Catalogue Search | MBRL
نتائج البحث
MBRLSearchResults
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
-
الضبطالضبط
-
مُحَكَّمةمُحَكَّمة
-
مستوى القراءةمستوى القراءة
-
نوع المحتوىنوع المحتوى
-
السنةمن:-إلى:
-
المزيد من المرشحاتالمزيد من المرشحاتنوع العنصرلديه النص الكاملالموضوعبلد النشرالناشرالمصدرالجمهور المستهدفالمتبرعاللغةمكان النشرالمؤلفينموقع
منجز
مرشحات
إعادة تعيين
31
نتائج ل
"الجراحة تاريخ"
صنف حسب:
الطب والجراحة في مصر من زمن الحملة الفرنسية حتى العصر الحديث
بواسطة
الشرقاوي، أحمد جميل مؤلف
في
الطب مصر تاريخ
,
الجراحة مصر تاريخ
,
مصر تاريخ الاحتلال الفرنسي، 1798-1801
2016
يسجل الكتاب تطور الطب الحديث في مصر فيبدأ بوصف الأحوال الطبية في آخر العصر العثماني مع مجيء الحملة الفرنسية وأول حكم محمد على قبل إنشاء مدرسة الطب بأبي زعبل، ثم تأتي قصة إنشاء مدرسة الطب التي تكاد أن تكون ملحمة تضافرت فيها الإرادة السياسية ومهارة كلوت بك لتخطي العقبات الدينية والاجتماعية حتى ظهرت هذه المدرسة واستقرت لتعاني من هزات في فترتي حكم عباس وسعيد باشا وخصوصا أثناء حرب القرم حيث أغلقت المدرسة أبوابها أمام الطلاب لفترة.
زراعة الأسنان وتقويمها
2020
سلط المقال الضوء على زراعة الأسنان وتقويمها. إن الكثير من الأطفال والشباب يلجؤون إلى عمليات تقويم الأسنان لعلاج العاهات الخلقية وتشوهات الأقواس السنية، وكان الزهراوي أول من كتب في تاريخ الطب عن تقويم الأسنان، وفي كتاب الجراحة خصص الفصل الثالث والثلاثين في تشبيك الأضراس المتحركة بخيوط الفضة أو بخيوط الذهب. ووصف المقال عمليات تقويم الأسنان بالخيط الذهبي وأنه أفضل من الفضة. وتطرق المقال إلى زراعة الأسنان فنحن نعلم أن في الخمسينيات من القرن الماضي اكتشف الطب الحديث زراعة الأسنان التي شكلت طفرة عظيمة في طب الأسنان كاستعاضة ثابتة للسنة المفقودة وهذا في الأساس يعد استعادة اكتشاف لما كان الزهراوي قد اكتشفه وطبقه من أكثر من ألف عام. واختتم المقال بالقول بأن الزهراوي أيضًا كان أول من فكر في تنظيف الأسنان وخصص الفصل التاسع والعشرون من كتاب الجراحة في جرد الأسنان بالحديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
Journal Article
علم الجراحة في الحضارة الاسلامية
2017
كانت معلومات الأطباء في علم الجراحة في بدايات الدولة العربية الإسلامية بسيطة، وكانت تقتصر على الكي والحجامة والفصد والبتر، ومع تطور علم الطب أخذ علم الجراحة في النمو والازدهار، لاسيما بعد انكبا بالعلماء المسلمين على دراسة المؤلفات اليونانية في هذا العلم، فلم يمض وقت طويل حتى دسار هذا العلم خطوات واسعة نحو الإبداع والتجديد. خلافا ما كان يذكره بعض المستشرقين بأن الأطباء المسلمين، كانوا نقلة ولم يبدعوا أو يساهموا في تقدم علم الجراحة. كما كان للأطباء المسلمين اليد الطولي في تطوير العديد من الآلات الجراحية وتصميمها وجاء هذا الأمر نتيجة نبوغهم في فن الجراحة، مما أدى بهم إلى ابتكار وتصميم آلات تساعد على إجراء العمليات الجراحية بنجاح، يمثل \"الزهراوي\" \"أعلى مراحل التطور في تصميم وصناعة العديد من الآلات وتطويرها، إذ يعد هو العالم الوحيد الذي أوصل لنا منه صور