Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
128 result(s) for "أبو حامد الغزالي"
Sort by:
المصطلحات الفقهية في كتاب المستصفى من علم الأصول
يهتم البحث بدراسة المصطلحات الفقهية التي وردت في كتاب المستصفى من علم الأصول لأبي حامد محمد بن محمد الغزالي، وذلك بالنظر في المعنى الاصطلاحي والمعنى اللغوي، ودراستهما من حيث أوجه الشبه أو الاختلاف إن وجدت، ثم التأصيل اللغوي هذه المصطلحات من خلال ورودها في معاجم وكتب اللغة كالعين وتهذيب اللغة ولسان العرب وتاج العروس وغيرها، وقد وقع الاختيار على عينة منوعة، عددها إحدى وأربعون كلمة من الكتاب تمثل الدراسة، وكان معيار اختيار تلك الألفاظ هو أن تحمل معنيين: لغوي واصطلاحي وهي مختارة من أبواب الكتاب حسب الترتيب الألف بائي.
الفكر التربوي عند الإمام الغزالي \450-505 هـ. / 1058-1111 م.\ في ضوء كتابه \إحياء علوم الدين\
يعد المفكر والفقيه الشافعي حجة الإسلام أبو حامد الغزالي في طليعة المجددين الإسلاميين الذين انبروا للدفاع عن الإسلام في وجه التيارات الفكرية الضالة التي عصفت به في القرن الخامس الهجري؛ فحاول الغزالي إزاء ذلك تقديم صورة جديدة لروح الإسلام، تقرب القاصي والداني من تعاليمه الصالحة لكل زمان ومكان. وقد جاءت هذه الدراسة لتبين بعضا من جوانب الفكر التربوي عند الغزالي، عبر اتخاذ موسوعته الدينية الشاملة \"إحياء علوم الدين\" نموذجا. حيث حاولت هذه الدراسة الإحاطة بكافة جوانب الفكر التربوي وبيانها وتصنيفها في عدة أبواب رئيسة. وقد استندت هذه الدراسة بشكل رئيس على كتاب إحياء علوم الدين باعتباره النموذج المستخدم للدلالة على الفكر التربوي عند الغزالي، إضافة إلى مجموعة من المصادر والمراجع التي تناولت بين ثناياها ترجمة الغزالي، ووثقت لأبرز المصنفات العائدة له.
رياضة السماع عند القشيري والغزالي
مما سبق عرضه نستطيع أن نقر بأن منزلة السماع لدى الصوفية كان لها مكان الصدارة، فهو الجسر الذي يعبرون به لمقاماتهم وأحوالهم، فالقشيري رآه بشرى ومنزلة خص الله بها أصحابه، وجعله أساسا للإيمان من علو قدره لديه، أما الغزالي فجعل السماع نقطة البداية لكل مسعى يهدف له الصوفي، ويحقق به الصوفي منازل عليا تنتهي بالتجلي والكشف لغيبات ميزة الله بها عن غيره من العالمين، فالسماع لديه طريق المحبين، وحال المشتاقين له عز وجل، وليس أدل على عظم أثره من كون السماع يقع تأثيره على جميع جوارح الصوفي من شدة التلذذ به، ومن ثم يكون قد اتضح لدينا مما لا يدع مجالا للشك سبب تمسك الصوفية عامة والقشيري والغزالي خاصة، بهذه الرياضة الروحية العظيمة القدر، حتى جعلا له آدابا وأخلاقا ودرجات خاصة به وكأنه علم وحده يجب على الصوفي إدراك جوانبه.
موقف المرابطين من كتاب إحياء علوم الدين لأبي حامد محمد الغزالي المتوفي 505 هـ. = 1111 م
حاول هذا البحث إلقاء الضوء على الدور العلمي الذي قام به المرابطون -أمراء وعلماء-في سبيل تحقيق وحدة المغرب الإسلامي. فتوصل إلى حقيقة مهمة وهي أن المرابطين أرادوا الحفاظ على امتداد عقيدة السلف مند أن وطأت أقدامها أرض المغرب الإسلامي بسبب جهود الفاتحين الأوائل من الصحابة والتابعين. كما حافظ عليها أتباع الإمام مالك وأصحابه ومن جاء بعدهم من علماء المغرب بعدوتيه. فالتزم المرابطون بما كان عليه الإمام مالك عقيدة وفقها وسلوكا، وتشكل لديهم اتجاه فكري موحد. ومسار ثقافي لا يقبل التعدد، هذا التوحيد أدى في النهاية إلى توحيد سياسي بحيث صار هوية لمجتمع المغرب الإسلامي في تلك الحقبة التاريخية، كما بين البحث موقف كل من الفقهاء والسلطة المرابطية من التيارات الفكرية المعارضة السائدة آنذاك من خلال عرض أنموذج: عن الأفكار التي رآها المرابطون دخيلة على منهجهم في فهم الدين الإسلامي: وهو كتاب إحياء علوم الدين لأبي حامد محمد الغزالي \"رحمه الله\"، فواجهوا تلك الاتجاهات الفكرية وتصدوا لها، تارة بالمعارضة ومرة بالانتقاد وأخرى بالإحراق. وبالمقابل، برز اتجاه مساند ومؤيد لمضامين كتاب الإحياء، عرف بالغزالية، فكانت هذه الطائفة من جملة أسباب تحامل كثير من المصادر الموحدية على المرابطين، وذلك بحكم الاختلاف في مشرب الاتجاه الفكري، مما فتح أيضا فيما بعد باب الطعن لعدد كبير من الباحثين المحدثين خاصة المستشرقين ومن نحا نحوهم ضد المرابطين. وقد عرض البحث أسباب إحراق كتاب الإحياء من خلال المصادر، المراجع وآراء الباحثين، وناقش تلك الأسباب معللا كل ذلك ومبرهنا أن المرابطين إنما لجئوا لعملية إحراق كتاب الإحياء، التزاما بما كان عليه أسلافهم من التوجه الديني، وحفاظا على وحدة الأمة المرابطية.
