Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
19
result(s) for
"النسفي، عبد الله بن أحمد بن محمود، توفي 1310 مؤلف"
Sort by:
عمدة العقائد، المسمى، بعمدة عقيدة أهل السنة والجماعة
\"عمدة العقائد المسمى ب عمدة عقيدة أهل السنة والجماعة\" هو كتاب في أصول الدين وعلم الكلام على مذهب الحنفية الماتريدية للإمام أبي البركات حافظ الدين النسفي صاحب متن \"كنز الدقائق\" المتوفى سنة (710 هجري) وهو كتاب طبع قديما بدون تحقيق علمي وطبع بعنوان \"عمدة عقيدة أهل السنة والجماعة\" باعتناء المستشرق الإنجليزي (وليم كيورتن) في لندن سنة 1843 ميلادية وقد وصفه حاجي خليفة في (كشف الظنون) فقال إنه : \"مختصر يحتوي على أهم قواعد علم الكلام يكفي لتصفية العقائد الإيمانية في قلوب الأنام\" والكتاب بنشره له أهمية كبيرة حيث يمثل جزءا من تراث مدرسة قريبة إلى نفوسنا وهي المدرسة الماتريدية المنتسبة للإمام أبي منصور الماتريدي المتوفى 333 هجري / 935 ميلادية والتي تشترك مع المدرسة الأشعرية المنتسبة للإمام أبي الحسن الأشعري المتوفى 324 هجري-924 ميلادية في تكوين مذهب أهل السنة والجماعة، فهو كتاب يحمل عقيدة أهل السنة والجماعة والكتاب يمثل حلقة وصل هامة في تاريخ المدرسة الماتريدية، مما يمكننا من الوقوف على التطور الفكري لعلم الكلام عند هذه المدرسة على وجه الخصوص وعلى موقعها بين المدارس على وجه العموم وقد جاء تأليف الإمام النسفي لكتابه هذا، لسببين يوضحهما المؤلف نفسه فيقول : جمعت في هذا المختصر عمدة عقيدة أهل السنة والجماعة-قدس الله أرواحهم-إجابة للسائلين وصونا لهم عن عقائد المبطلين.
BOOK
شرح العمدة في عقيدة أهل السنة والجماعة، المسمى، بالاعتماد في الاعتقاد
كتاب \"شرح العمدة في عقيدة أهل السنة والجماعة المسمى بالاعتماد في الاعتقاد\" للإمام أبي البركات النسفي حيث جاء تأليف الإمام النسفي هذا الكتاب شرحا لكتابه العمدة في عقيدة أهل السنة والجماعة المسمى \"بعمدة العقائد\" وقد شرح كتاب العمدة شروحا كثيرة مما يدل على اهتمام العلماء به لقيمة الكتاب العلمية ولمكانة مؤلفه لكن شرح المؤلف نفسه لكتابه يحتل المكانة البارزة بين الشروح لأن المؤلف أدرى بمراد كلامه عن غيره وأقدر على كشف عباراته وأدق الناس نظرا في بيان وتوضيح مشكلاته ويعد كتاب \"الاعتماد في الاعتقاد\" تعبيرا أصيلا عن فكر المدرسة الماتريدية.
BOOK
النسفي ومنهجه في التفسير
لما كان القرآن الكريم مهد الدراسات، فمن أجله نشأت الدراسات اللغوية والأدبية، ولإثبات إعجازه تطورت الدراسات لمس جمالها في النص القرآني، والحياة البلاغية وتوسعت، وكان من الجدير بدارس العربية أن يعود لدراسة هذه الفنون في ظلال معانيه وجلاله لما فيه من ظلال أدبية، وفنون بلاغية، ودراسات لغوية لا يمكن للباحث أن يجدها في غيره، إضافة إلى ما فيه من أحكام فقهية وتعاليم دينية تهم دارس العربية كما تهم غيره.
BOOK