آلاته الجراحية وكتابه \"التصريف لمن عجز عن التأليف\" أول كتاب طبي في التاريخ احتوى على صور ومعدات الجراحة المستعملة في زمانه يقول في مقدمة الجزء الثلاثين: \"وقد قسمت هذا المقالة على ثلاثة أبواب، الباب الأول في الكى بالنار بالدواء الحاد، مبوب مرتب، به صور الآلات وحدائد الكي، وكلما يحتاج إليه في العمل باليد \"فصوله ستة وخمسون فصلا\" ونتعرف على بعض العمليات الجراحية التي أجريت للنساء مع التركيز على بعض الأورام السرطانية. لقد توسع الأطباء المسلمون واهتموا اهتماما بالغا بالسرطان ووسائل مكافحته بالأدوية والجراحة ونتيجة لهذا الاهتمام نجده معرّفوا الورم ووصفوا أحواله وطرق علاجه. في هذه الدراسة نهدف إلى تسليط الضوء على إسهامات الأطباء المسلمين في طب الجراحة، حيث قفزت النهضة الطبية العربية خطوات متقدمة، واعتبر العلماء العرب المسلمين هم أول من فرق بين الجراحة وغيرها من التخصصات الطبية، واعتمدوا على علم الترشيح كأساس لتعلم علم الجراحة وكان لكتاب \"التصريف لمن عجز عن التأليف\" الأثر الواضح في أن يأخذ علم الجراحة الصدارة بين العلوم الطبية الأخرى.
Journal Article
تاريخ جراحة التجويف البطني الإسهامات العربية 2 - 2
2015
هدف البحث إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان \"تاريخ جراحة التجويف البطني\". وأوضح البحث أن \"أبو القاسم الزهراوي\" قد أبدع في كتابه \"التصريف لمن عجز عن التأليف\" في أول وصف لجراحة البطن الذي لم يرد في بحوث الطب سابقاً، كما وصف طرق إرجاع الأمعاء وتخييط جدار البطن وغلقه، وابتكر \"أبو القاسم الزهراوي\" استخدام كماشات النمل العربي لتخييط مفاغرة الأمعاء، وكان أول من خاط الأمعاء بخيوط دقيقة مستخرجة من أمعاء الحيوان. كما تناول البحث بعض العناصر الرئيسية منها: العنصر الأول والذي تمثل في \"العدوى والتعميم\"، وتناول العنصر الثالث \"التخدير\"، وتحدث العنصر الثالث عن \"إيقاف النزيف الدموي\"، كما تضمن العنصر الرابع \"الأدوات الجراحية\". وأختتم البحث بالتأكيد على أن \"الرازي\" هو أول من أشار ونصح بضرورة فتح فتحة الرغامي \"القصبة الهوائية\"، وقام \"ابن زاهر\" بأول تطبيق تجريبي لفتح فتحة الرغامي في الحيوانات \"جربها على الماعز\"، ولكن يبقي \"أبو القاسم الزهراوي\" تاريخياً هو أول من قام بفتح فتحة الرغامي عملياً على الإنسان، حيث أجرائها على أحد خدامه الموالي وبنجاح. وكان \"ابن زهر\" الأندلسي أول من قام بتنبيب المرئ المنغلق لإنسداده بالسرطان وذلك باستخدام أنابيب معدنية ضيقة مصنوعة من الفضة بوصفها علاجاً تسكينيا في الحالات المتقدمة مع تغذية المريض بالسوائل عبر المستقيم، كما وتم ابتكار مختلف النظارات والبصريات من قبل \"أبو الحسن بن الهيثم\"، واستخدمت على نطاق واسع في طب العيون، واستخدم الجبسوم من قبل العرب لأول مرة في الكسور لكونه مسحوق يتصلب بالماء، كما واختيرت الجبائر الخشبية من أشجار خاصة، مثل الرمان لصلابته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
ابن القف الكركي : أحد أعلام الأطباء العرب القدامي
بواسطة
الحبطي، عبدالجبار ياسين محمد
في
ابن القف ، موفق الدين يعقوب، ت 685هـ
,
الأطباء الأردنيون
,
التراجم
1998
Journal Article