Explore the vast range of titles available.

The current research aimed at developing the classroom management and assessment skills of EFL pre-service teachers in the light of the requirements of academic accreditation. The research participants consisted of thirty-seven (N=37) student teachers. They enrolled in the second year, English Department, Arish University during the second semester of the academic year 2020-2021. The instruments and materials of the study included an EFL classroom management and assessment skills checklist, an FEL observation sheet, and a rubric. The Semantic Web based program and an EFL students' satisfaction questionnaire and a program feedback sheet were designed in order to check to what extent the students were happy and satisfied with the program. Results revealed that using Semantic Web based program is effective in developing the classroom management and assessment skills of the EFL pre-service teachers.

عنوان الدراسة: عوامل سيادة الزيارة الصفية المفاجئة. nتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على عوامل سيادة الزيارة الصفية المفاجئة من وجهة نظر المشرفين والتربويين. وكذلك التعرف على المقترحات التي يراها المشرفون التربويون بخصوص الزيارة الصفية المفاجئة. ولتحقيق هذه الأهداف أجابت الدراسة عن الأسئلة التالية وتكون مجتمع الدراسة من جميع المشرفين التربويين في إدارة التربية والتعليم بمحافظة شقراء للبنين والبالغ عددهم (67) مشرفا تربويا. واعتمد الباحث في الدراسة على المنهج الوصفي التحليل معتمدا على الاستبانة كأداة لجمع المعلومات. وقد بينت نتائج الدراسة ما يلي:n‌أ)tأن أفراد الدراسة غير متأكدين من عوامل سيادة أسلوب الزيارة الصفية المفاجئة.n‌ب)tأن أفراد الدراسة موافقون على ثمانية عوامل لسيادة أسلوب الزيارة الصفية المفاجئة وأبرزها: وجود فرق فردية بين المشرفين التربويين. وجود جدول زمني مسبق للزيارات لابد من تنفيذه، وجود أعمال طارئة وغير مبرمجة مسبقا تربك الخطة الزمنية للمشرف التربوي. وجود تداخل بين المهام الإشرافية والأعباء الإدارية للمشرف التربوي. وجود ملحوظات على المعلم في زيارات سابقة للمشرف التربوي والتأكد من تلافيها.n‌ج)tأن أفراد الدراسة غير متأكدون من اثنين وثلاثون عامل لسيادة أسلوب الزيارة الصفية المفاجئة: بالنسبة للأساليب الأخرى قد يحدث ظرف طارئ فلا يستطيع المشرف التربوي الحضور وأسلوب الزيارة الصفية المفاجئة لا يحتاج إلى وقت محدد مسبقا، قلة عدد المشرفين التربويين في بعض التخصصات. شيوع وكثرة استخدام هذا الأسلوب وانتشاره. وجود قصور من جانب التدريب التربوي في توضيح الأساليب الإشرافية الأخرى. اعتقاد المشرف التربوي بأنها الأنسب بين الأساليب الإشرافية الأخرى.n‌د)tأن أفراد الدراسة غير موافقون على اثنين من عوامل سيادة أسلوب الزيارة الصفية المفاجئة: محبة المشرف التربوي تصيد الأخطاء على الآخرين. تغيير بعض المعلمين الطلاب الضعاف وإحضار بدلا عنهم متفوقين من فصل آخر في حال تحديد موعد الزيارة.nوتوصلت الدراسة إلى التوصيات التالية: nاتخاذ الإجراءات الكفيلة بالحد من العوامل التي تؤدي إلى سيادة أسلوب الزيارة الصفية المفاجئة لدى المشرفين التربويين. وعلى القيادات التربوية إبداء المرونة الكافية فيما يتعلق بتنفيذ المشرف التربوي للجدول المسبق لزياراته. والعمل على تخفيف أعباء العمل الإشرافي على المشرفين التربويين. والحرص على عدم تكليف المشرفين التربويين بمهام إدارية. وتوفير أعداد كافية من المشرفين التربويين. وفتح قنوات التواصل والتنسيق بين المشرفين التربويين والمعلمين، والعمل على تفعيل دور التدريب التربوي في تعريف المشرفين التربويين بجميع أساليب الإشراف التربوي. توعية المشرفين التربويين بأهمية التنسيق مع المعلمين قبل القيام بزياراتهم الصفية، إجراء المزيد من البحوث والدراسات المستقبلية حول عوامل سيادة أسلوب الزيارة الصفية المفاجئة وكيفية الحد منها.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تأثير تطبيق التعلم التعاوني كاستراتيجية تعليمية لزيادة فاعلية الإدارة الصفية. ولقد تم تطبيق المنهج الوصفي التحليلي من خلال تطبيق استبانة اشتملت على (31) عبارة شملت كل من الإدارة الصفية والتعلم التعاوني. تم تطبيق هذه الاستبانة على عينة بلغ عددها (250) معلماً ومعلمة من المرحلة الثانوية في منطقة العاصمة التعليمية. وللإجابة عن سؤالي الدراسة استخرجت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية بالإضافة إلى استخدام اختبار (ت) واختبار تحليل التباين الأحادي. وكشفت نتائج الدراسة عن درجة موافقة عالية بين أفراد عينة الدراسة على الدور الذي تلعبه استراتيجية التعلم التعاوني عند تطبيقها بصورة صحيحة على زيادة فاعلية الإدارة الصفية والتي تمكن المعلمين من تنفيذ الدروس بكل فاعلية ومرونة وتفاعل مع تلاميذهم. واختتمت الدراسة بالتوصيات التالية: 1) تطوير أداء المعلمين الصفي من خلال تعريفهم بأهمية الإدارة الصفية الفعالة، والأسلوب الأمثل لذلك. 2) إعداد برامج تدريبية للمعلمين في الإدارة الصفية الفعالة. 3) إعداد برامج تدريبية للمعلمين في التعلم التعاوني، واستراتيجياته المختلفة

