نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
22 نتائج ل "الطلاب الصينيون"
صنف حسب:
أخطاء الكتابة لدى متعلمي العربية من الناطقين بغيرها : الاخطاء الكتابية لطلبة السنة الرابعة في قسم اللغة العربية في جامعة جين جي في تايوان : دراسة تحليلية
لقد بحثت في هذه الدراسة تحليل الأخطاء الكتابية التي يقع فيها طلبة قسم اللغة العربية من مستوى السنة الرابعة في جامعة جين جي بتايوان، وقد تبين أن أسباب هذه الأخطاء لا تعود إلى الأسباب الثلاثة الرئيسة المتمثلة باللغة الأم واللغة العربية وأخطاء الطلبة أنفسهم، ولكنها تجاوزتها إلى مشكلات تتعلق بالمناهج ومحتوياتها، وعدد الساعات الدراسية والأساليب الحديثة والأجهزة والنظريات الحديثة وغياب البيئة اللغوية والهدف الذي يسعى الطالب من خلاله لتعلم اللغة العربية. وطرحت بعض طرق العلاج والتوجيهات اللازمة لمعالجة هذه الأخطاء، ولاسيما أركان العملية التدريسية: المدرس و الطالب والمنهج، ولا بد من زيادة التعاون ما بين جامعة جين جي والدول العربية وجامعة الدول العربية لمساعدتها في هذا المضمار. كما لاحظت أن أعلى نسبة وقوع للأخطاء كانت في الناحية النحوية ثم الدلالية والصرفية، إذ إن هده المستويات لا تتوافر عليها اللغة الصينية مما يجعل الطالب يخلط ما بين اللغة الأم واللغة المستهدفة. وعلى الرغم من ذلك فإن طلبة قسم اللغة العربية في مستوى السنة الرابعة يعنون من الطلاب الجيدين باللغة العربية لأنهم قضوا سنة في إحدى البلاد العربية مدل الأردن وتونس والسعودية والكويت وغيرها من الدول. بالإضافة إلى وجود مدرسين عرب طيلة السنوات الماضية في الجامعة مما يتيح لهم فرص الاحتكاك مع العرب في غياب البيئة اللغوية المناسبة. كما لاحظت أن أداء الإناث أفضل من أداء الذكور. ولاحظت زيادة أعداد الطالبات على أعداد الطلاب الذكور، وهذه ظاهرة تتشابه مع كل لغات العالم. وبعد، أرجو أن تسهم هذه الدراسة بإلقاء الضوء على أهمية تدريس اللغة العربية في تايوان، وأن يقوم الباحثون والمهتمون بالنظر في هذه الدراسة كي تساهم في دعم جهود القسم الرامية لرفع مستوى الطلاب باللغة العربية، وأن يقوم الزملاء الآخرين باستكمال جوانب أخرى من مشكلات تعلم العربية للناطقين بغيرها، خدمة للطالب واللغة العربية سواء بسواء.
مدى توظيف بعض تطبيقات الحوسبة السحابية في تعليم وتعلم الطلاب الصينيين بكلية التربية \حنتوب\ من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس
تمثل الحوسبة السحابية مستقبل التعليم الإلكتروني لما تقدمة من مزايا عديدة ترتبط بشكل كبير بتخفيض تكلفة بيئات التعلم من أجهزة وبرامج وكذلك مرونة كبيرة وفاعلية اكبر حيث تقوم فكرتها على إتاحة التطبيقات والبرامج على الشبكة، هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على دواعي ومبررات استخدام الحوسبة السحابية، ومعرفة درجة استخدام أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية-حنتوب لبعض تطبيقاتها في تعليم وتعلم اللغة العربية للطلاب الصينيين، ومعرفة ما إذا كان هنالك تأثير لنوع عضو هيئة التدريس في درجة استخدامه لهذه التقنية، بلغ حجم العينة (26) عضو هيئة تدريس، توصلت الدراسة إلى عدد من نتائج منها:1-وجود مبررات قوية تدعو أعضاء هيئة التدريس يستخدمون تقنية الحوسبة السحابية، 2- أن درجة استخدامهم لبعض تطبيقاتها متوسط على الرغم من أهمية هذه التقنية في تعليم وتعلم اللغات.3-توصلت الدراسة أيضا إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الاستخدام بين أعضاء هيئة التدريس الذكور والإناث، وأوصت الدراسة ببعض المقترحات التي تتمثل في التأكيد على أهمية استخدام تقنيات التعليم الإلكتروني والتي من ضمنها الحوسبة السحابية.
