Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
55
result(s) for
"الفرق الإسلامية العراق"
Sort by:
السلفية في العراق : دراسة في التاريخ والفكر
يتناول كتاب السلفية في العراق دراسة في التاريخ والفكر للدكتور خليل الربيعي تيارات السلفية في العراق المتعددة من حيث الرموز والتاريخ والمواقف برؤية محايدة وبعيدة عن الرؤى المسبقة ناتجة عن انفتاح معرفي وهو أمر يصعب توفره كثير ولذلك حاول المؤلف محاكمة أفكارة السلفية بأدواتها المعرفية وابتعد عن آراء مخالفيها إلا في مجال محدود جدا.
الفرقة الزيدية في العراق والمشرق في القرنين الخامس والسادس الهجريين
2022
تعد الفرقة الزيدية من أهم الفرق المعارضة للدولة الأموية والعباسية وقد نسبت هذه الفرقة لشخص إمامها الأول زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام)، بدأ الانتشار الزيدي في العراق والمشرق مع استشهاد زيد بن علي (عليه السلام) (١٢٢ هجري) في الكوفة، وابنه يحيى (125 هجري) في الجوزجان ناحية المشرق، كما كان للدعاة والتلاميذ الدور الفاعل في انتشار أفكار إمامهم زيد بن علي (عليه السلام)، حتى أصبحت هناك قاعدة كبيرة له أخذ المذهب الزيدي بالتراجع في العراق والمشرق على حساب المذهب الإمامي، وكان للبويهيين الدور الكبير في ذلك، يضاف إليها غياب الدعاة الزيدية والأئمة الفاعلين على الساحة خاصة في القرن الرابع والخامس الهجري، زاد من الأمر ظهور أعداد كبيرة من منظري الإمامية خاصة بعد غياب إمامهم الثاني عشر، كان لسعي البويهيين في تقليص نفوذ الأئمة الزيدية سببا أخر إذ تبنى هؤلاء المذهب الإمامي حتى لا يقعوا تحت سلطة إمام خارج بالسيف ينقادون له. كان للتغيرات السياسية والاجتماعية التي عصفت في العراق وإيران سببا في ضعف الفرقة الزيدية، فمع دخول السلاجقة الأتراك بدأت الحركات الشيعية تضعف بفعل البطش الشديد الذي أتبعه السلاجقة مع الفرق الأخرى، خاصة في فترة الحرب المذهبية منذ (447 -449هـ) فكانت من أعنف الفترات التي شهدها العراق وإيران، فقد تعرض التراث الشيعي ومؤلفاتهم للحرق والزوال وقبض على عدد كبير من علمائهم فغادر أغلب هؤلاء إلى مناطق أكثر أمانا خاصة بلاد اليمن، واتجهت أعداد من الناس لاعتناق المذهب الإمامي المستتر من البطش، كما كان لكثرة المدارس التي أنشأها السلاجقة ومنها المدارس النظامية سببا في ضعف الوجود الزيدي المنافس في تلك الأنحاء.