The current paper aims to investigate the processes that help Sudanese beginner teachers to manage their classroom that is the process of organizing and running the classroom matters. It is important to be tackled because the learning objectives cannot be achieved unless the classroom is managed. then a good outcome will be gained. A descriptive analytical approach was adopted to conduct the study. An interview for the exerts in the field of education at Sudanese basic and secondary school was adopted to collect the data of the study. Textual analysis for the expert's interview was adopted as method to analyze the data to obtain the findings. The researchers found out the following results after the analysis of the data. The results are as follow: Effective classroom management is fundamental thing that the teachers can do to achieve the objectives of teaching. A lot of advice that can be studied in training courses can help the new instructors to manage the classroom. Teachers' own experience needs long time to identify techniques for managing effective learning. Base on the results, the researchers recommend that: teachers should be aware of the purpose of classroom management. Use effective management strategies are important in successful teaching.

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الأساليب التعزيزية والعقابية الأكثر شيوعا لدى معلمي مرحلتي التعليم الأساسي والثانوي من أجل تعديل السلوك الصفي، لهذا الغرض طبقت أداة الدراسة على عينة تكونت من (091) معلما ومعلمة، تم اختيارهم بطريقة عشوائية طبقية تبعا لمتغير الجنس. ولدى تحليل البيانات اللازمة خلصت الدراسة إلى أن الأساليب التعزيزية الأكثر شيوعا لدى المعلمين لتعديل السلوك الصفي هي: التعزيز الاجتماعي، والتعزيز الإيجابي، ومعززات الأنشطة، بينما كانت الأساليب التعزيزية الأقل شيوعا لديهم هي: المعززات الغذائية، والتدعيم المعاكس، والمعززات المادية. كما بينت النتائج أن الأساليب العقابية الأكثر شيوعا هي: الإقصاء، والمثير المنفر، وتكلفة السلوك، بينما كانت الأساليب العقابية الأقل شيوعا لدى المعلمين هي: التجاهل، تغيير المثير، والتصحيح الزائد. ومن جهة أخرى، فقد أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائية في مستوى الأساليب التعزيزية المستخدمة لدى المعلمين لتعديل السلوك الصفي تبعا لمتغيري: المرحلة التعليمية والمؤهل العلمي وذلك لصالح معلمي المرحلة الأساسية، وذوي المؤهلات العليا، بينما عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى هذه الأساليب تبعا لمتغيرات: الجنس، والتخصص، والخبرة. كما أظهرت النتائج من جهة أخرى وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى الأساليب العقابية لتعديل السلوك الصفي تبعا لمتغير المؤهل العلمي لصالح المعلمين من حملة البكالوريوس، بينما عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى هذه الأساليب تبعا لمتغيرات: الجنس، والمرحلة التعليمية، والتخصص، والخبرة. كما نوقشت هذه النتائج وتم اقتراح عدد من التوصيات كان أهمها عمل دورات تأهيلية وإرشادية للمعلمين حول أهمية التعزيز في تنمية سلوك الطالب وانعكاسه على التحصيل الدراسي لديه.

