Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,623 result(s) for "الإحتلال الفرنسي"
Sort by:
تطور الحركة الوطنية التونسية \1939-1956 م.\
الكثير من صفحات التاريخ الإفريقي الحديث خاصة حقبة الاستعمار لم يكشف عنها النقاب بعد، وأيضا الكثير منها محرف لا يمت للحقيقة بصلة لأنه كتب بأقلام أوربية، ولا يخرج استعمار تونس عن دائرة ذلك الحديث، حيث وقعت فريسة تحت مخالب الاحتلال الفرنسي عام ١٨٨١ م، وترتب على ذلك الاحتلال أن انتفض الشعب التونسي مسجلا أسمى غايات الكفاح على لوحة الشرف الإفريقية في مقاومة الفرنسيين بعد أن تأكد له أنهم غزاة مستعمرين. لذلك الأمر يحتاج لجهد من الأفارقة أنفسهم لإبراز الحقائق المهمة ووضعها في صورتها الحقيقية، ولهذا تأتى هذه الدراسة كمحاولة لمعالجة جانب ولو يسير من المشكلة. حيث تهدف الدراسة إلى توضيح تطور الحركة الوطنية التونسية خلال الفترة (1939-1956 م) وتسليط الضوء على تجربة كفاح لدولة عربية إفريقية شهد لها التاريخ ضد حكم أجنبي استباح البلاد أرضا وسكانا، استخدمت الدراسة المنهج التاريخي الوصفي التحليلي والمنهج الاستقرائي، بهدف الوقوف على التطورات التي مرت بها الحركة الوطنية التونسية بعد الحرب العالمية الثانية، وحقيقة كفاح ونضال الأمة التونسية. وقد توصلت الدراسة إلى أن الحركة الوطنية التونسية شهدت تطورا ملحوظا تمثل في تكوين جبهة التحرير الوطنية التي قادت البلاد إلى الاستقلال في العام ١٩٥٦ م، وأوصت الدراسة بإعداد دراسة منفصلة ومستقلة لرموز جبهة التحرير الوطنية التونسية.
دور سكان الجنوب الشرقي الجزائري في مقاومة الاستعمار الفرنسي
تتضمن المقاومة الاستعمار الفرنسي في الجنوب الشرقي الجزائري من قبل السكان منذ بداية ارسال البعثات الاستطلاعية والاستكشافية للمنطقة التي تهدف إلى خدمة التوسع الاستعماري نحو الجنوب والصحراء الكبرى، وقد مرت بعدة مراحل كان أهم تلك المراحل: أ-المرحلة الأولى مقاومة التبشير المسيحي: ب- المرحلة الثانية مقاومة التغلغل العسكري الفرنسي في الجنوب الجزائري جـ-المرحلة الثالثة أهم المعارك ضد الاحتلال الفرنسي د -المرحلة الرابعة تحضير الجبهة الليبية انطلاقا من الجنوب الشرقي الجزائري هـ مساهمة المرأة في منطقة الجنوب الشرقي في ثورة التحرير الجزائرية
مبررات الاهتمام بالأملاك الوقفية في الجزائر من الاحتلال إلى الاستقلال
أدى الوقف الإسلامي دوراً متميزاً في تحقيق التنمية المستدامة في تاريخ المسلمين، حيث تشير الدراسة المتأنية لتاريخ الحضارة الإسلامية في عصورها المختلفة؛ إلاّ أن الوقف قام بدور فاعل في تطوير المجتمعات الإسلامية اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وعمرانيا، فقد امتدت تأثيراته لتشمل معظم أوجه الحياة بجوانبها المختلفة، بما في ذلك حماية البيئة وتحقيق كل صور الأمن البيئي، فحافظ على حيوية المجتمعات وأسهم في ازدهار الخدمات فيها حتى في عصور الضيم الاستعمار. والمتتبع لتاريخ الأوقاف الجزائرية قبل العهد الاستعماري -أي خلال العهد العثماني-، يجد أنها لعبت دوراً بالغ الأهمية في حياة المجتمع الجزائري، فكانت توفر مناصب شغل هامة حتى خارج المناصب الدينية، كما كانت أيضاً تُسهم في إصلاح حال الفقراء داخل الدولة وخارجها، وترقية التعليم وتوفير الخدمة العمومية، وإصلاح الطرقات والأنفاق على الحصون إلى غير ذلك من الأدوار. إلا أن الأوقاف الجزائرية بدأت تعرف تقهقراً وتراجعاً كبيرين خلال العهد الاستعماري، بعد أن حاول طمس وتقزيم أي دور لها في المجتمع لتفطنه لمدى ما تقدمه هذه الأوقاف للمجتمع من تنمية ليخدم نفسه بنفسه، أما بعد الاستقلال فقد بدأت إدارة الأوقاف الجزائرية في ترقية واسترجاع وضعية الأوقاف وتمكينها من خدمة التنمية المستدامة.
