Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Degree Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Granting Institution
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,014 result(s) for "الحديث إسناد"
Sort by:
العمل بالحديث الضعيف تطبيقات من سنن الترمذي
هدف البحث إلى التعرف على العمل بالحديث الضعيف في ضوء تطبيقات من سنن الترمذي. استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي، وذلك بتقديم نماذج للضعيف وعمل الفقهاء به وأسباب الأخذ به. واشتمل البحث على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تناول مذاهب العلماء في العمل بالضعيف، وهما: أولاً: لا يعمل به مطلقاً، ثانياً: أن يعمل به مطلقاً، ثالثاً: يعمل به في الفضائل. أما المبحث الثانى تحدث عن الضعيف الذي ينجبر. والمبحث الثالث أشار إلى الضعيف الذي لا ينجبر. واختتم البحث بالإشارة إلى ما رواه الترمذي عن علي بن حجر، قال: حدثنا معمر بن سليمان الرمي، عن الحجاج بن أرطاه، عن عبد الجبار بن وائل بن حجر، عن أبيه، قال: استكرهت امرأة على عهد رسول الله(ص)، فدرأ عنها رسول الله (ص) الحد وأقامه على الذي أصابها، ولم يذكر أنه جعل لها مهراً. وبين أن هذا الحديث غريب وليس بمتصل وأنه قد روى من غير هذا الوجه. وأخيراً أن الفقهاء عندما أخذوا بما يدل عليه الحديث الضعيف - كما بين الترمذي كانت لهم مسالك في ذلك. فهم يأخذون بالضعيف؛ لأنه يتقوى ويخرج من دائرة الضعف. أو يأخذون بأدلة أخرى، أو يختلفون في كون الراوى معدل أو مجرح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
حديث \أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر\
يعنى البحث بتخريج هذا الحديث، وبيان ما روي به من طريقين، رواية مرفوعة، ورواية موقوفة، ودراسة إسناد هذه الروايات، والحكم عليه، وبيان بعض الفوائد المستنبطة منه، وقد توصل الباحث إلى أن الصحيحة لهذا الحديث هي رواية الموقفة على عمر بن الخطاب، وأن رواية الرفع؛ لأن علي بن زيد بن جدعان قد تفرد بها عن أبي ضمرة. وعلى هذا متفق على ضعفه. وأن متابعة يحيى بن أبي كثير لعلي بن زيد عن أبي ضمرة متابعة ضعيفة جدا؛ لأنها من رواية ياسين الزيات، وهو ضعيف جدا، وأن الرواية الصحيحة عن يحيى بن أبي كثير التي تابع فيها مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر رضي الله عنه موقوفا على قوله، وكذلك توصل الباحث إلى أنه لم يقل أحد من العلماء بسنية قول: \"أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر\" لمن كان إماما وهو مسافر ومن خلفه مقيمون.
اهتمام العلماء بمخرج الحديث وضبط مخارج الصحابة المقلين
تناولت هذه الدراسة جانبا من جوانب السند، وهو ما يسمي بمخرج الحديث، وتم بيان مفهومه في اللغة والاصطلاح، ومدي اهتمام العلماء بمخارج الحديث؛ لما لها من دور كبير في كشف صحيح الأحاديث من ضعيفها، بالإضافة إلى ضبط مخارج الصحابة المقلين، والتي أغلبها له علاقة بمخارج المدن، وبيان فوائد ضبطها من جوانب عدة.
الحفظ وأثره في الترجيح بين الروايات المختلفة عند المحدثين
يشترط المحدثون لقبول الرواية وصحة والاحتجاج بها أن يكون الراوي حافظا، وهو الذي يعبرون عنه بـ \"الضبط\"؛ أي: يشترطون صفة الضبط في الراوي لكي يحتج بحديثه، والضبط قسمان: ضبط الصدر، وضبط الكتاب، وهذان القسمان هما اللذان يعير عنهما بعض المحدثين بـ\"حفظ الصدر، وحفظ الكتاب\". وقد أهتم أئمة الحديث - قديما وحديثا - بموضوع الحفظ أيما اهتمام؛ لحرصهم ودقة تحريهم في نقل أخبار الرسول صلى الله عليه وسلم، ومعرفة مدى صحتها، ومؤلفاتهم ناطقة بذلك. ومن المعلوم أن الروايات لم ترد من طريق واحد، بل معظمها وردت من عدة طرق، وقد يحصل في بعضها اختلاف في السند أو المتن على وجه لا يمكن معه الجمع بينها؛ إذ تساوت من جميع الوجوه. لذا سلك المحدثون مسلك الترجيح بين الروايات المختلفة، ووجوه الترجيح كثيرة، منها: زيادة الحفظ، فيرجحون رواية الأحفظ، ويقبلون زيادة الحافظ المتقن.
عناية البخاري بآثار الصحابة في تراجم صحيحه
تناول البحث موضوع آثار الصحابة وعناية العلماء بها، ثم تناول بالتفصيل عناية البخاري بهذه الآثار التي جعل كثيرا منها في تراجم الأبواب في صحيحه، وانصبت الدراسة على تراجم أبواب الطهارة فى كتابه. وقد كشفت الدراسة عن هدف البخاري من الترجمة بهذه الآثار، وبينت مسلكه فيها، ووضحت أسباب إيراد البخاري لها. وخلص البحث إلى أهمية دراسة الآثار وأهمية العناية بها؛ لكونها ملجأ العلماء عند الاختلاف، ولكون الصحابة أقرب الناس إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم، وأكثرهم فهما لحديثه وخطابه. وتبين أن هذه الآثار لها أهمية بالغة في حل مشكل الحديث، ودفع التعارض بين نصوصه، واستنباط الأحكام؛ حتى قدمها الأئمة المجتهدون على القياس في هذا الباب وألحقوها بالسنن. وظهر من البحث أن الإمام البخاري له مسالك متعددة في تراجم الأبواب؛ تدل عن عظيم علمه ودقة فهمه، وأن البخاري له أهداف متعددة من الترجمة بآثار الصحابة رضي الله عنه، منها أهداف حديثيه وأخرى فقهية ولغويه، ولكن أغلب الأهداف كانت أهدافا فقهية.