Journal Article
البابية والبهائية في العراق = Babis and Bahai in Iraq : (دراسة مع نص كتاب أقدس)
by
الربيعي، نبيل، 1958- مؤلف
,
البهاء، حسين علي نوري بن عباس، 1817-1892 الكتاب الأقدس
in
البابية العراق تاريخ
,
البهائية العراق تاريخ
,
الفرق الإسلامية العراق تاريخ
2020
صدر عن دار الفرات للثقافة والإعلام- العراق- بابل بالاشتراك مع دار سما للطبع والنشر والتوزيع هذا الكتاب الموسوم (البابية والبهائية في العراق... دراسة مع نص كتاب أقدس). الكتاب من القطع الوزيري وتضمن (334) صفحة، مزود بالصور والإحصائيات والجداول. الكتاب تضمن مقدمة وستة فصول ولكل فصل ثلاثة مباحث أو أربعة، مع نص كتاب (أقدس) وهو الكتاب المقدس عند الديانة البهائية. في الفصل الأول : أوضح الربيعي أن الشيخية أو الكشفية هي مدرسة فكرية شيعية أثنى عشرية، أوجدها وأرسى قواعدها الشيخ أحمد بن زين الدين الإحسائي، فهم يوالون الأئمة الاثني عشر من أهل بيت النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، ويقتدون بهم ويعملون بأقوالهم، كما يحرصون على أداء الأعمال الشرعية من صلاة وصوم وحج وزكاة وخمس وغيرها. الفصل الثاني (ظهور البابية) أوضح الربيع بعد وفاة السيد كاظم الرشتي سنة (1259هـ / 1843م) أخذ الشيخ حسين البشروئي بالبحث عن خليفة للرشتي، فوقع اختياره على السيد علي محمد رضا الشيرازي ليكون الباب الموصل للإمام المنتظر، فأطلق الشيرازي على نفسه لقب (الباب) وكان البشروني أول من آمن برسالته فأطلق عليه لقب (باب الباب)، وقد وضع الشيرازي أفكاره ومعتقداته بكتاب سمي \"قيوم الأسماء\" في تفسير سورة يوسف. في الفصل الثالث (حواريو الباب) ذكر الربيعي بعد إعدام الباب ادعى (25) رجل من اتباعه، كل واحد منهم إنه الموعود الذي بشر به الباب، وكان من أبرزهم ميرزا حسين علي نوري الملقب (بهاء الله)، والملا حسين البشروئي ، والحاج محمد علي القدوس، والملا علي البسطامي، وقرة العين. وقد ركز الربيعي على شخصية قرة العين الفتاة الإيرانية التي بدأت ببث الدعوة إلى البابية كخطيبة بين الرجال مكشوفة الوجه واليدين، ودورها في نشر الفكر البابي ودفاعها عن حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل، وذكر عدة روايات لطريقة قتلها بالخنق ورمي جثتها في بئر مهجورة... إلى آخر الموضوعات.
طائفة الشبك في العراق : أصلهم، فرقهم، لغتهم، عقائدهم، قراهم، عاداتهم، سقوطهم بيد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
by
الصراف، أحمد حامد، 1900-1985 مؤلف
,
العاني، خالد عبد المنعم معد
,
أنستاس الكرملي، أنستاس ماري الكرملي، الأب، 1846-1947 مقدم
in
داعش (منظمة) العراق قرن 21
,
الشبك (فرقة إسلامية) العراق
,
الفرق الإسلامية العراق
2019
رد فعل سني على المد الشيعي في المنطقة بدعم من إيران
2014
هدف البحث إلى بيان رد فعل الجانب السني على المد الشيعي في المنطقة بدعم من إيران . واشتملت هيكلة البحث علي نقاط هامة. عرض البحث التطور الطبيعي لتيار التطرف ونذكر منها التعرف من طالبان على تجربة إنشاء الدولة الإسلامية وإداراتها مما أدى إلى قيام داعش بفرض أنظمتها على الأراضي التي استولت عليها. وبذلك تميزت عن الجماعات الجهادية الأخرى التي اعتادت الاختفاء بعد قيامها بأية عملية . كما ناقش البحث الطائفية والتطرف التي ظهرت على الحدود اللبنانية السورية وعلى رأسها جبهة النصرة ومقاتلي حزب الله . واختتم البحث بتعرض لرأى الجهات الخارجية حول الدولة الإسلامية أو داعش . فقد هدفت الجهات المتمثلة في الولايات المتحدة وإنجلترا وإسرائيل إلى خلق كيان سني قادر على مواجهة الهلال الشيعي في المنطقة لإدخالها في المواجهات العسكرية والسياسية . كما رأت الجهات الخارجية بانها صنيعة إيرانية أو سورية لشق الصف السني وإضعافه . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
تراجيديا كربلاء : سوسيولوجيا الخطاب الشيعي
by
الحيدري، إبراهيم بن صبغة الله بن أسعد، 1820-1881 مؤلف
in
الشيعة (فرقة إسلامية)
,
الفرق الإسلامية
,
كربلاء (العراق) تاريخ
1999
يتناول الكتاب مراسيم العزاء الحسيني في عاشوراء في أبعادها الاجتماعية والسياسية والفولكلورية التي تحولت إلى شكل من أشكال الرفض والاحتجاج وضرب من ضروب المقاومة الخفية ضد الرؤية الأيديولوجية الرسمية التي نمت في واقع مرفوض كان سببا في نشأتها وانتشارها، بعد أن اضطر البعض إلى كبتها وهكذا أصبح الجَلد الذاتي عند البعض عملا بسيطا بالمقارنة مع حجم المأساة الدامية، فيما تحولت المعاناة التي تثقل على كاهل الإنسان المحاصر إلى عزاء وسلوى ووعد وأمل بالشفاعة والإنقاذ.
