Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
80 result(s) for "القرآن آداب التفسير"
Sort by:
أجوبة وتقاييد في تفسير الكتاب العزيز = Answers and restrictions in the interpretation of the holy book
يتكون هذا المؤلف، من أحد عشر تقييدا ​​في التفسير، بعضها في تفسير سورة بعينها، وبعضها في تفسير آية بعينها، وأحيانا في شكل رد على مفسر ما في آية ما؛ وهذه التقاييد كالآتي: التقييد الأول : متعلق الجار والمجرور في البسملة، والتقييد الثاني : تفسير سورة الفاتحة، والتقييد الثالث: تفسير قوله تعالى : (وأني فضلتكم على العالمين) [البقرة 121]، والتقييد الرابع : في تفسير قوله تعالى : (ولكن ليطمئن قلبي) [البقرة 259]، والتقييد الخامس : في تفسير قوله تعالى : (وإن الينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكّ مِنْهُ) [النساء 156] والتقييد السادس : في تفسير قوله تعالى: (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم) [النحل 98]، والتقييد السابع: في تفسير قوله تعالى : (ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض يخلفون) [الزخرف 60]، والتقييد الثامن : في تفسير قوله تعالى : (والذين هم للزكاة فاعلون) [المؤمنون 4]، والتقييد التاسع : في تفسير قوله تعالى : (إنما يخشى الله من عباده العلماء) [فاطر 28] ... إلخ.
آداب الحوار في القصص القرآني
يروم هذا البحث إلى استنباط آداب الحوار من القصص القرآني في سورة هود عليه السلام؛ والتي تجعل الحوار حوارا مثمرا، كما أنه يستجلي دور القرآن في ضبط الحوار وتوجيهه ووضع الأسس الصحيحة له؛ ويبين أن الأنبياء هم القدوة الحسنة لكل محاور أراد النجاح لحواراته. ومن أبرز نتائج البحث: 1- أهمية الحوار وآدابه في ضوء القصص القرآني وفي رحاب سورة هود حيث يبقى الحوار عذبا رقيقا بعيدا عن الفوضى والمهاترات؛ فيكون أقرب لتحقيق أهدافه المنشودة. 2- التأصيل لمنهج الحوار والرجوع به إلى آدابه الأصيلة حتى يؤتي ثماره ويؤدي دوره سيما في هذا العصر الذي تشتد فيه الحاجة إلى حوار جاد صريح يستوعب جميع القضايا. 3- من أبرز آداب الحوار الأساسية المستنبطة من القصص القرآني في سورة هود والتي تندرج تحتها كثير من الآداب الفرعية: الإخلاص لله تعالى، والاستقامة على المنهج، وأهلية المحاور بالعلم، والتلطف والرحمة والرفق، والوضوح، وحسن الاستماع والإنصات.
شواهد التفسير عند ابن عباس في مسائل ابن الأزرق
صدر عن مركز الدراسات القرآنية بالرابطة المحمدية للعلماء كتاب (شواهد التفسير عند ابن عباس في مسائل ابن الأزرق)، جمع وتحقيق ودراسة : الدكتور أحمد الخياطي، ضمن سلسلة دراسات قرآنية (3)، 1439 هجري-2018، في مجلدين متوسطي الحجم يتكونان من (989 صفحة) وقد قسم المؤلف كتابه إلى ثلاثة أقسام : جعل القسم الأول منها في أربعة أبواب، خصص الباب الأول منها للحديث عن حياة ابن عباس ومؤهلاته وتحدث في الباب الثاني عن التفسير في عصر ابن عباس، أما الباب الثالث فأفرده لموضوع الشواهد بين التعريف والتوظيف وتتبع في الباب الرابع مسائل ابن الأزرق بين النشأة والرواية والدراسة، فيما خصص القسمين الأخيرين للتطبيق العملي لشواهد التفسير على مسائل ابن الأزرق، مرتبا لها وفق حروف المعجم وموضحا الظروف والملابسات الزمانية والمكانية لنشأتها، مع التوثيق الرواية وتصحيح النسبة والتشريح العروضي واللغوي وإبراز وجه التطابق فيما بين الكلمة القرآنية والكلمة الشعرية وقد تحصل لدى الأستاذ الدكتور أحمد الخياطي بعد البحث والتنقيب، ما يناهز (330) مسألة بشواهدها، اجتهد حفظه الله في مناقشتها لاستنباط شواهد التفسير وذلك من خلال عرض نص المسألة، ثم تخريجها وتوثيقها وعرض القراءات، مع بيان وجه التفسير الذي أراده ابن عباس لينتقل بعد ذلك للحديث عن الشاهد الشعري من حيث النسبة والبحر والرواية والمضمون وقد ذيل كتابه بخاتمة ضمنها نتائج البحث وآفاقه.
