Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Item TypeItem Type
-
SubjectSubject
-
SourceSource
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersLanguage
Done
Filters
Reset
20
result(s) for
"أسلوب "الإلتفات""
Sort by:
Das Arabische Stilmittel \Iltifat\ und Seine Übersetzung ins Deutsche Anhand drei Koranübersetzungen
2020
This study deals with the method of \"reference switching\" \"Ittifat\" in the Arabic language and its translation into the German language through three chosen translations of the Holy Qur'an. \"Reference Switching\" is considered one of the most distinctive methods in the Arabic language which prompted the ancient rhetoric to call it \"The Arabic's Courage\" \" shaga3at ul-3arabya\". It is also one of the most common rhetorical phenomena in the Holy Qur'an. \"Reference Switching\" has many types; the study is limited to one of them, which is \"reference switching\" in different types of pronouns, where the sudden shift between the pronouns is considered to be one of the problems of translating the Holy Qur'an into German. This article aims to show how translators of the Holy Qur'an deal with the \"reference switching\" method in the Holy Qur'an linguistically speaking and with regard to theories and strategies of translations, through the translations of (Rudi Paret), (Bubenheim and Elias) and (Adel Khoury) of the Holy Qur'an. Choosing these translations depends on them being translated by different translators with different ideologies, and it is among the most important and most popular translations which are highly appreciated in the International Islamic Studies. The study adheres to the analytical approach which is based on analyzing the source text (Holy Qur'an) and the target text (Holy Qur'an translation) to find out ways to deliver the rhetorical purpose mentioned in the Holy Qur'an verses when translating them into German. The study results have revealed that reaching the rhetorical purpose of the \"reference switching\" is a complicated mission and what's more complicated is translating it into German, where the meaning should also be transferred to the target language. The study also show that it is not possible to transfer the rhetorical purposes of the \"reference switching\" when translating without referring to the Qur'anic interpretations concerning the linguistic style of the Holy Qur'an.
Journal Article
الالتفات وصوره في سورة الأنعام
2014
هدفت الدراسة إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان \"الالتفات وصوره في سورة الأنعام\". وأوضحت الدراسة أن سورة الأنعام اتسمت بتعدد في الأساليب، وتفنن في البنى والتراكيب، وتم اختيارها لأنها نمط متميز يجمع بين خصيصتين، ذلك لأنها مكية نزلت جملة واحدة، وأنها مشتملة على دلائل التوحيد والعدل والنبوة والمعاد وإبطال مذاهب المبطلين الملحدين، فاكتسبت ميزات هذا النوع من رصانة المباني وقوة المعاني، واستخدام أساليب الترعيب والترهيب، والتهديد والوعيد والمحاجة، ثم إنها تمد إلى أسلوب القرآن المدني بطرف باحتوائها على عدد غير قليل من آيات التشريع. كما تناولت الدراسة بعض النقاط الأساسية منها: النقطة الأولي والتي أوضحت مفهوم الالتفات في لغة واصطلاحا، كما عرضت النقطة الثانية فوائد الالتفات، وتضمنت النقطة الثالثة على أضرب الالتفات، واستعرضت النقطة الثالثة صور الالتفات في سورة \"الأنعام\" ودلالاتها. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الالتفات قد ساهم في توصيل المعنى القرآني، وأضاف في كل آية وجد بها مضامين جديدة من شأنها أن تتوغل إلى عقول المدعوين وأفئدتهم لتصل إلى الإقناع التام الذي لا يقوي عليه أحد من البشر مهما بلغ من قوة اللّسن، كما شكل الالتفات لبنة يمتزج فيها النحو بالبلاغة، فيتلوّن الضمير وفقه الآية بحسب مقامات الخطاب، ويتقلب من التكلم إلى الغيبة أو إلى الخطاب أو عكسهما، مساهما بذلك في تجديد نشاط المتلقين واستجلاب صفاتهم وإشراكهم في الخطاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
