Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
128 result(s) for "الصيد عند العرب"
Sort by:
الشقائق النعمانية في شرح الروضة السلوانية في علم الصيد
كتاب يتناول علم الصيد وأهميته ومنافعه ومضاره وطرقه وهو شرح للقصيدة المعروفة وبإسم روضة السلوان للشيخ عبد الجبار الفجيجي وقد حوى الكتاب منافع الصيد المادية والروحية من حيث صحة البدن وعلو همة النفس مع ترك الردائل وكل ما يعكر صفو هذا النوع من فن الصيد والاتصاف بشرع الله سبحانه وتعالى وتطبيق حكمه في الطريدة الحلال التي صادها الصياد أو ما يعبر عنه أبو رأس بالقانص.
رياضة الصيد بالصقور عند العرب : تاريخ لطريقة حياة
وتوجت موسوعية الكتاب وضخامته بسلاسة ورشاقة الأسلوب، وقصص وتجارب ميدانية وأقوال صقارين عرب عميقي الخبرة، فضلا عن كونها تعد موسوعة مصورة، حيث وثق المؤلف كلامه بعشرات الصور والرسوم لأنواع الصقور وأدواتها وطرائدها ووسائل تدريبها ومخيمات القنص، وقدم شروحا للمفردات اللغوية المستخدمة في الصقارة ومعانيها يجمع الرحالة الاسكتلندي روجر أبتون في كتابه بين منهجية الباحث ورؤية ومعايشة رحالة أمضى ما يزيد عن 30 عاما في صحبة صقارين عرب، متنقلا بين الإمارات والسعودية وسوريا وباكستان والمغرب وإيران وغيرها من دول المنطقة، الأمر الذي جعل كتابه موسوعيا، ليس على مستوى رصد وتحليل العالم الفني والرياضي للصيد بالصقور والمكونات والاهتمامات المثيرة للاهتمام التي وجدها في مناطق متنوعة التضاريس، ولكن أيضا على مستوى الكشف عن شخصية الإنسان العربي وما يتمتع به تكوينه من خصوصية ثقافية وحضارية، ومن جانب آخر هو يسجل لفترة ما قبل اكتشاف النفط وبعدها، والتطورات التي أثرت بشكل ما في تقاليد البدو في الجزيرة العربية والشرق الأوسط.
الصيد في شعر ابن الرومي
البحث يتناول الصيد في شعر ابن الرومي، ومما سجله شعره مغامراته فيه منفردا ومع صحبة، وقد نوع ابن الرومي في رحلات صيده، ومغامرات طرده ما بين بر وبحر، وقد اختلفت نظرته في بطل رحلة الصيد، فمرة يصفه بالبطولة كما في صيد الثور الوحشي، وتارة يسمه بالإجرام كما في وثوب عصابة على ديك مؤذن وأسره. والمتأمل في شعر الصيد عند الشاعر يجده قد تعرض لأكثر من نموذج، والحديث عن الصيد في ذاته ليس فيه ابن الرومي بدعا من الشعراء، لكنه عالجه بأسلوب يميزه عن غيره، فيه ابتكار وإبداع، عليه رسمه ووسمه، حتى إذا ما تذوقته أنبأك عن الشاعر دون مشقة أو عناء، والشاعر أسلوب يعد بمثابة البصمة التي لا تتكرر. النموذج الأول وهو في صيد البحر يربط الشاعر بين قصة صيده وبين ذكر محاسن الممدوح، حيث يشير إلى استمتاعه بأكل \"الشبوط\"، وهو ضرب من السمك تجود به يد الممدوح على الشاعر، والشاعر يدعو له أن يهنأ بتلك الأكلة. وفيها كذلك التماس العذر للممدوح، واعتذار الشاعر عن نفسه إذا أخل بشيء بينه وبين الممدوح غير متعمد، ثم يشير إلى أن الحظ قد يواتي الإنسان أحيانا وقد يتخلف عنه أحيانا أخرى. النموذج الثاني يحكي قصة ديك كان مؤذنا، وثبت عليه عصابة فأسروه، وأكلوه، لكنهم في النهاية نالوا جزاء فعلتهم، وأحداث القصة تكشف عن جريمتهم تلك، كأنهم قد فعلوا محرما؛ إذ كيف يذبحون مؤذنهم؟ بل الأمر استحق من المشايخ أن يكتبوا بنصائح التوبات، وجريمتهم لم تمر هكذا، وإنما عوجلوا بعقاب من الله (سبحانه). والشاعر لم يشارك في هذا النموذج؛ لأنه في نظره جريمة، لكنه شارك مع صحبته في قصة الطير المهاجر التي ذكرها. النموذج الثالث كان فيه الشاعر مشاهدا مشاركا بدليل تعبيره بصيغة الجمع التي توسل إليها بضمائر المتكلم، يحكي قصة ركب من الصيادين، شهد بنفسه جيادهم، وهي تحمحم متجهة لصيد ثيران وحشية.
