Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
161 result(s) for "الأنا والآخر"
Sort by:
تجليات الآخر في شعر أبي الحسن علي الحصري القيرواني 420 هـ.-488 هـ
\"تهدف هذه الدراسة إلى استكناه موقف الأنا من الآخر من خلال الكشف عن شبكة من العلاقات والتي كان لها دوافعها وأثرها في توجيه شعر علي الحصري القيرواني وتعدد موضوعاته وتنوع صيغة الخطابية. لقد أظهر الحصري الضرير موقفه من الآخر على تعدد أشكاله وصوره من خلال تجربة شعرية لها دوافعها الخاصة، فالحديث عن الآخر هو حديث عن الذات نفسها من وجهة نظرها، لأنه لا وجود للأنا بمعزل عن الآخر ولا وجود للآخر دون الأنا والتفاعل يبقي دائما قائما بينهما.\"
الشرخ الحضاري بين الأنا والآخر: إشكالية الخطاب النقد العربي المعاصر
أول ما يلفت النظر في نقدنا للحداثة وما بعدها هو عدم وجود تعريف ثابت لها إذ أن التعريفات التي أعطيت للجداثة لدى المفكرين والفلاسفة الغربيين، كانت تعريفات متعددة تدل على عدم وجود اتفاق أو انسجام حول مفهوم الحداثة في الغرب نفسه، ومصطلح الحداثة بوصفه مذهبا أدبيا-بل بوصفه نظرية فكرية-لا تستهدف الحركة الإبداعية وحدها بل تدعو إلى التمرد على الواقع بكل جوانبه (السياسية/ الاجتماعية/ الاقتصادية). وما يهمنا في هذا البحث هو معالجة إشكاليات الخطاب النقدي العربي المعاصر (النظرية /المنهجية) في ضوء معطيات الحداثة وما قبلها، فالمتتبع للمشهد النقدي العربي الراهن يلاحظ بوضوح حالة التغالب بين اتجاهين نقديين هما: الاتجاه التقليدي المنتمي إلى تراث الأمة، بما في ذلك النظرية النقدية التي أسسها النقاد العرب القدامى، و هو اتجاه يرى إمكانية إعادة قراءة التراث، وبناء نظرية نقدية معاصرة ، تحمل بصمات التفكير العربي ومنطلقاته العقلية، مستفيدة من بعض أطروحات الحداثة النظرية والمنهجية، وذلك بعد تطويعها بما يتلاءم مع الرؤية الحضارية، والثقافة العربية المعاصرة . أما الاتجاه الثاني فقد عرف بإعلانه القطيعة مع التراث، واستلهام المعطيات النظرية والمنهجية الغربية، أي باستعارة المنطلقات النظرية النقدية الغربية بحذافيرها ، بما في ذلك آلياتها المنهجية، ومنظومتها الاصطلاحية وتطبيقها في الأدب العربي، بما في ذلك من ظواهر إبداعية، وقد نجم عن تلك الإستراتيجية أن بدا الأدب العربي وكأنه امتداد للأدب الغربي قديمه وحديثه. وهذا ما شكل جوهر الإشكاليات الفكرية والفنية، التي تنتاب خطاب الحداثة العربية. والخلاصة أن النظرية النقدية العربية القديمة، مازالت تحتفظ ببريقها العلمي، ولاسيما في القضايا الأساسية، التي تمثل مثار اهتمام النقد المعاصر، وخاصة ما تعلق باللسانيات، وعلم اللغة وعلم الدلالة، فضلا عن المعايير النقدية التي تعنى بجماليات الأسلوب، واللغة الشعرية، والصورة الشعرية، وما إلى ذلك من القضايا، التي مازالت مثار جدل واختلاف بين النقاد.
