Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Item TypeItem Type
-
SubjectSubject
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersSourceLanguage
Done
Filters
Reset
187
result(s) for
"تعليم الصوتيات"
Sort by:
إشكالية تدريس التفسيرات الصرفية القديمة للإعلال بمراحل التعليم العام والعالي في ظل نتائج الفونولوجيا الحديثة
by
الشرهان، إيمان بنت توفيق
,
المحميد، يوسف بن محمد
in
التراث اللغوي
,
الصوتيات اللغوية
,
العلوم اللغوية
2023
انطلق البحث من اختلاف علماء اللغة المحدثين مع علماء الصرف المتقدمين في تفسير ظاهرة الإعلال، طارحا إشكالية الاستمرار في تدريس تفسيرات المتقدمين في مناهج علم الصرف سواء أكان في مراحل التعليم العام أم التعليم العالي، وقد توسل بالمنهج الوصفي للوصول إلى مباني تفسيرات الفريقين تمهيدا لتوظيف المنهج المقارن لمقارنتهما مقارنة فلسفية علمية على صعيد قدرتهما التنبئية والتفسيرية وفق العقلانية النقدية، ثم وظف المنهج النقدي لمناقشة الإشكالية مناقشة فلسفية تربوية في مستويين؛ مستوى التعليم العام ومستوى التعليم العالي، وقد توصل البحث إلى مشروعية تدريس وصف المتقدمين للإعلال في المرحلة الأولى مع حذف التفسيرات الصوتية لهم نظرا لكفاءة القدرة التنبئية لوصف المتقدمين، وعدم مشروعية الاكتفاء بذلك في مرحلة التعليم العالي نظرا لقصور القدرة التفسيرية لذلك الوصف، وأرجحية القدرة التفسيرية لوصف المتقدمين، وختم البحث بمجموعة من التوصيات في ظل النتائج المتوصل إليها.
Journal Article
Investigating the Use of Reference in the Essays of EFL Learners at the University of Basra
2023
This study investigates the use of Reference in EFL students' essays. It deals with three types of References along with their subtypes. The results indicate that students tend to rely on the use of references, with some examples of misuse and overuse that have been found in their essays. The most commonly appearing type of Reference is personal Reference, which represents 56% of the total. The second one is demonstrative Reference, representing 33% of the total, and the last one is comparative Reference, which represents 10% of the total.
Journal Article
الدرس الصوتي ودوره في تعليم اللغة العربية لغة ثانية
يحدد البحث مرحلة إدراك دور المستوى الصوتي في تعليم اللغة من العرب ومن غيرهم بتلاميذ أبي الأسود من قراء القرآن، وربما تكون هذه المرحلة متداخلة مع التي قبلها وذلك لعدم توفر المادة العلمية التي تعزو هذه الملاحظات الصوتية إلى مبتكريها- هؤلاء التلاميذ أشاعوا عمل أبي الأسود (نقط المصحف) من هؤلاء النجباء نصر بن عاصم (ت89ه) وعبد الرحمن بن هرمز (ت75ه)، ويحيى بن يعمر (ت129ه)، وعنبسة الفيل، وميمون الأقرن، هؤلاء نقطوا المصحف وأخذ عنهم النقط وحفظ وضبط وقيد وعمل به، واتبع فيه سنتهم واقتدى فيه بمذاهبهم. ويبدو أن يحيى بن يعمر (ت129ه) ونصر بن عاصم هما أول من نقط للناس بالبصرة، وأخذوا ذلك من أبي الأسود إذ كان السابق إلى ذلك والمبتدئ به. وما إن كاد يستقر نقط أبي الأسود في قراءة الناس للمصحف حتى برزت مشكلة جديدة، أشق من الأولى، ألا وهي مشكلة التمييز بين الحروف المتشابهة في الرسم، على الأخص- من غير العرب- في قراءة القرآن؛ وذلك لأن السليقة لم تعد تسعف القارئ في التمييز بين الحروف المعجمة والمهملة فتصدى الحجاج وكان يومئذ واليا على العراق للقيام بهذه المهمة. فندب لذلك- على خلاف في الروايات- نصر بن عاصم الليثي (ت89ه) تلميذ أبي الأسود وطلب منه أن يعمل على حل هذا الإشكال، فوضع نقطا جديدا على حروف المصحف يميز بين