نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • نوع الدرجة
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • المؤسسة المانحة
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
1,466 نتائج ل "محمد، محمد الحسين"
صنف حسب:
شواطئ الشعاب المرجانية المرتفعة فيما بين رأس بناس جنوبا والغردقة شمالا بساحل البحر الأحمر
لقد تميز الزمن الرابع بوجود أحوال مناخية أثرت على سطح الأرض نتيجة هبوط درجة الحرارة والتي نتج عنها زيادة نسبة التكاثف والتساقط، فكان على أثرها تعرض مستوى سطح البحر الأحمر خلال عصر البلايوستوسين في الزمن الرابع إلى عدت ذبذبات نتجت عنها آثار واضحة على السواحل المحيطة للبحر الأحمر كان من أهمها ظهور عدد من مدرجات الشعاب المرجانية التي ارتفعت فوق منسوب السهل الساحلي للبحر الأحمر في منطقة الدراسة بلغت نحو 7 مدرجات بحرية مرتفعة تراوح ارتفاعها ما بين ٢: ١٦٠ متر فوق مستوى سطح البحر، تباينت في ارتفاعاتها واتساعها من منطقة لأخرى تبعا لطبوغرافية كتل الشعاب المرجانية المرتفعة لتتراوح بين ۳۰ : 50مترا، كما كان لها الأثر في ظهور العديد من الأشكال الأرضية والظاهرات الجيومرفولوجية أهمها الأودية الجبلية القادمة من جبال البحر الأحمر تجاه الساحل، وما خلفته من ظاهرات ثانوية كمصاطب الأودية على جانبيها، ونقط تغير الانحدار، والمراوح الغرينيه، والرواسب الحصوية والطينية. كما ساعدت العوامل التكتونية التي أثرت على منطقة الدراسة سواء في رفع تلك المدرجات وظهرت بشكلها الحالي غير المتماثل بسبب الحركات التكتونية وعمليات التعرية اللاحقة، بالرغم من وجود اختلافات في الآراء حول نشأة مدرجات الشواطئ المرتفعة بالمنطقة سواء نتيجة لحركات رفع تكتونيا أم لتخفيض ناتج عن تذبذب إيوستاتي لمستوى مياه سطح الأرض، وغالبا تشير الأدلة الجيومورفولوجية والشواهد الميدانية أن مدرجات الشعاب المرتفعة الأقدم نجمت عن حركات تكتونية بالدرجة الأولى، في حين نشأت مدرجات الشعاب الأحدث والقريبة من ساحل البحر نتيجة لتذبذب مستوى سطح البحر. ونتيجة للتنمية البشرية والحضرية مع زيادة الاستثمارات الاقتصادية والسياحية والصناعية على طول ساحل البحر الأحمر في مصر تعرض الكثير من مصاطب الشعاب المرجانية خاصة القريبة من ساحل البحر للتدهور والنحر والتقطع وتدمير الكثير من الموائل والشواطئ المرجانية وأنظمة الشعاب المرجانية، وأشجار المانجروف، مع وجود تغير وتراجع في خط الشاطئ خاصة أمام المناطق الحضرية والقرى السياحية.
السمات الجيومورفولوجية لأشكال تضاريس الجرانيت في أسوان
تشكل صخورا الجرانيت تضاريسا موجبة بمنطقة أسوان حيث يظهر الجرانيت أنماطا تضاريسه متباينة ذات سمات جيومورفولوجية خاصة تأثرت بضوابط البنية الجيولوجية، وعوامل التجوية والتعرية كما تتنوع السمات الجيومرفولوجية لتضاريس الجرانيت لتشكل مناظر طبيعة مميزة، وتفيد دراسة السمات الجيومورفولوجية لأشكال تضاريس صخور الجرانيت في أسوان إلى إعطاء صورة موجزة عن أشكال سطح الأرض والظاهرات المرتبطة بها مع توضيح أشكال السطح الكبيرة والصغيرة بحيث تكون بتحليلات تهدف إلى مراحل تطورها تحت تأثير العوامل الجيولوجية والمناخية والبيئية السائدة سواء كان ذلك في الحاضر أم الماضي.
