Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
17 result(s) for "عيد، غادة خالد"
Sort by:
القياس والتقويم التربوي مع تطبيقات برنامج SPSS
يتناول كتاب (القياس والتقويم التربوي مع تطبيقات برنامج SPSS) والذي قام بتأليفه غادة خالد عيد في حوالي (375) صفحة من القطع المتوسط موضوع (برنامج SPSS) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول وهو بعنوان مفاهيم ومبادئ أساسية في القياس والتقويم، الفصل الثاني بعنوان الصدق والثبات، الفصل الثالث بعنوان الأهداف التربوية، الفصل الرابع بعنوان تخطيط وبناء والاختبارات التحصيلية، الفصل الخامس بعنوان بناء الاختبارات التحصيلية، الفصل السادس تحليل وتفسير نتائج الاختبار، الفصل العاشر بعنوان التقويم القائم على الكفايات : كيف يمكن أن يسهم في تطوير التعليم ؟.
فاعلية العلاج بالواقع في خفض سلوك التنمر لدى طالبات المرحلة المتوسطة
هدفت الدراسة الكشف عن فاعلية برنامج إرشادي قائم على أسلوب العلاج بالواقع في خفض سلوك التنمر لدى عينة من طالبات المرحلة المتوسطة في دولة الكويت. تم اتباع المنهج شبه التجريبي الذي يعد من أنسب المناهج اتساقا مع مشكلة الدراسة وأهدافها، تكونت عينة الدراسة من (30) طالبة تراوحت أعمارهن بين (15- 13) سنة، تم اختيارهن بناء على الحصول على درجة انحراف معياري واحد أعلى من المتوسط، وهي (101.734) فما فوق في استبانة سلوك التنمر. قسمت العينة إلى مجموعتين: تجريبية، وضابطة، اشتملت كل مجموعة على (15) طالبة. قبل البدء في الجلسات الإرشادية طبقت استبانة سلوك التنمر (قياس قبلي) لاختيار عينة الدراسة. تكون البرنامج الإرشادي من (12) جلسة بواقع جلستين في الأسبوع على مدى ستة أسابيع، بعد الانتهاء من الجلسات طبقت الاستبانة مرة أخرى على المجموعتين لمعرفة فاعلية البرنامج في خفض سلوك التنمر (قياس بعدي). تم حساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وقيمة (ت) لإيجاد الفروق بين المتوسطات الحسابية والدلالة الإحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياسين القبلي والبعدي. أشارت النتائج إلى فاعلية البرنامج الإرشادي في خفض سلوك التنمر ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية.
حب الحياة وارتباطه بالهناء الشخصي واستقلاله عن الدافعية
هدفت هذه الدراسة إلى بيان موقع مقياس حب الحياة بين مفهومي: الهناء الشخصي أو الحياة الطيبة والدافعية، واشتملت عينة الدراسة على 516 طالبا وطالبة من جامعة الكويت، راوحت أعمارهم بين 17 و 31 سنة، أجابوا عن استخبارات حب الحياة، والتفاؤل، وأوكسفورد للسعادة، ونمط السلوك \"أ\"، والدافع للإنجاز، ومقاييس تقدير ذاتي لكل من الصحة النفسية، والسعادة، والرضا عن الحياة، وحللت البيانات بطرق إحصائية عدة، هي. معاملات الارتباط، والتحليل العاملي، وتحليل دالة التمايز، وتشير نتائج هذه التحليلات جميعا إلى انتماء مقياس حب الحياة إلى مجال الحياة الطيبة أو الهناء الشخصية وليس إلى مجال الدافعية، ومن ثم فإن مواصلة البحوث في مفهوم حب الحياة تؤتي ثمارها في إطار الحياة الطيبة.
