Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
7
result(s) for
"فرج، ألفريد، 1929-2005 مؤلف"
Sort by:
حلاق بغداد : كوميديا خيالية في حكايتين : يوسف وياسمينة-زينة النساء : مع دليل المتفرج إلى حلاق بغداد
هذه المسرحية كتبها \"ألفريد فرج\" وصدرت في المعتقل وتدعوا إلى الديمقراطية، وحفرت تيارا قويا في المسرح العربي هو تيار استلهام التراث وتطوير اللغة الفصحى المسرحية، واستلهم من\"ألف ليلة وليلة\" الحكاية الأولي، أما الحكاية الثانية فقد استلهمها من إحدى حكايات الجاحظ في كتابه \"المحاسن و الأضداد\"، وهذا الكتاب مكون من حكايتين مسرحيتين : يوسف وياسمينة، وزينة النساء، ومكون من عدة مقالات مليئة بالحكايات والأحداث وشيق الآراء، المسرح والمعتقل، ودليل المتفرج إلي حلاق بغداد، دقات على أبواب النجاح، أبو الفضول في العاصفة، هدأت العاصفة لكن الرقابة لم تهدأ.
BOOK
شارع عماد الدين : حكايات الفن والنجوم
يقدم الكاتب الكبير ألفريد فرج شخصية فنية غير مألفوفة، هى شخصية شارع الفنون فى القرن العشرين \" شارع عماد الدين\". ومن خلال سياحته في شارع الفن يقدم ألفريد فرج صورا شخصية ونقدية لنجوم ذلك الشارع وحكاياتهم، وفنهم، وصورا من إبداعهم وأساليب الشيقة. والكتاب يدعو أيضا إلى استعادة أمجاد الفن فى شارعه ومحل سكنة القديم، شارع عماد الدين، وتجديد الشارع والفنون وحكايات الشارع القديم.
BOOK
غراميات عطوة أبو مطوة : مسرحية من فصلين
\"غراميات عطوة أبو مطوة\" مسرحية خفيفة عرضت لبعض شرائح المهمشين بمصر في بدايات وأواسط القرن العشرين ممن تشكل وجودهم إثر الازمة الاقتصادية الحادة التي مرت بها البلاد أيامها والتي اثمرت عن تكون طبقة جديدة (من الشحاتين والحرامية) تدعمها وتستفيد منها مراكز قوى في البلد مما جعلها تمثل قوة ضاربة ومؤثرة في الشارع المصري.
BOOK
أنتيجون
مسرحية \"أنتيجون\" الأصلية، كتبها الشاعر اليوناني سوفوكليس، ولكن الكتاب المسرحيين، وفي فرنسا خاصة، كثيرا ما أخذوا المواضيع اليونانية وأعادوا كتابتها، رامين إلى إبراز تفسير جديد لمواقف الشخصيات، أو مستفيدين من الموضوع القديم، ليسبغوا عليه نفسا عصريا، وروحا جديدا، مظهرين فلسفتهم في كثير من الأحيان. فعل ذلك جان راسي، كما فعله كل من سارتر، وكامي، وأندريه جيد، وجان آنوي، وآخرون، ومسرحية \"أنتيجون\" معروفة القصة، فقد اختصم ولدا أوديب، بولينيس وإيتيوكلس، بعد وفاته، على من منهما يتولى الحكم، ولم تنجح مساعي الموفقين بينهما، وخاب كريون خالهما في الوساطة أيضا، في حين كان يتولى أمر الدولة وصيا، ريثما يبلغا السن المحددة، وعندما وصلت خلافاتهما إلى حد كبير، غادر بولينيس أثينا، وبقي فيها اتيوكليس، وقد تولى الحكم أو شارف على أن يفعل ذلك، فجمع بولينيس جيوشا من سبع مقاطعات تحيط بأثينا، وهاجم المدينة. وحول أسوارها قتل كل من بولينيس وإيتوكليس الآخر، بطعنتين أتيتا في وقت واحد، وتولى الحكم بعدهما، بصورة تامة، خالهما كريون ولكي يرضى الناس، ويعاقب الشرير، وينصب أمام الناس بطلا تعتز به أثينا، وشريرا تحتقره، اعتبر بولينيس الذي هاجم المدينة، شريرا واحتقره، وألقى جثته للنسور الجارحة، دون دفن أو صلاة، وحذر من دفنه.
BOOK