وقفات مع آيات من مطلع سورة الحجرات
يتناول هذا المقال التحليل الأخلاقي والسلوكي لمطلع سورة الحجرات، مركزًا على آداب الخطاب مع الرسول صلى الله عليه وسلم وتعميمها على العلماء والمجتمع. مستهلًا بذكر سبب النزول الذي نهى المؤمنين عن رفع الصوت فوق صوت النبي، وأكد على وجوب مخاطبته بالأدب، باستخدام ألقاب مثل \"يا رسول الله\" و\"يا نبي الله\" بدل الاسم المجرد، مشيرًا إلى أن ذلك يشمل ذكره واتباع سنته حتى بعد وفاته. ومستعرضًا تطبيق الصحابة لهذه الآداب، مثل أبي بكر الذي كان يهمس عند مخاطبة النبي، وعمر الذي تحول للحديث سرًا، وثابت بن قيس الذي اعتزل خشية حبوط عمله. كما يناقش تطبيق هذه الآداب على العلماء كونهم ورثة الأنبياء، فينبغي احترام أوقاتهم وعدم رفع الصوت في مجالسهم، مستشهدًا بسلوكيات ابن عباس والزهري. ويخلص إلى أن صلاح القلب والتقوى أساس صلاح الجوارح، وأن مخالفة هذه الآداب قد تؤدي إلى حبوط الأعمال، مختتمًا بتذكير القارئ باسم الله \"الغفور الرحيم\" كدعوة للتوبة والتمسك بالأدب الواجب. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025
آداب الحوار في المنظور الإسلامي
الحوار من منظور إسلامي من الموضوعات التي ينبقي أن تؤطر وفق مصادر الشرعية التي تنوعت فيها أنواع الحوار بتنوع مقاصده، وقد هدفت الدراسة إلى تحقيق عدد من الأهداف من أبرزها: التعريف بمفهوم الحوار، ومرادفاته، ودواعيه، وبيان مقوماته، وخصائصه، واستعراض بعض النماذج من الحوار القرآن الكريم، أنه دستور حياة ومنهج الأخلاق والتربية وغيرها نولا يشبع منه العلماء، ولا تنقضي عجائبه، ونماذج منه في السنة النبوية المطهرة لقد كان الحوار أساسا في الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو قومه ليلا ونهارا مستخدما أساليب الحوار وطرقه في تلك المواقف الحوارية التي نستخلص منها الدروس والعبر، والنهج الصحيح السليم والمنهج القويم في الحوار، ونماذج من حوارات السلف رضي الله عنهم، وهم أعلم الناس بهدي النبي صلى الله عليه وسلم فلما قبض تحاوروا وتشاورا وتناظروا، وردوا خلافهم إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، واتبعت الباحثة المنهج الوصفي التاريخي في سرد الحوارات في المنظور إسلامي. وهدفت الدراسة إلى جمع بعض ما جاء في ثنايا القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وأن أقوال السلف لتقديمة كمنظومة في بحث ليكون مرجعا موثقا يفيد الدعاة، وإلى إعادة الجيل المفتون بالحضارة الغربية إلى إجابيه الفكر الإسلامي، أيضا، هدفت الدراسة إلى التأصل الشرعي لطريقة الحوار، وذلك باستنباط المهارات الأزمة من مصادر التشريع الإسلامي المتمثلة في القرآن الكريم ونصوص السنة النبوية المطهرة، وفي أقوال السلف رضي الله عنهم وأرضاهم. وقد توصلت الدراسة لعدد من النتائج كان أبرزها: - أن الحوار مطلب شرعي للإنسان - أن للحوار في المنظور الإسلامي خصائص تميزه عن بقية الحوارات، وبذلك كان له السبق في الاستدلال المقنع والحجة الدامغة. - أن للحوار أهداف وغايات