Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
3,426
result(s) for
"القبائل العربية"
Sort by:
رهائن القبائل في بلاد المغرب خلال العصر الوسيط
لعبت القبائل دورا بارزا في تاريخ بلاد المغرب خلال العصر الوسيط، وأشارت المصادر إلى العلاقات المتوترة بين القبائل والدول القائمة، وكان موضوع الرهائن قد طرح في إطار الهيمنة من قبل السلطة على القبائل وإجبارهم على الاعتراف بثقافة مغايرة كما تم استعمال رهائن القبائل لغايات عسكرية وكذلك سياسية إضافة إلى أخذ رهائن القبائل من أجل رهانات جبائية. في هذا المقال سنحاول البحث في موضوع الرهائن ودورهم في تخفيف حدة التوتر بين السلطة والجانب القبلي كما سنتعرض إلى قضية مصير رهائن القبائل والغايات المنشودة بالنسبة للسلطة خلال العصر الوسيط عند قبول الرهائن أو التقديم الطوعي للرهائن من طرف القبائل لغايات سياسية تخدم السلطة والقبائل، كما مثل الرهائن عنصر ضغط وإخضاع للقبائل وبالتالي يسر عملية التبعية للدولة. وقد تبين أن رهائن القبائل لعب أدوارا مختلفة نبهتنا إلى المسكوت عنه في المصادر باعتبارهم قدوة لمجموع القبيلة وضمانا لوحدتها وقوتها اعتمادا على السلطة كحليف رئيس وليس اعتمادا على قدراتها الذاتية فحسب.
Journal Article
الفاصل بين الحق والباطل من مفاخر قحطان واليمن
هذا الكتاب يأتي ضمن سلسلة من الردود اليمانية على مفاخرة النزارية لهم، حيث ورد في الكتاب تلك المفاخرات التي ابتدأها في الإسلام وفتح بابها الشاعر النزاري، الكميت الأسدي في قصيدته المذهبة التي افتخر فيها بفضائل النزارية وذكر مثالب ومعايب القحطانية والتي مطلعها : \"ألا حييت عنا يا مدينا... وهل بأس بقولنا مسلمينا\" وذكر أيضا رد فعل عنيف من شعراء اليمانية وخصوصا بالشام بداية حيث رد عليه الشاعر حكيم بن عياش الكلبي ورد على الكميت أيضا دعبل بن علي الخزاعي شاعر القحطانية في العصر العباسي الأول بقصيدة على وزن قصيدة الكميت وقافيتها، أورد فيها فضائل القحطانية ومثالب النزارية.
Book
قبائل بدو الفرات عام 1878
يضم هذا الكتاب وقائع الرحلة الأولى في الجزيرة الفراتية بأكناف بادية الشام، بدأت بها آن وزوجها ولفريد عام 1877 في حلب، وبلغا الفرات مطلع العام 1878، وهو نهر غزير تحف بضفافه غابات الحور والطرفاء المليئة بالسباع والنمور والطيور، ووصلا إلى دير الزور في الفرات الأوسط ثم تابعا ضمن فريق من الحراس، يقودهم دليل تدمري هو محمد بن عبد الله العروق من بني لام من قبيلة طيء (وعلاقته بهما ستغدو محور الرحلة الثانية إلى نجد). أما الوجهة فكانت تدمر ومنها إلى دمشق، وبعد زيارة تدمر توجها صوب مضارب البدو جنوبي تدمر، للقاء بالشيخ جدعان بن مهيد شيخ قبيلة الفدعان العنزية، وهناك تجولا في مضارب قبيلة السبعة والفدعان والولد علي والرولة، جنوبي تدمر بإتجاه الغرب حتى مشارف دمشق، فنالا فرصة ثمينة لدراسة أحوال البدو وسلالات خيول البادية.\"
BOOK