أهداف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطوير كفايات إدارة الفصل لدى معلمات المرحلة الثانوية في ضوء استراتيجية التعلم التعاوني وذلك من خلال تحقيق الأهداف التالية. ١ . التعرف على الكفايات اللازمة لمعلمات المرحلة الثانوية في إدارة الفصل باستراتيجية التعلم التعاوني من وجهة نظر مجتمع الدراسة. ٢. الكشف عن معوقات تطبيق استراتيجية التعلم التعاوني في إدارة الفصل من وجهة نظر مجتمع الدراسة. ٣. التعرف على الأساليب المناسبة لتفعيل كفايات إدارة الفصل لدى معلمات المرحلة الثانوية باستراتيجية التعلم التعاوني من وجهة نظر مجتمع الدراسة. منهج الدراسة: استخدمت الدراسة الحالية المنهج الوصفي التحليلي، وتم تجميع البيانات والمعلومات المتعلقة بالمنطلقات الأساسية التي تقوم عليها استراتيجية التعلم التعاوني، وأبرز جوانب إدارة الفصل في ضوء هذه الاستراتيجية، وأسباب ضعف تطبيقها، وتحديد الكفايات الضرورية في إدارة الفصل في ضوء هذه الاستراتيجية، وذلك بغرض وصفها وتحليلها وتفسيرها، إلى جانب التوصل إلى تصور مقترح لتطوير هذه الكفايات. أداة الدراسة: تم استخدام الاستبانة (Questionnaire) لجمع البيانات المناسبتها لغرض لدراسة الميدانية. مجتمع الدراسة: وتكون من معلمات العلوم للمرحلة الثانوية منطقة عسير التعليمية، وبلغ مجتمع الدراسة (٢٠٠) معلمة، وتم تطبيق الدراسة الميدانية في الفصل الدراسي الأول لعام ١٤٣٠ ه /1431ه. الأسلوب الإحصائي: تم تحليل نتائج الدراسة من خلال البرنامج الإحصائي(SPSS)، واستخدام عدد من الأساليب الإحصائية مثل معامل الارتباط بيرسون، وألفا كرونباخ، والمتوسطات، والتكرارات، والنسب المئوية، والانحرافات المعيارية. أهم نتائج الدراسة: ١ -إدراك المعلمات لأهمية استراتيجية التعلم التعاون وقناعتهن بإيجابية نتائج تطبيقها. ٢-وضوح الحاجة لإدارة فصل مبنية على أساس علمي التطبيق استراتيجية التعلم التعاوني. ٣ -وجود حاجة (كبيرة) لتطوير كفايات إدارة الفصل في ضوء استراتيجية التعلم التعاوني لدى المعلمات. ٤ -كانت درجة وجود المعوقات إلى تحول دون تطبيق استراتيجية التعلم التعاون (كبيرة). 5-التوجه بتعدد الأساليب المستخدمة في تفعيل كفايات إدارة الفصل باستراتيجية التعلم التعاون وتنويعها. أهم التوصيات: ١ -ضرورة امتلاك كفايات التطبيق إدارة الفصل باستراتيجية التعلم التعاوني في فصول المرحلة الثانوية. ٢ -عقد دورات وبرامج بأساليب تدريبية متنوعة في إدارة الفصل، وفي التعلم التعاون. ٣ -أهمية تبين إدارة التربية والتعليم للتصور المقترح في هذه الدراسة في وضع خطط مستقبلية لتدريب المعلمات وتطوير كفاياتهن في مختلف المجالات التربوية لمواكبة التغيرات الحديثة

هدفت هذه الدراسة إلى تقدير دور الإشراف التربوي في تحسين العملية التعليمية في المرحلة الثانوية في محافظة إربد. تكونت عينه الدراسة من 57 معلما و 32 معلمة تم اختيارهم بطريقة عشوائية من مجتمع الدراسة. استخدم في هذه لدراسة مقياساً من 89 فقرة من تطوير الباحثان توزعت فقراته على 5 مجالات هي: التخطيط، وإدارة الصف، وتنفيذ التدريس، والتقييم، والمتابعة بعد الزيارة الصفية. أشارت النتائج إلى أن دور المشرف التربوي كان متوسطا بوسط حسابي قدره (3.24)، كما وحصل مجال تنفيذ التدريس على أعلى متوسط من بين المجالات بوسط قدره (3.42) فيما تدني متوسط مجال التخطيط إلى (2.91). بالإضافة لذلك لم تظهر النتائج فروقا دالة إحصائية بين مستويات المتغيرات المستقلة في تقدير دور المشرف التربوي.

هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم مراكز الأطفال ذي الاحتياجات الحركية الخاصة في الجزائر والأردن وذلك من خلال التعرف على كفايات تفعيل إدارة الصف في العملية التربوية في معلم الأطفال ذوي الاحتياجات الحركية الخاصة في الجزائر والأردن عامة والتي يحتاج إليها في تربية وتعليم هؤلاء الأطفال. وتكونت عينة الدراسة في صورتها النهائية من (39) معلما ومعلمة من العاملين في مراكز التربية الخاصة في الجزائر والأردن وطبق عليهم استبيان قد تم تطويره مؤلف من (41) فقرة تمثلت في مجال كفايات تفعيل إدارة الصف في غرفة الصف. واعتمادا على المنهج الوصفي، توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها ما يلي: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مركز الحراش ومركز أم البواقي لصالح مركز أم البواقي في مجال ما يدور في غرفة الصف. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية في كفايات تفعيل إدارة الصف بين مراكز التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الحركية الخاصة بالجزائر والأردن لصالح جمعية الحسين لذوي التحديات الحركية بعمان.