Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
78 result(s) for "الدمج المجتمعي"
Sort by:
إعادة تأهيل وإدماج المحبوسين خارج البيئة المغلقة
الأهداف: تهدف هذه الدراسة إلى تبيان وتحليل سياسة المشرع الجزائري العقابية الراهنة لإعمال مبادئ الدفاع الاجتماعي والمعاملة الإنسانية للمحبوسين، التي ترى في العقوبة أنها أداة لتأهيل وإدماج المحبوسين في المجتمع، وذلك عند ممارستها بوساطة أنظمة أكثر مرونة كتلك المطبقة خارج البيئة المغلقة للاحتباس، وهي : نظام الورشات الخارجية، ونظام الحرية النصفية، ونظام الوسط المفتوح؛ حيث قمنا بتبيان خصوصية هذه الأنظمة بالتفصيل وكيفيات تنظيمها في التشريع الوطني من حيث بيان شروط الاستفادة منها وإجراءات وضع المحبوسين فيها المنهج : اعتمدنا منهجاً تحليلياً بالأساس لاستنباط مفاهيم وتدابير الوضع في أنظمة الإدماج المدروسة، وبيان خصائصها القانونية فضلاً عن اتباع المنهج المقارن بصفة ثانوية لتبيان الفروق الموجودة بين كل من هذه الأنظمة وأثرها على تحقيق الردع العقابي. النتائج: توصلت الدراسة إلى استنتاج مجموعة من النتائج النظرية التي تبين طبيعة أنظمة الإدماج خارج البيئة المغلقة باعتبارها نماذج عقابية مكملة للعقوبة الأصلية وهي الحبس، وليست بديلة عنها تهدف إلى الرفع من المستوى الاجتماعي والنفسي ومساعدة المحبوس على الاندماج في الوسط الطبيعي له بعد انقضاء العقوبة. كما خلصت الدراسة إلى بيان التحديات العملية التي تعوق التطبيق الفعلي لأنظمة الإدماج الاجتماعي التي تواجه إعمالها في واقع الممارسة الراهنة خاصة المتطلبات الإدارية المعقدة أحياناً للاستفادة منها أو الإمكانات المادية الملائمة لتجسيدها. الخلاصة: في ظل هذه النتائج خلصت الدراسة إلى بعض التوصيات أهمها دعوة المشرع إلى مراجعة شروط وتدابير الوضع في أنظمة الإدماج الاجتماعي بالتفصيل والمطابقة مع خصائص وظروف وضع المحبوس في كل منها. وفي هذا السياق، نقترح إعادة تصنيف أنظمة الوضع خارج الوسط المغلق مع إقامة تفرقة وتدرّج واضح في شروط وكيفيات الاستفادة من كل نظام منها، للانسجام مع طبيعتها الخاصة، ومع مدى قابلية المحبوس للاستفادة من فرص التأهيل المرتبطة بها.
