Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
271 result(s) for "المكتبات الرقمية خدمات معلومات"
Sort by:
الاحتياجات المعلوماتية وسلوك البحث عن المعلومات لدى البرلمانيين الأردنيين من وجهة نظرهم
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الاحتياجات المعلوماتية وسلوك البحث عن المعلومات لدى البرلمانيين الأردنيين من وجهة نظرهم، والصعوبات التي تواجههم في الحصول على المعلومات، وإلى معرفة أثر متغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، والتخصص، وعدد سنوات الخبرة البرلمانية في سلوك البحث عن المعلومات لديهم، وقد شملت الدراسة جميع أعضاء مجلس النواب الأردني التاسع عشر البالغ عددهم (130) عضوا، وزعت عليهم استبانة مكونة من ثلاثة مجالات تضم (65) فقرة، تم التأكد من صدقها وثباتها، وقد استجاب منهم (127) عضوا، أي ما نسبته (98%). أظهرت النتائج أن مجال احتياجات المعلومات كان أعلى المجالات تقديرا، وأن الاحتياجات المتعلقة بالأوضاع السياسية محليا وعربيا وعالميا هي الأعلى تقديرا، أما في مجال سلوك البحث عن المعلومات، فقد تبين أن أهم دوافع الحصول على المعلومات لدى البرلمانيين الأردنيين كانت المعرفة العامة والحديث في مقابلة صحفية أو إذاعية أو متلفزة، وأن أهم طرق البحث عن المعلومات تتمثل في البحث في أرشيف البرلمان الأردني، ثم البحث في المكتبة الوطنية الأردنية، وأن مصادر المعلومات الأكثر استخداما من جانبهم تتمثل في الكتب المطبوعة والصحف المطبوعة وتقارير وكالات الأنباء. وفي مجال الصعوبات التي تواجه البرلمانيين الأردنيين في البحث عن المعلومات تبين أن أهم هذه الصعوبات تتمثل في البطء في الحصول على المعلومات من المؤسسات الحكومية، وعدم وجود ارتباط بين المعلومات المقدمة للبرلماني وبين احتياجاته الفعلية، ومن التوصيات التي قدمتها الدراسة: أن تراعي المؤسسات الحكومية والخاصة ضرورة تزويد البرلمانيين الأردنيين بالمعلومات التي يطلبونها دون عوائق وتأخير، وأن تراعي المؤسسات الحكومية والخاصة ضرورة تقديم المعلومات التي تتطابق مع احتياجات البرلمانيين الأردنيين الفعلية.
دور أخصائي المعلومات في تمكين الوصول الحر إلى المصادر الإلكترونية
يهدف البحث إلى تقديم رؤية تقييميه شاملة لدور أخصائي المعلومات في تمكين الوصول الحر إلى المصادر الإلكترونية داخل مؤسسات المعلومات وذلك من خلال تحليل المهام والأدوار التي يقوم بها أخصائي المعلومات لدعم الوصول الحر للمصادر الإلكترونية وتقييم مستوى كفاءة أخصائي المعلومات في التعامل مع الأدوات والتقنيات الحديثة ورصد المعوقات والتحديات التي تواجه أخصائي المعلومات في أداء دوره فضلا عن تقديم مقترحات عملية لتحسين أداء أخصائي المعلومات وتعزيز الوصول الحر للمصادر الإلكترونية... اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي للحصول على البيانات التي تدعم البحث وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج ابرزها:- 1. أخصائي المعلومات يساهم بفاعلية نسبية في تحديد الاحتياجات البحثية للمستفيدين بينما يظل دوره في التدريب ضعيفاً. 2. الكفاءة التقنية للأخصائي مقبولة جزئياً لكن المستفيدين غير مقتنعين تماماً بقدراته التقنية في مواكبة التطورات وحل المشكلات. أما أبرز التوصيات التي وضعتها الباحثة على ضوء النتائج:- 1. تعزيز برامج التدريب الموجهة لأخصائي المعلومات لتطوير مهاراتهم التقنية 2. تطوير البنية التحتية التقنية للمكتبات والمراكز البحثية بما يدعم خدمات الوصول الحر. 3. تفعيل برامج التوعية بسياسات النشر والوصول الحر عبر ورش عمل وندوات مستمرة.
استرجاع المعرفة في ظل التطبيقات الذكية
شهدت السنوات الأخيرة تطورات كبيرة في مجال المكتبات والمعلومات على المستوى العالمي، وعلى المستوى العربي أيضا؛ فقد اتسع نطاق شبكة الإنترنت وصارت مصدرا عالميا للمعلومات بجميع أنواعها وأشكالها وموضوعاتها المختلفة، واعتبرها البعض مكتبة المستقبل أو أداتها، بينما نظر إليها البعض الآخر باعتبارها كيانا معلوماتيا مستقلا. وأدى ذلك إلى تكاثر مصادر المعلومات الإلكترونية، ونهوض قطاع المعلومات في كثير من البلاد التي بدأت تتحول إلى مجتمعات معلومات. وقد انعكس ذلك كله على تخصص المكتبات والمعلومات بمكوناته المختلفة ؛ فقد أصبحت المكتبات وغيرها من مرافق المعلومات تحرص على التعامل مع المصادر الإلكترونية واستخدامها بشكل واضح، وتعاظم استخدام النظم الآلية المتكاملة، ونشأت المعايير والمواصفات التي تلبي المتطلبات الجديدة، وحدث تغير في دور اختصاصي المعلومات ومهامه. ومن ناحية أخرى، حرصت الأقسام الأكاديمية للمكتبات والمعلومات على مواكبة التطورات، فغيرت من تسمياتها لتعطي مزيدا من الاهتمام بالمعلومات وتكنولوجياتها، وطورت برامجها الدراسية، وأخذت تطرح بعض المقررات أو خططها التي يتم من خلالها التعليم والحوار والنقاش بين الأساتذة والطلاب.
