Explore the vast range of titles available.

يهدف البحث الي مقارنة تأثيرات الوسائط المختلفة (الأرض والماء) عند أعماق غمر مختلفة باستخدام \"التريدميل المائي Hydrotherapy Treadmill\" وتدريب \"الفارتليك fartlek\" علي المستوي الرقمي لرياضي تحمل المسافات طويلة ولقد أستخدم الباحثان المنهج التجريبي بأسلوب القياس (القبلي - البعدي) لمجموعتان تجريبيتان وذلك لملاءمته لطبيعة هذه الدراسة وأسلوبها يشتمل مجتمع البحث علي طلبة كلية التربية الرياضية جامعة طنطا عدد (50) طالب رياضي وتم اختيار الباحثان العينة (قيد البحث) بالطريقة العمدية حيث تم اختيار (32) طالب رياضيا تم تقسيمهم كالتالي: 1- تم اختيار عينه من الرياضيين الممارسين لرياضه السباحة وعددهم (16) لاعبين تم تقسيمهم كالتالي: 2- تم اختيار عينه من الرياضيين الممارسين لرياضه العاب القوي وعددهم (16) لاعبين وبذلك يصبح لدينا مجموعتان تجريبيتان قوام كل منهما (16) لاعبين - المجموعة الاولي سيطبق عليها برنامج التريدميل المائي وتتكون من مزيج من لاعبي السباحة والعاب القوي و- المجموعة الثانية سيطبق عليها برنامج تدريبي بأسلوب الفارتليك وتتكون ايضا من مزيج من لاعبي السباحة والعاب القوي. كما تم اختيار (12) ناشئين اخريين من مجتمع البحث وخارج العينة الأساسية لتقنين متغيرات البحث وكانت أهم النتائج تشير إلى:  أظهر تطبيق برنامج تدريبات الفارتلك وتدريبات التريدميل المائي تحسن ملحوظ في بعض المتغيرات البدنية والفسيولوجية والمستوي الرقمي لدي سباحي 1500 متر سباحة حرة ومتسابقي 5000م جري.  أظهر تطبيق برنامج تدريبات التريدميل المائي عند مقارنته برنامج تدريبات الفارتلك أن تدريبات التريدميل المائي نتج عنها تحسن ملحوظ بنسبة أكبر في بعض متغيرات البدنية والفسيولوجية والمستوي الرقمي من النسبة التحسن التي حققها برنامج تدريبات الفارتلك لدي سباحي 1500 متر سباحة حرة ومتسابقي 5000م جري.

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير برنامج تدريبي باستخدام البيتا الانين (B-Alanine) على بعض المتغيرات الفسيولوجية والرقمي لسباحي المسافات الطويلة، واستخدام الباحث المنهج التجريبي بتصميم المجموعتين (التجريبية والضابطة) وذلك لملائمته لطبيعة الدراسة، وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من سباحي المسافات الطويلة ٨٠٠م/ 1500م بنادي (الحوار الرياضي) والبالغ عددهم (٢٠) سباح أعمارهم بين من 16 إلى 18 سنة والمسجلين بالاتحاد المصري للسباحة والمنتظمون في التدريب خلال الموسم الرياضي 2023م/ 2024م، وبلغت عينة البحث (25) لاعب، تم تقسيمهم إلى (١٠) لاعبين عينة تجريبية، و(١٠) لاعبين عينة ضابطة، و(٥) لاعبين كعينة استطلاعية، ثم قام الباحث بإجراء التجانس والتكافؤ لعينة البحث ثم تطبيق البرنامج الذي احتوى على تدريبات موجهة لسباحي المسافات الطويلة وتناول البيتا الانين قبل كل وحدة تدريبية ب ٣٠ دقيقه لمدة (٨) أسابيع متصلة. ومن أهم النتائج البرنامج التدريبي والمدعوم بتناول البيتا الانين قد أدى أن تحسن بعض المتغيرات الفسيولوجية (تركيز حامضية الدم- معدل النبض- حمض اللاكتيك) ذلك من خلال التقليل من تراكمات حامض اللاكتيك بصورة ساعدت على تحسن المستوى الرقمي للسباحين لسباقي (٨٠٠/ ١٥٠٠) بصورة فعالة.