متعددة فيه تحقيق مصالح عظيمة لأمة وللفرد، وهو وسيلة دعوية لا يمكن الاستغناء عنها. - الحوار ذو أثر فعال ومؤثر في الإنسان لأنه يتناول جميع منافذ التأثير في الإنسان العقلية، والغريزية والمشاعر والانفعالات. - الحوار مطلب شرعي وسبيل نبوي استقاها الرسول صلى الله عليه وسلم من كلام رب العالمين. - أن الشريعة الإسلامية ممثلة في القرآن الكريم والسنة أرسلت قواعد العلاقة بين كافة البشر. أخرجت الدراسة بالتوصيات الآتية: - أن تكون آداب الحوار موضوعا في المناهج الدراسية، وإنشاء قناة خاصة بنشر ثقافة الحوار ليسهل التدريب من خلالها والتواصل معها. - دراسة أنواع الحوار الواردة في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والاقتداء بها في كل حواراتنا. - الحرص على ما ورد إلينا عن السلف الصالح من الصحابة رضي الله عنهم والتابعين رحمهم الله وغيرهم من علما هذه الأمة الذين كانوا هم أشد الناس حرصا على التحلي بآداب الحوار في كلامهم. - إقامة ندوات عن أدب الحوار ودوره في جميع شؤون الحياة، وتشمل جميع أفراد المجتمع، وتعرض عبر وسائل الإعلام المختلفة. على المؤسسات الدعوية معرفة أن الحوار وآدابه مطلب شرعي قام عليه الدين وكان وسيلة من وسائل انتشاره، ودعوته للآخرين.
الأسلوب الحواري في النص القرآني
يعتبر الحوار هو النشاط العقلي واللفظي بين المتحاورين، للوصول إلى اتفاق، أو حل لمشكلة ما، أو توضيح لقضية ما. وهناك فرقا واضحا بين الجدل والحوار، فالحوار والجدال يلتقيان في أنهما حديث أو مناقشة بين طرفين، لكنهما يفترقان بعد ذلك. إن الحوار يتحول إلى جدل مذموم إذا تخلله اللدة في الخصومة والمعارضة والمنازعة والتمسك بالرأي والتعصب له دون وجه حق. للحوار آداب جمة، ينبغي للأطراف جميعهم التحلي والالتزام بها، حتى لا يتحول كلامهم إلى ملاء، أو جدال. ويقصد بآداب الحوار أنه فنينات الحوار، \"فالحوار غذاء للعقول يقبل الناس عليه إقبالهم على غذاء البطون، لذا يغرم بعض المحاورين بشد انتباه من حوله وذلك بإثارة فضولهم، كأن يستهل حديثه بقصة غريبة أو مثل قديم، أو سرد مقولة لأحد العظماء، فذلك مما يعجب الناس ويجعلهم ينصتون أكثر، لتوقعهم المزيد منه. وقد أستخدم الرسل (عليهم السلام) أسلوب الحوار في دعوتهم أقوامهم، لما لهذا الأسلوب من نتائج طيبة وآثار إيجابية في الدعوة إلى الله تعالى. والقرآن الكريم يهتم اهتماما بالغا بالحوار، ويحرص على استخلاصه من الشوائب. يهدف الحوار إلى غاياته متعددة، فهو يستهدف الحقائق ويقيم عليها البراهين والحجج الدالة على الإيمان. إن الحوار في القرآن الكريم قد شمل أقوم الطرق وأفضل المناهج، وهو قادر على إقناع الناس جميعا إذا احتكموا إليه. لذا جاء بحثنا الموسوم: (الأسلوب الحواري في النص القرآني \"دراسة تحليلية\") ليسلط الضوء على مفهوم الحوار وآدابه، والتميز بين الحوار والجدل، وكذلك التركيز على آداب الحوار، ومن ثم تناولنا تطبيقات للحوار في القرآن الكريم، وكيفية تحاور الأنبياء مع أقوامهم، وغير ذلك من الموضوعات ذات الصلة بعنوان البحث.