بناء وتنمية المجموعات المكتبية في البيئة الرقمية = Building and Developing Library Collections in the Digital Environment
يغطي الكتاب الجوانب النظرية المختلفة لبناء وتنمية المجموعات، ويشرح جوانب عملية من التزويد الالكتروني، كما يتطرق بالشرح لنظام التزويد في نظام \"سيمفوني\"، المطور من نظام الأفق/هورايزن ويمكن الاستفادة من الكتاب للتدريس لمقررات بناء وتنمية المقتنيات أو المجموعات -حسب اختلاف المسمى- وغيرها من المقررات التي تغطي جوانب من النظم الآلية للمكتبات والاقتناء التعاوني والمكتبة الرقمية وتجمعات المكتبات وغيرها.
تطبيق تقنية الأكواد سريعة الاستجابة QR في المكتبة المركزية بجامعة طنطا
هدفت الدراسة إلى: التعرف على مفهوم شفرات الاستجابة السريعة، بما في ذلك نشأتها وأنواعها والتركيب البنائي لها، مع رصد لمميزاتها ومشكلات تطبيقها في مؤسسات المعلومات، كما تم عرض لبعض مشروعات التوظيف لتقنية شفرات \"QR codes\" في المكتبات الأجنبية والعربية، ومن ثم تحليل المواقع والتطبيقات الخاصة بإنشاء وقراءة الشفرات، واختيار الموقع والبرنامج المناسبين لإجراء التجربة، مع توضيح آليات وخطوات إنشاء الشفرات في المكتبة المركزية بجامعة طنطا، وذلك بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، بالإضافة للمنهج التجريبي لقياس وتحليل انطباعات وردود أفعال المستفيدين من المكتبة المركزية بعد تطبيق تقنية شفرات الاستجابة على كل من: الرسائل الجامعية المتاحة بالمكتبة لجميع كليات الجامعة لعام ۲۰۲۰، وكذلك تطبيقها على الفيديوهات التعليمية المتاحة بالمكتبة السمع بصرية لعرض محتوى سمعي بصري، وذلك بالاستعانة بالاستبيان لقياس المردود والنفع للمستفيدين بعد إجراء التجربة، واختتمت الدراسة بمجموعة من النتائج أهمها: بلغت نسبة المستفيدين الذين نجحوا في الوصول للمحتوى الإضافي بداخل الشفرات بسهولة ويسر حوالي 96.7%، وفي المقابل واجهت نسبة قليلة جدا لا تتجاوز حوالي 3.3% صعوبات في الوصول إلى المعلومات، ويرجع السبب وراء ذلك إلى ضعف شبكة الإنترنت داخل المكتبة، كما أثبتت التجربة أن شفرات \"QR\" الملصقة على الرسائل الجامعية والفيديوهات التعليمية تحيل جميعها إلى مواقع وروابط نشطة بشكل فعلي. قامت الباحثة بتقديم مجموعة من التوصيات أبرزها: ضرورة تبني مؤسسات المعلومات لتقنية شفرات الاستجابة واستخدامها بشكل فعال في تقديم خدمات المعلومات، واستغلال هذه التقنية لتحقيق أهداف المؤسسة، والرفع من مستوى جودة الخدمات التي تقدمها.
معوقات إتاحة خدمة البث الإلكتروني في المكتبات الجامعية العربية
يعني البحث بالوقوف على معوقات استخدام خدمة البث الإلكتروني في المكتبات الجامعية العربية كهدف محوري، ولتحقيق هذا الهدف، فقد استند البحث إلى المنهج الوصفي التحليلي، وعنى بتناول خدمة البث الإلكتروني، من حيث: ماهيتها، وأهم مزاياها وتطبيقاتها في مجال المعلومات والمكتبات، بالإضافة إلى استعراض نماذج من المكتبات الجامعية التي تتيح الخدمة، والموضوعات التي تتيحها عبرها، وانتهى البحث إلى عدد من النتائج، تمثل أهمها فيما يلي: 1. عدم إتاحة الخدمة في 92% من المكتبات الجامعية العربية المبحوثة، في الوقت الذي تنتشر فيه الخدمة على نطاق واسع في المكتبات الجامعية الغربية. 2. وجود عدد من المشكلات على المستوى التنظيمي والتقني، وكذلك على مستوى العاملين. تمثل أهمها في: - قلة عدد المتخصصين في تكنولوجيا المعلومات. بنسبة 76 %. - ضعف الموارد المادية. بنسبة 68 %. - ضعف التجهيزات التقنية. بنسبة 64 %. - المشكلات القانونية. بنسبة 56 %. وهذا عدد من التوصيات تمثل أهمها في: 1. الاجتهاد في علاج معوقات تطبيق خدمة البث الإلكتروني بالمكتبات الجامعية العربية، عبر تهيئة الكوادر البشرية، وإتاحة الموارد التقنية والمادية. 2. استثمار المزايا الجيدة لخدمة البث الإلكتروني عبر تطبيقها في المكتبات العربية، مما يسهم في تمكينها مجتمعيا، من خلال تسويقها لأنشطتها وخدماتها المختلفة.