حب الحياة لدى عينتين من طلاب الجامعة الكويتيين واللبنانيين
الهدف العام لهذه الدراسة هو بحث ارتباطات متغير حب الحياة ومنبئاته، وأما الأهداف المفصلة لها فإنها تعرف الفروق - بحسب الجنس والدولة - في التدين، وقوة العقيدة، والصحة الجسمية، والصحة النفسية، والسعادة، والرضا عن الحياة، وحب الحياة، والأمل، والتفاؤل، بالإضافة إلى تعرف العلاقة بين متغيرات الدراسة ومتغير حب الحياة، وتكونت عينة الدراسة من 542 طالبا وطالبة من جامعتي الكويت وبيروت العربية، راوحت أعمارهم بين 16 -27 سنة. وأسفرت النتائج عن ارتباط متغير حب الحياة ارتباطا دالاً إحصائيا عند مستوى 0.01. - لدى الكويتيين واللبنانيين - بالمتغيرات الآتية: التقدير الذاتي لكل من: الصحة النفسية، والشعور بالسعادة، والرضا، ومقاييس: الأمل، والرضا عن الحياة، والتفاؤل، وقد راوحت معاملات الارتباط بين 0.11، و 0.73، وبلغت أعلى معاملات الارتباط (0.73) بين مقياسي حب الحياة والتفاؤل، وأسفرت نتائج التحليل العاملي عن استخراج عاملين، سميا: \"الهناء الشخصي والصحة النفسية\"، و\"التدين والصحة الجسمية\"، وأظهرت نتائج تحليل التباين للفروق بين المجموعات أن الكويتيين الذكور والإناث اكثر تدينا، وأعلى في قوة العقيدة، واكثر رضا عن حياتهم من اللبنانيين من الجنسين بصورة دالة إحصائيا، كما كان الكويتيون الذكور اكثر سعادة من اللبنانيين من الجنسين بمستوى دال إحصائيا، وبينت نتائج تحليل الانحدار المتعدد المتدرج أن متغير التفاؤل أهم المنبئات بمتغير حب الحياة في المجموعات الأربع، أما نتائج تحليل التمايز فقد بينت - بعد أن صنف متغير حب الحياة إلى ثلاثة مستويات: منخفض، ومتوسط، ومرتفع - أن التفاؤل كان اكثر المتغيرات تنبؤا بقيمة المتغير التابع (حب الحياة)، ويأتي بعده التقدير الذاتي للسعادة، ثم مقياس الرضا عن الحياة، والتقدير الذاتي للرضا، والتقدير الذاتي للصحة النفسية، والدولة (الكويت / لبنان)، حيث تصنف هذه المتغيرات مع الدالة (1)، وأسهمت هذه الدالة في تفسير التباين والتمييز بين مستويات حب الحياة بنسبة 93.20 %، وهذه النسبة تعتبر اكثر قوة في التمييز بين مستويات متغير حب الحياة والتنبؤ به، وتشير نتائج هذه الدراسة إلى أن حب الحياة متغير جدير بمزيد من البحث والدراسة في إطار الهناء الشخصي الذي يعد أهم الموضوعات في علم النفس الإيجابي.
العوامل المنبئة بمستويات بعض الأعراض الاكتئابية لدى عينتين من الأطفال والمراهقين في الكويت وعمان
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الفروق بين الطلاب العمانيين والكويتيين من الجنسين في المتغيرات الآتية: الاكتئاب، والقابلية للانتحار، والصحة الجسمية، والصحة النفسية، والسعادة، والرضا، والتدين، بالإضافة إلى بحث العلاقة بين الاكتئاب وهذه المتغيرات، واشتملت عينة الدراسة على 2536 طالبا وطالبة من المدارس الحكومية في كل من الكويت وعُمان، تراوحت أعمارهم بين 11 - 17 سنة، وقد بينت النتائج أن الكويتيات بصفة عامة أكثر اكتئابا من الكويتيين الذكور والعمانيين من الجنسين، وأن العمانيين الذكور أكثر تدينا من الكويتيات بصورة دالة إحصائياً، ولم تظهر فروق بين الكويتيين والعمانيين في أي من المتغيرات الأخرى، كما أظهرت النتائج ارتباطات دالة إحصائيا بين متغير الاكتئاب والمتغيرات الأخرى جميعها لدى المجموعات الأربع، حيث كان الارتباط بين الاكتئاب والانتحارية موجبا، في حين كان الارتباط سالبا بين الاكتئاب وبقية المتغيرات، وأسفرت نتائج التحليل العاملي لمعاملات الارتباط المتبادلة عن استخراج عامل واحد ثنائي القطب، تشبع به متغيرات الدراسة جميعها، سُمي: \"الحياة الطيبة مقابل الاكتئاب والانتحارية\"، أما نتائج تحليل التمايز فقد بينت - بعد أن صُنف متغير الاكتئاب إلى ثلاثة مستويات: منخفض، ومتوسط، وشديد - أن التقدير الذاتي للصحة النفسية كان أكثر المتغيرات تنبؤا بقيمة المتغير التابع (الاكتئاب)، ويليه التقدير الذاتي للرضا، ثم القابلية للانتحار، والتقدير الذاتي للسعادة، فالتقدير الذاتي للصحة الجسمية، وأخيرا التدين، حيث صنفت هذه المتغيرات مع الدالة (1)، وأسهمت هذه الدالة في تفسير التباين، والتمييز بين مستويات الاكتئاب بنسبة 98.50%. وهذه النسبة تعتبر الأكثر قوة في التمييز بين مستويات متغير الاكتئاب والتنبؤ به.