قراءة تاريخية نقدية في كتاب مذكرات الحاج أحمد الشريف الزهار نقيب أشراف الجزائر
تعالج هذه الورقة البحثية مصدر مهم من المصادر التاريخ الجزائر خلال الفترة العثمانية، ألا وهو مذكرات الحاج أحمد الشريف الزهار نقيب أشراف في مدينة الجزائر، والذي يؤرخ للمرحلة الأخيرة من الوجود العثماني بالجزائر وبداية الاحتلال الفرنسي. وتكمن أهمية هذه الدراسة كون أن صاحبها يعتبر شاهد عيان على الأحداث ووقائع التاريخية نظرا للمكانة الاجتماعي التي حظي بها وسط المجتمع الجزائري بإعتباره نقيب الأشراف بالجزائر، وكذا المناصب الإدارية التي أسندت له والتي أعنته في نقل الأحداث التاريخية. فكان هذا الكتاب مرآة صادقة أزالت الغموض عن حقيقة الوجود العثماني بالجزائر خلال الفترة الأخيرة منه ومن خلال هذه الورقة البحثية سوف نحاول التعريف بصحابها والوقوف عند مضمونها، ومعرفة منهجه في الكتابة، وذكر بعض الملاحظات العام حوله، وكذا تبين أهميتها بنسبة للتاريخ الجزائر الحديث.
مشروع جاك سوستال 1955-1956
تبين الحقائق والمعلومات الواردة في محاور البحث ان الحاكم العام جاك سوستال في خلال فترة ولايته للجزائر 1955 - 1956 ناضل في سبيل تطبيق مشروعه المتمثل بسياسة الادماج وهو مشروع شامل متكامل يمس جوانب مختلفة منها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وهي تهدف الى وضع أليات في الميادين جميعها بقصد افشال الثورة الجزائرية . كانت سياسة الاصلاحات التي حاولت الحكومة الفرنسية تطبيقها ترمي بالدرجة الاولى الى ابقاء الوجود الفرنسي في الجزائر، ولتجسيد ذلك استعملت مختلف الطرق والوسائل المتوفرة لديها الى جانب العمل العسكري للقضاء على الثورة وفضلا عن تفادي امتداد لهيبها الى باقي انحاء البلاد. حاولت السلطات الاستعمارية احتواء فكرة الاستقلال باستعمال اساليب عدة من بينها ان تحاول البحث عن مجموعة من السياسيين الوطنيين لتتعاون معهم في نجاح هذا المشروع بخلق قوة ثالثة -اشراك الجزائريين المسلمين - في الرقي بالمقاطعة واعادة احلال الامن وتهدئة الوضع في الظاهر، واما الباطن عزل الشعب عن الثورة وحرمانه من منابع قوته.
The Development of Colonial Local Administration in the Southern Provinces between the Two Wars 1920-1939
The Algerian colonial authorities enacted some laws and legislation related to the post-occupation groups in southern Algeria, which eventually gave financial and administrative autonomy to the totality of the southern regions. In fact, it came to dedicate the beginning of the project to separate southern Algeria from the rest of the other Algerian regions, as the local administration system in Algeria is one of the oldest local systems, as it can be traced back to the Ottoman era. at the beginning of the sixteenth century (1516 AD). Since it set foot in the desert regions, the colonial power has tried to sever the connection, especially after colonial studies confirmed through contact between northern and southern Algeria through the exploratory campaigns that preceded the occupation process, that the southern Algerian possesses a large store of experience in the field of division and dispersal of natural resources, and to achieve this It relied on the power of its administration, displacement and marginalization, based on its legal arsenal, and thus subjected the Algerian South to a special, exceptional legal system in preparation for its separation and isolation from the northern regions.