رؤية مقترحة في تحقيق استخدام سهل لذوي الاحتياجات الخاصة في العناصر الخدمية والأجهزة والتركيبات الفنية في المباني
يعد ذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الهمم جزء لا يتجزأ من المجتمع ومن هنا يناقش البحث رؤية مقترحة في تعامل ذوي الاحتياجات الخاصة وذوي الإعاقة مع المباني، بحيث يمكن أن يتم دمجهم في المجتمع ومساهمتهم في الحياة بالإضافة والإنتاج، ويتحقق ذلك بعمل مباني وطرقات بل ومدن صديقة لهم بتوفير بعض الاشتراطات وتحديثها وتطويرها حسب التقنيات التصميمية الحديثة، ويتعرض البحث لتحقيق وتلبية تلك الاحتياجات في إطار الأجزاء الخدمية بالمبنى وبالأجهزة والتركيبات الفنية، حيث يستعرض البحث المشكلة البحثية والمتمثلة في إهمال تلك التركيبات التقنية ووجوب تحديثها حسب التكنولوجيا الحديثة والمطورة ثم أهمية البحث وفروضه وحدوده ومنهجيته النظرية، وكما يناقش البحث الاشتراطات المقترح العمل بها وتطبيقها في أدوات التحكم وآليات تشغيل المبنى من خلال الأرضية الخالية وأجزاء التشغيل والمخارج الكهربائية والصنابير والأزرار وإشارات المعلومات وألواح الإضاءة واستخدامات الألوان، وكذلك تقنيات التركيبات الفنية الواجب استحداثها وتطويرها في الحيزات المعمارية الخدمية بالمبنى ودورات المياه العامة والخاصة بداخل المبنى من حيث الموقع وكباين المراحيض واللافتات والمساحات الخالية بداخل دورات المياه والأبواب وتجهيزات الكباين الداخلية واشتراطات المقابض والإضاءة والتشطيبات الداخلية، وكذلك الاشتراطات الواجب توافرها باستخدام التكنولوجيا الحديثة في الأجهزة الصحية بدورات المياه والحمامات المختلفة كجهاز المرحاض والأحواض والمباول والبانيو وغرف الاستحمام والكباين (الأدشاش) وفي كماليات دورات المياه أو الإكسسوارات المكملة للأجهزة الصحية وفي غرف تغيير الملابس بدورات المياه ذلك بالشرح مع مقترح للمقاسات المطلوبة وبالأشكال الموضحة، ثم بعمل توصيات البحث والمراجع.
العلاقة بين التسويق الاجتماعي لبدائل الرعاية المؤسسية لكبار السن وتحسين نوعية حياتهم
يمر الإنسان خلال حياته بمراحل عمرية متتابعة بدءا بكونه طفلا ثم شابا ثم يمر بمرحله الرشد ثم يختتم حياته مسنا في مرحلة الشيخوخة والتي تتصف بحدوث تغييرات تتسم في غالبية الأمر بالصخب في كل مناحي حياته، وتحدث الكثير من التغيرات لأدائه لأدواره وعلاقاته الاجتماعية بالأفراد الذين يشكلون شبكته الاجتماعية، مما ينعكس على حياته وتحقيق حاجاته الاجتماعية والنفسية، كما تشكل إمكانات كبار السن أساسا قويا للتنمية، مما يمكن المجتمع من الاعتماد على مهارات كبار السن والاستفادة من خبراتهم وحكمتهم ومن خلال مشاركتهم في جميع مناحي الحياة بفاعلية، كما يمكن أن يسهموا في تحسين أوضاع المجتمع ككل، وهو ما يؤكد على ضرورة دعم فكرة الاتجاه إلى توعية كبار السن بوجود بدائل أخرى يمكنهم الاستفادة منها غير الرعاية الإقامية والتي تمكنهم من مواصلة حياتهم بإنتاجية، وتعد استراتيجية التسويق الاجتماعي لتلك البدائل هي الخيار الأمثل والذي يمكن توظيفه في توعية كبار السن بجدوى تلك البدائل وبما ينعكس بصورة إيجابية على تحسين مستوى معيشتهم الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية والثقافية والترويحية، مع ضرورة توفير الإمكانيات والموارد الكافية للحملات التسويقية بما يؤدي إلى زيادة الترويج لفكرة بدائل الرعاية المؤسسية، مع التأكيد على أهمية التعاون والتشبيك المؤسسي بين الأجهزة الحكومية والأهلية، والإمداد بالخبرات الفنية المتخصصة في مجال التسويق الاجتماعي، وتتعدد آليات التسويق الاجتماعي باستخدام الصحافة والإعلام وباستخدام مواقع التواصل الاجتماعي وباستخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والتشبيك مع المنظمات الأخرى حتى يمكن المساهمة في تحسين نوعية حياة كبار السن من خلال ما يمكن توفيره من بدائل لتحسين نوعية حياتهم كأندية كبار السن، خدمات التمريض المنزلية، رفيق أو جليس المسن، وحدات العلاج الطبيعي واللياقة البدنية لكبار السن، توصيل المعاش الضمان، مساعدات الدفعة الواحدة لكبار السن، مساعدات تكافل شهرية تقدمها المنظمة، قروض لعمل مشروعات صغيرة أو متناهية الصغر، برامج التدريب الحرفي أو المهني والرعاية المنزلية الكاملة لعدم وجود عائل لكبار السن.
