Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
119 result(s) for "الحج (فقه إسلامي)‪ مناسك‪"
Sort by:
أثر النسيان في مناسك الحج : دراسة فقهية مقارنة
اشتمل البحث على مقدمة، وتمهيد، وخمسة مباحث: ذكرت في المقدمة أهم الأسباب التي دفعتني للبحث، في موضوع أثر النسيان في مناسك الحج، أما التمهيد، فقد عزفت فيه الحج، وذكرت أدلة مشروعيته، وحكمه، وأشرت فيه إلى أن الشارع الحكيم حظر على الحاج القيام بما يفسد حجه، وأن الحج كغيره من العبادات يفترض في مناسكه النِّسيان من المكلف بأدائه. وأما المبحث الأول، فعزفت فيه الأثر، والنسيان، والمناسك، وبينت الفرق بين النسيان، والسهو، والغفلة. وذكرت في المبحث الثاني، أن من أحرم بنسك ونسيه له أن يصرفه إلى أي الأنساك شاء، وأن الوقوف بعرفة ركن من أركان الحج، وأن من فاته الوقوف بعرفة، عمدا، أو نسيانا، أو جهلا، حتى طلع عليه فجر يوم النحر، لم يصح حجه، ويجب عليه أن يتحلل بطواف، وسعي، وحلق، أو تقصير، ويهدي، ولا يجب عليه القضاء، إلا إذا كان هذا الحج واجبا عليه. وبينت أن الحاج إذا وقف بعرفة، ثم نسي، فدفع قبل غروب الشمس، وتذكر ولم يعد، فحجه صحيح، وعليه هدي، أما إذا عاد قبل غروب الشمس، أو بعد غروبها، فحجه صحيح، وليس عليه هدي، وأشرت إلى أن من نسي السعي بين الصفا والمروة، وطواف الإفاضة وعاد إلى بلده فعليه أن يرجع، ويأتي بهما، مهما بعد مكانه ؛ لأنهما من أركان الحج، والأركان لا تجبر بالدم، وأن من نسي وسعى قبل الطواف، لا يصح سعيه، ومن نسي بعضا من أشواط السعي أو بعضا من أشواط الطواف، فلا يصح سعيه، ولا طوافه ؛لأن ترك الجزء كترك الكل. وفي المبحث الثالث، تعرضت لحكم من تجاوز الميقات ناسيا، ونوهت إلى أن الحاج إذا أتى الميقات، لم يجزله أن يتجاوزه حتى يحرم، فإذا جاوزه من غير إحرام ناسيا، أو جاهلا، ثم رجع قبل أن يحرم، فأحرم من الميقات، فلا شيء عليه، وإذا لم يرجع لعذر، كمرض، أو خوف، أو فوات رفقة، أو ضيق الوقت، فعليه دم، ويكون عليه دم أيضا إذا رجع بعد أن طاف شوطا، أو شوطين، أو وقف بعرفة ؛ لأنه أحرم دون ميقاته فاستقر عليه الدم، كما لو لم يحرم، وذكرت أن من نسي وطاف بغير وضوء فلا يصح طوافه، وأن من نسي ركعتي الطواف يقضيهما في الحرم، أو في غيره، ومن نسي طواف القدوم، فلاشي عليه، أما طواف الوداع فمن نسيه، يكون عليه دم، عند من يقول بوجوبه، وليس عليه شيء عند من يقول بسنيته، وأشرت إلى أن من نسي رمي الجمار، ورمى بعضا منها، ولم يذكر إلا آخر أيام التشريق، فلا يصح أن يقضي ما فاته، وعليه دم ؛لأن الرمي في أيام منى مؤقت، والمناسك المؤقته، لا تقضى بعد فوات أوقاتها، ويلزم الدم أيضا من نسي المبيت بمنى ليالي أيام التشريق. وتكلمت في المبحث الرابع، عن أثر النسيان في سنن الحج، وبينت أن من نسي غسل الإحرام، أو التلبية، أو نسي الاضطباع والرمل، أو الترتيب فيما يفعل يوم النحر، فلاشيء عليه. وتحدثت في المبحث الخامس، عن حكم من ارتكب محظورا من محظورات الإحرام ناسيا، وذكرت أن الفدية لا تجب على من لبس مخيطا أو غطى رأسه، أو تطيب ناسيا، وإنما تجب على من قتل صيدا، أو حلق رأسه، أو قلم أظافره ناسيا، وأما من جامع امرأته ناسيا فيجب عليه القضاء، والكفارة، وإكمال حجه الفاسد. وختمت البحث بذكر أهم النتائج التي توصلت إليها، وأهم التوصيات التي ذكرت، في ضوء نتائج البحث.