صعوبات اكتساب التذكير والتأنيث لدي متعلمي العربية من الطلاب الصينيين
هدفت الدراسة إلي التعرف علي صعوبات اكتساب التذكير والتأنيث لدي متعلمي العربية من الطلاب الصينيين. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الاتجاه التوليدي واكتساب اللغة الثانية، حيث يعد الاتجاه التوليدي من أهم الاتجاهات التي فسرت قضية اكتساب اللغة بشكل، وقد بدأ هذا الاتجاه بما كتبه تشومسكي عن نظرته الجديدة في ذلك الوقت للغة واكتسابها. المحور الثاني: التأنيث والتذكير في اللغة العربية، فمن المعروف أن اللغة العربية لغة غنية بالعلامات الاعرابية واللواحق الصرفية النحوية، أي تلك العلامات التي تلحق الكلمات عند استخدامها تركيبياً، ومن هذه اللواحق الصرفية النحوية علامة التأنيث. المحور الثالث: تذكير الفعل حيث يقتضي السياق تأنيثه، حيث تعددت حالات عدم المطابقة بين الفعل وفاعله المؤنث سواء أكان مؤنثاً تأنيثاً مجازياً مثل: الأرض أصبح، القبعة يرتفع، أو تأنيثاً حقيقياً، كما تضمن: تأنيث الفعل حين يقتضي السياق تذكيره، عدم مطابقة الخبر المبتدأ من حيث التأنيث والتذكير، عدم مطابقة الصفة الموصوف من حيث التأنيث والتذكير. واختتمت الدراسة بعرض أهم النتائج التي توصلت إليها ومنها، أن السياقات التركيبية التي ركزت عليها الدراسة تمثل مواطن يكثر فيها الخطأ في التذكير والتأنيث، ولم ترتبط حالات عدم المطابقة في النوع بمتغير محدد كالمجاز والحقيقة، أو الجمع والافراد، بل كانت شاملة مما يشير إلى التحديات التي يواجهها الطلاب في اكتساب هذه الظاهرة كونها غير موجودة في لغتهم الام التي تعتمد علي وسائل أخري في التفريق بين المذكر والمؤنث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
مشكلات اكتساب أداة التعريف (ال) لدى متعلمي العربية من الطلاب الصينيين
هدفت الدراسة إلى التعرف على مشكلات اكتساب أداة التعريف (ال) لدى متعلمي العربية من الطلاب الصينيين. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أولاً: مشكلات استعمال (ال) التعريف عند متعلمي العربية من الصينين وتضمن: حذف(ال) حيث يقتضي السياق ذكرها من حيث، بعد أسم الإشارة حيث تحذف (ال) من الاسم المشار إليه باسم إشارة وكأن الطالب يكتفي في تحديد الاسم باسم الإشارة فيحذف (أل) وقد يكون التركيب (اسم إشارة+ اسم معرف بأل)، يمثل صعوبة تركيبية بالنسبة للطالب الذي يصل في مستوي كفاءته للمستوي المتوسط. ثانياً: زيادة (ال) حيث يقتضي السياق حذفها وجاء فيه، زيادة (ال) العهدية في بداية السرد: وتكثر حالات زيادة (ال) عند وصف صورة ما، وكأن الطالب يتبع استراتيجية متكررة في جعل المخبر عنه الكائن أمامه في الصورة بمثابة الحاضر في المقام التواصلي حيث يراه المتلقي، فيدخل (ال) علي الاسم الذي لم يسبق ذكره لفظاً في سياق النص، لكونه معهوداً عهداً حضورياً كما يظن هذا الطالب. واختتمت الدراسة بتوضيح أن الفروق في استعمال (ال) بين طلاب المستويين المتوسط والمتقدم، فروق كمية ونوعية حيث زادت حالات تكرار الخطأ في المستوي المتوسط عنه في المستوي المتقدم، كما يوجد بعض الأخطاء اختص بها المستوي المتوسط، ولم توجد في كتابات طلاب المستوي المتقدم، وهذا مؤشر علي أنها أخطاء مرحلية تقل كلما زاد المستوي التعليمي للطلاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
تشكيل الراي العام حول قضية السودانيين العالقين في مدينة ووهان الصينية وتحديد أسباب بروزها في الفترة مابين شهر يناير - أبريل 2020م
