Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
3,609 result(s) for "العصر الجاهلى"
Sort by:
شعر قريش في الجاهلية
درس هذا البحث شعر قريش في الجاهلية، من حيث مصادره وقيمتها العلمية، ونشأته، وما فيه من النحل وأسبابه ومظاهره، وضياعه وقلته، وتدوينه وجمعه قديماً وحديثاً، وقضاياه الفنية، وختم بجمع ما يغلب على الظن أنه صحيح منه. وقد خلص إلى أن قريشاً كانت قليلة الشعر في الجاهلية، وأن ما قالت لم يبق منه سوى نتف، ومقطوعات، يغلب عليها القصر، قيلت في حوادث عادية، لا تقتضي من التجويد ما تقتضي المناسبات الجليلة، من جياد القصائد الطوال؛ فكانت بسيطة، في الجملة، وقل فيها ما يعبر عن شاعرية مميزة، وقيمة أكثرها تاريخية أكثر منها فنية، وهي لقلتها في نفسها، وقلتها فيما ذهب، لا تبين عن شعر قريش في الجاهلية، وما قيل فيها لا يصدق إلا عليها.
الأحلاف في العصر الجاهلي
هذه دراسة تمتح لاستكناه الأس الميثوبي للأحلاف المعقودة، والعهود المبرمة في العصر الجاهلي، قاصدة بذلك الكشف عن مظانها البدئية التي انبثقت منها، في ظل ما تقدم، يسعى الباحث إلى تأصيل الأحلاف ميثوبيا، ثم الولوج إلى قراءة كيفية عقدها، وأماكن إبرامها، وطقوس توثيقها، والوظائف الدينية التي وكلت إليها، متخذا من حلفي المطيبين ولعقة الدم أنموذجا للدراسة.
موقع الأصنام من عقيدة وثنيي الجاهلية
تمحور هذا البحث حول موقع الأصنام من عقيدة وثنيي الجاهلية العرب. فتحدثنا فيه عن تشييد إبراهيم عليه السلام البيت العتيق في مكة بوصفه أول مكان عربي نصبت الأصنام فيه وحوله، ثم تحدثنا عن علاقة جثمان آدم (عليه السلام) بالصنم الأول الذي صنعه بنو قابيل على هيئة أبيهم آدم، وانتقلنا من ذلك إلى الحديث عن المجموعة الأولى من الأصنام التي عرفتها البشرية في بلاد الهند، التي جرفها طوفان \"نوح\" من جبل \"نوذ\" في بلاد الهند، إلى مدينة \"جدة\" في الجزيرة العربية؛ ليأتي بها سادن الكعبة، عمرو بن لحي، من جدة، إلى مكة، ويدعو حجاج البيت العتيق من العرب الإبراهيميين إلى تعظيمها، والتقرب إلى الله بالطواف بها، والدوران حولها، تأسيا بما كان يفعله بنو قابيل بأول صنم حاكوا به جثمان أبيهم آدم. وبعد ذلك تحدثنا عن صراع بني إسماعيل بن إبراهيم فيما بينهم على السكنى في مكة صراعا هجر- على إثره- بعضهم بعضا منها، فحمل الذين أرغموا على مغادرتها أحجارا من مكة تذكرهم بها، ثم نصبوا هذه الأحجاز المكية حيثما حلوا من أرض شبه الجزيرة العربية، فصارت هذه الأحجار المكية أصناما لهم في ديارهم، يغنيهم الطواف بها، عن مكابدة السفر إلى مكة للطواف بأصنامها. وبعد ذلك انتقلنا إلى الحديث عن طقوس العبادة عند العرب وشعائرها من دعا إبراهيم الناس إلى حج البيت العتيق، إلى حين ظهور الإسلام، فألقينا الضوء على بعض من عاداتهم وأعرافهم الاجتماعية المتصلة بالدين، وعلى شعائر