هدفت هذه الدراسة للتعرف على مدى تأثير استخدام تقنية الواقع الافتراضي على بعض المتغيرات الفسيولوجية، كما هدفت الدراسة للتعرف على الفروق الإحصائية لأثر استخدام تقنية الواقع الافتراضي على المتغيرات قيد الدراسة، حيث تكون مجتمع الدراسة من (20) لاعبا من لاعبي (جري المسافات الطويلة) واشتملت عينة الدراسة على (9) لاعبين من لاعبي (جري المسافات الطويلة) في النشاط الرياضي في جامعة مؤتة. واستخدم الباحث المنهج الشبه التجريبي بخطواته وإجراءاته العلمية نظرا لتناسبه مع طبيعة هذه الدراسة، وأظهرت نتائج الدراسة أن للواقع الافتراضي (Virtual Reality (VR باستخدام نظارات ثلاثية الأبعاد تأثير واضح على متغيري الدراسة (معدل ضربات القلب (HR) Heart rate، إدراك الجهد (Rated Perceived Exertion (RPE)) على مختلف الشدد (60 واط، 90 واط، 120 واط، 150 واط)، حيث أظهرت نتائج الدراسة أن للواقع الافتراضي (Virtual Reality (VR تأثير دالا إحصائيا لشدة (120 واط) على متغير (معدل ضربات القلب (Heart rate (HR)، كما أظهرت نتائج الدراسة أيضا إن للواقع الافتراضي (Virtual Reality (VR تأثيرا دالا إحصائيا لشدة (150 واط) على متغير (إدراك الجهد (Rated Perceived Exertion (RPE) كما أوصت الدراسة بان تحتوي مختبرات الجهد البدني على غرف متخصصة بالواقع الافتراضي، وأوصت أيضا بإجراء دراسات على الواقع الافتراضي تشمل متغيرات فسيولوجية أخرى مثل (الاكتيك، والجلوكوز، هرون الأندرفين والدوبامين).

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير التدريب باستخدام الأثقال النسبية على بعض المتغيرات البيوميكانيكية والمستوى الرقمي لمتسابقي ١١٠ م/ حواجز، وتم استخدام المنهج التجريبي واختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من متسابقي الحواجز بالمنصورة وبلغ عددهم (٦) متسابقين والمسجلين في الاتحاد المصري لألعاب القوى بالمشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي والمشاركين في المسابقات، وكانت مجموعة تجريبية واحده باستخدام دلالة الفروق بين القياس القبلي والبعدي، حيث تم تطبيق تدريبات الأثقال النسبية على عينة البحث التجريبية خلال برنامج تدريبي خاص بالمسابقة وأثناء فترة الإعداد الخاص وذلك لمدة (٦) أسابيع بواقع (٤) وحدات تدريبية لكل أسبوع، وتم إجراء التحليل الحركي باستخدام برنامج Tracker Ver6.0.10 والتصوير بسرعة كاميرا ١٢٠ كادر في الثانية، وكانت أهم الاستنتاجات أن التدريب باستخدام الأثقال النسبية ساهمت في تحسين المتغيرات البدنية الخاصة وبعض المتغيرات البيوميكانيكية والمستوى الرقمي لمتسابقي ١١٠ م/ حواجز لدى عينة البحث التجريبية، وكانت أهم التوصيات استخدام تدريبات الأثقال النسبية لما لها من تأثير إيجابي على تحسين المتغيرات البدنية الخاصة وبعض المتغيرات البيوميكانيكية لخطوة الحاجز، والتي كان لها التأثير الإيجابي في المستوى الرقمي للسباق ككل، استخدام تدريبات الأثقال النسبية لمتسابقي ٤٠٠ م/حواجز لتحسين المتغيرات البدنية الخاصة والبيوميكانيكية وسرعة تخطى الحاجز على مدار السباق.