إدارة شؤون المهاجرين في ألمانيا
تمثل إدارة شؤون المهاجرين أحد القضايا الرئيسة في أي دولة، ومنها ألمانيا التي تعمل على إدماج المهاجرين في المجتمع الألماني وفق خصوصيات هذا المجتمع، فقد عرفت ألمانيا على مدى عقود من الزمن على أنها بلد )غير هجرة( بسبب السياسات التقييدية التي كانت تتبعها في إدارة الهجرة، لتعرف انفتاحا على الهجرة مع بداية الألفية من خلال مجموعة من الإجراءات والآليات بدءا من تغيير في قانون الجنسية والبطاقة الخضراء.
دور التعليم والمناهج الدراسية في التماسك المجتمعي
تتناول الورقة الحالية حالة التأكل المجتمعي الذي تعاني منها دول العالم حسب تقارير مؤشر السلام العالمي، والتي تتمثل في انتشار موجات التعصب، وزيادة معدلات الجريمة والصراعات العرقية والطائفية، وحوادث الإرهاب والعنف المجتمعي. وماهية مؤشر السلام العالمي والتماسك المجتمعي، وهل التعليم والمناهج الدراسية الحالية تُعزز التماسك المجتمعي؟ وكيفية دمج التعلم الاجتماعي والعاطفي في المناهج الدراسية لتطوير التحصيل الأكاديمي وتعزيز التماسك المجتمعي لدى الطلاب.
ذوي الاحتياجات الخاصة في الجزائر
لقد اهتمت الأمم المتحدة بذوي الاحتياجات الخاصة من خلال رعايتها للطفولة التي تعتبر مرحلة من مراحل النمو الاجتماعي والنفسي والتربوي، والتي تتميز بمجموعة من الصفات والخصائص التي تتطلب توفر مجموعة من الحاجيات النفسية والبيولوجية والاجتماعية. ولعل أهمها الحاجة إلى التكيف الاجتماعي الذي تتولاه مؤسسات التنشئة الاجتماعية، التي غالبا ما تواجهها عراقيل تعيق دورها في إدماج الأفراد في المجتمع نتيجة تباينهم في السمات والخصائص البيولوجية والنفسية والاجتماعية لكل فرد. وكون الاتصال أداة فعالة في نشر مختلف الثقافات والأفكار والاتجاهات الذي تقوم عليه كل العلاقات الاجتماعية فهو يساهم في المحافظة عليها وحفظها من الصراع والتفكك الذي قد يحدث فيها. فكلما كانت العلاقات الموجودة بين كل فئات المجتمع وشرائحه مبنية على أساس الحب والاحترام والتفاهم كانت أكثر تماسكا ونجاحا، وكلما كانت العلاقات مبنية على الصراع والنزاع كانت مشتتة ومعرضة للتفكك.
المعوقين بصريا وسمعيا وكيفية دمجهم في المجتمع
هدفت الدراسة إلى إلقاء الضوء على ذوي الاحتياجات الخاصة (من ذوي الإعاقة السمعية والبصرية)، مع توضيح مفهوم الإعاقة، وبعض المعوقات التي تحول دون دمجهم في المجتمع. وتم خلال الدراسة إلقاء الضوء على عدد من معاهد رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، وعدد المستفيدين من هذه الرعاية. وقد شملت الدراسة على عينة من المعوقين سمعيا وبصريا في مدينة دمشق وبلغت 70 معوقا، مع مراعاة الجنس، في الفترة الزمنية 2008، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، واستخدمت أداة المقابلة، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من المقترحات، التي من شأنها إعادة دمجهم كعناصر نشطة في المجتمع.