Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
4 result(s) for "خوالدية، أسماء مؤلف"
Sort by:
المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين ورعونة الفتيان
يتناول كتاب (المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين ورعونة الفتيان) والذي قام بتأليفه (أسماء خوالدية) في حوالي (262) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الحب الإلهي (تصوف إسلامي) الصادر عن دار كلمة للنشر والتوزيع في إطار سلسلة دراسات في التصوف. تتحدث فيه عن تراوح المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين وتحوطاتهم وتحرر الفتيان ورعوناتهم.
صرعى التصوف : الحلاج (309 هـ) وعين القضاة الهمذاني (525 هـ) والسهروردي (586 هـ) نماذج : دراسة تحليلة نقدية مقارنة تستلهم مفاهيم نظرية التقبل
يتحدث الكتاب عن صرعى التصوف حيث أن شكل الخطاب الصوفي فكريا وفنيا وتأويليا منعطفا كبيرا في الثقافة العربية وذلك لما أوجده من إشكالات وإختلافات في الرؤى النقدية والفكرية التي دارت حوله من الناحيتين الدينية والفلسفية فعد هذا الخطاب مريبا مربكا وأحيانا كثيرة خروجا عن السنة والشريعة وعرفت التجربة الصوفية على مستوى التحليل والدراسة ومختلف التجارب والمقاربات التي سلكتها المناهج النقدية المنتشرة في الساحة الادبية وهو ما عزز القناعة لدى الباحث بأنا لدراسة الصوفية تستدعي وجوبا إستثمار هذه المناهج سعيا إلى تحقيق النتائج المرجوة.
الرمز الصوفي بين الإغراب بداهة والإغراب قصدا
يتناول الكتاب حيث أنشأ الصوفي لغته الخاصة، لغة نمتها أحواله ومقاماته ومواجيده فكانت محرارا معبرا عن صحوه وسكره وعن غيبته وحضوره وعن كشفه وستره ... وعلى العموم كان خطابه - على غموضه أحيانا وتعميته أحيانا أخرى-ذا قدرة استقطابية عالية ما زادته محن بعض الصوفية تنكيلا وتقتيلا وتحريقا إلا قدرة على قدرة، وما زاده الرمز إلا مغايرة تراوح فيها الترميز بين البداهة والتقصد، فكانت المضامين لا تنكشف إلا بمقدار ولا تبين إلا بأقدار وبين إغراب الرمز الصوفي بداهة إغرابه قصدا تراوحت القراءات فهما وتأويلا وتدبرا كل بحسب أفقه وكفاءته.