Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
14
result(s) for
"العمارة العراق تاريخ قديم"
Sort by:
الأصول التاريخية لفن العمارة العراقية القديمة : (عصر فجر السلالات، العصر الآكدي، عصر سلالة أور الثالثة)
ينطوي الكتاب على أربعة فصول وخاتمة الأول بعنوان \"الأصول التاريخية للعمارة العراقية قبل التدوين\" وفيه مدخلا تاريخيا موجزا لتطور العمارة العراقية الأولى في جرمو حسونة وسامراء وحلف والعبيد والوركاء ودراسة معالم العمارة العراقية الأولى أما الفصل الثاني فهو بعنوان \"العمارة في عصر فجر السالات\" وفيه مدخل تاريخي للعمارة في هذا العصر مستعرضا عمارة القصور السومرية مثل قصر مدينة كيش وقصر مدينة أريدو وكذلك عمارة المباني المدورة من مبنى تل النمل الدائري ومبنى تل الشوك الصغير وأيضا استعرض المؤلف في هذا الفصل الفصل عمارة دور السكن والعمارة العسكرية من الخنادق والأسوار والأبراج وغيرها وكذلك العمارة الدينية من أمثال عمارة المعابد وعمارة الزفورات وكذلك أيضا استعرض مواد البناء في أبنية هذا العصر وفي الفصل الثالث الذي هو بعنوان \"العمارة في العصر الأكدي\" يستعرض الكتاب مدخل تاريخي لهذا العصر وأبنيته المدنية من عمارة القصور الأكدية وعمارة المباني المدورة في هذا العصر ووكذلك عمارة المباني السكنية وأيضا العمارة العسكرية للعصر الأكدي أما الفصل الرابع والأخير خصصه المؤلف للعمارة في عصر سلالة أور الثالثة وينتهى الكتاب بخاتمة وقائمة المراجع والمصادر الذي استعان بها المؤلف.
BOOK
المنطقة المقدسة المحاطة بسور التيمنوس
تناول هذا البحث المنطقة المقدسة وهي نواة المدينة ومكوناتها (المعبد والقصر) وقد اختلف موقع المنطقة المقدسة بالنسبة للمدينة وذلك حسب أسلوب تخطيط وحسب الفترات التاريخية ففي الجنوب احتلت مركز المدينة وأما الأشوريين فقد اتخذوا ما يسمى بالقلعة وهي ترتفع عن مستوى السهل المحيط بها وتشرف عليه وقد أحيطت بجدران حيث اتخذت مكانا جانبا وأصبحت جزءا من السور أما في البابلي الحديث حيث دمجت المفاهيم السومرية القديمة مع النمط الأشوري. وتركزت بمعزل عن القصور الملكية. كانت غالبية المناطق المقدسة محاطة بسور يسمى في اللغة السومرية \"TEMEN\" وفي اللغة الأكدية \"temmennu\"
Journal Article
العمارة الملكية في بلاد الرافدين من عصر سلالة أور الثالثة إلى نهاية العصر البابلي القديم (2112-1595 ق. م)
يتناول كتاب العمارة الملكية في بلاد الرافدين من عصر سلالة أور الثالثة إلى نهاية العصر البابلي القديم (2112-1595 ق.م) وتعد هذه الفترة أكثر أهمية من الفترات الأخرى العائدة إلى عصر البرونز فيما يتعلق بالعمارة الملكية، إذ شهدت بلاد الرافدين ازدهارا كبيرا في هذا المجال، وزاد عدد القصور في مدنها، وشهد القصر تطورا كبيرا من الناحيتين المعمارية والوظيفية، وأصبح اء مركز المملكة، يسكنه الملك مع عائلته كبيت له، ويدير منه مملكته سياسيا وإداريا واقتصاديا. ومما يؤكد تطوره تشييده وفق مخطط مسبق، وتقسيمه من الداخل إلى عدة أقسام بطريقة مدروسة، وربط هذه الأقسام بعضها ببعض من خلال الأبواب التي توزعت على جدرانه الداخلية، وإعطاء كل قسم وظيفة تتناسب مع تجهيزاته ومساحة حجراته وأشكالها. ولم يغب عن بال المعماريين أيضا تزويد القصور بمصادر للإنارة، لتكون صالحة للسكن. وأخذوا بالحسبان تجهيزها بأسس قوية؛ لدعم الجدران من جهة، ولتكون هذه الأخيرة قادرة على حمل طابق علوي خصص لأكثر من وظيفة (مسكن للعائلة الملكية ومستودع لحفظ أرشيف الدولة)
Book
