Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
7
result(s) for
"صالح، عبد المحسن هادي، توفي 1986 مؤلف"
Sort by:
الإنسان الحائر بين العلم والخرافة
1979
هذا الكتاب هو محاولة لاستبطان حيرة الإنسان المعاصر وهو يقف في هذا المفترق الحرج بين طريقين متناقضين في التفكير. كما يكشف تورط بعض العقول في تبني الكثير من الأفكار الخرافية لتفسير بعض الظواهر المعقدة وإسهام وسائل الإعلام في ترويجها. كما يؤكد الكتاب أن العجز المرحلي للعلم عن تفسير بعض ظواهر الكون لا يعني أن نندفع إلى الخرافة قفزا على قواعد التفكير السليم التي أثبتت قدرتها على تحقيق إنجازات هائلة انتقلت بالبشرية نقلة نوعية حاسمة، وبدلا من ذلك فإن علينا مواصلة البحث العلمي وتشجيعه لنستكمل رحلة الإنسان إلى عالم المستقبل وليس إلى غياهب الماضي.
التنبؤ العلمي ومستقبل الإنسان
by
صالح، عبد المحسن هادي، توفي 1986 مؤلف
in
الوراثة (إنسان)
,
التوقعات المستقبلية
,
الهندسة الوراثية
1981
يعتبر كتاب \"التنبؤ العلمي ومستقبل الإنسان\" محاولة من الكاتب \"عبد المحسن صالح\" للتنبؤ بما قد يحمله لنا المستقبل من مفاجآت، رغم أننا نعيش أيضا في زمن يتسم بالمفاجآت، إلا أن فصول هذا الكتاب ستتناول أمورا قد تحسبها شطحات خيال، أو كأنها أضغاث أحلام، فالتنبؤ في حد ذاته مسألة محفوفة بالريبة والشك، وقد يعتبرها البعض رجما بالغيب، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله، لكن التنبؤ العلمي يختلف اختلافا جذريا عن التنبؤات التي يدعيها المشعوذون والدجالون ومن في حكمهم، لأن كل ما هو موجود في هذا الكتاب من تنبؤ بمستقبل الإنسان ليس مبنيا على أوهام ولا نابعا من فراغ، بل إنه يرتكز على بحوث علمية تشير إلى إمكانية حدوث تغيرات جوهرية ليس في الاختراعات فقط بل في أمور أخطر من ذلك بكثير.
الإنسان الحائر بين العلم والخرافة
1998
لا شك في أن الرحلة العقلية التي قطعتها البشرية عبر تاريخها هي رحلة انتقال من الجهل والخرافة باتجاه العلم والبحث الموضوعي المرتكز على أدلة مقنعة ولقد ظلت البشرية تستند إلى رؤية خرافية في تفسير أحداث الكون إلى أن بدأ الإنسان رحلته الشاقة والطويلة لاستكشاف العلل الحقيقية التي تكمن وراء الأحداث لكن الغريب أن الإنسان المعاصر الذي قطع أشواطا بعيدة من هذه الرحلة نحو حضارة ولا شك في أن الرحلة العقلية التي قطعتها البشرية عبر تاريخها هي رحلة انتقال من الجهل والخرافة باتجاه العلم والبحث الموضوعي المرتكز على أدلة مقنعة ولقد ظلت البشرية تستند إلى رؤية خرافية في تفسير أحداث الكون إلى أن بدأ الإنسان رحلته الشاقة والطويلة لاستكشاف العلل الحقيقية التي تكمن وراء الأحداث.
الإنسان الحائر بين العلم والخرافة
2015
لا شك في أن الرحلة العقلية التي قطعتها البشرية عبر تاريخها، إنماهي رحلة انتقال من الجهل والخرافة باتجاه العلم والبحث الموضوعي المرتكزعلى أدلة مقنعة. ولقد ظلت البشرية تستند إلى رؤية خرافية في تفسير أحداث الكون إلى أن بدأ الإنسان رحلته الشاقة والطويلة لاستكشاف »العلل« الحقيقية التي تكمن وراء الأحداث. لكن الغريب أن الإنسان المعاصر الذي قطع أشواطابعيدة من هذه الرحلة نحو حضارة وتفكير يقومان على منطق السببية الذي يفسر الظواهر الطبيعية والبشرية منطلقا من أرضية البحث التجريبي، هذا الإنسان لايزال يحمل فوق كاهله طبقات متراكمة من أثار تفيكيرة الخرافي في الحقب السابقة، فغدا يقف في مفترق طريق للتفكير، أحدهما يجذبه إلى إعمال العقل، والآخر يغريه بالنكوص إلى مراحل الطفولة الإنسانية بما تلازم معها من تفسير عشوائي للظواهر. هذا الكتاب هو محاولة لاستبطان حيرة الإنسان المعاصر وهو يقف في هذا المفترق الحرج بين طريقين متناقضين في التفكير. كما يكشف تورط بعض العقول في تبني الكثير من الأفكار الخرافية لتفسير بعض الظواهرالمعقدة وإسهام وسائل الإعلام في ترويجها. كما يؤكد الكتاب أن العجز المرحلي للعلم عن تفسير بعض ظواهر الكون لا يعني أن نندفع إلى الخرافة قفزا على قواعدالتفكير السليم التي أثبتت قدرتها على تحقيق إنجازات هائلة انتقلت بالبشرية نقلة نوعية حاسمة، وبدلا من ذلك فإن علينا مواصلة البحث العلمي وتشجيعه لنستكمل رحلة الإنسان إلى عالم المستقبل وليس إلى غياب الماضي.
من أسرار الحياة والكون
by
صالح، عبد المحسن هادي، توفي 1986 مؤلف
,
الرميحي، محمد غانم، 1942- مقدم
in
الخلق (إسلام)
,
الإسلام والأنثروبولوجيا
,
الإسلام والعلم
1987
يتناول كتاب (من أسرار الحياة والكون) والذي قام بتأليفه (د. عبد المحسن هادي صالح) ويقع في حوالي (222) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الحياة والكون) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : الإنسان ذلك المجهود (الإنسان حقا لا يموت، أسرار تصلب الشرايين تتكشف)، الفصل الثاني : دروس من عالم الحيوان، الفصل الثالث : الكون المثير، الفصل الرابع : وجوه أخرى للحياة.