استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

يهدف البحث التعرف إلى الموقف الفكري في مسرحيات سعد الله ونوس، وألية اشتغاله على نقد السلطة في مسرحه، وقد جاءت الحدود الزمنية للبحث بين عامي (1968- 1980م) حيث تم اختيار ثلاث مسرحيات اختيارا قصديا هي: مأساة بائع الدبس الفقير، سهرة مع أبي خليل القباني، والملك هو الملك، ويمكن أن يفيد البحث المشتغلين في الفن المسرحي من مؤلفين ومخرجين وممثلين ونقاد، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية التي تعنى بالمسرح.

تتناول هذه الدراسة تجربة الكتابة المسرحية عند المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتهدف. إلى محاولة رصد المرجعيات والمضامين الفكرية في أدب المرأة المسرحي في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال الاختيار القصدي لتجربة اثنتين من الكاتبات في المسرح الإماراتي هما: باسمة يونس، وفاطمة سلطان المزروعي، وقد اتبع الباحثون المنهج الوصفي التحليلي في دراستهم، وجاءت الحدود الزمانية للدراسة بين عامي (2000-2010م)، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها: تنوع الموضوعات الاجتماعية التي تناولها الأدب المسرحي النسائي في الإمارات، حيث توزعت تلك الموضوعات بين: قضايا العنوسة والزواج، بالإكراه، والطلاق وتعدد الزوجات، وغلاء المهور والحرية والاحتجاج على الواقع، وانتشار الجهل والخرافة، ويمكن لهذه الدراسة أن تحقق الفائدة للعاملين في مجال المسرح من مؤلفين ومخرجين ونقاد، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية التي تعنى بالمسرح ككليات ومعاهد الفنون الجميلة، إضافة إلى المتلقين والقراء من عامة المجتمع.

تتناول هذه الدراسة توظيف الأغنية الشعبية في النص المسرحي الخليجي حيث ذهب الباحثان إلى محاولة رصد الآليات التي اعتمدها المؤلف الخليجي توظيفه للأغنية الشعبية في النص المسرحي، إذ تناولا توظيف للأغنية الشعبية في النص المسرحي الخليجي طبقا لجوانبها الوظيفية والتي تمثلت بتوظيف أغاني العمل، وأعاني المناسبات الاجتماعية، وأغاني الأطفال وجاءت الحدود الزمانية للدراسة بين عامي (1975-2010م)، ويمكن لهذه الدراسة أن تحقق الفائدة للعاملين في مجالي الموسيقي والمسرح، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية مثل كليات ومعاهد الفنون الجميلة.

تهدف هذه الدراسة إلى تعرف مـنهج الـتعلم الحـواري عنـد (بـاولو فرايـري) وآليـة اشـتغاله فـي مسـرح المضـطهدين عنـد (أوجستو بـوال )، وكذلك رصـد طبيعة الأنمـاط المسـرحية التي عمـل عليها بـوال والتي استخدم فيها هذا المنهج. ومن هنا تتحدد مشكلة البحث من خلال قيام الباحث بدراسة آليـة الاشـتغال علـى منهج التعلم الحواري في مسـرح المضـطهدين. ويمكـن لهـذه الدراسـة أن تحقـق الفائـدة للبـاحثين والعـاملين في المجالات التربوية وفي المجال المسرحي عبر ترسيخ أسلوب تربوي للتعلم من خلال استخدام المسرح، وكـذلك تقديم الفائـدة للمؤسسات الأكاديمية التـي تعنى بالمسرح مـن خلال توظيف آليـة التعلم الحواري الذي يظهر بدوره المضامين الفكرية والجمالية لمسرح المضطهدين.

يهدف هذا البحث إلى التعرف على صورة المستوطن في المسرح العربي، فالمستوطن هو مهاجر يهودي ذات توجهات ومعتقدات دينية متطرفة، وقد جاء من خارج فلسطين واستوطن في الأراضي المحتلة لإقامة دولة له مع أقرانه من المستوطنين، من هنا تنبثق أهمية البحث في محاولته الوصول إلى صورة المستوطن في المسرح من خلال الاختيار القصدي لنصين مسرحيين قصيرين هما: (مستوطن) لجمال بنورة، و(كابوس عاموس) لغنام غنام، وكذلك اختيار عرضين مسرحيين هما: (حكاية العين والسن) للمخرج فرانسوا أبو سالم، و(عائد إلى حيفا) للمخرج يحيى البشتاوي، وقد امتدت الحدود الزمنية للبحث بين عامي (1984، 2010م) حيث اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي في بحثه، ويمكن أن يفيد البحث المشتغلين في الفن المسرحي من مؤلفين ومخرجين وممثلين ونقاد، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية التي تعني بالأدب والمسرح.

