Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
290 result(s) for "الامبراطورية العثمانية"
Sort by:
Turning Turk
The power of the Ottoman Empire in the 16th and 17th centuries was felt all over the continent. This might triggered a sort of anxiety in many European nations, especially England and found its way to their dramatic writings. Since the Ottoman Turks were both feared and admired, their representation in English Renaissance dramatic arena, where playwrights debated their cross cultural encounter with them, was characterized by ambiguity. This dubiety stemmed from the fact that the English nation then viewed the Ottoman Turks as powerful, savage and infidel at the same time. Though the English Monarchs tried to bridge the gap with that Muslim Empire without taking the risk of turning Turk, this indecisive discourse was popular on many levels in England in the Post Reformation period. Furthermore, it was also fed by the memories of the crusades and the many previous confrontations between the Muslim East and the Christian West. Therefore, the recurrent references and allusions to the Ottoman Turks in the English Renaissance drama can qualify to a representational phenomenon that unveils the profundity of the crisis of the English nascent nation at that time. Consequently, the focus of this research is to examine the multidimensional context in which Shakespeare's Othello was produced to both reflect and engage with this phenomenon. The research adopts a new historicist approach to exploring this issue in Othello. In fact, the analysis of this multilayered historical moment testifies that the reproduction of the crisis in Othello is sophisticated and sociocultural- based.
شهداء حلب خلال الحرب العالمية الأولي 1914 - 1918
يهدف هذا المقال إلى تسليط الضوء على مرحلة مهمة من تاريخ حلب بداية القرن العشرين. ففي ذلك الوقت، فقدت حلب الكثير من شبابها ممن ذهبوا للقتال تحت راية الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى ولم يعودوا بعدها، إن بقاء هذه الحقبة من حياة حلب مبهمة يجعل البحث عنها أمر مهم ولو تأخر قرنا من الزمن، كونه يوضح إلى حد ما طبيعة ما حصل في تلك الفترة التي أدت إلى استشهاد المئات من أبناء حلب، وتتطرق هذه الدراسة إلى أسباب الحرب العالمية الأولى ودخول الدولة العثمانية فيها، مرورا بعملية التجنيد التي أخذت الشباب بغير رجعة، كما يضيف الباحث بعضا من المعلومات التي تشرح ظروف الحرب والتي قد تشكل تصورا عن طبيعة تلك الفترة لفهم حقيقة ما حصل معهم، بالإضافة إلى توضيح أهمية ولاية حلب لدى الدولة العثمانية، ويختم الباحث هذه المقالة بسرد لأسماء شهداء حلب خلال الحرب العالمية الأولى.
حرب الاستقلال اليونانية \الثورة اليونانية\ 1821-1832
أدى ضعف الإمبراطورية العثمانية والتعقيدات بداخلها إلى زيادة حدة صراع الدول الأوروبية من أجل تقاسم أراضي الإمبراطورية، وظهر آنذاك ما عرف بالمسألة الشرقية التي كانت جديرة باهتمام المؤرخين وخاصة في فترة الثورة اليونانية في عشرينيات القرن التاسع عشر. يشمل موضوع الثورة اليونانية فترة زمنية قصيرة نسبياً من التاريخ الأوروبي العثماني امتدت حوالي عقداً من الزمن 1821-1832م وتعرف بحرب الاستقلال اليونانية. ومما لاشك فيه أن عاملي الضعف العثماني والتدخل الخارجي كانا الأبرز والأكثر تمييزاً للنزاع التركي - اليوناني، يُضاف إلى ذلك تعاطف الرأي العام الأوروبي مع الثورة اليونانية التي كانت تفشل بعد التدخل المصري إلى جانب العثمانيين، كما كان لـ جمعية فيليكي هيتاريا الدور الأكبر في حلم الاستقلال وتكوين اليونان الكبرى. نجح اليونانيون في الوصول إلى هدفهم بالعمل السياسي الذي كان مقرونا بالعمل العسكري والدعم الخارجي، يضاف إلى ذلك إعجاب الأوروبيين بالحضارة اليونانية القديمة والترابط الديني بين اليونان وأوروبا وخاصة روسيا، كما كانت مساعدات المؤسسات الأوروبية ذات أهمية كبيرة بالنسبة لليونانيين، ولكن في الوقت الذي كانت فيه روسيا تدعم قوات الثورة اليونانية بدا واضحاً أنها لم تكن صاحبة القرار النهائي في مستقبل تلك الثورة ذلك أن بريطانيا كانت تدير محور السياسة في البلقان وبرهنت أنها محرك السياسة العالمية آنذاك من خلال اتباعها ازدواجية متباينة مع الدولة العثمانية، فهي من جهة كانت تسعى إلى احتواء المحاولات الروسية للتدخل في الثورة اليونانية من خلال المحافظة على سلامة الدولة العثمانية وعدم السماح لروسيا بإقامة \"دولة يونانية\" تابعة لها، ومن جهة أخرى أخذت على عاتقها إقامة هذه الدولة بدلاً من روسيا عندما نجحت في عقد بروتوكول لندن في شباط 1830 والذي نص على استقلال اليونان. وبهذه السياسة عززت بريطانيا اقتسام الدولة العثمانية بسبب ضعفها ليتسنى لها السيطرة على الأقاليم الخاضعة لها في مراحل لاحقة بنت واضحة أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين.
جزايرلي غازي حسن باشا من البحرية الجزائرية إلى الصدارة العظمي بالدولة العثمانية
يختص هذا البحث بالحديث عن أحد البحارة الذين سطع نجمهم في الجزائر أيام الدولة العثمانية، وهو جزايرلي غازي حسن باشا (كلمة \"جزايري\" تعني الجزائري في اللغة التركية). وكذلك يُقدِّم البحث لمحة عن القوة البحرية بإيالة الجزائر، لا سيما في عهد الدايات الذي عاصره جزايرلي غازي حسن باشا، فضلا عن بيان الإنجازات والنجاحات التي حققها هذا البحار المقاتل، وجعلت صيته يصل مختلف الأرجاء، وبخاصة في البحرية الجزائرية التي تقلد فيها العديد من المناصب السنية، ودفعت خصومه إلى تهديده بالقتل، وتدبير المكائد له؛ ما اضطره إلى مغادرة الجزائر متوجها صوب مركز الدولة العثمانية. وقد أبلى جزايرلي غازي حسن باشا بلاءً حَسَنًا في الحروب والمعارك التي خاضها في الذود عن الدولة العثمانية ونصرتها، لا سيما في المعارك البحرية منها. وإليه يُعزى الفضل في إعادة تشكيل القوات البحرية العثمانية، وبت دماء جديدة فيها، فكان ذلك سببًا لتقريب السلطان له، وتعيينه فيما بعد صدرًا أعظم (وزير أوّل) في الدولة العثمانية. ويهدف البحث إلى تناول هذا الموضوع تناولا دقيقًا لا يخلو من الموضوعية والأمانة العلمية؛ لكي يتسنى للباحثين والدارسين أخذ العبر من هذه الشخصية وإنجازاتها.