المثقف والسلطة من خلال نص \الفضائح الباطنية\ للغزالي
تركز مقالتنا البحثية على أعمال \"أبي حامد الغزالي\"، لاسيما منها نص \"الفضائح الباطنية\" والغرض من ذلك إجلاء مواقفه الدينية والسياسية تجاه السلطة. وتماشياً مع هذا المبتغى، نقترح محورين للاشتغال عليهما؛ الأول، نهدف من ورائه تقديم \"الغزالي\" على أنه مثقف استطاع من خلال تكوينه الديني والفلسفي تأسيس خطاب متميز؛ والثاني، نتحدث فيه عن النظام السلجوقي وسياسته المعادية للإسماعليين وتوجهاتهم السياسية، لاسيما منها مسألة الإمامة. وبين الخطابين؛ الثقافي والسياسي، تجلت سجالات حادة منذ فترة \"الغزالي\" إلى يومنا هذا.
نصائح الإمام الغزالي في رسالة أيھا الولد، وقانون التربية والتعليم الحالي في الأردن
تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين رسالة أيها الولد للغزالي، وقانون التربية والتعليم الأردني، وذلك لبيان أوجه الشبه والاختلاف بين تلك الوصايا وما جاء في قانون التربية والتعليم الأردني، وتبين أن هناك بعض الوصايا جاء ما يشبهها في القانون، وهناك وصايا أخرى لم يرد ما يماثلها، والسبب في ذلك أن وصايا الغزالي جاءت من خلال الشريعة الإسلامية، وما جاء في القرآن الكريم، والسنة الشريفة في حين أن قانون التربية والتعليم الأردني موضوع ومعتمد على مبادئ التراث الإسلامي، والدستور والتراث العربي، والتجربة الأردنية، ومن هنا جاء الخلاف ، بين النموذجين <الرسالة والقانون<، ومن الوصايا التي لم يرد ما يماثلها في القانون ما يلي: (7، 9، 10، 11، 12، 13، 14، 16، 18، 21، 22، 23، 24) أما الباقي من الــ( 24 ) وصية وعددها (11) فلا توجد في فلسفة التربية والتعليم بشكل مباشر.
قراءة جديدة لخطاب الغزالي الفلسفي
يتناول هذا البحث دراسة نقدية موسعة لخطاب الغزالي الفلسفي، من خلال إعادة قراءة منهجه في معالجة القضايا الفلسفية والشرعية، ومقارنته بالفكر الفلسفي لابن رشد. يبدأ البحث بتأصيل مفهوم الخطاب الفلسفي عند الغزالي، وبيان الخلفيات التاريخية والمعرفية التي شكلت رؤيته، ثم يستعرض أهم القضايا الجدلية التي أثارها في كتبه، خاصة ما يتعلق بموقفه من الفلسفة والمنطق وأدوات التفكير العقلي. كما يناقش البحث الإشكالية الأساسية المتمثلة في: هل كان خطاب الغزالي متناقضًا بين الرفض والقبول للفلسفة، أم أنه قدم صيغة توفيقية تجمع بين العقل والنقل؟ يعرض الباحث آراء عدد من المفكرين الذين تناولوا نقد الغزالي وإسهاماته، مع إبراز الفروق الجوهرية بينه وبين ابن رشد في النظر إلى علاقة العقل بالدين. ويحلل البحث الأسلوب الجدلي الذي اتبعه الغزالي في الرد على خصومه، وكيف وظف المنطق في بناء حججه، رغم انتقاده للفلاسفة في مواضع أخرى. كما يوضح منهج الدراسة الذي اعتمد على التحليل النصي والمقارنة الفلسفية، بهدف الكشف عن معالم مشروع الغزالي الفكري وإبراز حدوده وإمكاناته. ويخلص البحث إلى أن خطاب الغزالي الفلسفي يمثل لحظة فارقة في تاريخ الفكر الإسلامي، حيث جمع بين التأصيل الديني والنقد الفلسفي، وفتح المجال أمام جدل واسع استمر عبر القرون، مؤكّدًا أن إعادة قراءته ضرورة لفهم مسار الفكر الإسلامي وموقعه في مواجهة التحديات المعاصرة. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025، باستخدام.AI
أبو حامد الغزالي الفيلسوف المربي
أتطرق في هذه الورقة إلى مسألة التربية والتعليم من وجهة نظر مفكرينا المسلمين. وأبدأ بفكر أبو حامد الغزالي هذا الفيلسوف الذي لم يحظى كثيرا باهتمام الباحثين، ولكنه قدم الكثير من الأفكار التي يمكن الاستزادة منها في الفلسفة والتربية والعلوم. وأركز هنا على الشأن التربوي وكيفية الاستفادة عمليا من طرح مربينا القدماء، والذين نشترك معهم في الثقافة العربية الإسلامية ونختلف من حيث الظرف الحضاري، ومن حيث المناهج والوسائل والعصر، وعليه فإن سؤالنا هو كيف يمكن الإفادة من هذه الأفكار الحية والماضية في بناء المنهاج التربوي المعاصر أو الراهن؟.