Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى معرفة مدى تحقق جودة المعلم في المؤسسات القرآنية من وجهة نظر طلبة جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية في الجمهورية اليمنية. وقام الباحثان باستخدام المنهج الوصفي المسحي، وتمثلت أداة البحث في استبانة اشتملت على (٣٣) فقرة، توزعت على أربعة مجالات هي: مجال جودة التلقي والتلقين، ويتضمن (٨) فقرات، ومجال جودة الحفظ والمراجعة، ويشمل (١٠) فقرات، ومجال جودة الوسائل والطرائق، ويتضمن (٨) فقرات، ومجال جودة المقومات والأنشطة ويشمل، (٧) فقرات، وطبقت على عينة تكونت من (١٩٠) طالبا وطالبة. وأظهرت النتائج حصول جودة المعلم في المؤسسات القرآنية اليمنية على تقدير (متوسط) في مستوى الأداة ككل، وعلى مستوى المجالات كل على حدة، كما أظهرت أن التفاعل بين متغيري: الجنس، والمستوى الدراسي لم يكن دالا إحصائيا. وكان من أهم توصيات البحث الاهتمام بتطبيق معايير جودة المعلم في المؤسسات القرآنية اليمنية.

هدفت الدراسة إلى معرفة واقع مقررات الدبلوم العالي في معهد الفتيات للقرآن الكريم في ضوء معايير المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي؛ ومن ثم الكشف عن درجة توفر تلك المعابير في مقررات الدبلوم العالي، وتقديم تصور مقترح لتطوير تلك المقررات في ضوء نتائج الدراسة. ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي الذي يعتمد على تحليل المحتوى. وتكونت عينة الدراسة من توصيف جميع مقررات الدبلوم العالي في معهد الفتيات للقرآن الكريم، ولجمع البيانات اللازمة اعتمدت معايير المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي أداة للدراسة، وتحليل توصيف مقررات الدبلوم العالي في ضوئها. وبعد الانتهاء من جمع البيانات وتحليلها إحصائيا توصل إلى عدد من النتائج، ومن أهمها: توفر المجالات الرئيسة لمعايير المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي في مقررات الدبلوم العالي في معهد الفتيات للقرآن الكريم بنسبة 25.9%؛ حيث بلغ عدد تكرارات مؤشرات المعايير الفرعية لتلك المجالات ‎٢١٨‏ تكرارا من ‎842‏ مؤشرا. كما بينت الدراسة أن هناك تفاوتا وعدم توازن لنسب التوفر في الحالات الرئيسة. واختتمت الدراسة بصياغة تصور مقترح لتطوير مقررات الدبلوم العالي في معهد الفتيات القرآن الكريم بما يتلاءم مع نتائج الدراسة وإطارها النظري.