الخصائص السيكومترية والتحليل العاملي التوكيدي لمقياس أعراض اضطراب الوسواس القهري لدى عينة من طلاب جامعة الكويت
هدفت هذه الدراسة إلى التحقق من صدق وثبات مقياس الوسواس القهري، الذي أعده كل من مؤمن، وأبو هندي (2006)، واختيرت عينة قوامها (446) من طلاب جامعة الكويت من الجنسين، وتراوحت معاملات ثبات ألفا للمقياس بين (0.49-0.86)، وتعد معاملات ثبات ألفا مقبولة في ستة مقاييس فرعية فقط، في حين تعد معاملات ثبات إعادة التطبيق مقبولة فقط في خمسة مقاييس فرعية ، وأسفرت نتائج التحليل العالمي الاستكشافي عن (21) عاملاً، جذرها الكامن ≥ 1.0، ولكن كل هذه العوامل، ما عدا الأول، اشتملت على أقل من ثلاثة بنود، ذات تشبعات أعلى من (0.3)، وكشفت النتائج عن وجود عامل واحد عام، تشبعت به غالبية بنود مقياس الوسواس القهري، واستوفي جميع المحكات المستخدمة في الدراسة، مما يؤكد أن هذا المقياس أحادي العامل، ومن ثم استخدم التحليل العاملي التوكيدي مرتين: في الأولى استخدام النموذج ذو الأربعة عشر عاملاً، وبينت نتائج المؤشرات الأربعة المستخدمة في اختبار حسن المطابقة، وهي: مؤشر المطابقة المقارن، ومؤشر حسن المطابقة، ومؤشر المطابقة المعياري، ومؤشر جذر متوسط مربع خطأ التقريب، أنها كلها لا تقدم تقديرات مقبولة لصدق البناء للمقاييس الفرعية المكونة لمقياس الوسواس القهري؛ إذ تؤكد عدم جودة هذه المطابقة، ومن ثم استخدم التحليل العاملي التوكيدي للمقياس، بوصفه أحادي العامل، ونتج عن هذا النموذج مؤشرات مقبولة، ويمكن أن نخلص من هذه الدراسة إلى أن هذا المقياس يفضل النظر إليه بوصفه أحادي العامل.
تقويم أداء معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الفروق بين التقويم الذاتي، وتقويم كل من رئيس القسم العلمي والطلاب لأداء المعلم. بالإضافة إلى دراسة أثر بعض المتغيرات: جنس المعلم، جنسية المعلم، سنوات الخبرة، المؤهل العلمي، التخصص، نظام التعليم، ولغة المدرسة في تقويم أداء المعلم. والكشف عن العلاقة بين تقويم الطلاب لأداء المعلمين وبعض المتغيرات: جنس الطالب، جنسية الطالب، الصف الدراسي، المنطقة التعليمية، ونظام التعليم الثانوي. وتكونت عينة الدراسة من مجموعة من رؤساء الأقسام العلمية (المعلمين الأوائل)، والمعلمين، والطلاب بالمرحلة الثانوية بدولة الكويت. وقامت الباحثة بإعداد استبانة من ثلاثة صور مختلفة الصياغة ومتشابهة في المضمون لتناسب التطبيق، وذلك لقياس أداء المعلم في عدة جوانب: كفايات الشرح والتدريس، السمات الشخصية، طرح الأسئلة والمناقشة داخل الفصل، التقويم، وإدارة الفصل. تكونت الاستبانة في صورتها النهائية من (52) عبارة وفق مقياس ليكرت (Likert) الخماسي. وباستخدام اختبار \"ت\" وتحليل التباين واختبار شيفيه للمقارنات المتعددة ومعاملات الارتباط. بينت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات تقويم الطلاب وتقويم كل من رئيس القسم العلمي والتقويم الذاتي لأداء المعلم، وعدم اختلاف تقويم أداء المعلم باختلاف الجنس، الجنسية، سنوات الخبرة، والمؤهل العلمي والتخصص ونظام التعليم ولغة المدرسة، كما بينت نتائج الدراسة أيضا اختلاف تقويم الطلاب لأداء المعلمين باختلاف الصف الدراسي، والمنطقة التعليمية، ونظام التعليم الحكومي، والجنس، والجنسية.