الإلتفات في اللغة العربية ونماذج من أسرار بلاغته في القرآن الكريم
2005
تناول هذا البحث أحد المصطلحات البلاغية المهمة في البحث البلاغي الذي يمثل أحد أساليب العرب البيانية؛ وذلك لتفرده البياني ومدلوله البلاغي، مما جعل البلاغيين القدماء يعدونه من أجل علوم العربية وأمير جنودها، وهو خلاصة علم البيان التي يدندن حولها البلاغيون والنقاد. وقد أسموه (بشجاعة العربية) التي تعني الإقدام في كل أمر من الأمور، وحاله كحال الرجل الشجاع الذي يتقدم قومه في الأمور الصعبة. أضف إلى ذلك فإن البلاغيين القدماء قصروا الالتفات على اللغة العربية دون غيرها من لغات الأمم الأخرى، وذلك لتفرده في الأسلوب والمدلول معاً. ومع ذلك فقد بين الباحث أن هذه الدعوة ظنية قائمة على المبالغة. وفي ضوء ما سبق نقول: إن الالتفات يعد أسلوباً بلاغياً من أساليب التعبير البيانية التي تميز بها القرآن الكريم، والتي لا تكاد تخلو منه سورة من سوره؛ لاسيما أساليب القول وطرقه، إذ ينتقل الكلام من التكلم إلى الخطاب وإلى الغيبة، ومن الخطاب إلى التكلم وإلى الغيبة، ومن الغيبة إلى التكلم وإلى الخطاب فهذه التقسيمات، ينتج عنها ستة أساليب بلاغية، تمثل أبرز أساليب الالتفات عند جمهور البلاغيين. وهناك أساليب أخري كثيرة للالتفات تضمنها البحث، وهي تعني: انتقال الفعل من المستقبل إلى الأمر، ومن الماضي إلى المستقبل، ومن المستقبل إلى الماضي. وأيضا شمل الالتفات انتقال الكلام من خطاب الواحد إلى الاثنين، وإلى الجمع والعكس وهكذا... وخلاصة القول: فإن من أبرز أساليب الالتفات التي تناولها البحث تتخلص في الأمور الآتية: 1- الضمائر 2- الأفعال 3- الأعداد وبالإضافة إلى ما سبق تناول البحث فوائد وأسرار بلاغية تضمنها الالتفات، ومن أبرزها: التعظيم، والمبالغة والاختصاص، والاهتمام، والتوبيخ، والمدح... وغير ذلك من الأسرار البلاغية.
Journal Article
الالتفات في سورة العنكبوت وأثره في تحقيق مقاصد السورة
by
القحوم، خلود عبدالوهاب صالح
,
العفاري، ياسر عوض عبدالله
in
أسلوب الالتفات
,
أسلوب التدبر
,
التفسيرات القرآنية
2023
هدف البحث إلى بيان المقصود بأسلوب الالتفات وأثره في التدبر، وتقديم رؤية نظرية في أسلوب من أساليب القرآن وتقديم نموذج تطبيقي على سورة العنكبوت لتحقيق أثر الالتفات في مقاصد السورة، وذلك من خلال منهج وصفي استقرائي تحليلي الذي يقوم على جمع المادة العلمية من كتب اللغة وكتب التفاسير، استنتج الباحثان عدة نتائج، من أهمها: 1-أن الالتفات قد حظي باهتمام العلماء عامة، وأهل البلاغة خاصة في مختلف العصور على اختلاف في اسمه وأقسامه، وأن للأصمعي السبق في تسميته الالتفات باسمه. 2-من خلال تتبع تعريفات أهل البلاغة للالتفات نجده لا يخرج عن العدول من أسلوب إلى آخر في الكلام، وله فوائد عامة منها: دفع السآمة والملل عن السامع، وشد الانتباه، وفوائد خاصة منها: التعظيم والمبالغة والاهتمام. 3-أن سورة العنكبوت تضمنت 28 موضعا في الالتفات، لها فوائد بلاغية متنوعة حسب موقع الالتفات في الآية ينبئ ذلك عن بلاغة القرآن الكريم. 4- أن سورة العنكبوت اشتملت على جميع أقسام الالتفات إلا البناء النحوي.
Journal Article
الالتفات \شجاعة العربية\
يحتوي هذا البحث الموسوم بعنوان (الالتفات \" شجاعة العربيبة \" أقسامه وفوائده عن مقدمة مبتدئا بها عما يتناوله البحث عن مفهوم الالتفات لغة واصطلاحا، باعتباره فنا واسعا يدخل في وجوه تحسين الكلام في هذا الجانب، وفي المقدمة نوه الباحث ما أراد كتابته في صلب البحث عن سبب اختياره له، وما الهدف الذي يوجه إليه القراء والكتاب أصحاب هذه الصنعة، والأهمية التي يريد توضيحها والاستفادة منها من قبل المهتمين بعلم البديع وفنونه، وتناول الباحث آراء العلماء حول الالتفات وسبب تسميته (بشجاعة العربية)، مبينا أقسامه وفوائده، والتوسع الذي أضيف إليه من جعل التعبير بالأمر عن المضارع، أو الماضي، والتعبير بالمضارع عن الماضي، وبالماضي عن المضارع من الالتفات، وختم البحث ببعض المصادر والمراجع المعتمد عليها؛ لإثبات صحة المعلومة المطابقة للواقع والمتعلقة بالبحث.