استعرضت الورقة البيان الختامي لمؤتمر المناهج المصاحبة للحلقات القرآنية، الذي صدر في المؤتمر الأول للمناهج المصاحبة للحلقات القرآنية، تحت رعاية جمعية آيات الخيرية بدولة الكويت عبر الأون لاين، وبمشاركة العديد من المؤسسات القرآنية والمتخصصين في المجال القرآني والتربوي، وانتظم المؤتمر في ثلاثة محاور، الأول تناول الأسس العلمية التأصيلية للمناهج المصاحبة للحلقات القرآنية، والثاني كشف عن أهمية المناهج المصاحبة للحلقات القرآنية، والثالثة عرض للتجارب الواقعية للمؤسسات القرآنية في تطبيق المناهج المصاحبة. وخلص المؤتمر بتقديم عدة توصيات منها، إنشاء مركز بحوث ودراسات لإعداد المناهج المصاحبة للحلقات القرآنية وتحكيمها، وتدريب المعلمين والمعلمات ضمن برنامج تأهيل تربوي متكامل لتلافي الضعف في مهارات التدريس للمنهاج القيمي والمهاري في الحلقات القرآنية. كما سلطت الورقة الضوء على الوثيقة الختامية لمؤتمر المناهج المصاحبة لحلقات تحفيظ القرآن الكريم، وكانت محتويات الوثيقة تشمل على مقدمة، وتعريفات، وأهمية المناهج، وأهداف المناهج، والأسس). وخلصت الورقة بتحديد مجموعة من الضوابط المهمة في صناعة المنهج ومنها، مراعاة علاقة المنهج بنوع الحلقة (دائمة-مؤقتة) ومدتها (عدد المرات في الأسبوع)، والعناية بالكيف قبل الكم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"

استعرضت الورقة تقرير عن مشروع علمي بعنوان مؤسسة النبأ العظيم بمكة المكرمة، وقد جاء في التقرير عدد من النقاط وهي، أولاً: التعريف بالمؤسسة، حيث تأسست مؤسسة النبأ العظيم الوقفية النشر هدي القرآن في عام (1433هـ). ثانياً: الرؤية، وهي بيت خبرة في المبادرات التطبيقية للهدى القرآني. ثالثاً: الرسالة، وهي نشر الهدى القرآني وإحياء تدارسه في الأمة من خلال بناء ورعاية المبادرات التطبيقية، وتأهيل النخب العلمية. رابعاً: الأهداف، ومنها تعزيز عظمة القرآن وهديه في نفوس المؤثرين، وصناعة مبادرات نوعية في الهدي القرآني. خامساً: مجالات العمل، ومنها البحوث والدراسات، والتدريب والتأهيل، والتعليم، والنشر الإلكتروني. سادساً: مشاريع المؤسسة الاستراتيجية، ومنها مشروع تدارس، ومشروع القرآن وصناعة القادة، ومشروع الاستشفاء بالقرآن \"سكينة\"، وأكاديمية النبأ التعليمية، والإصدارات العلمية، والشراكات. سابعاً: إنجازاتها، ومنها إصدار الحقيبة التدريبية لتدارس وطباعة أكثر من (4000) حقيبة تدريبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

استهدف المقال تقديم قضية تربوية عن المؤسسات القرآنية ومشاريع حفظ القرآن الكريم\". اشتمل المقال على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تناول تعريف المشروع، فهو مجموعة من الأنشطة والأعمال. كما جاء في المحور الثاني تتبع المشاريع القرآنية في عصر الخلافة الراشدة، وأتضح ذلك في جمع القرآن الكريم في عهد أبى بكر الصديق رضى الله عنه، والمدارس القرآنية في عهد بن الخطاب، وجمع القرآن في مصحف واحد في عهد عثمان بن عفان.n والمحور الثالث تحدث عن الحاجة إلى مشاريع قرآنية في الوقت الحالي. كذلك المحور الرابع استعرض الاحتياجات المجتمعية من المؤسسات القرآنية، والتي من خلالها ستكون هذه المؤسسات قادرة على صياغة مشاريع قرآنية تلبى تلك الاحتياجات. والمحور الخامس والأخير عرض نماذج لمشاريع قرآنية نوعية واتجاهاتها. واختتم المقال بالإشارة إلى سمات المشاريع الرائدة التي نحتاجها، تمثلت في واضحة الرؤية محددة الأهداف، مشاريع إبداعية وذات رؤية شرعية مؤصلة، كذلك مشاريع تقوم على عمل إداري منظم يوزع الأدوار ويحدد المهام ويضع المعايير.nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدفت الدراسة إلى التعرف على الخلوة بين التقليد والتجديد نحو مؤسسة نموذجية لتعليم القرأن الكريم. استخدمت الدراسة المنهج التحليلي الاستقرائي. