Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
7 result(s) for "Bakhtin, M. M., (Mikhail Mikhaĭlovich)، 1895-1975 مؤلف"
Sort by:
الفرويدية
\"في نظرية فرويد يصدر كل إبداع أيديولوجي عن الجذور الحسية النفسية ذاتها التي ينبثق منها الحلم أو العرض المرضي، جذور تختزل إليها بنيته وشكله ومحتواه كليا، حيث إن كل عنصر من عناصر البناء الأيديولوجي يخضع إلى تحديد بيولوجي نفسي، بصفته نتاجا لتسوية بين قوى عضوية داخلية، وذلك مؤشر على أن صراعها قد حسم إما بتوازن، أو بما يشبه هيمنة الواحدة على الأخرى. لكن إذا كان البناء الإيديولوجي، شأن العرض العصابي أو الفكرة الهذيانية، يستمد قوته من أعماق اللاشعور، فهو يتميز رغم ذلك عن الظواهر المرضية من حيث أن التسوية المعقودة من طرفه بين الشعور واللاشعور هي أوثق وأطول أمدا، كما أنها تسوية مفيدة للطرفين معا، وبالتالي مريحة لجهازنا النفسي. وهذا يعنى بما فيه الكفاية أن جميع \"الآليات النفسية\" التي استرسلت فيها الفلسفة الفرويدية للثقافة صارت منذئذ مألوفة لدينا وأن فحصها، تبعا لذلك، ستطلب وقتا أقل. إبداع الصور الأسطورية مشابه تماما لعمل الحلم. الأسطورة هي الحلم الجمعي عند شعب، وصوره هي الرموز البديلة للغرائز المكبوتة في اللاشعور، والموضوعات الرئيسية في الميثولوجيا هي تلك التي تعبر عن تجربة وكبت عقدة أوديب، ومن بين الأمثلة الأكثر تعبيرا عن هذا النوع هي الأسطورة اليونانية الشهيرة المتعلقة بكرونوس الذي يبتلع أبناءه قبل أن يتم خصيه وقتله من طرف زيوس، الذي خلصته أمه بعد أن خبأته داخلها لبعض الوقت (العودة إلى حضن الأم)، وهي أسطورة تشتق جميع رموزها ببداهة كبيرة من عقدة أوديب.\"
الكلمة في الرواية
الفكرة الرئيسة لهذه الدراسة هي تجاوز القطيعة بين (الشكلية) المجردة والنزعة (الإيديولوجية) التي لا تقل عنها تجريدا في دراسة الكلمة الفنية. إن الشكل والمضمون واحد في الكلمة مفهومة على أنها ظاهرة اجتماعية-اجتماعية في كل دوائر حياتها وفي كل لحظاتها : من الصورة الصوتية حتى أشد طبقات معانيها تجريدا. هذه الفكرة هي التي حددت تاكيدنا على (أسلوبية الجنس الأدبي). ذلك أن فصل الأسلوب واللغة عن الجنس الأدبي أدى إلى حد كبير إلى تمحور الدراسة على الفروق الأسلوبية وحدها في المقام الأول، سواء ما اتصل منها بأفراد معينين أو باتجاهات معينة.
أسس الإبداع الفني عند دوستويفسكي
إن كتاب \"أسس الإبداع الفني عند دوستويفسكي\" الذي أنجزه باختين في عشرينيات القرن الماضي هو من أهم الكتب الأدبية النقدية التي تناولت قضايا الإبداع في روايات دوستويفسكي بطريقة جديدة لم يسبقه إليها ناقد آخر ولهذا يعد مؤرخي الأدب والنقاد أن ميخائيل باختين قد دشن مرحلة جديدة في النقد الأدبي، ليس بالنسبة لإبداع دوستويفسكي فحسب، بل في الأدب الأوربي، لا سيما الروائي منه. لقد تناول ميخائيل باختين في الفصول التالية لبحثه هذا، فضلا عن مفهوم الرواية \"متعددة الأصوات\"، موضوع \"البطل\" وموقف دوستويفسكي من أبطاله عموما. في هذا المبحث يناقش باختين كيف يريد دوستويفسكي أن يكون بطله، من حيث استقلاليته وحريته، ومن حيث الواقع المحيط به، وموقفه من العالم، وموقف العالم منه، وموقفه من نفسه. ومن ثم ينتقل إلى موضوع شائق آخر، هو \"الفكرة عند دوستويفسكي ومن خلال توضيحه \"للفكرة\" عند دوستويفسكي يطلق باختين عليه : (فنان الفكرة العظيم)
جمالية الإبداع اللفظي
