Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
16 result(s) for "العراق أحوال اجتماعية قرن 21"
Sort by:
‏سوسيولوجيا المجتمع العراقي ما بعد 2003 = The sociology of Iraqi society post 2003
يعكس هذا العمل جانبا من الواقع الاجتماعي الجديد في العراق، الذي يتسم بالتغيرات السريعة وتعدد عوامل التأثير في المجتمع، ما يعني أهمية تناولها بتلك الكيفية، والرشاقة في التغير والتنقل، مع الحفاظ على نسق علمي رصين من التعاطي والتحليل. ويعتمد المؤلف مقاربات متعددة توزعت بين النفسية الاجتماعية في محاولة لفهم السلوك الاجتماعي للشخصية العراقية، وأنثربولجية من أجل فهم تأثير الثقافة بمعناها في الحياة اليومية. والمقاربة السوسيو-دينية، معتمدا المنهج الاجتماعي بالعودة إلى الاستعانة بالاشتغالات المبكرة لإميل دوركهايم، وماكس فيبر، لفهم العلاقة بين الدين والمجتمع والدولة مثلا. هذا فضلا عن المقاربة الجندرية، في سبيل استجلاء المنظور النسوي، لفهم أثر توزيع الأدوار والمكانات بين الرجل والمرأة، وصلة ذلك بالتنشئة الاجتماعية والهيمنة الذكورية.
الاحتجاجات العراقية 2019-2020 : هل تفرض أفقا للدولة المدنية ؟
يدلل هذا الكتاب الدوافع السياسية والاجتماعية المسببة لغليان المشهد السياسي في العراق، الذي وصل ذروته في احتجاجات 2019، ويطرح أسئلة عن مستقبل الدولة، ومراوغة أحزاب الإسلام السياسي، والنفوذ الإيراني في البلاد، تطرقت الدراسات إلى قضايا الحراك الاحتجاجي والتفاعلات المترتبة عليها، على المستويين الداخلي والإقليمي، وركزت على مسارها التاريخي، منذ العهد الملكي، مرورا بتظاهرات 2011، التي فشلت في كسر الطوق الطائفي المفروض من السلطة منذ عام 2003، وصولا إلى «احتجاجات تشرين»، شارحة مغزی تعدد المكونات المشاركة فيها، خصوصا الحضور النسائي، ومفصلة التطلعات الشبابية الجديدة، عبر الوقوف على تصنيف علمي لشعاراتها.
المحرومون في العراق : هويتهم الوطنية واحتجاجاتهم الجمعية : دراسة في سيكولوجية الظلم
في دراسته هذه يتصدى الدكتور (فارس كمال نظمي) لمعالجة إشكالية اجتماعية متنامية في بلاده، بهدف الإجابة عن هذا السؤال : ما الأنساق الارتباطية التي تتضمنها العلاقة التفاعلية المتبادلة بين الحرمان النسبي بوصفه مفهوما متعدد الأبعاد والهوية الاجتماعية ببعدها الوطني؟ وما السلوكيات أو التوجهات الاحتجاجية التي يمكن التنبؤ بها-ارتباطيا-من تفاعل الحرمان النسبي بالهوية الاجتماعية، ضمن إطار ديموغرافي معين وبخلقية سوسيولوجية ممثلة بظاهرة البطالة في العراق ؟ ولمعالجة هذه المشكلة إجرائيا استخدم الكاتب عدة أدوات للقياس (السلوك) على عينة مؤلفة من (48) عاطلا عن العمل من الجنسين، في مدينة بغداد، فاتضح أن هؤلاء العاطلين يعانون من الحرمان وتصدع الهوية الوطنية ولديهم توجهات قوية نحو الاحتجاج العنيف. وقد نبهت هذه الدراسة الاستكشافية المحدودة الكاتب إلى وجود مؤشرات أولية جدية على أن تفاعل انفعالات الحرمان الناجم عن البطالة والفقر ومشاعر الاغتراب والعدمية الناجمة عن تأزمات الهوية الوطنية (بوصفها وجها من أوجه الهوية الاجتماعية)، قد يمهد الطريق إلى أنماط من احتجاجات جمعية ذات طابع عنفي، من هنا جاءت هذه الدراسة لتتصدى لهذه الإشكالية معرفيا ودراستها نظريا وميدانيا وتقديم توصيف (تفسيري-تنبئي) لمسارات الفعل الاجتماعي الجمعي الناجم عن تفاعل أقصى مستويات الحرمان بديناميات الهوية الوطنية. أما النتيجة الأهم لهذه الدراسة رأى فيها الكاتب (أن العقلانية هي الجوهر الاجتماعي للفرد العراقي وإن كان مظلوما ومحروما وأسيرا لسادية السلطة ولا عقلانيتها)
المحرومون في العراق : هويتهم الوطنية واحتجاجاتهم الجمعية : دراسة في سيكولوجية الظلم