هدفت هذه الدراسة للتعرف على تأثير الفترات الزمنية لتناول الكافيين على متغيري نبض القلب والجهد المدرك لدى لاعبي جري المسافات الطويلة أثناء الجهد البدني متوسط الشدة، وتكون مجتمع الدراسة من جميع لاعبي جري المسافات الطويلة المسجلين في سجلات النشاط الرياضي في جامعة مؤتة لغاية عام ٢٠١٧م والبالغ عددهم (٢٠) لاعبا تقريباً، واشتملت عينة الدراسة على (١٢) لاعب من لاعبي (جري المسافات الطويلة) في النشاط الرياضي في جامعة مؤتة، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي نظرا لتناسبه مع طبيعة هذه الدراسة، وأظهرت نتائج الدراسة أن الكافيين يحسن الأداء البدني التحملي خصوصا الشدد المتوسطة بعد مدة من تناوله، كما أظهرت نتائج الدراسة أيضا أن نبض القلب (HR) والجهد المدرك (RPE) ينخفض مستواهما أثناء الجهد البدني التحملي بعد ساعتين من تناول الكافيين، كما تبين نتائج الدراسة أن تأثير الكافيين يتجلى في بداية الجهد البدني خصوصا (5 دقائق) الأولى.

هدف البحث إلى التعرف على فاعلية استخدام تمرينات التحمل متعدد الاتجاهات على مستوى بعض المتغيرات الفسيولوجية والمستوى الرقمي لدى متسابقي المسافات الطويلة. طُبق البحث على عينة قوامها (10) متسابقين من لاعبي نادي العربي الكويتي متسابقي المسافات الطويلة، وتمثلت أدوات البحث في الأجهزة المستخدمة جهاز قياس كفاءة القلب والرئتين، وجهاز قياس الطول والوزن، وجهاز ديناموميتر الظهر والرجلين، وأيضاً اختبارات الكفاءة الفسيولوجية ومنها الاختبارات البدنية والمتمثلة في اختبار الجري (2) كيلومتر، والديناموميتر لقياس قوة عضلات الظهر، والديناموميتر لقياس قوة عضلات الرجلين، واختبار الوثب العمودي من الثبات لقياس القدرة العضلية للرجلين، والقياسات الفسيولوجية المستخدمة هي معدل النبض، والحد الأقصى لاستهلاك الأكسجين المطلق والنسبي، والتهوية الرئوية، اعتمد البحث على المنهج التجريبي. وأخيراً، أظهرت نتائج البحث من أهمها وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات القياسات القبلية والبعدية في مستوى بعض المتغيرات الفسيولوجية لدى متسابقي(1500) متر بحيث جاءت قيمة (ت) الجدولية أكبر من قيمتها المحتسبة عن مستوى الدلالة (0.05). وأخيراً، من أهم توصيات البحث ضرورة استخدام المدربين لتدريبات التحمل لتحسين الكفاءة الفسيولوجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

الجهاز المناعي والعضلي هي القوة التي يكتسبها الإنسان ليقاوم العدوى والتعب ويتغلب عليها، وقد لخص الباحثون بجامعة كاليفورنيا إلى أن محسنات الأداء الــــ Testogen تشكل تحسنا في كفاءة الجهاز المناعي والعضلي وأشار الباحثين أن المجهود البدني المستمر كالمسافات الطويلة يكون مستوى الجهاز المناعي في أدنى حدود كفائته بنهاية السباق لاستهلاك الجسم مضادات الأكسدة ومن هنا كانت جهود الباحث منصبة على بحث كيفية تحسين ورفع كفاءة الجهاز المناعي والعضلي لدى متسابقي المسافات الطويلة وتقليل احتمالات الإصابة بعد السباق. ويهدف البحث إلى التعرف على تأثير استخدام بعض محسنات الجهاز المناعي والعضلي على بعض المتغيرات البيوكيميائية ومستوى الإنجاز الرقمي للمسافات الطويلة. وقد استخدم الباحثين المنهج التجريبي ذو التصميم التجريبي لمجتمعين أحدهما تجريبية بتناول محسنات الجهاز المناعي والعضلي والأخرى ضابطة وقد أجريت الدراسة على عينة منتخب جامعة الباحثة للمسافات الطويلة في الفترة الزمنية من 1/8/2018 إلى 30/10/2018 حيث أجريت القياسات القبلية في الفترة الزمنية 1-2/8/2018 والبعدية 29-30/10/2018 للمتغيرات البدنية والحيوية والكيميائية ومؤشرات كفاءة الجهاز المناعي. وقد كانت أهم الاستنتاجات: أن تناول محسنات الجهاز المناعي والعضلي كالتستوجين تؤثر إيجابيا على بعض المتغيرات البيو كيميائية ومستوى الإنجاز الرقمي للمسافات الطويلة.