رصد (مراقبة) التغيرات الجيومورفولوجية والهيدرولوجية في مواقع مناجم الفوسفات في جنوب مصر باستخدام صور الأقمار الصناعية
يتركز تعدين الفوسفات في جنوب مصر بمنطقة وادي النيل (السباعية والمحاميد) منذ منتصف القرن الماضي ويتم تعدين الفوسفات في المناجم عن طريق التعدين السطحي والتعدين الباطني، وقد نتج عن ذلك تغيرات تضاريسية وجيومرفولوجية كبيرة ما بين إزالة للعديد من الظاهرات التضاريسية والجيومرفولوجية، والتشوه الطبوغرافي لسطح الأرض وتغير ملامحه وعدم استقرار المنحدرات، وانخفاض وهبوط الأراضي وتملحها، وظهور كميات هائلة من تلال التشوينات ومكبات نواتج الحفر التي أدت إلى تغيرات بيئية وطبيعية في مواقع التعدين وأثرت على البيئة المحيطة خاصة على النباتات والمياه والتربة، وبعض الكائنات، مما يصعب ملائمة التضاريس وإعادة تأهيل الأرض بعد عمليات الحفر والتعدين. وعلى الرغم من الدور الكبير الذي تلعبه الأنشطة التعدينية في العالم، إلا أن دراسات الآثار التضاريسية والجيومرفولوجية الناتجة عنها قليل، وقد أدت وفرة وتنوع المرئيات الفضائية بدقات مكانية وزمنية متعددة واستخدام نماذج الارتفاعات الرقمية إلى توفير سجل تاريخي طويل من تاريخ تعدين الفوسفات بمنطقة الدراسة لإمكانية لرصد ومراقبة التغيرات الجيومرفولوجية والهيدرولوجية في مواقع مناجم الفوسفات في جنوب مصر وذلك لتقييم مستوى الأخطار الناتج عن التغير الجيومورفولوجي لمواقع التعدين.
الدمية بوبو ومحاولات أخرى...
يجمع المؤلف في طيات كتابه ست وعشرين قطعة مقالية تتناول جوانب مختلفة من حياتنا كأفراد وجماعات، وذلك في قالب متميز اتسم بالقصة المشوقة والمعلومة الثرية وقليل من الفكاهة ولعل ما يميز \"الدمية بوبو\" عن الكتب المقالية الأخرى هو تمحور محتواه حول فكرة رئيسية هي \"التأمل\" حيث يصف \"الحسين\" كتابه بأنه محاولة للتأمل في حياتنا كبشر ودعوة لإبطاء الأحداث قليلا في فيلم الحياة لنتفحص المشاهد بهدوء ونتعلم منها دورسا تساعدنا في كتابة سيناريو أكثر إشراقا للمستقبل.
مؤشرات زحف الرمال على الحافة الغربية لنهر النيل فيما بين أسوان جنوبا وأدفو شمالا والأخطار الناتجة عنها
كشفت الدراسة عن مؤشرات زحف الرمال على الحافة الغربية لنهر النيل فيما بين أسوان جنوباً وأدفو شمالاً والأخطار الناتجة عنها. واستخدمت الدراسة المنهج الإقليمي والمنهج التحليلي. وتمثلت أداتها في الخرائط الطبوغرافية، والخريطة الجيولوجية، والمرئيات الفضائية ونموذج الارتفاع الرقمي. وتناولت الدراسة الخصائص الطبيعية لأسوان والتي اشتملت على التكوينات الصخرية، وتضاريس المنطقة وطوبوغرافيتها، وخصائصها المورفولوجية، وكذلك الخصائص المناخية. كما تحدثت عن مصادر الرمال وعوامل تراكمها، بالإضافة إلى أشكال التكوينات الرملية والتي تمثلت في الفرشات الرملية، والكثبان المرتبطة بالعقبات، والكثبان الهلالية. وتطرقت الدراسة إلى الخصائص الطبيعية للرمال، وكذلك التحليل الكمي لعمليات التعرية الريحية، ومخاطر حركة الرمال. كما كشفت عن الأثار الناجمة عن زحف الرمال، وطريقة الحماية من اخطار زحف الرمال على المنطقة وأساليب الوقاية. وأشارت نتائج الدراسة إلى خطورة زحف الرمال على المنطقة وزيادة نشاط الرواسب الرملية باتجاه الأراضي الزراعية والقري السكنية ومجري النيل، بالإضافة إلى أن تقنية الاستشعار اعتمدت على تحليل الصور الفضائية للمنطقة تباين مقدار ومعدل الحركة زحف الرمال على جميع مواقع المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
