Explore the vast range of titles available.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على مفهوم التعلم التنظيمي بالجامعة وخصائصه ونماذجه، وآليات تطبيقه، وتحديد المتطلبات اللازمة لتطبيقه في الجامعة لتتحول إلى منظمة تعلم، والاستفادة من اتجاهات جامعات بعض الدول التي طبقت آليات التعلم التنظيمي من اجل الوصول إلى منظمة تعلم. واستخدمت الدراسة في سبيل ذلك المنهج الوصفي التحليلي. وتوصلت الدراسة إلى وضع تصور مقترح يسهم في تحويل الجامعة المصرية إلى منظمة تعلم في ضوء مدخل التعلم التنظيمي واتجاهات جامعات بعض الدول.

هدفت الدراسة الحالية الاستفادة من تطبيقات التعلم الموسع بالتعليم قبل الجامعي في ولايتي كاليفورنيا وماساتشوستس بالولايات المتحدة الأمريكية لمعالجة بعض مشكلات التعليم قبل الجامعي في جمهورية مصر العربية بما يتناسب مع السياق الثقافي والمجتمعي. استخدمت الدراسة المنهج المقارن؛ لتحقيق هذا الهدف وفق مجموعة من الخطوات بدأت بالإطار العام للدراسة، ثم الإطار النظري للتعلم الموسع في الأدبيات التربوية المعاصرة من حيث النشأة، والأهداف، والأهمية، والنهج الدولي للتعلم الموسع، والركائز، والمتطلبات، ثم تطبيقات التعلم الموسع في ولايتي كاليفورنيا وماساتشوستس بالولايات المتحدة الأمريكية من حيث النشأة، والأهداف، والتمويل، والبرامج، وتلى ذلك خطوة التحليل المقارن لبيان أوجه التشابه والاختلاف بين ولايتي كاليفورنيا وماساتشوستس بالولايات المتحدة الأمريكية، وعرض الجهود المصرية المبذولة بالتعليم قبل الجامعي في ضوء مفهوم التعلم الموسع، وتضمنت الخطوة الأخيرة الإجراءات المقترحة لتطبيق التعلم الموسع لمعالجة بعض مشكلات التعليم قبل الجامعي في مصر في ضوء الاستفادة من خبرة ولايتي كاليفورنيا وماساتشوستس بالولايات المتحدة الأمريكية.

تهدف الدراسة الحالية إلى كيفية الاستفادة من خبرة كوريا الجنوبية في مجال اهتمامها بالبحث العلمي لدعم ريادة الأعمال بالتعليم الجامعي بها، لتفعيل دور البحث العلمي في دعم ريادة الأعمال بالتعليم الجامعي المصري، وقد اعتمدت الدراسة على استخدام المنهج المقارن واشتملت على الخطوات التالية، الإطار النظري المتعلق بالبحث العلمي وريادة الأعمال بالتعليم الجامعي، وتحليل خبرة كوريا الجنوبية في مجال البحث العلمي لدعم ريادة الأعمال بالتعليم الجامعي بها، ورصد أهم الجهود المصرية المبذولة في مجال البحث العلمي لدعم ريادة الأعمال بالتعليم الجامعي ، ثم عرض الرؤية التحليلية المقارنة لبيان أوجه الشبه والاختلاف، والخطوة الأخيرة نتائج الدراسة والإجراءات المقترحة.