أنواع الجدل وأساليبه في القرآن الكريم
إن الجدل طبيعة إنسانية وان لمصطلح الجدل في القرآن الكريم أغراض كثيرة منها ما هو محمود ومنها ما هو مذموم، فكل جدل مخالف لتعاليم الإسلام مذموم كالجدل للتفاخر، أو لإبطال الحق. وفي الختام لا ينتهي الحديث عن الجدال فأمثلة القرآن الكريم كالبحر لا تنفذ ولا تنفذ فوائدها وأخبارها، وجدال الكفار لا ينتهي مع الزمن بل يضل مستمراً إلى يوم الدين، لاعتقادهم أنهم على حق والمسلمون والأنبياء على باطل، لكن جدال الأنبياء يفوز دائما لاقترانهم بكل ما هو حق من السماء، فالله - عز وجل - يعطي أنبيائه الحجج والبراهين ليكونوا دائماً على صواب.
الاستفهام الإيجابي في الحوار القرآني: دراسة تأصيلية تطبيقيية
لقد دار هذا البحث حول تحديد معنى مصطلح (الاستفهام الإلجائي) الوارد في القرآن، وذلك من جهتين: * الجهة الأولى: الجهة التأصيلية؛ وذلك بتعريف المصطلح لغة واستعمالا، وذكر أساليبه، وثمراته. * الجهة الثانية: الجهة التطبيقية؛ حيث تم دراسة 20 موضعا من المواضع التي ذكر فيها العلماء أن فيها استفهاما إلجائيا. وقد كان البحث من الأهمية بمكان من جهة حاجة الباحثين في علم التفسير إلى تحرير جميع المصطلحات الواردة في هذا العلم، وهذا المصطلح لم أجد من تحدث عنه بالتفصيل لا في كتب علوم القرآن وأصول التفسير ولا في كتب البلاغة، فأحببت أن أجمع ما كتب عنه في مكان واحد. وقد كان من نتائج البحث: - أن الاستفهام الإلجائي مستعمل من قبل طائفة من المفسرين ليست بالقليلة منذ لدن الإمام الطبري إلى عصرنا اليوم. - في الاستفهام الإلجائي نوع إفحام، فلأجل ذلك يجب الاهتمام به في المجادلات. - من الملاحظ كثرة استخدام هذا الأسلوب في آيات سورة الأنعام التي جاءت لتقرير العقيدة الإسلامية الصحيحة. - بلغت عدد المواضع المدروسة (18) موضعا.
آداب الدعوة إلى الله من خلال سورة المدثر
استعرض المقال آداب الدعوة إلى الله من خلال سورة المدثر. بينت الآيات الأمور التي يجب أن يتحلى بها النبي في الدعوة إلى الله في بداية السورة خاطب الله النبي، وقد جمع العلماء أنها ثاني ما نزل على النبي بعد سور أقرأ والتي نزلت لتأمره بالدعوة إلى الله وفيها هذه الآيات تجميع لآداب الدعوة إلى الله، وفي هذه الآيات دلالة قوية على أهمية العلم والفقه قبل ممارسة الدعوة والتي تدل على ضرورة العلم قبل القول والعمل، كما أظهرت الآيات أن من مستلزمات الدعوة اللين والرحمة والشفقة والبعد عن الغلظة والفظاظة، وضرورة الدعوة إلى الله بوجود الحزم والعزم لأنه طريق الدعوة طريق شاق وصعب، وذكرت الآيات أن يقوم النبي بذكر الله في كل الأوقات وفيها أيضًا تنبيه للنبي عليه السلام بعدم الاكتراث بالكفار. كما أظهرت الآيات بضرورة الثبات بالقلب وأن يطهر الإنسان نيته من الصفات الذميمة، والمحافظة على الطهارة في الثياب والملابس من النجاسات، والبعد عن الرجز والمقصود بها الأوثان، والنهي عن استعمال النبوة والقرآن وسيلة للحصول على الأجر والمقابل من الناس، وضرورة التحلي بالصبر وعدم السخط والجزع. اختتم المقال بالإشارة إلى آخر أمر بالآيات عند الدعوة إلى الله وهو ضرورة الأخلاص في جميع الأعمال والطاعات والصبر على مشاق الدعوة؛ ويمكن القول إن هذه الآيات تعد منهجًا ربانيًا للدعاة إلى الله تعالى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022