Journal Article
كتاب \قصائد جاهلية نادرة\ للدكتور يحيي الجبوري
2023
يتناول هذا البحث شعرية الأساليب البلاغية في كتاب (قصائد جاهلية نادرة) للدكتور يحيى الجبوري من خلال دراسة القصائد الشعرية التي تضمنها هذا الكتاب وتحليلها والوقوف عند أهم هذه الأساليب البلاغية التي وظفها الشعراء الجاهليون لإضفاء مسحة شعرية وجمالية على نصوصهم الشعرية ويمكن أن نلخص هذه الأساليب بثلاثة أساليب وهي أسلوب الالتفات وأسلوب التفريع وأسلوب التجريد، وقد توزعت الدراسة على ثلاثة مباحث، وتمهيد، تناول التمهيد إضاءة حول مفهوم الشعرية، وتناول المبحث الأول دراسة أسلوب الالتفات، وتخصص المبحث الثاني لدراسة أسلوب التفريع، وكان المبحث الثالث لدراسة أسلوب التجريد.
Journal Article
بين البلاغة والأسلوبيات
2015
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان:\" بين البلاغة والأسلوبيات\". و تناولت الدراسة عدة محاور ومنها ، أولاً : أنه في حدود معاينة التراث اللغوي وما نتج عنه من نحو أو بلاغة، أو نقد أو رسائل ، لم يعثر على مصطلح \"الاسلوبية\" ، وإنما قد تنبئ -بشكل غير مباشر- بعض الأقوال المتناثرة ، عن يمين المتون أو عن يسارها بما يتناسب طبيعة أو وظيفة مع المصطلح المعاصر \"الاسلوبية\" ، ثانياً: بالنظر إلي الدرس الغربي الحديث وخاصة في المدرسة \"الشكلانية \"الروسية وحلقات براغ ، فقد انبثقت \"الاسلوبية\" كنظرية تستمد معاييرها من النظرية العلمية، أو من العلم الذي تنتمي إليه وتخضع لشروطه العامة في التحقيق والتزييف، ولذلك فإنه في مقابل \"علم اللغة التطبيقي\" تقوم عملية \"البحث الأسلوبي\". حيث ينبغي أن تستكمل دراسة الأسلوب في مستوياته اللغوية باستخدام المقولات المتصلة بالأدب وبالعلوم الفلسفية والاجتماعية والتاريخية. ثالثاً: إن كتاب \"سيبويه \" الكتاب\" يعد واحداً من الأصول اللغوية المعتمدة في الدرس القديم، و نظيره المنبثق عنه الحديث، بل يتجاوز \" الكتاب \" و صيغته كعمل فردي، ليغدوا امتداداً للمدونات الاخذة بشيء من القداسة. رابعاً: إن الالتفات ظاهرة بيانية، وهي إحدى جماليات الدرس البلاغي العربي، ومن الجذر اللغوي تمتد الاواصر نحو المصطلح البلاغي، لأنه بالغ الأهمية على الأخص في البلاغة القرآنية. و اختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، أن أهم ما يميز طبيعة الموشح تلاقي الصيغ اللغوية في بنيته الفيلولوجية، فالصيغة الأولي هي الفصحي المعربة، و الثانية العامية المفصحة، و الثالثة هي الأعجمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
أسلوب الالتفات في الشعر الليبي المعاصر
2022
تقوم الدراسة بالبحث عن أحد أساليب العرب البلاغية ألا وهو أسلوب الالتفات في الشعر العربي المعاصر، ونظرا إلى ما تمثله الضمائر من أهمية كبرى في تماسك النص، فإن هذا البحث يهدف إلى تشخيص وتحليل أساليب الالتفات في الضمائر بقصائد الشاعر المعاصر حسن السوسي، كما يسعى إلى ربط النظرة القديمة بالرؤى الجديدة؛ أي بين جماليات الالتفات التي أشار إليها البلاغيون القدامى وبين تداعيات النصوص الشعرية المعاصرة للشاعر، ومناقشة أوجه الالتفات فيها من خلال المنهج الوصفي والتحليلي. ولأن الدراسات القرآنية في الالتفات كان لها النصيب الأكبر، دون الشعر الذي لم يأخذ حظا وفيرا بين الدراسات الأدبية والنقدية؛ لذلك انحصرت مشكلة هذا البحث في: كيفية توظيف الشاعر أسلوب الالتفات في الضمائر في قصائده، للتعبير عما يجول في نفسه، واستنادا إلى منهج الدراسة وأهدافها وأهميتها اشتمل هذا البحث على أربعة مباحث؛ فكانت على التوالي؛ التعريف بالالتفات لغة واصطلاحا، الالتفات من التكلم إلى الخطاب، الالتفات من التكلم إلى الغيبة، والالتفات من الغيبة إلى الخطاب، وقد خلص البحث إلى أن أسلوب الالتفات؛ يعد ضربا بارعا من ضروب الصياغة البلاغية؛ حيث ينطوي على قدر من التمويه الناتج عن كسر سياق التوقع لدى المتلقي، وأن الشاعر السوسي قد تمكن من امتلاك لغته، وتوظيف إمكاناتها الأسلوبية، لإبراز هذا النوع من الالتفات في المباحث الأربعة.
Journal Article