هدفت الدراسة التعرف إلى الفروق في التركيب الجسماني والقياسات الكيميائية والحد الأقصى لاستهلاك الأكسجين لدى لاعبي الجري والسباحة لمسافات طويلة، وتكونت العينة من (20) لاعبا ولاعبة من جامعة اليرموك بواقع (10 لاعبين) للجري و(10 لاعبين) للسباحة، حيث تراوحت أعمارهم بين (25-18) سنة، وتكونت قياسات الدراسة من القياسات الجسمية التالية: الطول، الوزن، مؤشر الكتلة الجسم، دهن خلف العضد، دهن العضد الأمامي، دهن فوق العظم الحرقفي، دهن أسفل اللوح، دهن الصدر، دهن الفخذ، دهن الساق، محيط الصدر، محيط الفخذ، محيط الساق، محيط العضد، محيط الساعد، محيط رسغ اليد، والقياسات الكيميائية وهي: كريات الدم الحمراء، كريات الدم البيضاء، الصفائح الدموية، الكولسترول الهيموجلوبين، الهيموتكريت، سكر الدم، وهرمونات T3,T4,TSH، بالإضافة إلى الحد الأقصى لاستهلاك الأكسجين الذي استخدم في تقديره معادلتين (اختبار بلكي واختبار ستورير)، وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق بين اللاعبين في متغيرات (محيط الفخذ، والرسغ) والهيموتاكريت (HCT)، والهيموجلوبين (HGB) و(LDL)، وكريات الدم الحمراء (RBC)، وفي متغير الدهون للمناطق التالية (أسفل لوح الظهر، الفخذ، فوق العظم الحرقفي)، فيما لم تظهر النتائج وجود فروق بين اللاعبين في القياسات الكيميائية والجسمية الأخرى وأوصى الباحثان بالاستفادة من نتائج هذه القياسات في إعداد دراسات مماثلة.

هدفت الدراسة إلى التعرف على \"أثر تقنين فترات الراحة بين أجزاء الوحدات التدريبية في ضوء تغيرات التستوستيرون الهرمونية على تنمية بعض القدرات البدنية للاعبي جري المسافات الطويلة والمتوسطة\". واعتمدت الدراسة على المنهج التجريبي. وتكونت عينة الدراسة من 17 لاعب من لاعبي جري المسافات الطويلة والمتوسطة في المرحلة السنية 18-20 سنة المقيدين بالاتحاد المصري لألعاب القوى منهم \"خمسة من لاعبي نادي النصر الرياضي، و12 من لاعبي ناديي الزمالك والسادس من أكتوبر\". وتمثلت أدوات الدراسة في: أولاً الرستاميتر لقياس الطول، ثانياً الميزان الطبي لقياس الوزن، ثالثاً جهاز ديناموميتر لقياس القوة القصوى لعضلات الرجلين، رابعاً التحاليل الطبية لقياس نسبة هرمون التستوستيرون في معامل المني للتحاليل الطبية باستخدام جهاز إليسيز، خامساً ساعات الإيقاف، سادساً الأثقال الحرة مختلفة الأوزان، سابعاً أجهزة الأثقال والمقاومة، ثامناً استمارات التسجيل. تاسعاً اختبار جري مسافة 2000م لقياس التحمل الهوائي، عاشراً اختبار عدو 30م من بداية متحركة لقياس السرعة الانتقالية القصوى. الحادي عشر اختبار القوة القصوى لعضلات الرجلين بالديناموميتر\". وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن: فعالية البرنامج التدريبي التجريبي على فعالية البرنامج التدريبي الضابط في تنمية قدرات التحمل الهوائي والسرعة الانتقالية القصوى والقوة القصوى لعضلات الرجلين والتي تقيسها الاختبارات البدنية\". وأوصت الدراسة بتطبيق دراسات مشابهة لهذه الدراسة على لاعبي جري المسافات القصيرة لبيان ما إذا كانت هناك اختلافات مع ما توصلت إليه نتائج هذه الدراسة في حالة ما إذا كان البرنامج التدريبي موجهاً لهؤلاء اللاعبين\". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018