جاءت الدراسة بعنوان تشكيل الرأي العام حول قضية السودانيين العالقين في مدينة ووهان الصينية وتحديد أسباب بروزها؛ وتناولت مشكلة الدراسة قضية الطلاب السودانيين العالقين في مدينة ووهان وكيف تفاعل الجمهور معها. والهدف منها تبين أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في حل مثل هذه القضايا وخطورتها واتبعت الدراسة المنهج الإحصائي التحليل والوصفي فهو الأنسب لمثل هذه الدراسة. توصلت الدراسة لنتائج عديدة أهمها تقوية الإعلام الرسمي للدولة في ظل العولمة الإعلامية، وذلك عبر الإتاحة للرأي الآخر بممارسة دوره الكامل في طرح رؤاه ومشكلاته واهتماماته وقضاياه أو ما يلي الشأن العام؛ وإلا سيجد منفذا للوصول إلى القنوات الإعلامية الدولية وتحقيق أجندتها وأهدافها. وتوصي الدراسة الطلاب السودانيين في مدينة ووهان الصينية بالعودة إلى جامعاتهم وللحياة هناك والالتحاق ببقية من آثر البقاء على مغادرة المدينة بالتكيف مع المرض؛ وذلك مما دعت له منظمة الصحة العالمية بوضوح مؤخرا وبأن العالم قد يضطر للتعايش مع وجود فيروس كورونا المستجد كما حدث مع فيروس- إتش أي في- المسبب للإيدز.
تطوير تربية الموهوبين في دولة الكويت في ضوء خبرتي الصين والولايات المتحدة الأمريكية
هدفت الدراسة الحالية إلى الاستفادة من خبرتي كل من الصين والولايات المتحدة الأمريكية في تطوير تربية ورعاية الموهوبين في دولة الكويت، وفي ضوء ذلك تتضح بعض الأهداف الفرعية ومنها: التعرف على فلسفة وأهداف تربية الموهوبين وكيفية اكتشافهم ورعايتهم، التعرف على واقع تربية الموهوبين في الولايات المتحدة الأمريكية، التعرف على واقع تربية الموهوبين في الصين، التعرف علي واقع نظام رعاية الموهوبين في دولة الكويت، واقتصرت الدراسة على طلاب المرحلة المتوسطة، بمدارس التعليم العام، بدولة الكويت، واعتمدت الدراسة على المقابلات الشخصية، وأسفرت نتائج الدراسة عن الخروج بتصور مقترح من خلال خبرتي كل من الصين والولايات المتحدة الأمريكية في تطوير تربية ورعاية الموهوبين في دولة الكويت، وتفعيل ذلك بدولة الكويت.
Special Education in China
This research explores the state of special education in China, highlighting historical developments and educational policies shaping services for children with special needs. The author notes that in recent decades, China has made significant progress in special education due to educational reforms and social changes, shifting from segregated models of care to more inclusive policies. The study reviews legislation such as the Law on the Protection of Persons with Disabilities, which guarantees the right to education and support services. China's system has adopted multiple strategies, including establishing special schools for students with disabilities alongside promoting inclusion in mainstream schools. Challenges discussed include significant disparities in service provision between major cities and rural areas, shortages of qualified professionals, and the need for curricula tailored to individual differences. The study also highlights successes, such as increased enrollment rates and improved learning outcomes for children with disabilities, achieved through training and rehabilitation programs. The research concludes that China's experience in special education represents a model combining strong governmental direction with openness to international practices, recommending continued investment in teacher training and curriculum development to ensure more equitable and inclusive education. Abstract Written by Dar AlMandumh, 2025, Using AI