في دراسته هذه يتصدى الدكتور (فارس كمال نظمي) لمعالجة إشكالية اجتماعية متنامية في بلاده، بهدف الإجابة عن هذا السؤال : ما الأنساق الارتباطية التي تتضمنها العلاقة التفاعلية المتبادلة بين الحرمان النسبي بوصفه مفهوما متعدد الأبعاد والهوية الاجتماعية ببعدها الوطني؟ وما السلوكيات أو التوجهات الاحتجاجية التي يمكن التنبؤ بها-ارتباطيا-من تفاعل الحرمان النسبي بالهوية الاجتماعية، ضمن إطار ديموغرافي معين وبخلقية سوسيولوجية ممثلة بظاهرة البطالة في العراق ؟ ولمعالجة هذه المشكلة إجرائيا استخدم الكاتب عدة أدوات للقياس (السلوك) على عينة مؤلفة من (48) عاطلا عن العمل من الجنسين، في مدينة بغداد، فاتضح أن هؤلاء العاطلين يعانون من الحرمان وتصدع الهوية الوطنية ولديهم توجهات قوية نحو الاحتجاج العنيف. وقد نبهت هذه الدراسة الاستكشافية المحدودة الكاتب إلى وجود مؤشرات أولية جدية على أن تفاعل انفعالات الحرمان الناجم عن البطالة والفقر ومشاعر الاغتراب والعدمية الناجمة عن تأزمات الهوية الوطنية (بوصفها وجها من أوجه الهوية الاجتماعية)، قد يمهد الطريق إلى أنماط من احتجاجات جمعية ذات طابع عنفي، من هنا جاءت هذه الدراسة لتتصدى لهذه الإشكالية معرفيا ودراستها نظريا وميدانيا وتقديم توصيف (تفسيري-تنبئي) لمسارات الفعل الاجتماعي الجمعي الناجم عن تفاعل أقصى مستويات الحرمان بديناميات الهوية الوطنية. أما النتيجة الأهم لهذه الدراسة رأى فيها الكاتب (أن العقلانية هي الجوهر الاجتماعي للفرد العراقي وإن كان مظلوما ومحروما وأسيرا لسادية السلطة ولا عقلانيتها)
سياسات إعادة تأهيل مجتمعات ما بعد النزاع : (دراسة حالة العراق بعد أحداث عام 2014)
تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على محددات واقع المجتمع العراقي، على مختلف الأصعدة وإعادة تأهيل المجتمع ما بعد النزاع. أما إشكالية الدراسة التي تقع في 412 صفحة من القطع الكبير فتنطلق من مدى قدرة وقابلية الحكومات العراقية على تنفيذ سياسات ناجعة علمية مدروسة لإعادة تأهيل المجتمع، ما بعد النزاع لتحقيق الاستقرار الداخلي. ويتألف الكتاب من مقدمة وثلاثة فصول فضلا عن الخاتمة والاستنتاجات في الجوانب السياسية والأمنية والاجتماعية والثقافية، حيث قدم المؤلف مقترحات أو أولويات لإعادة تأهيل المجتمع العراقي بعد مرحلة النزاع.
المحرومون في العراق : هويتهم الوطنية واحتجاجاتهم الجمعية : دراسة في سيكولوجية الظلم
في دراسته هذه يتصدى الدكتور (فارس كمال نظمي) لمعالجة إشكالية اجتماعية متنامية في بلاده، بهدف الإجابة عن هذا السؤال : ما الأنساق الارتباطية التي تتضمنها العلاقة التفاعلية المتبادلة بين الحرمان النسبي بوصفه مفهوما متعدد الأبعاد والهوية الاجتماعية ببعدها الوطني؟ وما السلوكيات أو التوجهات الاحتجاجية التي يمكن التنبؤ بها-ارتباطيا-من تفاعل الحرمان النسبي بالهوية الاجتماعية، ضمن إطار ديموغرافي معين وبخلفية سوسيولوجية ممثلة بظاهرة البطالة في العراق ؟ ولمعالجة هذه المشكلة إجرائيا استخدم الكاتب عدة أدوات للقياس (السلوك) على عينة مؤلفة من (48) عاطلا عن العمل من الجنسين، في مدينة بغداد، فاتضح أن هؤلاء العاطلين يعانون من الحرمان وتصدع الهوية الوطنية ولديهم توجهات قوية نحو الاحتجاج العنيف. وقد نبهت هذه الدراسة الاستكشافية المحدودة الكاتب إلى وجود مؤشرات أولية جدية على أن تفاعل انفعالات الحرمان الناجم عن البطالة والفقر ومشاعر الاغتراب والعدمية الناجمة عن تأزمات الهوية الوطنية (بوصفها وجها من أوجه الهوية الاجتماعية)، قد يمهد الطريق إلى أنماط من احتجاجات جمعية ذات طابع عنفي، من هنا جاءت هذه الدراسة لتتصدى لهذه الإشكالية معرفيا ودراستها نظريا وميدانيا وتقديم توصيف (تفسيري-تنبئي) لمسارات الفعل الاجتماعي الجمعي الناجم عن تفاعل أقصى مستويات الحرمان بديناميات الهوية الوطنية. أما النتيجة الأهم لهذه الدراسة رأى فيها الكاتب (أن العقلانية هي الجوهر الاجتماعي للفرد العراقي وإن كان مظلوما ومحروما وأسيرا لسادية السلطة ولا عقلانيتها)