مما سبب له اضطرابا ماديا ظل يعاني منه طوال حياته. وعلى رغم كل الإعطيات والصلات التي اغدقها «الرشيد» ووزيره «يحيى البرمكي» على «الواقدي» فإنه توفي ولم يكن يملك ما يكفن به، فأرسل «المأمون» بأكفانه. حين وفاته سنة 207 هجرية. يحوي الجزء الأول من الكتاب أخبار الفتوح في بلاد الشام، بدءا من تحضير الخليفة «أبي بكر الصديق» رضي الله عنه للجيوش وتوجيهها إلى بلاد الشام، حتى فتح أنطاكية، وإنسحاب «هرقل» ملك الروم إلى القسطنطينية. أما الجزء الثاني من كتاب «فتوح الشام» فانه يبدأ برسم صورة للجيوش العربية وهي تتقدم في الدروب «شمال سوريا» ويعود ليتكلم عن فتح أقسام من الساحل السوري «فلسطين» وبعدها يذكر الفتوح في «مصر» بقيادة «عمرو بن العاص» ومعه «خالد بن الوليد» وعدد كبير من الصحابة. وبعد أن ينهي حديثه عن فتح «مصر» يعود ليتكلم عن توجه الجيوش بأمر الخليفة «لديار بكر ـ ماردين ـ حران ـ رأس العين» في شمال سوريا كما يحوي الجزء الثاني أخبار فتح «العراق» وكثرة الغنائم التي أصابها المسلمون من كنوز كسرى، ليعود ثانية إلى الحديث عن فتوح مصر.