أثر النية فى تحديد مكان الاحرام بالنسك
في المبحث الأول: عرفت مفردات العنوان، وبينت الألفاظ ذات الصلة بموضوع البحث. وفي المبحث الثاني: بينت حكم مجاوزة الميقات بنية جازمة لأداء النسك بلا إحرام، وأصلت لذلك بما جاء في السنة في المطلب الأول، وفي المطلب الثاني حررت محل النزاع في المسألة وذكرت الأقوال وأدلتها مع المناقشة والترجيح، وبيان ثمرة الخلاف. وفي المبحث الثالث: بينت حكم مجاوزة الميقات بلا نية للنسك، فذكرت في المطلب الأول الحكم فيما إذا كانت المجاوزة دون الحرم، وفي المطلب الثاني ﹼبينت حكم المجاوزة للميقات إلى الحرم، وتضمن هذا المطلب فرعين، الأول: إذا كان الدخول لحاجة تتكرر، والثاني: إذا كان الدخول لحاجة لا تتكرر، وبينت الخلاف في الموضعين وآثاره، وفي المطلب الثالث: بينت الحكم فيمن طرأت عليه نية النسك بعد مجاوزته للميقات سواء كان ذلك في الحرم أو قبله. وفي المبحث الرابع: ذكرت حكم مجاوزة الميقات بنية معلقة لأداء النسك، سواء كانت المجاوزة إلى الحرم، أو فيما دونه، ففي المطلب الأول أصلت للمسألة ببيان المقصود بالتعليق، والأدلة التي جاءت دالة عليه، ثم بينت في المطلب الثاني حكم المسألة لمن دخل الحرم أو ما دونه بهذه النية. وفي المبحث الخامس: تطرقت إلى حكم مجاوزة الميقات بنية مقيدة لأداء النسك؛ ففي المطلب الأول بينت المقصود بالتقييد، والأدلة الدالة عليه، وبينت الفرق بين التعليق والتقييد موضع البحث، ثم ﹸذكرت حكم المسألة فيمن جاوز الميقات بهذه النية إلى الحرم أو ما دونه. وفي خاتمة البحث ذكرت ملخصا لأهم نتائجه، واﷲ ولي التوفيق.
تأصيل الاستطاعة في الحج في ضوء مقاصد الشريعة
استعرض البحث تأصيل الاستطاعة في الحج في ضوء مقاصد الشريعة. وجاء المنهج باستقراء المادة العلمية من مظانها الأصلية والتبعية المكملة، وتحليل القضايا وبيان أبعادها المقاصدية، وتوثيق المعلومات بالإحالة على مصادرها، وتخريج الآيات وعزو الأحاديث وفق المنهج المتبع. وانتظم البحث في محورين، جاء الأول في المقاصد الكلية الناظمة للتكليف بالمستطاع في الحج والتي تمثلت في مقصد حفظ الفطرة البشرية وتلبية الحاجة الإنسانية ودوام الامتثال ومقصد عالمية الشريعة ومقصد التيسير ورفع الحرج. وأشار الثاني إلى انتظام تكاليف مناسك الحج في سلك مقصد التيسير ورفع الحرج، وذلك من خلال اطراد التيسير في لزوم حد الاستطاعة في المعاملات وفي عموم العبادات، وفي خصوص مناسك الحج وذلك من خلال تتبع مظاهر التيسير ودفع الحرج والمشاق وإطراد ذلك في أعمال الحج المتمثلة في التيسير في حكم الحج، وفي جواز الإنابة في أداء مناسك الحج عامة وفي الرمي والذبح خاصة وفي جواز التخيير في بعض المناسك، وفي توسيع أماكن المناسك، ووفي توسيع زمن المناسك وفي تنويع طرق أداء النسك حسب الاستطاعة، والتيسير بإسقاط الترتيب في مناسك يوم النحر، وبإسقاط الواجب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
الجمرات في الحج: درس إبراهيمي في الثقة المطلقة بالله
استهدفت الورقة تسليط الضوء على موضوع بعنوان \" الجمرات في الحج ... درس إبراهيمي في الثقة المطلقة بالله\". وتناولت الورقة درس أبينا \"إبراهيم الخليل\"، وابنه \"إسماعيل\" في \"الثقة المطلقة بالله سبحانه وتعالى\"، وذلك على عكس ما نراه من ممارسات أبناء الأمة لشعائر \"الحج\" عموماً وأدائهم لشعيرة \"رمي الجمرات\" خصوصاً. كما أوضحت أن في شعيرة رمي الجمرات درس عظيم وموعظة مؤثرة، ذلك أن الله سبحانه أمر أبانا \"إبراهيم\" أن يذبح ابنه \"إسماعيل\"، فقبل سيدنا \"إبراهيم\"، وامتثل للأمر، وأمر الله سيدنا \"إسماعيل\"، أن يمتثل لأن يذبحه أبوه \"إبراهيم\"، فقبل وامتثل هو الآخر. وأظهرت الورقة أنه عند التنفيذ أتى سيدنا \"إبراهيم\" إبليس (الشيطان) يوسوس له -كما وسوس لأبيه آدم من قبل-في أن لا يذبح ابنه وفلذة