المتشابهة في الرسم، منسقا بين مجموعات الحروف ناقطا بعضها من فوق وبعضها من تحت حتى استكملت الحروف إعجامها وهو المعروف إلى اليوم وسمي هذا النقط نقط الإعجام. هذه الملاحظات الصوتية المهمة في تعليم اللغة العربية في مرحلتي النشأة والتأسيس للدرس الصوتي والإعرابي، وهي كما وضح مما سبق تمثل دراسة صوتية أصيلة وظف معطياتها علماء العربية توظيفا واعيا، في وضع قوانين وقواعد لكيفية القراءة القرآنية التي ورثوها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتبعا لهذا المنهج جاءت الملاحظات الصوتية معبرة عن مقاصدهم- في معظم الأحيان- متمشية مع قانون الارتقاء والتطور، فكانت الملاحظات الصوتية في المرحلة المبكرة أقرب إلى الواقع اللغوي للواقع التعليمي للعرب وغيرهم، كما وضح ذلك في مصطلحات المد، والإدغام، والإمالة والملاحظة الذاتية المباشرة من أبي الأسود الغنة ذلك المصطلح الذي طور إلى التنوين، وكذا مصطلح الهمز، الذي ولدت عنه مصطلحات كثيرة نتيجة لوصفهم لأحكامه، بل تعدى الأمر إلى أن ألفوا فيه كتبا، وكذا نفس الأمر مصطلح الوقف والابتداء، والإدغام وأنواعه وأحكامه. ولا يواجه متعلم اللغة العربية من غير الناطقين بها مشاكل صوتية في النطق بالأصوات المهموسة إلا القاف والحاء التي غالبا من تنطق هاء وكذلك الخاء والطاء ربما لأنها مفخمة فتنطق تاء عندهم لكن مع المراس والدربة والتكرار في التعلم يتم النطق بها مع مراعات ما جاورها من حروف مستعلية ومستفلة، الصفات الصوتية وأثرها في تعلم اللغة العربية (النصاعة، الهته، البحة).
ومما سبق يتضح أن الخليل استعمل الكلمات: نصاعة الذي خصه \"بالعين\" وبحه الذي خص الحاء به، وهه أو هته الذي جعله مقصورا على الهاء. \"فبحة الحاء وهتة الهاء تكادان تلتقيان مع معنى الهمس لغة، ونصاعة العين ووضوحها يكاد يلتقي مع معنى الجهر لغة\". النصاعة في الوحدة الصوتية العين تشكل صعوبة لدى متعلمي العربية لغير الناطقين بها وكذلك البحة في الحاء والههة والهتة في صوت الهاء. الدرس الصوتي ودوره في تعليم اللغة العربية لغة ثانية \"دراسة تحليلية\" توصلت الدراسة إلى أخطاء صوتية ترجع إلى بصمات صوتية من اللغة الأم وخلصت الدراسة إلى تاريخ هذه الأخطاء إلى المراحل الأولى من نشأة الدراسة الصوتية في عهد أبي الأسود من ملاحظة حركات الشفتين للاستدارة والضم مع حركة الضمة وفتح الشفتين في الفتحة وكسر الشفة السفلى مع الكسرة فركزت الدراسة على تحديد المصطلحات الصوامت والصوائت القصيرة والصوائت الطويلة أو الحركات الطويلة. الطبقية ارتفاع مؤخر اللسان حتى يتصل بالطبق فيسد المجرى أو يضيقه تضييقا يؤدي إلى احتكاك الهواء بهما في نقطة التقائهما، فهي إذن حركة عضوية مقصودة لذاتها يبقى طرف اللسان معها في وضع محايد. أما الإطباق فارتفاع مؤخر اللسان في اتجاه الطبق؛ بحيث لا يتصل به على حين يجري النطق في مخرج آخر غير الطبق يغلب أن يكون طرف اللسان أحد الأعضاء العاملة فيه، فالإطباق إذن حركة سابقة للنطق الحادث في محرج آخر. وينتج عنه قيمة صوتية معينة تلون الصوت المنطوق برنين خاص كما في نطق أصوات (ص)، (ض)، (ط)، (ظ)، (خ)، (غ)، (ق)، فإذا كان الإطباق صفة ترد وجودا وعدما مع قيمة صوتية معينة، يمكن القول إن الإطباق لا يصلح نقطة اتفاق أو نقطة اختلاف بين الأصوات اللغوية فهي مثلا نقطة اتفاق بين الصاد والضاد، ونقطة اختلاف بين صوتي الصاد والسين، لأن الصاد مطبقة والسين ليست كذلك. وعبر النحاة والقراء عن الطبقية والإطباق كليهما باصطلاح الاستعلاء، وقصدوا علو مؤخر اللسان سواء اتصل به كما في الطبقية أم لم يتصل كما في الإطباق. وضح البحث مواضع الأخطاء الصوتية في كثير من الكلمات وكشف عن كثير من تحديد المصطلحات في الصفات السمعية للصوامت المهموسة والصوامت والصوائت المجهورة بالنسبة لكثير من الصوامت وكذلك على مستوى المواضع النطقية المخارج والأحياز والمدارج.