تتناول هذه الدراسة آليات توظيف التراث في النص المسرحي الإماراتي وكيفياته - نماذج مختارة، حيث ذهب الباحثان في البداية إلى محاولة رصد اشتغالات عدد من المسرحيين العرب على آليات توظيف التراث انطلاقا من حالات الوعي الفكري والجمالي، بهدف البحث عن هوية للمسرح العربي وعدم الاتكاء على المضامين والأشكال الجاهزة، وبما أن الأدب المسرحي الإماراتي لم يكن هو الآخر بمعزل عن البحث عن هوية عربية للمسرح تستمد مقوماتها من التراث العريق للعرب والمسلمين، فقد جاءت هذه الدراسة للتعرف على آليات توظيف التراث في النص المسرحي الإماراتي من خلال دراسة نماذج مختارة لاثنين من الأدباء هما: سلطان بن محمد القاسمي، واسماعيل عبد الله، وهذا ما تتأسس عليه أهمية هذه الدراسة التي سيحاول الباحثان من خلالها رصد مدى التقاء تجربة هذين الأديبين مع تجارب المسرح العربي. إن هذه الدراسة تهدف إلى التعرف على آليات توظيف المؤلف المسرحي الإماراتي للتراث في النص وكيفياته، وطبيعة وأشكال المصادر التراثية التي أفاد منها في كتابة نصه المسرحي، ومدى تأثره بالمحاولات الرائدة في تأصيل المسرح العربي على مستوي الشكل والمضمون، وكل ذلك يأتي من خلال الإختيار القصدي لثلاثة نصوص مسرحية ظهرت في إمارة الشارقة بين عامي (1998- 2001).

يهدف هذا البحث إلى التعرف على صورة البطل المقاوم في النص المسرحي الفلسطيني، وطبيعة البناء الفني له، فالبطل المقاوم هو بطل يتسم بدعوته للحرية بشكلها الجماعي منطلقا من الواقع في تشكيل وتكوين شخصيته التي لا يمكن الفصل بينها وبين الأحداث التي تعيشها، من هنا تنبثق أهمية البحث في محاولته الوصول إلى صورة البطل المقاوم من خلال الاختيار القصدي لنصين أدبيين من المسرح الفلسطيني هما (الباب) لغسان كنفاني، و(المتهم) لجمال بنورة، وقد امتدت الحدود الزمنية للبحث بين عامي (1967- 1987 م)، حيث اتبع الباحثان المنهج الوصفي التحليلي في بحثه، ويمكن أن يفيد البحث المشتغلين في الفن المسرحي من مؤلفين ومخرجين وممثلين ونقاد، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية التي تعني بالأدب والمسرح.

يهدف هذا البحث إلى رصد آليات تشكيل الفضاء في مسرح الصورة عند المخرج في المسرح العربي، فقد كان لتجارب مسرح الصورة أثرها في المشهد الثقافي المسرحي العربي، وسيتم تناول تشكيل الفضاء في تجربة اثنين من المخرجين المسرحيين العرب هما: الفنان التشكيلي التونسي الحبيب شبيل وتجربة المسرح المثلث التي أسسها عام 1978م، الذي بنى رؤيته الإخراجية انطلاقا من عشقه لعالم الهندسة والأشكال البصرية التكعيبية. والمخرج العراقي صلاح القصب وتجربته مع مسرح الصورة، حيث بنى فرضيته الإخراجية من خلال خلق لغة عرض مسرحية خالصة تعتمد توسيع التجربة الذوقية للمتلقي منطلقا من مبدأ الغرائبية والحلمية واللاشعور الذي يكشف عن حقيقة العلاقات الإنسانية في الوجود، وقد توصل الباحثون إلى عدد من النتائج منها: أن مسرح الصورة ينقل المتلقي إلى حالة من التسامي في الفن، لأن جمالية التشكيل في الفضاء تحقق الدهشة وتستحوذ على مدركات المتلقي، كذلك فإن تشكيل الفضاء في عروض مسرح الصورة يعتمد فلسفة قائمة على تأويلات طقسية حلمية تعتمد التحول والتوليد الدلالي، وبذلك فقد أسس خطاب التحولات لغة فضاء شاملة وظفت فيه العناصر التشكيلية حتى امتلكت الخشبة بوصفها مساحة للتشكيل.

هدفت الدراسة إلى التعرف على دور المرأة العربية في التنمية الثقافية المسرحية من خلال تناول الباحثين لثلاث تجارب نسائية في المسرح العربي، ورصد المرجعيات التي شكلت رؤية المرأة، والآليات التي اعتمدت عليها في خلق التنمية الثقافية المسرحية، حيث ضمت الدراسة تجربة كل من: الفنانة الجزائرية صونيا، الفنانة الفلسطينية إيمان عون، والفنانة العراقية عواطف نعيم ، وقد ركز الباحثان على دراسة تجاربهن في ترسيخ الثقافة المسرحية على المستوى الإنساني بهدف تحقيق التنمية الثقافية، ورصد أبعاد للك التجارب في المجالات التطبيقية المسرحية خلال الفترة الممتدة بين عامي (1975-2012م)، وقد اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي ، ويمكن لها أن تحقق الفائدة للعاملين في المجالات الثقافية بشكل عام والمسرحية بشكل خاص، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية مثل كليات الفنون الجميلة ومعاهدها، والمراكز المختصة بالدراسات المتعلقة بالمرأة .

يهدف البحث إلي التعرف علي بناء الشخصية الشعبية ورصد المذاهب والأساليب التي اعتمدها المؤلف المسرحي في بناء الشخصية في النص المسرحي الإماراتي، فقد انعكست المرجعيات التراثية للمؤلف الإماراتي علي بنائه للشخصية الشعبية المسرحية بمكوناتها الثقافية والاجتماعية والفنية، وتنبثق أهمية البحث من محاولته الوصول إلي آليه بناء الشخصية الشعبية في النص المسرحي من خلال الاختيار القصدي لثلاثة نصوص مسرحية إماراتية ودراستها وتحليلها، وهذه النصوص هي: حبة رمل لــ (ناجي الحاي)، عائشة لـــ (حبيب غلوم)، والياثوم لــــ (سالم الحتاوي)، وقد جاءت الحدود الزمانية للبحث بين عامي (1993 - 2002 م).