هذا الكتاب هو مصنف تم جمعه ونشره عام 1984 بعد وفاة صاحبه،ويضم في حقيقة الأمر أكثر من كتاب، بالنظر إلى حجم الدراسات التي شملها، وامتد إنتاجها لأكثر من نصف قرن من الإبداع (1920-1974) حيث يمكن اعتبار كل من المؤلف والبطل ورواية التعلم في تاريخ الواقعية وأجناس الخطاب بمثابة كتب داخل كتاب واحد. فالدراسة الأولى(المؤلف والبطل) هي بحث ظاهراتي حول علاقة المؤلف بالبطل فيه يقترح ميخائيل باختين وضع نمذجة للخطابات، حيث يرى أن الحدث الجمالي يقوم في الآن نفسه الذي ينشب فيه الصراع بين وعي المؤلف ووعي البطل، وهذا الصراع الذي يتجلى جزئيا في التفاعل اللفظي والحوار المنقول هو أصل الحوارية. والحدث الجمالي لا يمكن بالتالي أن ينبثق إلا في صلته بالحوارية، عكس المونولوجية التي لا يصدر عنها سوى الحدث الأخلاقي والحدث المعرفي. ومن ثم فالحدث الجمالي هو بقوة الأشياء هدام مثله مثل الكرنفال والضحك. أما الدراسة الثانية (رواية التعلم في تاريخ الواقعية) فهي تمثل نمذجة تاريخية للرواية أساسها ربط مبدأ البنينة عند البطل بموضوع من نوع معين أو بتصور خاص للعالم أو بتأليف روائي محدد (رواية السفر، رواية الاختبارات، الزمن، تمثيل العالم، الرواية السيرية، رواية التعلم...). ويتناول باختين في الدراسة الثالثة (أجناس الخطاب) الملفوظ باعتباره وحدة في التبادل اللفظي، إذ ينتقد المقاربة الشكلانية للسان مستحضرا مفهومه المؤسس : الحوارية. هذا المفهوم الذي يحدد أيضا نظريته لمشكل النص في مجالات اللسانيات والفللوجيا والعلوم الإنسانية، إذ أن موضوع البحث يقع عند تماس وتفاعل هذه المباحث المتعددة، لأنه لا يمكن وسمه باللساني ولا بالفللوجي، كما أنه ليس نقديا أدبيا، أو سوسيولوجيا، ولا حتى سيميائيا، إنه لا ينتمي إلى مجال مخصوص، لأنه يقع خارج الانغلاق المتخصص، فهو يمتلك كل هذه المظاهر ويستلزم الحوار والمناظرة والتشاركية بين خطابات مختلف مجالات البحث هذه، ولذلك فإن المنهج الملائم لتحديد التحليل الذي يهتم بمشكل النص هو ما يطلق عليه المنهج الفلسفي، إذ حسب باختين فالموقف الفلسفي يتجلى في رفض الانغلاق داخل مجال بحثي واحد. هذا فضلا عن دراسات أخرى، تعد بمثابة خزان من الأفكار والتأملات هي أقرب إلى مشاريع وخارطة طريق ينبغي أن يسير على هديها النقاد. وقد ذيل المترجم شكير نصرالدين الكتاب بمعجم للألفاظ وفهرس الأعلام والمؤلفات والشخصيات.
أعمال فرانسوا رابليه والثقافة الشعبية في العصر الوسيط وإبان عصر النهضة
في هذا الكتاب يقوم المؤلف بدراسة الثقافة الهزلية الشعبية التي لم تنصهر أبدا في ثقافة الطبعات السائدة الرسمية، باعتماده على ممثلها المرموق فرانسوا رابليه الذي يستمد أسلوبه من الثقافة الهزلية الشعبية، وثانيا عبر التتبع الدقيق لمظاهرها المتعددة: الضحك الشعبي، اللغة المألوفة، الاحتفال الشعبي والكرنفال بالأساس، أدب النجاسة، الأسفل المادي والجسدي، المأدبة وغيرها. إنها المرة الأولى التي يتشكل فيها موضوع الدراسة من الشعب الذي يضحك في الساحة العامة وما تعج به من حركات وإيماءات، وصيحات، مصدرها مغفلون أو مهرجون، عمالقة أو أقزام ومخلوقات ممسوخة، مضحكة، وأشكال الشعائر والطقوس والاستعراضات والعروض الفرجوية الهزلية في العصر الوسيط وإبان عصر النهضة، وذلك من خلال وضع مشكل الغروتيسك وماهيته الجمالية على نحو سليم بدراسة مصادره وتجلياته المتنوعة.
الكرنفال في الثقافة الشعبية
يعنى هذا الكتاب بالبحث عن تأصيل مفهوم \"الثقافة الشعبية\" ودراسة تجلياتها عبر دراسات اختارتها معدّة الكتاب ومترجمته بعناية فائقة، ابتداء بسؤال جون ستوري : ما الثقافة الشعبية ؟، ومقال ميخائيل باختين عن تأثير الطقوس الرومانية، مرورا بدراسة كليفورد غيرتز عن صراع الديكة في بالي، ثم الأنثربولوجيا الكولونيالية لعيد الأضحى في مقالة عبد الله حمودي (الأنثربولوجيا الكولونيالية لعيد الأضحى واحتفالات التقنّع \"بحثا عن دين ضائع\") الهامة جدا، وانتهاء بالبحث عما يجعل من مسلسل تلفزيوني مندرجا ضمن الثقافة الشعبية في بحث إين آنغ المبدع عن أيديولوجيا الثقافة الجماهيرية في مسلسل دالاس. لدينا أيضا مقدمة أحمد عبد الحسين للكتاب عن الشعبي في الثقافة التي ستضيء لنا بعض الإشكاليات التي واجهت، ولا تزال، دراسة الثقافة الشعبية عربيا. ليرسم لنا الكتاب خارطة ذات امتداد زماني ومكاني تتيح للقارئ فرصة التعرف على الشعبي في ثقافة العالم وليكون عتبة لا بد منها لمعرفة ثقافتنا الشعبية العربية.