Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية برنامج إرشادي في تنمية المهارات التعبيرية والتفاعل الاجتماعي لدى عينة من أطفال ما قبل المدرسة، وتحددت خمس مهارات لتنميتها، هي: المهارات التعبيرية اللغوية، وتكوين الصداقات، والتعبير عن المشاعر، والمشاركة الاجتماعية، والتواصل مع الأخرين، استخدم المنهج شبه التجريبي لتحقيق أهداف الدراسة، طبقت أدوات الدراسة مقياس اللغة التعبيرية ومقياس التفاعل الاجتماعي على عينة تكونت من (20) طفلا من أطفال روضة القبس في الخرطوم اختيروا بطريقة قصدية، وزعت العينة إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة، وبعد تطبيق مقياسي المهارات التعبيرية والتفاعل الاجتماعي على المجموعتين التجريبية والضابطة (قبلي، بعدي)، تبين وجود فروق بين متوسطي درجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس المهارات التعبيرية (الكلي)؛ فقد بلغ المتوسط الحسابي لدرجات المجموعة التجريبية (4.18)، في حين كان المتوسط الحسابي لدرجات المجموعة الضابطة (3.62). كما توصلت الدراسة إلى وجود فرق ظاهر بين متوسطي درجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي المقياس التفاعل الاجتماعي (الكلي)؛ إذ بلغ المتوسط الحسابي لدرجات المجموعة التجريبية (4.20)، في حين كان المتوسط الحسابي لدرجات المجموعة الضابطة (3.55). واختتمت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها إعداد برامج لتنمية المهارات التعبيرية اللغوية لدى أطفال ما قبل المدرسة، بالإضافة إلى تزويد مخططي برامج رياض الأطفال ومعديها ومنفذيها بالمهارات اللغوية والاجتماعية والأنشطة التعليمية المناسبة للمرحلة العمرية للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة.

استهدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية الأنشطة التعبيرية في تعديل السلوكيات غير الصحية الشائعة لدى أطفال الروضة غير الحكومية الأهلية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد مجموعة من الأنشطة التعبيرية لتعديل السلوكيات الغير صحية لمجالي الصحة الشخصية والتغذية والعادات الغذائية السليمة، ومقياس لتعديل السلوكيات غير الصحية الشائعة لدى أطفال الروضة غير الحكومية الأهلية، ودليل المعلم، وقد تم تطبيق القياس القبلي للمقياس على أطفال الروضة KG2 والبالغ عددهم 30 طفلا وطفلة، ثم تم عرض مجموعة من الأنشطة التعبيرية على الأطفال، ثم التطبيق البعدي لأداة القياس. وأسفرت النتائج عن فاعلية الأنشطة التعبيرية. وعلى ضوء نتائج الدراسة قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات.

يهدف البحث الحالي إلى استخدام مدخل ريجيواميليا في تنمية بعض. المهارات اليدوية والفنية المرتبطة بالحرف البسيطة لدى الأطفال المعاقين ذهنيا القابلين للتعلم، وقد شملت مواد البحث: استمارة استطلاع لبعض المهارات اليدوية والفنية المرتبطة بالحرف البسيطة لدى المعاقين ذهنيا، وبطاقة ملاحظة الأداءات السلوكية لبعض المهارات اليدوية والفنية المرتبطة بالحرف البسيطة لدى الأطفال المعاقين ذهنيا. (الأدوات من إعداد الباحثة). استخدم البحث المنهج التجريبي ذو التصميم الشبه تجريبي، وذلك للوقوف على مدى فاعلية مدخل ريجيواميليا في تنمية المهارات اليدوية والفنية المرتبطة بالحرف البسيطة لدى الأطفال المعاقين ذهنيا، وكانت من أهم نتائج البحث: - توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوي ٠,٠٥ بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في المهارات اليدوية المرتبطة بالحرف البسيطة بعديا. - يوجد تأثير فعال لمدخل ريجيواميليا في تنمية المهارات اليدوية المرتبطة بالحرف البسيطة لدي الأطفال المعاقين ذهنيا القابلين للتعلم. - توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوي ٠,٠٥ بين متوسطي رتب درجات التطبيقين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في المهارات اليدوية المرتبطة بالحرف البسيطة. - لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوي ٠,٠٥ بين متوسطي رتب درجات التطبيقين البعدي والتتبعي للمجموعة التجريبية في المهارات اليدوية والفنية المرتبطة بالحرف البسيطة. وأوصى البحث بضرورة الاهتمام بتنمية المهارات اليدوية والفنية المرتبطة بالحرف البسيطة لدى الأطفال المعاقين ذهنيا القابلين للتعلم وذلك لمساعدتهم على أن يكونوا أعضاء لهم دور فعال في المجتمع، كما أوصى بأهمية تنمية مهارات يدوية أخرى لفتح مجالات تعلم حرف متعددة للأطفال المعاقين ذهنيا القابلين للتعلم.