تخطيط الإنتاج ومراقبته
تعد وظيفتا تخطيط الإنتاج ومراقبته من أهم وظائف إدارة الإنتاج والعمليات في أية منظمة لا بل فهما يمثلان محور وظائف هذه الإدارة فبعد وضع القرارات الإستراتيجية للنشاط الإنتاجي مثل اختيار الموقع والترتيب الداخلي له وتخطيط الطاقة (خطة طويلة المدى) وغيرها ويبدأ قسم أو إدارة تخطيط ومراقبة الإنتاج بوضع خطة مزج وتحويل عناصر ومدخلات العملية الإنتاجية إلى مخرجات على شكل سلع أو خدمات، تكون موجهة لإشباع حاجات ومتطلبات المستهلك آخذة بالحسبان خطة التسويق والمبيعات موارد وإمكانات المنظمة والقيود المفروضة عليها ساعية إلى استخدام واستغلال أمثل لهذه الموارد وتحقيق أفضل عائد ممكن.
التغيرات الجيومورفولوجية الناتجة عن قناطر إسنا الجديدة فيما بين إدفو وإسنا
لقد تأثرت منطقة الدراسة تأثرا كبيرا بعد بناء قناطر إسنا الجديدة، الذي أدى إلى تغير في منسوب مياه مجرى النيل أمامه بسبب قلة التصرفات المائية، وبالتالي ميل النهر إلى الارساب واختناق المجرى بالجزر، وارتفاع نسبة المياه الجوفية بأراضي السهل الفيضي المحيطة كما أدى بناء قناطر إسنا الجديدة إلى إحداث تغيرات في مورفولوجية المجرى سواء كانت في أبعاده وجوانبه أو مقطعه العرضي. وبالرغم من أن بناء السدود أو الخزانات المائية يؤثر إيجابيا في توفير المخزون المائي وتوليد الطاقة الكهربائية، وزيادة العائد الاقتصادي لأى دولة بشرط تعظيم مبدأ التوافق بين دول الحوض؛ إلا أنه يؤثر سلبا في غرق كثير من الأراضي والمساكن والمراعي أمام السدود، وارتفاع معدلات تسرب المياه الجوفية، والتأثير على الكتل السكنية، وتهجير السكان، وحرمان الأراضي من طمي الفيضانات وتزايد عمليات النحت والتعرية النهرية، وزيادة تراكمات الطمي ببحيرات السدود، وتأكل الشواطئ، وارتفاع معدلات البخر في بحيرات السدود، وارتفاع النشاط الزلزالي، واحتمالية تعرض السدود للانهيار، بالإضافة إلى إحداث تغيرات جيومرفولوجية وبيئية ومناخية وأيكولوجية مغايرة في مناطق الخزانات ومن هذا المنطلق يجب الأخذ في الاعتبار حجم الآثار الجانبية السلبية لبناء السدود وليس فقط دراسة تعظيم وتقييم الآثار الإيجابية والاقتصادية لبناء السدود دون النظر إلى المشكلات التي يمكن أن تسببها مستقبلا وبالتالي فان هدف الدراسة هو رصد التغيرات الجيومرفولوجية التي طرأت على مجرى نهر النيل بعد بناء قناطر إسنا الجديدة، ودراسة مشكلة تسرب المياه الجوفية والنتائج السلبية التي ترتبت على رفع منسوب المياه الأرضية بالمنطقة ومدى خطورتها على المناطق السكنية والأراضي الزراعية، مع وضع المقترحات والحلول الممكنة.