دور المجتمع المدني في مقاومة الاحتلال الأجنبي
في إطار الصراع البريطاني الفرنسي في أوروبا، جاءت حملة فرنسية في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي بقيادة نابليون بونابرت لاحتلال مصر، بهدف قطع الطريق بين بريطانيا ومستعمراتها في الهند، وتكوين إمبراطورية فرنسية في الشرق تكون مصر قاعدتها. ولقد قامت القوى الشعبية المصرية بدور كبير في التصدي للحملة الفرنسية منذ أن وطئت أقدامها أرض مصر، وتصدى لها أهالي الإسكندرية ببسالة كبيرة، وكذلك قام أهالي القاهرة بثورتين كبيرتين كبدوا الحملة خسائر فادحة، وعندما انتقلت الحملة إلى الأقاليم المصرية سواء في الوجه البحري أو الوجه القبلي تصدت لها جميع طوائف وفئات المجتمع المصري من التجار والأعيان والحرفيين والمشايخ والطلاب والرجال والنساء، وكذلك الصيادون والعربان، مما أجبروا الحملة الفرنسية على الرحيل عن مصر بعد نحو ثلاث سنوات فقط، وهي تعد أقصر فترة احتلال نتيجة للمقاومة الباسلة للقوى الشعبية المصرية، التي يمكن أن نطلق عليها المجتمع المدني وهى طوائف وفئات غير حكومية. وقد تم تناول الدراسة من خلال، الإطار المفاهيمي للمجتمع المدني، والشخصية المصرية وأهم سماتها، كما تم عرض لصور المقاومة للحملة الفرنسية في الإسكندرية والقاهرة والأقاليم المصرية سواء في الوجه البحري أو القبلي. وهدفت الدراسة إلى إبراز الدور البطولي للمصريين البسطاء العزل الذين تصدوا للحملة الفرنسية وأجبروها على الانسحاب رغم استخدامها أحدث أسلحة العصر آنذاك.
سياسة فرنسا في سوريا بين عامي 1928-1936 م
يتحدث البحث عن السياسة الفرنسية في سورية بعد الثورة السورية الكبرى حتى توقيع المعاهدة الفرنسية السورية، وأنه مهما اختلفت أسماء وشخصيات ومساعي المندوبين الساميين الفرنسيين في دراسة الوضع السوري، والتطورات السياسية التي حصلت فإن السياسة الفرنسية كانت واحدة وهي تأكيد الاحتلال ونهب خيرات السوريين، وإتباع سياسة القتل والنفي والتدمير وزج الوطنيين السوريين في السجون وتعذيبهم، حتى يرضخوا للشروط الفرنسية، فالسياسة الفرنسية في سورية كانت واضحة ومبرراتها جاهزة أمام الدول الأجنبية الأخرى وعصبة الأمم، لذلك لم تلقى تلك السياسة من السوريين سوى الدعوة إلى الوحدة والاستقلال ومقاومة الاحتلال الفرنسي بكافة الأساليب حتى يصلوا إلى حقوقهم.
الدولة الجزائرية ومسألة الهوية الوطنية
إن الصلة بين الدولة والهوية في الحالة الجزائرية تلازمية وعضوية. وما تزل مسألة الهوية في الجزائر تثير موضوع مقومات الأمة وإمكان التوظيف في العصر الاستعماري، وفي لحظة ما بعد الاستعمار؛ فإذا كانت اللغة العربية والدين الإسلامي قد عبرتا عن مقومات الأمة في العهد الاستعماري، وبموجب ذلك استحقت الاستقلال، فإن المقومات نفسها هي التي أربكت مسار بناء الدولة وأدت إلى عدم الاستقرار ووصلت إلى مشارف الانهيار الكبير، وما تزال اللغة العربية محل جدل عقيم، لا يراد له أن ينتهي، وما يزال الدين موضع سؤال: كيف يمكن إبعاده من سياسة الحكم، من هنا الصلة القوية بين الدولة والهوية في الحالة الجزائرية.
