Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
4
result(s) for
"خوالدية، أسماء مؤلف"
Sort by:
المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين ورعونة الفتيان
2016
يتناول كتاب (المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين ورعونة الفتيان) والذي قام بتأليفه (أسماء خوالدية) في حوالي (262) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الحب الإلهي (تصوف إسلامي) الصادر عن دار كلمة للنشر والتوزيع في إطار سلسلة دراسات في التصوف. تتحدث فيه عن تراوح المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين وتحوطاتهم وتحرر الفتيان ورعوناتهم.
صرعى التصوف : الحلاج (309 هـ) وعين القضاة الهمذاني (525 هـ) والسهروردي (586 هـ) نماذج : دراسة تحليلة نقدية مقارنة تستلهم مفاهيم نظرية التقبل
by
خوالدية، أسماء مؤلف
in
الميانجي، عبد الله بن محمد بن علي، 1097-1131
,
الحلاج، الحسين بن منصور الحلاج، توفي 922
,
السهروردي، عمر بن محمد بن عبد الله، 1145-1234
2014
يتحدث الكتاب عن صرعى التصوف حيث أن شكل الخطاب الصوفي فكريا وفنيا وتأويليا منعطفا كبيرا في الثقافة العربية وذلك لما أوجده من إشكالات وإختلافات في الرؤى النقدية والفكرية التي دارت حوله من الناحيتين الدينية والفلسفية فعد هذا الخطاب مريبا مربكا وأحيانا كثيرة خروجا عن السنة والشريعة وعرفت التجربة الصوفية على مستوى التحليل والدراسة ومختلف التجارب والمقاربات التي سلكتها المناهج النقدية المنتشرة في الساحة الادبية وهو ما عزز القناعة لدى الباحث بأنا لدراسة الصوفية تستدعي وجوبا إستثمار هذه المناهج سعيا إلى تحقيق النتائج المرجوة.
الرمز الصوفي بين الإغراب بداهة والإغراب قصدا
يتناول الكتاب حيث أنشأ الصوفي لغته الخاصة، لغة نمتها أحواله ومقاماته ومواجيده فكانت محرارا معبرا عن صحوه وسكره وعن غيبته وحضوره وعن كشفه وستره ... وعلى العموم كان خطابه - على غموضه أحيانا وتعميته أحيانا أخرى-ذا قدرة استقطابية عالية ما زادته محن بعض الصوفية تنكيلا وتقتيلا وتحريقا إلا قدرة على قدرة، وما زاده الرمز إلا مغايرة تراوح فيها الترميز بين البداهة والتقصد، فكانت المضامين لا تنكشف إلا بمقدار ولا تبين إلا بأقدار وبين إغراب الرمز الصوفي بداهة إغرابه قصدا تراوحت القراءات فهما وتأويلا وتدبرا كل بحسب أفقه وكفاءته.