المشكلة: تتلخص مشكلة الدراسة في الإجابة على التساؤل البحثي الآتي ما فعالية استخدام قصص الأطفال في إكساب بعض مهارات التعبير لدى الطلاب الموهوبين ذوي صعوبات التعلم. الأهداف: يتبلور الهدف الرئيسي للدراسة الحالية في التعرف على فعالية استخدام قصص الأطفال في إكساب بعض مهارات التعبير لدى الطلاب الموهوبين ذوي صعوبات التعلم. النوع والمنهج: تنتمي هذه الدراسة الحالية إلى نوعية الدراسات شبه التجريبية. المجتمع والعينة: أجرى البحث على عينة قوامها ‎8 أطفال من الموهوبين ذوي صعوبات التعلم، تتراوح أعمارهم من (9-11‎) سنة، بمتوسط 10 سنوات للطفل الواحد. الأدوات: استخدمت الدراسة اختبار العسر القرائي لنصرة محمد عبد المجيد جلجل؛ واختبار رسم الرجل (جودإنف هاريس) لقياس درجة الذكاء، وبرنامج قصص الأطفال. النتائج: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي مجموع درجات المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج على اختبار العسر القرائي، وتكون الفروق لصالح التطبيق البعدي، وعدم وجود فروق بين المجموعة التجريبية على اختبار العسر القرائي بعد تطبيق البرنامج مباشرة وبعد مرور شهرين.

هدفت هذه الدراسة إلى قيس فعالية الأنشطة التعبيرية في تنمية بعض السلوكيات الأمانية والاتجاهات الوقائية لدى طفل الروضة وتكونت عينة الدراسة من (64) طفلاً وطفلة تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تجريبية بلغ عددها (30 طفلاً) والأخرى ضابطة بلغ عددها (34) وتم إعداد قائمة بسلوكيات التربية الأمانية التي يجب أن يمارسها طفل الروضة وبلغت (50) سلوكا كما تم إعداد أدوات البحث وهما مقياس لسلوكيات التربية الأمانية ومقياس السلوكيات وتم حساب صدق وثبات أدواتا البحث كما تم تصميم برنامج الأنشطة التعبيرية وتطبيقه على أطفال المجموعة التجريبية بينما درست المجموعة الضابطة البرنامج المعد من قبل الوزارة وبعد التطبيق تم تطبيق أدوات البحث بعديا وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة في الأداء البعدي على مقياس اتجاه الطفل نحو ممارسة سلوكيات التربية الأمانية. لصالح أطفال المجموعة التجريبية.

هدف البحث الحالي إلى تقديم برنامج تدريبي قائم على استراتيجية الكتب المتحركة لتنمية مهارات اللغة التعبيرية لدى الأطفال ذوي اضطراب التوحد في جمهورية مصر العربية. واستند البحث إلى استراتيجية الكتب المتحركة الذي تعتمد على المدخل الحسي البصري لتنمية مهارات اللغة التعبيرية، وذلك عن طريق مجموعة من التدريبات والأنشطة التفاعلية المنظمة، وطبق البرنامج على عينة عددهم (۱۰) من الأطفال ذوي اضطراب التوحد بجمعية نور البصيرة لرعاية المكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة بالعمرانية، لتنمية مهارات اللغة التعبيرية لديهم، واستخدمت الباحثة في هذا البحث مجموعة من الأدوات تتمثل في: مقياس تشخيص اضطراب التوحد (إعداد د. عبد العزيز الشخص، ۲۰۱۹) مقياس مستوى النمو اللغوي (إعداد د. عبد العزيز الشخص، د. سيد ياسين التهامي، ۲۰۱۳) قياس المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأسرة ، (إعداد د. عبد العزيز الشخص، ۲۰۱۳). وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج شملت: عدم وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي في تنمية مهارات اللغة التعبيرية ككل.

هدف البحث إلى الكشف عن تأثير بعض الحركات التعبيرية بالمصاحبة الموسيقية على القيم الجمالية وبعض القدرات الحركية لتلميذات المرحلة الابتدائية. واعتمد البحث على المنهج التجريبي ذات القياس القبلي والبعدي. وتمثلت أدوات البحث في استمارة استطلاع رأي، وميزان طبي معاير لقياس الوزن كجم، ورستاميتر لقياس طول القامة، وساعة إيقاف لحساب الزمن بالثانية، وجهاز تسجيل لسماع الموسيقي، واختبار الجري الزجزاجي، واختبار ثني الجذع للأمام من الوقوف، واختبار الدوائر المرقمة، واختبار الوقوف على مشط القدم، وبرنامج الحركات التعبيرية، تم تطبيقهم على عينة مكونة (35) تلميذة من تلميذات المرحلة الابتدائية المقيدات بالصف السادس بمدرسة المشتركة بإدارة بلبيس محافظة الشرقية. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى معنوية (0.05) بين القياسات القبلية والبعدية للعينة التجريبية في بعض القدرات الحركية لصالح القياسات البعدية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

