Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
249
result(s) for
"الآثار الفرعونية"
Sort by:
نهب آثار وادي النيل ودور لصوص المقابر
يتناول كتاب (نهب آثار وادي النيل ودور لصوص المقابر) والذي قام بتأليفه (بريان م. فاجان) في حوالي (394) صفحة من القطع المتوسط، دراسة لعناصر مهمة نسرد بشكل وجيز بعض عناصر الكتاب : يتناول الجزء الأول من الكتاب دراسة في (المقابر-السائحون-الكنوز) وفي الجزء الثاني يتناول دراسة عن (المهرب الأكبر الذي طغى على الجميع) وفي الجزء الثالث من الكتاب يتناول دراسة عن (تخريب الآثار)
BOOK
الوجه بالتماثيل الجماعية للأفراد في النصف الثاني من الأسرة 11 وبداية الأسرة 12
تناقش هذه الورقة البحثية العناصر الفنية للوجه في التماثيل الجماعية للأفراد في النصف الثاني من الأسرة 11 وبداية الأسرة 12 وكيف يمكن استخدام هذه العناصر حتى الآن لتماثيل الأفراد في هذه الفترة. وتحديد المدارس الفنية التي تنتمي إليها هذه التماثيل سواء أكانت مدارس حقيقية أم طبيعية أم مثالية.
Journal Article
دليل آثار الأقصر
يتناول كتاب (دليل آثار الأقصر) والذي قام بتأليفه (عبد الهادي حماد، محمد زكي نور) في حوالي (215) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الآثار الفرعونية في الأقصر) مستعرضا المحتويات التالية : الباب الأول : شاطيء النيل الشرقي : طيبة الأحياء : الفصل الأول : معبد الأقصر : الفصل الثاني : معابد الكرنك، الباب الثاني : شاطيء النيل الغربي : جبانة طيبة : الفصل الأول : المقابر الملكية : الفصل الثاني : المعابد الجنازية.
Unknown
تقييم استخدام نانو هيدروكسيد الكالسيوم في تقوية الألباستر المصري بمعابد الكرنك بالأقصر - مصر
يواجه الالباستر المصري العديد من التحديات البيئية التي من المهددات الخطرة على الآثار التي صنعت من الالباستر المصري حيث تعددت استخدامات الالباستر المصري منذ عصور الأسرات حتى الأسرة التاسعة عشر حيث استخدم الالباستر سواء في الآثار المنقولة مثل صناعة التماثيل الصغيرة والأدوات المنزلية او في المباني حيث استخدم في تبطين وتكسية الغرف والممرات كعنصر من عناصر المبني الأثري. الالباستر المصري من الصخور الرسوبية ذات التكوين الكيمائي والتكوين المعدني الأساسي للألباستر المصري من معدن الكالسيت (كربونات الكالسيوم (CaCO3) المكون الرئيسي وأكاسيد الحديد كشوائب ثانوية. استخدم الالباستر المصري على نطاق واسع في معابد الكرنك بالأقصر حيث وجد في المتحف المفتوح في الكرنك في مقصورة امنحتب الأول وتحوتمس الأول والرابع بالدولة الحديثة. تقدم الدراسة أهم آليات التلف الخارجية المؤثرة على الالباستر المصري بمعابد الكرنك والمظاهر الناتجة تمهيدا لعمليات الحماية والتقوية من المهددات البيئية التي تعرض لها الالباستر المصري ولذلك طبقت مادة نانو هيدروكسيد الكالسيوم في تقوية الالباستر المصري لتوافقها مع التركيب المعدني للالباستر المصري والتي حسنت من خاصية الانضغاط الميكانيكي بعد التقوية للالباستر المصري بمعابد الكرنك بالأقصر.
Journal Article
أوربا والآثار المصرية
أوربا وآثار مصر، كتاب، يكفي عنوانه دلالة على محتواه الممثل في الاهتمام الأوروبي العميق بىثار مصر، ليس لاعتبارات علمية خالصة فحسب وإنما لارتباط أوربا بمصر في إطار البحر المتوسط، الذي يمثل واصلا أكثر مما يمثل حاجزا بالإضافة فارتباطات أخرى، فالحضارة المصرية القديمة-ما يبين هذا الكتاب-تفسر جوانب من الثقافة الأوربية وكانت مصر الهيلينستية ميدانا لتفاعل الحضارتين الأوربية والمصرية ولا شك أن صفحة بيضاء ناصعة، قد لا تخلو من نقطة سوداء هنا أو هناك وقد بين لنا المؤلف هذه النقطة السوداء الممثلة في نهب آثار مصر التي كان لها أبطال معروفون ؛ بلزوني مثلا. إنه كتاب جدير بالقراءة.
BOOK
Revealing the Mystery of the Sarcophagus and Coffins of Maiherpri
The funerary furniture of Maiherpri, is a perfect example for the private elite funerary furniture of the New Kingdom. The good state of preservation for these exceptional pieces makes it easier to study the careful wooden crafts and the multiple techniques of the furniture constructions and assembling like, dovetail joints, mortise- tenon as well as wooden and metal pins. Not only the Sarcophagus and coffins' shape, inscriptions and decorations helped to identify the complementary era as the mid- Eighteenth dynasty but also, the usage of precious material pointed at the owner's wealth and social status. Finally, the breaks on the top of the coffins' heads along with other coffins of the same period offer a documentation of tomb robbery motivations.
Journal Article
تطور مداخل مقابر الأفراد والمناظر المنقوشة عليها في عصر الانتقال الأول
إن مداخل المقابر في عصر الانتقال الأول وذلك من خلال البقايا القليلة المتاحة حاليا تعتبر استمرار لما كانت عليه مداخل المقابر في الدولة القديمة معماريا بدون وجود أي إضافات جديدة، وخاصة النوع الخاص بالمنحوت في الصخر البسيط. ونجد اتجاه مدخل المقبرة في تلك الفترة أيضا نفس اتجاهات الدولة القديمة، فأغلب تلك المداخل تتجه إلى الجنوب أو إلى الشمال، والبعض الآخر إلى الشرق. كما أن المناظر القليلة بل النادرة المصورة على مداخل المقابر هي نفس الموضوعات التي ظهرت منذ الدولة القديمة، من حيث ظهور المتوفي في الهيئتين الرسمية والطبيعية على جانبي المدخل والكتفين، يقف ممسكا بالعصا والصولجان. وتدل أماكن تواجد تلك المقابر ونوعيتها من حيث أنها أغلبها مقابر منقورة في الصخر، وعلي أعلي الجبال والتلال يدل ذلك، إما على تدهور الحالة الأمنية والفوضى المشاعة في تلك المرحلة من تاريخ مصر، حيث أن المتوفي يهرب إلى القمم العالية كي يحافظ على جثمانه من السرقة أو ربما يدل أيضا على امتلاء الجبانات الأرضية بالمقابر المشيدة نظرا؛ لأن الدولة القديمة كانت دولة إنشاء وتعمير، كما أن بساطه تكوين المقبرة وزخرفتها، حيث أن المقبرة تتكون من حجرة أو اثنين واختفت تماما تلك المقابر الضخمة التي ظهرت في الدولة القديمة مما يدل على حاله التدهور الاقتصادي التي آلت إليها البلاد في تلك المرحلة. ويعتبر أسلوب النقش المتبع في تلك المداخل هي النقش الغائر.
Journal Article