حبهم زمن سيدنا إبراهيم، قبل معرفتهم الأصنام، ثم قارنا هذه العادات والأعراف الاجتماعية، والشعائر الدينية بما يقابلها من عادات وأعراف عرب الجاهلية، وشعائر الحج عند وثنيي العرب، بل عند المسلمين بعدهم، فما رأينا فرقا- من حيث التوجه إلى الله بالعبادة- بين العقيدة التي كان العرب الإبراهيميون عليها قبل معرفتهم الأصنام، وتلك التي صاروا إليها بعد معرفتهم الأصنام، ثم تلك العقيدة التي أشادها المسلمون على ركام الأصنام التي هدموها بأيديهم؛ فالله الواحد الأحد هو المعبود الذي توجه إليه العرب بالعبادة، من حجوا إلى البيت العتيق زمن سيدنا إبراهيم، بل قبل ذلك أيضا، مرورا بالحج إليه بعدما حقت بجنباته الأصنام، وصولا إلى شعائر حج المسلمين إلى البيت العتيق، بعد أن جردوه من الأصنام، وأعادوه إلى هيئته التي تركه عليها سيدنا إبراهيم؛ فبراءة الوثنيين من عبادة الأصنام، بل من عبادة غير الله، أصناما كانت أو غير أصنام، كانت- بالنسبة إلينا- واضحة جلية، في ضربهم بالقداح عند الأصنام، وتقربهم إلى الله بذبح الأضاحي عندها، وفي اعتراف القرآن الكريم لهم بأنهم لا يعبدون الأصنام، إنما يتقربون بها إلى الله زلفي، وكذلك كانت براءتهم من عبادة الأصنام واضحة لنا من خلال تقريعهم الأصنام وتوبيخها، كلما خاب بها ظنهم، ورأوا عندها ما لا يروق لهم، ثم في اعتراف أعدائهم لهم بتوحيد الله، ممثلا هذا الاعتراف بقول بعض خصومهم عنهم: كان الوثنيون يوحدون الله بالتلبية، ويجعلون ملك أصنامهم بيده. ولما كان توحيد الله والشرك به ضدين، لا يصح اجتماعهما عقلا، فقد صح عندنا أن وثنيي الجاهلية لم يعبدوا غير الله، وما عبدوا صنما قط.
الصورة الشعرية في شعر الملوك والأمراء في العصر الجاهلي
تهدف الدراسة إلى الوقوف عند الصورة الشعرية التي ترسم خطاها ملوك الجاهلية وأمراؤها، في محاولة جادة لمعرفة الصور التي تخيروها دون غيرها، مع رصد خصائص تلك الصور وميزاتها، فضلا عن كشف الستار حول تصرفهم بالصورة المنزرعة من واقع بيئتهم وفق ما يخدم معانيهم ومقاصدهم. والملوك والأمراء كنظرائهم من شعراء الجاهلية في هذا المضمار، بيد أنهم تميزوا بسمو مشاعرهم وذاتيتها في أغراضهم، فجاءت صورهم ترجمة حية لتلك المشاعر. وقد عمد الملوك والأمراء إلى توظيف الصور الحسية أكثر من الأنماط الأخرى كالعقلية والذهنية المجردة، فاطلقوا للحواس العنان المتخيل لإدراكها، ورصدوا المشاكلة اللونية فيها وتصرفوا فيها وفق رؤية خاصة بهم. ونظرا لطبيعة الموضوع رأيت أن أتناوله وفق المنهج الجمالي، مع الاستعانة بالمنهج الوصفي التحليلي في مواطن عدة بما يخدم البحث. ويجدر أن تناول الموضوع جاء بعد التوثق من انتماء رجالات هؤلاء إلى الطبقة الشريفة من ملوك وأمراء في المصادر التراثية الأصيلة، وضيق المقال يمنع من عرضها، وقد سجلت أبرز النتائج التي خلصت إليها في نهاية البحث.