الصيد كرمز للظلم والصبر في عالم \تحكموني\ ليهودا الحريزي وخلفية هذه الأوصاف في الشعر العربي
استهدف المقال تقديم لمحة عن كتاب\" الصيد كرمز للظلم والصبر في عالم \" تحكموني\" ليهودا الحريزي وخلفية هذه الأوصاف في الشعر العربي\". اشتمل المقال على محورين أساسيين. المحور الأول بحث في \" دفتر\" الصيد من ناحية علاقته بشعر الصيد في الشعر العربي القديم والفترة العباسية، وبالأساس من ناحية فكرية وأنثروبولوجية. المحور الثاني تناول موضوع الصيد في الحضارة العربية والشعر العربي، ففي مقامات الحريري لا يظهر فشل الصياد في اقتناص الطريدة وحسب، بل يظهر وكأنه تجاوز الحدود، كمن ليس له حق أن يتدخل في شؤون هذا الحيوان الطريد وعالمه، وفى هذا الجزء كان هدف الصياد البحث عن الصيد كطعام، لذا وجد الأوصاف أكثر واقعية، وكما هو معروف لم يمتنع العرب القدامى عن أكل حيوانات مختلفة. واختتم المقال بالإشارة إلى إن الصيد لم يعد مصدرا ًللبدوي الفقير، كما ينعكس ذلك في وصف الصيد في جزء القصيدة الجاهلية عن الرحيل، وحتى ليس بهدف الفخر الشخصي، وإنما أصبح الصيد للمتعة، وكجزء من حياة البذخ في القصور. وهكذا يروى عن الخليفة الأموي يزيد بن معاوية (680-683م) أمه نصرانية، وقد يري الكثيرون أنه لم يكن أهلاً للجلوس على كرسي الخلافة، إذ عرف بحبه للموسيقي والصيد واللهو مع الفتيان، الكلاب والقردة، أما الخليفة هشام بن عبد الملك (724-743م) فقد عين في بلاط قصره مسؤولاً خاصاً عن الصيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
سبل حماية الوعل العربي في وادي حضرموت من خطر الانقراض
تكمن إشكالية البحث في أنه على الرغم من تناقص أعداد حيوان الوعل العربي ق وادي حضرموت بوتائر سريعة ، فإنه لا يتم مواكبة نلك ببذل الجهود واتخاذ الإجراءت المطلوبة لحماية هذا الحيوان ، كما لا يوجد اهتمام بتحديد وضعه الحالي . ولذلك اشتملت الإشكالية على سؤالين ، السؤال الرئيس : ما الوضع الحالي لحيوان الوعل العربي في وادي حضرموت؟ وما السبل والإجراءات التي ينبغي اتخاذها لحماية هذا الحيوان؟ والسؤال الفرعي : ما الأسباب الت أدت إلى تناقص أعداد الوعل في وادي حضرموت ، وما أسباب غياب سبل الحماية لهذا الحيوان؟ وقد خلص البحث بالنسبة إلى الوضع الحالي لحيوان الوعل العربي في وادي حضرموت إلى أن هذا الحيوان لم ينقرض بعد، إلا أن وضعه مقلق للغاية من حيث تناقصه بأعداد كبيرة ، وذلك بسبب الاصطياد العشوائي باستخدام الأسلحة النارية والسيارات ، وأيضا لتخريب بيئة الوعول بإدخال شركات تنقيب النفط والزحف العمراني والجفاف ، وغير ذلك من الأسباب . ومن أهم التوصيات التي خلص إليها البحث أن يتم إنشاء محميات طبيعية في مناطق وجود الوعول ، وإنشاء إدارة مختصة بحماية الحياة البرية في وادي حضرموت ، تكون مهمتها الأساسية حماية حيوان الوعل.