آليات المحافظة على التراث المعماري بالمغرب خلال الفترة الاستعمارية
في إطار المراجعات والتطورات الحاصلة على مستوى الوعي بالذات والهوية الوطنية، يظهر التراث المعماري كمعطى حامل لأبعاد ثقافية عاكسة لمستوى وعي الشعوب والحكومات بذاتها ورغبتها في تحقيق المواطنة والاعتزاز بها. والمغرب كغيره من الدول التي خضعت للاستعمار خلال القرن الماضي بدأت فيه هذه الموجة من إعادة التفكير في جزء من التراث الحامل لذاكرة فترة من تاريخه الاستعماري خلال القرن الماضي. ينبغي التعامل معها بموضوعية وإيجابية. ذلك أن هذه الفترة أسست المقاربة تراثنا المعماري والمحافظة عليه، وإن بمنظور غربي انتقائي ومصلحي. وآن الأوان أن يعاد النظر في تلك السياسة على ضوء مستجدات البحث ونتائجه وعمليات التنقيب الأثري ومكتشفاته. يتكون هذا الموروث المعماري، الذي هو موضوع هذا المقال من مدن ومواقع تاريخية، مثل مدينة فاس ومدينة الرباط ومدينة مكناس وغيرها من المدن التاريخية المغربية، بصمتها الفترة الاستعمارية بمخططاتها العمرانية وسياستها التدبيرية كما طبقت فيها عمليات صون وترميم واسعة وفق توجهات مدارس الصون والترميم المتعارف عليه، وفي احترام تام للخبرة المحلية والنمط التقليدي للبنايات يظل النقاش حولها موزعاً بين مناصر ومعارض، بين من يجعلها مؤسسة لمسلسل المحافظة على الموروث المغربي وآخرون يرون فيها سبباً في حصار هذا التراث وتعطيلاً لمسار تطوره التاريخي. وبينهما طرف ثالث يجعل من المغرب بلداً محظوظاً بسلسلة الإجراءات والتدابير الاستعمارية المبكرة، تشريعات وقوانين ومؤسسات ودوائر إدارية ثم أوراش ترميم وإحياء لمعالم وآثار تاريخية، التي حدّت نسبياً من تأثير التحديث التقني على التراث المحلي به وهم بذلك يعقدون مقارنات بين السياسة العمرانية للحماية الفرنسية بالمغرب ذات الطابع المحافظ، مع مثيلتها من دول العالم الثالث التي خضعت للحركة الاستعمارية والتي اتبعت فيها سياسات تدميرية غير مكترثة بتراث المجتمعات المحلية. ورغم أن آليات المحافظة على التراث المعماري التي طبقت بالمغرب خلال الفترة الاستعمارية، كرست شعار عدم المساس بالتراث المعماري المغربي الأصيل، وسعت إلى ترميمه وحمايته، فلم تكن تخلو من رغبة في إبراز تفوق القيم الثقافية الغربية على القيم الإسلامية في ميدان العمارة وتخطيط المدن. واليوم، تحت ضغط الحداثة والتحولات الكبرى في حياة المجتمعات، نشهد عودة قوية إلى البحث عن أصالة الموروثات التقليدية واستثمار حمولتها القيمية في التعايش مع البيئة والمحيط، وتحقيق التنمية. فمرحلة النظرة الغرائبية إلى التراث المعماري الأصيل التي تكرست مع جيل المستكشفين والدارسين الغربيين ومرحلة التغني والتحدث بمزاياها وخصائصها ينبغي القطع معها، لنبدأ مرحلة جديدة من الواقعية، نعتبر فيها مدننا العتيقة فضاءات شكلت لزمن غير زماننا ولساكنة غيرنا، ووفق ظروف غير الظروف التي نعيشها وهذا المنظور يفرض علينا وضعها في إطار نسق فكري منتج لها، والغوص في الأبعاد والمقاصد التي تحكمت في إنشائها.