أسس النهضة في الثورة الحسينية
2019
إن المرحلة الحرجة التي نعيشها ويعيشها بلدنا تجعل الحديث عن الموضوعات اللصيقة بالرقي بالمجتمعات ولاسيما الإسلامية منها، حديثاً ضرورياً، لأنه تطبيق عملي لما تقرر في الكتاب والسنة وسيرة آل البيت الأطهار، وإن أهمية الحديث عن أسس النهضة في ثورة الحسين عليه السلام تكمن في كونها تضع الأسس الفكرية والمنهجية اللازمة لحركة الأمة على وفق التصور الإسلامي للكون والحياة والإنسان. إذ لا يخفى أن موضوع الدراسة يرتبط ارتباطاً وثيقاً بأهم قضية، وهي الغاية من وجودنا، وإن نهضة هذه الأمة وإصلاح حالها، وإخراجها مما أصابها من تراجعٍ حضاري، هو في ذاته توفير لشروط التمكين والاستخلاف في الأرض. وما أحوجنا اليوم ونحن نقارع الإرهاب من استذكار تلك الملحمة التأريخية التي خاضها سبط الرسول الأكرم عليه السلام وما أحوجنا إلى أخلاقه في المعركة تلك، لاشك أن عنوان الإرهاب في عصرنا إنما يستمد شرعيته من تلك النصوص نفسها التي قام الطغاة في زمن الحسين عليه السلام بتأويلها وحرفها من أجل شرعنه مسيرتهم بعد أن كشف الإمام سوأة نظامهم المنحرف وممارساته الشاذة، والإرهاب كما كان في القديم يحاول إلغاء الآخر ورفض أي محاولة للتصحيح فهو اليوم يحاول ذلك بقوة، فالمعركة القديمة هي نفسها ومن أراد أن ينتصر في هذه المعركة فعليه استلهام تجربة الإمام الحسين وأن يقف على ملامح تلك الثورة ويرسمها في ذهنه ويرسخها في وجدانه ويعيشها في واقعه بعيداً عن شعارات الانتماء من غير اقتداء حقيقي بها، وهذا يعني محاربة الإرهاب بجرأة ومن غير رياء، ولا سمعة، محاربة تأتي عليه في هيكله الكثيب لتسقطه وتزيله من الوجود من خلال عمل مدروس يقوم على تغيير المنكر ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً. وتعد الثورة الحسينية أكبر وأنجح ثورة على مر التأريخ، كونها نجحت في تحقيق النهوض للأمة وإيقاظها من الغفلة التي سدرت فيها حيناً من الزمن. وقد نجحت الثورة الحسينية في إبراز الإسلام المحمدي وتنقيته من المخالفات التي رسخها الحكام الطغاة. وقد رسخت الثورة الحسينية الحاكمية لله تعالى فحثت عليها لما له من تأثير في جوانب الحياة المختلفة، وقد حرص الإمام الحسين عليه السلام على مؤسسة الحكماء، تسير وفق الخط الإسلامي الصحيح لما في ذلك من صلاح البلاد والعباد. وقد كان أبرز سمات النهضة هو الإصلاح، أي إصلاح موجه بالأساس إلى رأس الحكم فبصلاحه صلاح الرعية وبفساده فسادهم. كما يعد الفرد (الإنسان) محوراً لعملية الإصلاح الحسيني، ولهذا فقد كان هدفاً أساساً لمن يريد النهوض بأي أمة، وهذا ما حفلت به الثورة الحسينية وأكدت عليه. أخيراً نجحت الثورة الحسينية في التأكيد على التجديد والإحياء في منظومة المسلمين الحياتية، وتجلى ذلك من حرص الإمام الحسين عليه السلام في إسباغ الطابع الشمولي على ثورته؛ فهي ليست خاصة بشيعته بل هي عامة للأمة التي من شأن تمسكها بمنظومة القيم للأمام في ثورته أن تعود حياتها صافية نقية كما كانت في عهد الرسالة الأول.
Journal Article