الشاعر الجاهلي بين تعسف التقاليد الاجتماعية وميكانزمات الدفاع النفسي
وسط بيئة صحراوية متباعدة الأطراف نأت بساكنيها عن وسائل الرفاهية وتحقيق العيش الرغيد، وإقامة شيء من التوازن النفسي والاجتماعي، تكون ذلك المجتمع والذي يمكن أن نطلق عليه بأنه الخليط غير المتجانس، الذي أنتج قوانيناً شبيهة ببنيته التكوينية، متخذا من قانون ((البقاء للأقوى)) وسيلة لسن تلك القوانين، فولد ذلك إشكالات شتى، ومن تلك الإشكالات ظاهرة التعسف القبلي، إذ إن القبيلة بنظامها الخاص شكلت محوراً فاعلا وغطاء شرعياً ورسميا طوق الذات الشاعرة بطوق يحد من حركتها إن لم نقل أنه يشلها شلا كاملا، وقد تمثل ذلك الطوق بالأعراف والتقاليد الاجتماعية التي هيمنت على إرادة الجميع، وذلك كله سوغ وجود أنماطاً من التنظيم الذاتي بعيدة عن مبدأ الديمقراطية، ويندرج تحت تلك الأنماط كل أنواع العنصرية والتمييز والذاتية وعدم الاعتداد بتلك القوانين في بعض الأحيان بشكل سري وقد يلجأ إلى الإعلان والخروج والثورة ومحاولة تكسير القيود في أحايين أخرى. إن هذا البحث هو محاولة جادة لاستكشاف الطرق والوسائل والآليات التي حاول الشاعر-كونه يمثل اللسان الإعلامي الناطق-الخروج والثروة على الأعراف والتقاليد الاجتماعية متمردا تارة وفارا أخرى. وممارساً طرقا أخرى للتعويض أو الخلاص مما فرض عليه فرضا، ولا ننسى أن في بعض الأحيان الشاعر يسلم خاضعا لإرادة الأقوى نتيجة الظروف البيئية التي فرضتها الطبيعة، فضلا عن ذلك أن هناك الكثير من الأفعال التي تمارس لا يمكن أن تقوم على الفردية، لذلك وجد بنفسه حاجة إلى العصبية القبلية ومسايرة صوت الجماعة. قام البحث على محاور ثلاثة خصص الأول منهن إلى إيضاح المصطلحات التي تضمنها العنوان، وخصص المحور الثاني لدراسة مكونات المجتمع الجاهلي، والعوامل التي أسهمت بشكل فاعل في تكوين بنية المجتمع وسن قوانينه، ودرس المحور الثالث الميكانيزمات الدفاعية التي ظهرت بصور شتى عند الشعراء الجاهليين، فمنهم من اتخذ التعويض، ومنهم النكوص، الكبت، أحلام اليقظة، التكوين العكسي وغيرها، لتحقيق التوازن النفسي، مبينين الأثر النفسي الذي تعرضوا له في مجتمعهم الذي وقف حائلا دون تحقيق الكثير من الرغبات التي يطمح إليها الفرد، ومما تجدر الإشارة إليه أن الشعراء محل الدراسة كانوا من طبقات ذلك المجتمع المختلفة، لأننا وجدنا في شعرهم ما يزيد من دقة النتائج والافتراضات التي توصلنا إليها. ختم البحث بخاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصلنا إليها.
عبادة النجوم عند العرب في الجاهلية
هذا البحث هو دراسة عبادة النجوم والكواكب عند العرب في الجاهلية وهي عبادة قديمة جدا لاعتقادهم بوجود قوى روحانية غير مجسمة ولما لها من تأثير في الأرض، أو في مقاليد الأرض، أو في الأقدار، ولها تأثير في حياة الناس وفي أفعالهم وتصرفاتهم وأعمارهم وأحزانهم وشقاوتهم وسعادتهم إلى آخره، ولها تأثير في مضي الناس أو عدم مضيهم في الأعمال والأقوال وغيره إلى آخره وأن العرب قد عبدوا الكواكب وألهوها فأهدوا إليها الهدايا وقربوا إليها القرابين واعتقاد منهم أنها تنطوي على قوى تجعلها مؤثرة في الكون وحياة البشر.