جدلیة الأنا والآخر في رواية \رأیت رام الله\ لمرید البرغوثی
يعد مريد البرغوثي من الروائيين الفلسطينيين الذين عاشوا خارج الفلسطين والذي كان محروما من العودة إلى بلاده حوالي ثلاثين سنة وهو في روايته \"رأيت رام الله\" التي تعتبر سيرة ذاتية للكاتب يصور الذات الفلسطينية في صراعها مع الآخر الإسرائيلي ولكل من الذات والآخر خصائصهما. الرواية تهتم بالذات الفلسطيني (الأنا) بوصفها أحد جانبي الصراع والإسرائيلي (الآخر) الذي يقوم بالاحتلال والعنف والقهر ضد الذات وهنا علاقة جدلية بين الذات والآخر ومن أجل هذه الذات تسعي إلى معرفة الآخر وكشف مواصفاته وماهيته. فهذا المقال يحاول دراسة صورة الفلسطيني والإسرائيلي في ضوء جدلية الذات والآخر مستفيدا من المنهج الوصفي - التحليلي. ومن نتائج هذه الدراسة أن الكاتب يهتم بالذات أكثر من الآخر ويصف الحقيقة الوجودية في الذات الفلسطيني سلبية أو إيجابية ولا يهتم بالآخر إلا بكونه محتلا ومستعمرا.
الأنا والآخر في شعر المتنبي : دراسة في إشكالية الظاهرة وتجلياتها
تهدف هذه الدراسة إلى بحث إشكالية العلاقة بين الأنا والآخر كما تمثلت في شعر المتنبي. وتذهب الدراسة إلى استقراء الموقف الذي تنطلق منه الأنا في علاقتها بالآخر على تعدد أشكاله وصوره. وهو موقف يتسم، في شكله الغالب، بالتوتر والالتباس. وتقف على النص الشعري محاولة استكناه محمولاته ودلالاته المضمرة التي تكشف، في بعض وجوهها، عن أزمة الذات المركبة، وصراعها مع محيطها الذي لم تصل العلاقة به، في أكثر الأحوال، إلى الانسجام المنشود. وتبحث الدراسة أخيراً معاناة الأنا وإخفاقاتها التي تأتت بتأثير من عمق المفارقة الحادة بين مرمي الطموح الذي ظلت تعيشه هذه الأنا، وتعقيدات الواقع الذي لم يرتهن دائماً لمبلغ هذا الطموح المتنامي أو يستجيب له.
جدلية الأنا والآخر في التربية العربية
كشفت الورقة عن جدلية الأنا والآخر في التربية العربية. استعرضت الورقة مفهوم التعبير عن الرأي الآخر واحترام الرأي الأخر. وأوضحت كيفية جعل مفهوم التعبير عن الرأي واحترام الرأي الآخر مهارة حياتية. وبينت ترسيخ القيمة الأخلاقية في المؤسسات التربوية مفهومًا نظريًا في البدء، ثم سلوكًا مكتسبًا يتحول فيما بعد إلى مهارة حياتية تمارسها الأجيال الجيدة؛ بوصفها حقًا من حقوقها وواجبًا من وجباتها في الوقت ذاته. وأوضحت كيف يكسب الأبناء مهارة التعبير عن الرأي واحترام الرأي الآخر بوصفهما جوهر الديموقراطية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الغاية الأسمى للتربية العربية؛ تتمثل في إعداد المواطن العربي لأن يكون مواطنًا صالحًا مفيدًا لنفسه وأسرته ومجتمعه؛ ولن يتحقق ذلك إلا ببناء شخصية متماسكة ناضجة متوازنة واعية قادرة على التفاعل المتوازن المثمر مع محيطها لما فيه خير للفرد والجماعة معًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
الرواية العربية
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن أصول الرواية العربية، مع تسليط الضوء على تاريخية هذه الرواية وعلاقتها بالرواية الحديثة، بالإضافة إلى بيان كيفية تعامل الرواية العربية مع موروثها الثقافي والتاريخي. وقد استخدمت الدراسة المنهجية التحليل وتوصلت إلى نتائج مهمة منها: إن الرواية العربية ملأى بالوصف، وهي ثمت امتداد للرواية الغربية تاريخيا للكتابات النثرية العربية القديمة من جانب بصورتها الحالية من جانب آخر، وقد استفادت من المورث التاريخي والثقافي كما أنها وظفت ذلك لتقنيات وأدوات الرد في اللغة العرب القديم في خطابها الروائي، الرواية الحديثة، كما أنها تمكنت من إعادة تدوير الموروث الثقافي والقصي القديم وتقديمه في قالب حديث، وذلك دون أن تقع في فخ التماهي مع القديم، والاحتفاظ بفروق واضحة عنه.