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: مؤسسة الخلوة في السودان: تاريخها ونشأتها، منهجها، ووسائلها وفيه عدة مطالب، المطلب الأول: تاريخ الخلوة ونشأتها، المطلب الثاني: أهم الوسائل التعليمية في الخلوة، المطلب الثالث: أسلوب الخلوة وطريقتها، المطلب الرابع: أهم ما يميز الخلوة في منهجها ونظامها الدراسي عن بقية مؤسسات التعليم الأخرى. المبحث الثاني: إمكانية التطوير والتحديث في المؤسسات القرأنية\" الخلوات وغيرها\" وفيه مطلبان، الأول: مرتكزات التطوير والتحديث في المؤسسات القرأنية\" الخلوات وغيرها، الثاني: مجالات التطوير والتحديث في الخلوات. المبحث الثالث: الإيجابيات والسلبيات. المبحث الرابع: الرؤية المستقبلية التطويرية التجديدية للمؤسسات القرأنية\" الخلوات وغيرها\" وفيه، المطلب الأول: الرؤية المستقبلية من جهة الحفظ، المطلب الثاني: الرؤية المستقبلية من ناحية الفهم والتدبر. المبحث الخامس: أثر تدبر القرأن وتفهمه علي المعلم والطالب وتضمن، المطلب الأول: أثر تدبر القرأن وتفهمه علي الشيخ، المطلب الثاني: أثر تدبر القرأن وتفهمه علي الطالب. المبحث السادس: المشروع المقترح لنشر مفهوم تدبر القرأن الكريم في الخلوات من حيث، أولاً: واقع الامة المسلمة تجاه تدبر القرأن الكريم في الوقت الحاضر، ثانياً: أهداف المشروع والمعنيون به، ثالثاً: مقترحات المشروع، رابعاً: نتائج المشروع، خامساً: العقبات، سادساً: الحل. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها، أن تاريخ الخلوة في السودان ضارب في الجذور، ويمتد إلى زمن بعيد، ارتبط بدخول الإسلام السودان مروراً بالمماليك الإسلامية، ثم الحكومة الوطنية المتعاقبة. وأوصت الدراسة بضرورة إنشاء مركز أو هيئة بالسودان للتدبر تعتني فهم القرآن الكريم وتدبره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هذا البحث يهدف لرصد تجربة متميزة في تعليم القرآن الكريم في المغرب العربي، وهي تجربة متجذرة، وذات امتداد تاريخي تأصل في المغرب منذ دخول الفتح الإسلامي. وتكشف هذه الدراسة عن المعالم المنهجية لتحفيظ القرآن الكريم، والأسس العلمية لها في هذه المناط، وذلك عبر دراسة ذلك في فصول أربعة هي: الفصل الأول : وفيه تعريف بمراحل واليات التحفيظ فيها، وهو فصل تعريفي. والفصل الثاني : ويركز على خصائص المنهاج المغاربي في الحفظ، وهو فصل تحليلي للمقومات العلمية والأسس المنهجية لتميز هذه التجربة. وفصل ثالث : يدرس المعالم التربوية في تحفيظ القرآن في الكتاتيب ؛ لإبراز الملامح التربوية في الكتاتيب، وللكشف عن سبق هذه الكتاتيب لكثير من النظريات التربوية الغربية اليوم . وفصل رابع : يتضمن وصف الزيارات الميدانية لكتاتيب من شمال المغرب وجنوبه وغربه تتجلى فيها التطبيقات العملية لما يجري عليه العمل في التكتيب بمراحله المختلفة والتلقين والتحفيظ ومراجعة (الأسوار) وقراءة (الحزب الراتب) مع الوقوف على فضاءات الكتاتيب وقاعات الدرس ومساكن التلاميذ (إقامات الداخلية) وكذا التعرف على جملة من المشايخ والفقهاء في الكتاتيب وهيآتهم وأحوالهم، والجلوس إليهم أثناء فترات العمل وأخذ الصور لمختلف العمليات والآليات للتوثيق البصري مع تسجيلات للتوثيق السمعي وغير ذلك.