Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeDegree TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceGranting InstitutionTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
1,014
result(s) for
"الحديث إسناد"
Sort by:
العمل بالحديث الضعيف تطبيقات من سنن الترمذي
by
سليمان، صفاء بغدادي
,
عبدالمطلب، مريم رفعت فوزي
,
هلال، إبراهيم إبراهيم
in
الحديث - الإسناد الضعيف
,
سنن الترمذي
,
علم إسناد الحديث
2015
هدف البحث إلى التعرف على العمل بالحديث الضعيف في ضوء تطبيقات من سنن الترمذي. استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي، وذلك بتقديم نماذج للضعيف وعمل الفقهاء به وأسباب الأخذ به. واشتمل البحث على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تناول مذاهب العلماء في العمل بالضعيف، وهما: أولاً: لا يعمل به مطلقاً، ثانياً: أن يعمل به مطلقاً، ثالثاً: يعمل به في الفضائل. أما المبحث الثانى تحدث عن الضعيف الذي ينجبر. والمبحث الثالث أشار إلى الضعيف الذي لا ينجبر. واختتم البحث بالإشارة إلى ما رواه الترمذي عن علي بن حجر، قال: حدثنا معمر بن سليمان الرمي، عن الحجاج بن أرطاه، عن عبد الجبار بن وائل بن حجر، عن أبيه، قال: استكرهت امرأة على عهد رسول الله(ص)، فدرأ عنها رسول الله (ص) الحد وأقامه على الذي أصابها، ولم يذكر أنه جعل لها مهراً. وبين أن هذا الحديث غريب وليس بمتصل وأنه قد روى من غير هذا الوجه. وأخيراً أن الفقهاء عندما أخذوا بما يدل عليه الحديث الضعيف - كما بين الترمذي كانت لهم مسالك في ذلك. فهم يأخذون بالضعيف؛ لأنه يتقوى ويخرج من دائرة الضعف. أو يأخذون بأدلة أخرى، أو يختلفون في كون الراوى معدل أو مجرح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
حديث \أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر\
2020
يعنى البحث بتخريج هذا الحديث، وبيان ما روي به من طريقين، رواية مرفوعة، ورواية موقوفة، ودراسة إسناد هذه الروايات، والحكم عليه، وبيان بعض الفوائد المستنبطة منه، وقد توصل الباحث إلى أن الصحيحة لهذا الحديث هي رواية الموقفة على عمر بن الخطاب، وأن رواية الرفع؛ لأن علي بن زيد بن جدعان قد تفرد بها عن أبي ضمرة. وعلى هذا متفق على ضعفه. وأن متابعة يحيى بن أبي كثير لعلي بن زيد عن أبي ضمرة متابعة ضعيفة جدا؛ لأنها من رواية ياسين الزيات، وهو ضعيف جدا، وأن الرواية الصحيحة عن يحيى بن أبي كثير التي تابع فيها مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر رضي الله عنه موقوفا على قوله، وكذلك توصل الباحث إلى أنه لم يقل أحد من العلماء بسنية قول: \"أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر\" لمن كان إماما وهو مسافر ومن خلفه مقيمون.
Journal Article
اهتمام العلماء بمخرج الحديث وضبط مخارج الصحابة المقلين
by
المحمد، محمد زهير عبدالله
,
بني عامر، أسماء محمد أمين حسن
in
إسناد الحديث
,
الأحاديث النبوية
,
الصحابة والتابعون
2019
تناولت هذه الدراسة جانبا من جوانب السند، وهو ما يسمي بمخرج الحديث، وتم بيان مفهومه في اللغة والاصطلاح، ومدي اهتمام العلماء بمخارج الحديث؛ لما لها من دور كبير في كشف صحيح الأحاديث من ضعيفها، بالإضافة إلى ضبط مخارج الصحابة المقلين، والتي أغلبها له علاقة بمخارج المدن، وبيان فوائد ضبطها من جوانب عدة.
Journal Article
الحفظ وأثره في الترجيح بين الروايات المختلفة عند المحدثين
2020
يشترط المحدثون لقبول الرواية وصحة والاحتجاج بها أن يكون الراوي حافظا، وهو الذي يعبرون عنه بـ \"الضبط\"؛ أي: يشترطون صفة الضبط في الراوي لكي يحتج بحديثه، والضبط قسمان: ضبط الصدر، وضبط الكتاب، وهذان القسمان هما اللذان يعير عنهما بعض المحدثين بـ\"حفظ الصدر، وحفظ الكتاب\". وقد أهتم أئمة الحديث - قديما وحديثا - بموضوع الحفظ أيما اهتمام؛ لحرصهم ودقة تحريهم في نقل أخبار الرسول صلى الله عليه وسلم، ومعرفة مدى صحتها، ومؤلفاتهم ناطقة بذلك. ومن المعلوم أن الروايات لم ترد من طريق واحد، بل معظمها وردت من عدة طرق، وقد يحصل في بعضها اختلاف في السند أو المتن على وجه لا يمكن معه الجمع بينها؛ إذ تساوت من جميع الوجوه. لذا سلك المحدثون مسلك الترجيح بين الروايات المختلفة، ووجوه الترجيح كثيرة، منها: زيادة الحفظ، فيرجحون رواية الأحفظ، ويقبلون زيادة الحافظ المتقن.
Journal Article
عناية البخاري بآثار الصحابة في تراجم صحيحه
by
مصطفي، إسراء حسين
,
الصاحب، محمد عيد محمود
in
إسناد الحديث
,
البخاري، محمد بن إسماعيل بن إبراهيم، ت. 256 هـ
,
الصحابة والتابعون
2019
تناول البحث موضوع آثار الصحابة وعناية العلماء بها، ثم تناول بالتفصيل عناية البخاري بهذه الآثار التي جعل كثيرا منها في تراجم الأبواب في صحيحه، وانصبت الدراسة على تراجم أبواب الطهارة فى كتابه. وقد كشفت الدراسة عن هدف البخاري من الترجمة بهذه الآثار، وبينت مسلكه فيها، ووضحت أسباب إيراد البخاري لها. وخلص البحث إلى أهمية دراسة الآثار وأهمية العناية بها؛ لكونها ملجأ العلماء عند الاختلاف، ولكون الصحابة أقرب الناس إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم، وأكثرهم فهما لحديثه وخطابه. وتبين أن هذه الآثار لها أهمية بالغة في حل مشكل الحديث، ودفع التعارض بين نصوصه، واستنباط الأحكام؛ حتى قدمها الأئمة المجتهدون على القياس في هذا الباب وألحقوها بالسنن. وظهر من البحث أن الإمام البخاري له مسالك متعددة في تراجم الأبواب؛ تدل عن عظيم علمه ودقة فهمه، وأن البخاري له أهداف متعددة من الترجمة بآثار الصحابة رضي الله عنه، منها أهداف حديثيه وأخرى فقهية ولغويه، ولكن أغلب الأهداف كانت أهدافا فقهية.
Journal Article