إن المشاركة المجتمعية أصبحت ضرورة بقاء لمجتمعنا وضرورة قومية لدعم ومساندة التعليم وتطويره وتحقيق جودته النوعية، كما أنها تعبر عن صياغة جديدة للعلاقة بين المدرسة والمجتمع علاقة تتكامل فيها مسئولية الدولة والمجتمع بكافة أفراده وفئاته وهيئاته ومنظماته الحكومية وغير الحكومية عن التعليم. كما تعد المشاركة المجتمعية في التعليم ركيزة رئيسية في دعم وتحسين التعليم وزيادة فاعلية المؤسسات التعليمية وتمكينها من تحقيق وظيفتها التربوية، فبالمشاركة المجتمعية تبرز أهمية إعادة هندسة النظام القومي للتعليم والبيئة التنظيمية للمؤسسات التعليمية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وبناء القدرة في مناخ العولمة. ويسعى البحث الحالي إلى التعرف على الإطار النظري للمشاركة المجتمعية. وتقديم بعض المقترحات التي تساعد على تفعيل المشاركة المجتمعية في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي. كما تتمثل أهمية البحث الحالي في أهمية المرحلة حيث أن مرحلة التعليم الأساسي أهم مرحلة تأسيسية في حياة التلاميذ. واستخدم البحث المنهج الوصفي، وتم التوصل للنتائج التالية: 1- نشر الإدارة المدرسية لمجالات التعاون والمشاركة بين المدرسة ومجلس الأمناء وأعضاء المجتمع المحلي على الموقع الإلكتروني للمدرسة. 2- الاهتمام بتفعيل لوائح تشكيل ومهام مجلس الآباء والأمناء والمعلمين لصالح العملية التعليمية بالمدرسة. 3- ضرورة استثمار الإدارة المدرسية للموارد البشرية في المدرسة لتحقيق الأهداف الموضوعة بجودة مناسبة.

يهدف البحث الحالي إلى الاستفادة من الإدارة الريادية لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية في تحويل جامعة الزقازيق إلى جامعة ريادية من أجل تجويد أدائها التنافسي بين الجامعات الأخرى المنافسة، واستخدم البحث الحالي المنهج الوصفي التحليلي كمنهج ملائم لطبيعة البحث، وتوصل البحث الحالي إلى مجموعة من الإجراءات المقترحة التي يمكن أن تسهم في تطوير جامعة الزقازيق ومنها: عقد اتفاقيات شراكة بين الجامعة والمؤسسات المحلية والعالمية الداعمة للريادية والعمل على الاستفادة منها في دعم أصحاب الأفكار الريادية من الطلاب الباحثين، وقيام الجامعة بتطوير البنية التحتية المؤسسية بهدف دعم نقل المعرفة من الجامعة إلى الشركات بحيث تضم هذه البنية مجموعة متنوعة من الأشكال التنظيمية مثل مكتب ترخيص التكنولوجيا ...إلخ، وتوعية العاملين بالجامعة من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والإداريين بفلسفة ريادة الأعمال ودوره في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتدعيم فكرة التوظيف الذاتي، وقياس العائد والمردود الاقتصادي من أنشطة الجامعة بصفة مستمرة للوقوف على النتائج وتوفير تغذية راجعة عن كافة المسارات للتأكد من السير بأفضل الطرق والأساليب الصحيحة.

هدفت الدراسة على التعرف على الإطار النظري الذى يحكم الذكاء الاستراتيجي في الفكر الإداري المعاصر، من حيث المفهوم، الأهمية، الأهداف، نماذج الذكاء الاستراتيجي، أبعاد الذكاء الاستراتيجي والتعرف على الإطار النظري الذى يحكم إدارة الأزمات المدرسية في الفكر الإداري المعاصر من حيث المفهوم، الأهمية، استراتيجيات إدارة الأزمات ومراحل إدارة الأزمات، وتمثلت عينة الدراسة الميدانية في مجموعة ممثلة للمعلمين والإداريين بالمدارس الثانوية العامة داخل محافظة الدقهلية وبلغ حجم العينة (400 فردا)، منهم (270) معلما و(130) إداريا. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وكان من نتائج الدراسة ما يلي: نقص الفهم والوعي بالمداخل الإدارية الحديثة مثل الذكاء الاستراتيجي وأهميته وأدواره وأبعاده، افتقار المدرسة إلى قادة مبدعين يساعدون في رسم المسار لحلول جذرية للأزمات التي تواجه المدرسة، افتقار المدرسة للون من العلاقات الإيجابية بين المدير والعاملين بالمدرسة.