كبده، فأنكر سيدنا \"إبراهيم\" وسوسة إبليس، وتكرر ذلك ثلاثة مرات، فأحل الله محل سيدنا \"إسماعيل\" كبشاً، وأنجاه من الذبح والموت في المرة الأخيرة. كما أشارت إلى أن في كل مرة من المرات الثلاثة التي كان ينكر فيها سيدنا \"إبراهيم\" وسوسة إبليس كان يذهب إلى موقع مختلف، وكل موقع منهما رمز ملموس للحاج لإعلان الرفض، وكل موقع فيه عمود منصوب، يقوم الحاج برميه بالجمرات وهي الحصيات السبع أو الحجارة الصغيرة، ويطلق على الموقع الأول الجمرة الأولى أو الشيطان الأكبر، والموقع الثاني يدعى الجمرة الوسطى أو الشيطان الأوسط، ويعرف الموقع الثالث باسم \"الجمرة الصغرى\" أو \"الشيطان الأصغر\". واختتمت الورقة بأنه يجب على علماءنا ودعاتنا بذل مزيداً من الجهد، لانتشال أبناء الأمة، في هذا العصر، من التشوهات والأساطير التي تراكمت على مدى قرون، على ثقافة الأمة ومفاهيمها لحياتها وعقائد دينها، لتصلح عقولها، ليصلح حالها وحال الإنسانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
الحظ الأوفر في الحج الأكبر للملأ علي بن سلطان القاري الهروي الحنفي المتوفى سنة ( 1014 هـ)
: فإن في مكتبتنا الإسلامية كما هائلا من المؤلفات التي سطرها علماؤنا الأجلاء وفي مختلف العلوم والمعارف، وقد بقي قسم كبير من تلك الكتب مرصوفة بين جنبات المكتبات لم تصل إليها يد تعتني بها وتخرجها إلى النور ليستفيد منها طلاب العلم والمعرفة. ومن تلك الكتب المخطوطة هذا الكتاب الذي قمنا بدراسته وتحقيقه وهو الحظ الأوفر في الحج الأكبر، للمؤلف الشيخ علي القاري الحنفي المتوفي سنة: 1014هـ، حيث بحث في كتابه هذا مسألة طالما تطرح على طاولة البحث والمناقشة ويتداولها عموم الناس في مجالسهم، وهي أيَّ من أعوام الحج نطلق عليه الحج الأكبر، ومتي يمكن لنا أن نصف ذلك العام بهذا الوصف؟. والمؤلف ساق كثيرا من النصوص لبيان هذا الأمر وأتى بأقوال العلماء لتعضيد هذه التسمية.
استدراك القطع في أعمال الحج
تناولت هذه الدراسة: \"استدراك القطع في أعمال الحج - دراسة فقهية مقارنة\"، فجاءت هذه الدراسة هادفة إلي: أولا: بيان معني القطع والاستدراك. ثانيا: بيان كيفية استدراك القطع في أعمال الحج. ومن خلال هذه الدراسة، تم التعريف بمعني القطع والاستدراك، وكيفية استدراك القطع في أعمال الحج. وقد توصلت الدراسة إلى أن الفقهاء اختلفوا في كيفية استدراك القطه في أعمال الحج، فمنهم من ذهب إلى أن الاستدراك يكون بالبناء على العمل السابق، ومنهم من قال استدراكه يكون بوجوب الفدية عليه.
القول الموجز السديد في بيان حكم السعي في المسعى الجديد
قال الله تعالى: (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا) فالحج من أعظم الأمور التي بني عليها الإسلام، والسعي ركن من أركان الحج في مذهب الشافعي ومالك وأحمد بن حنبل، لا يتم الحج إلا به ولا يجبر بدم، فلو بقي منه مرة من السعي أو خطوة لم يصح حجه ولم يتحلل من إحرامه حتى يأتي بما بقي، وقد ابتلينا في زماننا ببدعة \"المسعى الجديد\" والتوسعة، فاحتجنا إلى البحث في كتاب الله وسنة نبيه وكتب أهل العلم والفقهاء عن حكم التوسعة وحكم السعي في التوسعة، علما أن المسعى من زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ما قبل التوسعة طرأ عليه تغير وتطور، من إزالة البيوت والحوانيت، وإفراغه من المعوقات وكان ذاك التغيير مستحسنا لتسهيله العبادة دون تعارضه مع نهج وتعاليم النبي عليه الصلاة والسلام، أما الزيادة في المسعى عرضا فهي خروج عن مكان السعي الذي عينه الرسول وذكر الفقهاء مقداره بالذرع بل وبالأصابع حتى، وكان الأولى البحث عن حلول هندسية مقبولة في الشرع لتخفيف الزحمة في السعي كجعل مكان السعي طوابق بأنفاق أسفل المسعى أو طوابق فوق الأرض موازية لمكان السعي طولا دون الخروج عن عرض المسعى، وفي هذا التسهيل مع السلامة.