الفن الأفريقي فن متميز بذاته وله طابعه الخاص، والفن الأفريقي زاخر بالعديد من الدلالات الرمزية والتعبيرية والتشكيلية نظرا لتعدد أشكال الرموز التعبيرية بها إلى جانب تعدد طرق وأساليب تنفيذها والتي تمثل أهمية خاصة لدى الفنان الأفريقي فهي تعبر عن عقيدته وفلسفته وعاداته وتقاليده، وتتمثل الدلالات الرمزية في العناصر التشكيلية وفى ألوانه المبهجة وجمال خاماته لذا يمكن الاستفادة من جمالياته في تصميم مكملات الأناقة. والتي تعد من الفنون التي احتلت مركز هام في ميدان التصميم وتمثل التفاصيل السحرية للموضة لما لها من أثر كبير في إظهار الملبس وأناقته، ويعد الأحذية وحقائب اليد من المكملات المنفصلة التي تبرز جمال الزي كلما أمكن التناسق بينهما، والتي يمكن الاعتماد عليها كأحدي المشروعات الصغيرة التي تسهم بشكل فعال في خلق فرص عمل للشباب والحد من مشكلة البطالة ودور هذه المشروعات في تحسين الاقتصاد المصري وبناء مستقبل مشرق لمصرنا الحبيبة وذلك لاعتماد هذا القطاع في نشاطه على معدات خفيفة ومهارات يدوية أكبر وأيضا يعتمد على عمالة أكثر ورأس مال أقل من القطاعات الأخرى. وذلك عن طريق تقديم مقترح لأحد المشروعات الصغيرة لطباعة مكملات الأناقة.

هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبي قائم على الأنشطة اللغوية في تحسين الفهم اللغوي لدى أطفال ما قبل المدرسة ذوي التأخر النوعي للغة، وتكونت عينة الدراسة من (7) أطفال من ذوي التأخر النوعي للغة، ولتحقيق أهداف الدراسة، أعدت الباحثة برنامجا تدريبيا تم تحكيمه من قبل أساتذة متخصصين في علم النفس التربوي، والصحة النفسية، تكون البرنامج من (18 جلسة) نفذت في مدى زمني قدره 6 أسابيع بواقع ثلاث جلسات في الأسبوع، زمن الجلسة بمقدار 45 دقيقة. وكذلك تطبيق مقياس اضطراب اللغة النوعي إعداد زينب رضا كمال الدين (2018)، ومقياس Real scale (2014) إعداد: داليا مصطفى عثمان (2014)، لقياس اضطرابات اللغة التعبيرية، ومقياس رسم الرجل لجود انف وهاريس 1963، واستمارة تقييم أعضاء النطق والكلام ودراسة حالة من إعداد الباحثة. وتوصلت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياس القبلي والبعدي على مقياس اللغة التعبيرية ببعده الفرعي \"إعادة الجمل المسموعة\" لصالح القياس البعدي، كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياس البعدي والتتبعي على مقياس اللغة التعبيرية في بعد إعادة الجمل المسموعة.

استهدف البحث الحالي معرفة أثر ممارسة الأنشطة المتعددة في تحسين المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية المتأخرين لغويا، حيث تكونت عينة البحث من (30) تلميذا وتلميذة من التلاميذ المتأخرين لغويًا بالصف الأول والثاني الابتدائي، والذين تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (6-8) سنوات، بمتوسط عمري (6.63) سنوات وانحراف معياري (0.765) ، من ذوي الذكاء المتوسط ، فقد تراوح معامل ذكائهم ما بين (90 - 110) ، ومن ذوي المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المتوسط، وقد قسمت العينة إلى مجموعتين : تجريبية (ن = 15 تلميذ وتلميذة) وضابطة (ن= 15 تلميذ وتلميذة)، وتم إجراء التكافؤ بين مجموعتي البحث، وبعد تطبيق أدوات البحث المتمثلة في مقياس ستانفورد - بينيه للذكاء \"الصورة الخامسة\". (إعداد : محمود أبو النيل ومحمد طه وعبد الموجود عبد السميع، 2011)، ومقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المطور للأسرة المصرية (إعداد : محمد خليل، 2000) ، ومقياس مهارات اللغة العربية (إعداد الباحثة)، والأنشطة المتعددة المستخدمة (إعداد الباحثة)، وبعد إجراء القياس القبلي والبعدي والتتبعي للعينة التجريبية والضابطة تم تحليل البيانات باستخدام مقاييس الإحصاء الوصفي، واختبار مان ويتني، واختبار ويلكوكسون، وقد أكدت النتائج على وجود أثر للأنشطة المتعددة في تحسين المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية المتأخرين لغويا.