تهدف الدراسة الحالية إلى الاستفادة من مدارس مختبر تنمية الطفل في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا في جمهورية مصر العربية، وفي سبيل تحقيق هذا الهدف استخدمت الدراسة منهج \"جورج بيريداي\" بخطواته الأربع (الوصف، والتفسير، والمقابلة، والمقارنة)، وسارت الدراسة وفق هذا المنهج في مجموعة من الخطوات بدأت بالإطار العام للدراسة، ثم توضيح الأسس النظرية لمدارس مختبر تنمية الطفل في الأدبيات التربوية المعاصرة، ثم تناولت الدراسة أبرز ملامح مدارس مختبر تنمية الطفل في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا في ضوء القوى، والعوامل الثقافية المؤثرة، وتلا ذلك خطوة التحليل المقارن والذي يشمل المقابلة للتوصل إلى الفرض الحقيقي للدراسة، والمقارنة التفسيرية للتوصل إلى أوجه الشبه والاختلاف في دولتي المقارنة في ضوء محاور الدراسة وتفسيرها في ضوء العلوم الاجتماعية؛ للتأكد من صحة الفرض الحقيقي للدراسة، ثم تلا ذلك تحليل واقع الجهود المصرية المبذولة في تطبيق مدارس مختبر تنمية الطفل في ضوء القوة والعوامل الثقافية المؤثرة بها، وتمثلت الخطوات الأخيرة في الإجراءات المقترحة للاستفادة من تطبيقات مدارس مختبر تنمية الطفل في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا بجمهورية مصر العربية، مع مراعاة السياق الثقافي المصري.

يهدف البحث الحالي إلى التوصل لمجموعة من المقترحات الإجرائية لتطوير آليات إدارة الأداء المؤسسي بالمدارس الثانوية العامة بمصر في ضوء مدخل الأداء المتوازن، واعتمد البحث الحالي على المنهج الوصفي في إلقاء الضوء على مدخل الأداء المتوازن وإدارة الأداء المؤسسي للمدارس الثانوية العامة بمصر، وكذلك التعرف على الوضع الراهن لإدارة الأداء المؤسسي بالمدارس الثانوية العامة بمصر، وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج من أهمها: ضعف عملية الاتصال والتوجيه بين العاملين داخل المدرسة، قلة البرامج التدريبة للمدراء، وغياب الأساليب الإدارية الحديثة في التخطيط وإدارة الأداء، وقدم البحث الحالي مجموعة من المقترحات من أهمها: الاهتمام بمدخل الأداء المتوازن كأحد المداخل الإدارية الحديثة، ضرورة مشاركة العاملين في القرار الإداري بالمدارس، التنمية المهنية المستدامة لجميع العاملين، خلق روح المنافسة بين جميع العاملين بالمدرسة.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على الاطار النظري الذي يحكم تجويد الأداء المؤسسي مثل ماهية الأداء المؤسسي ومقومات الأداء المؤسسي، والتعرف على الإطار النظري الذي يحكم مدخل القيادة المستدامة ومفهومها ومبادئها ودور مدخل القيادة المستدامة في تجويد الأداء المؤسسي بالمدارس الثانوية العامة بمصر، طرح مجموعة من المقترحات التي تسهم في تجويد الأداء المؤسسي بالمدارس الثانوية العامة بمصر من خلال مدخل القيادة المستدامة، استخدم البحث المنهج الوصفي، وأظهر البحث أن تجويد الأداء المؤسسي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية وأن القيادة المستدامة تهدف إلى تحسين العملية التعليمية والتربوية وتجويد الأداء المؤسسي بالمدارس الثانوية العامة وذلك عن طريق توعية العاملين بالمدرسة بواجباتهم والعمل على تحقيق أهداف المدرسة.

تسعى الدراسة إلى تحقيق هدف رئيسي هو تطوير أداء القيادات الإدارية بالمدارس الثانوية بدولة الكويت في ضوء مدخل إدارة المعرفة. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي وتم تطبيق أداء الاستبانة التي تم توزيعها على (450) استبانة وبلغ عدد الاستبيانات التي تم استيفائها في كل المناطق (299) استبانة. تم تطبيق العينة على مديري ومديرات المدارس المساعدين والمساعدات والمعلمين وفق العينة المختار بلغ عدد الاستبيانات الصحيحة (299) استبانة كانت مكتملة الإجابة أي بنسبة (76.6%) من إجمالي الاستبيانات الموزعة على أفراد العينة. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها وجود مجموعة من جوانب القوة والضعف وكذلك الفرص والتهديدات ذات تأثير على تطبيق إدارة المعرفة بالمرحلة الثانوية بدولة الكويت، واقترحت الدراسة استراتيجية تهدف لدعم تطبيق إدارة المعرفة بالك المدارس.