Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
4 result(s) for "المراقبة البصرية"
Sort by:
التغذية الراجعة عن طريق المراقبة البصرية لتصحيح دقة الأداء وتطوير بعض المؤشرات البيوميكانيكية لرمي المطرقة للمتقدمين
التغذية الراجعة ذات الإحساس بالحركة تعد الأساس لصورة الأداء الصحيح برمي المطرقة، وهذا يقود الرامي إلى التحكم بالحركات التي تحدث وتسمح له بمراجعة جوانب حركية أخرى لكي تتوافق معلومات التغذية الراجعة مع صور الأداء الحركي، مما يسمح ذلك بقيام الرامي بالأداء الأفضل في مواقف المنافسة، وهذه المشكلة أراد الباحثون إيجاد حلول لها من خلال المراقبة البصرية لأداء الرامي ومراجعتها هن قبل اللاعب والمدرب لتحديد الخلل الدقيق في الأداء وتجنبه من خلال الممارسات المتكررة المصحوبة بهذا النوع من التغذية الراجعة. وقد يتطلب البحث قياس بعض المتغيرات الميكانيكية لبيان فاعلية استخدام التغذية الراجعة بالمراجعة البصرية المتكررة والآنية في تصحيحها، وقد طبق البحث على عينة من رماة المطرقة العراقيين المتقدمين ولثلاث مرات بالأسبوع ولمدة (7) أسابيع، وكان من نتائج البحث تطور قوة الدفع اللحظي لحظة الرمي، وتطور التعجيل المحصل (العمودي والمماسي) لحظة إطلاق المطرقة، وتناقص الفروق بكمية الحركة بين وضع الرمي والرمي النهائي وتتطور الإنجاز النهائي.
المنصات الإلكترونية والمساءلة النقدية الجماعية لمحتوى السمعي البصري
هدفت الدراسة إلى التعرف على المنصات الإلكترونية والمساءلة النقدية الجماعية لمحتوى السمعي البصري... تدفق المخرجات والمراقبة المستمرة. شكل الانفتاح على السمعي البصري في الجزائر انفراجا كان مأمولا منذ سنوات بسبب سياسة الانغلاق في هذا المجال التي دفعت الجزائريين إلى البحث عن منابر إعلامية أجنبية لإشباع حاجات كامنة من المضامين الإعلامية التي لم تكن متاحة في التلفزيون العمومي. وأكدت على أن استخدام شبكة الأنترنيت في الجزائر أدي إلى إحداث تغيرات في منحى العلاقات الاتصالية والممارسات الإعلامية وفقا لأسس جديدة صنعتها الترسانة التكنولوجية وتطوير تطبيقات الويب، وأفرزت الثورات التكنولوجية تحولات عميقة في الممارسة الإعلامية من حيث إنتاج واستهلاك المضامين الإعلامية والتفاعل ما بين الجمهور ووسائل الإعلام. وتطرقت إلى تفاعل المشاهدين مع أداء التلفزيون ونقدهم للمخرجات على مستوى نطاقات جغرافية محلية ووطنية؛ حيث تشهد المنظومة الإعلامية حراكا لا يمكن عزله عن السياق الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والتقني. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن متابعة الانتقادات التي يتداولها المستخدمون على مستوى المنصات الإلكترونية تعد أداة حقيقية لتصحيح مسار الممارسة الإعلامية للقنوات التلفزيونية الخاصة ومساعدتها على ضبط أجندة متكيفة مع الانتظارات الحقيقية للجمهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
أحكام التعويض عن مسئولية أعمال المراقبة الجوية
تتناول هذه الدراسة المسئولية عن أعمال المراقبة الجوية باعتبارها من المسئوليات الحديثة نسبيا في عالم القانون عموما وفي مجال الطيران المدني بصفة خاصة حيث لم تستقر أحكامها ولم يتم تنظيم أحكامها باتفاقية دولية مستقلة على غرار ما حدث بشان مسئولية الناقل الجوي مما أدى إلي الاختلاف في طبيعتها وأحكامها، ونظرا لتميز هذه المسئولية بعدة أحكام منبثقة من طبيعتها الخاصة فإنها تتميز هذه المسئولية بأحكام خاصة للتعويض، وعلى ذلك تقتضي الدراسة البحث في طبيعة المسئولية عن أعمال المراقبة الجوية وذلك ببحث مسئولية مراقبي الحركة الجوية التي تثور أثناء مباشرة أعمالهم طبقا للقواعد العامة في المسئولية المدنية، كما تقتضي الدراسة كذلك تحديد الآثار المترتبة على تحقيق المسئولية عن أعمال المراقبة الجوية نظرا لما لها من آثار خاصة.
مهارات ما وراء الانفعالات لدى الطلاب ذوي الإعاقة السمعية والبصرية
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الفروق في مهارات ما وراء الانفعالات بين الطلاب ذوي الإعاقة السمعية والطلاب ذوي الإعاقة البصرية والطلاب العاديين وتكونت العينة من (100) طالباً من طلاب السنة التحضيرية بجامعة الملك سعود منهم (35) من ذوي الإعاقة السمعية و(25) من ذوي الإعاقة البصرية (40) من الطلاب العاديين، ولتحقيق هدف الدراسة استخدم الباحث مقياس مهارات ما وراء الانفعالات (أعداد الباحث) وباستخدام المنهج الوصفي خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: -وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلاب العاديين ومتوسطات درجات الطلاب ذوي الإعاقة السمعية في مهارات ما وراء الانفعالات لصالح الطلاب العاديين. -وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلاب العاديين ومتوسطات درجات الطلاب ذوي الإعاقة البصرية في مهارات ما وراء الانفعالات لصالح الطلاب العاديين. -وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلاب ذوي الإعاقة السمعية ومتوسطات درجات الطلاب ذوي الإعاقة البصرية في مهارات ما وراء الانفعالات (عدا الخبرة في ما وراء الانفعالات) لصالح الطلاب ذوي الإعاقة السمعية.