Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
2
result(s) for
"Dalley, Stephanie مؤلف"
Sort by:
ماري وكارانا : مدينتان بابليتان قديمتان
by
Dalley, Stephanie مؤلف
,
سعد الدين، كاظم، 1932- مترجم
,
Dalley, Stephanie. Mari and Karana : two old Babylonian cities
in
الحضارة العراقية القديمة
,
كارانا (العراق : مدينة مندثرة) تاريخ
,
ماري (سوريا : مدينة مندثرة) تاريخ
2008
هذا الكتاب عبارة عن دراسة مفصلة عن جوانب من الحياة في بلاد الرافدين، في مدينة ماري الآن في الجانب السوري، وكارانا، الآن في الجانب العراقي، ويتمثل ذلك في تصوير حياة بعض أعضاء العوائل الملكية، والرجال والنساء الذين كانوا في خدمتهم، ونوع الأعمال التي كانوا يقومون بها، وتصور مأكل الناس ومشاربهم، ووسائط النقل التي كانوا يستعملونها، ومعتقداتهم وعباداتهم، وممارسة تلك العبادات والإيمان والقرابين وتقاليد دفن الموتى.
لغز جنائن بابل المعلقة : اقتفاء آثار إحدى عجائب الدنيا المحيرة
by
Dalley, Stephanie مؤلف
,
Dalley, Stephanie. Mystery of the Hanging Garden of Babylon : an elusive world wonder traced
,
نصر، نجوى مترجم
in
عجائب الدنيا السبع تاريخ
,
الحدائق العراق بابل (مدينة مندثرة) تاريخ
,
حدائق بابل المعلقة تاريخ
2017
أثبت هذا الكتاب أن الجنائن المعلقة قد شيدت في نينوى، وليس في بابل، والذي بناها كان سنحاريب وليس نبوخذ نصر أو سميراميس، وبعد وقت طويل، برز إلى النور دليل دامغ محدد ليكشف عن حل لمعضلة معقدة. يتطابق التحليل الصحيح لرموز نقوش آشورية عائدة إلى القرن السابع ق. م. مع عناصر دقيقة وحاسمة في الأوصاف التي أوردها الكتاب اليونانيون لاحقا. تتوفر في جنائن قصر سنحاريب المعلقة العناصر والمقاييس المطلوبة التي تؤهلها لتكون من عجائب الدنيا ومنها : إن تصور المشروع بأكمله عظيم جدا ومثير للإعجاب في هندسته ومتألق في روعته الفنية منذ البداية في خنيس وعبر قناة جر المياه في جروان وصولا إلى القلعة في نينوى إضافة إلى الجنائن بحد ذاتها والقصر بجدارياته التي تظهر مشاهد من الجنائن. نتجت جميع البراهين والحجج الواردة في هذا الكتاب من التحليل الأفضل للنص الآشوري الأصلي، تظهر في اللوحة الحجرية المنحوتة من قصر آشوربانيبال في نينوى، والمحفوظة الآن في المتحف البريطاني، عناصر أخرى من تلك الواردة في الأوصاف اللاحقة. والرسم الذي وضع للوحة أخرى، ويعرف بالرسم الأصلي 77IV يظهر أيضا عناصر مهمة واستثنائية تتطابق أيضا مع ما ورد من أوصاف في أعمال الكتاب اليونانيين. مع وجود هذا الكم الهام من الأدلة نتمكن من حل صعوبات أخرى واضحة مما لا يترك مجالا للشك بأن الملك الآشوري سنحاريب هو الذي بنى الجنائن والذي أعلنها هو بنفسه أنها من عجائب الدنيا لجميع الناس في عاصمته نينوى، يعود تاريخ انبثاق مفهوم \"عجائب الدنيا\" إلى هذه الحقبة واستمر إلى عهد الملك البابلي اللاحق نبوخذ نصر الثاني. ومثل عجائب الدنيا الست، كانت هذه العجيبة فعلا موجودة، ولم يعد ممكنا الحديث عنها كأنها مختلفة ومن نسيج الخيال، أو أنها أسطورة لا أساس تاريخي لها، ولا اعتبار جنائن نينوى مجرد السلف للشيء الحقيقي، إلى سنحاريب يعود الفصل في خلق وإبتداع إحدى عجائب الدنيا للسبع في العالم القديم.