Journal Article
Upskilling EFL Language Learners for Enhanced Pronunciation Proficiency
2024
This study investigates English pronunciation instruction through qualitative research that involved a purposive sample of 49 students and 21 instructors of diverse backgrounds. Inquiry used structured questionnaires to explore first- and second-hand experiences, perceptions, and recommendations for pronunciation training, which were triangulated with course material. Thematic analysis revealed reoccurring themes and prescriptive recommendations formulated. Quality assurance included member checking and peer debriefing to validate the study's credibility, while ethical considerations of confidentiality and anonymity of the participants were upheld. The findings suggest instructors focus on teaching basic phonetics versus student dependence on classroom participation and technology for practice. Themes of adjustments, affective hurdles, and interference in the L1 emerge as challenges for both groups. To enhance English pronunciation instruction, educators should integrate speech recognition software, online platforms, and mobile apps across disciplines; utilize oral presentations, recordings, peer feedback, and computer-assisted pronunciation testing Computer-Assisted Pronunciation Training (CAPT) for assessment; and create targeted resources addressing learners' specific L1 challenges while training teachers to adapt instruction to diverse student needs.
Journal Article
The Effect of a Multisensory Synthetic Phonics Programme in Developing Automatic Word Recognition and Spelling among Young Learners
2020
More than any other subject or skill, our children's academic success at school and in their future education is all but determined by how well they learn how to crack the code and read. To become a fluent reader is, indeed, the ultimate goal of any literacy programme. As such, the current study sought to probe the effect of adopting a multisensory synthetic phonics program (Jolly Phonics) on developing automatic word recognition, be it real, pseudo or tricky, and spelling ability among young learners of reception stage. An interventional study of 17 weeks synthetic phonics teaching programme was undertaken with one intact class of 25 young learners at the reception of one of the British International Schools in Cairo, Egypt. After a one-full-term (27/08-20/12) of synthetic phonics instruction, all the participants sat for a Phonics Screening Check, a Tricky-Word-Reading-Test and a Spelling Test. Results revealed significant difference between the pre and post scores of the participants in automatic word recognition and spelling attainment. In effect, the multisensory synthetic phonics programme had an enhancing impact on helping young learners become fluent reader and better spellers. The study concluded with some recommendations, among which are the need to start teaching young learners how to crack the code as early as possible. Furthermore, the study concluded that for phonics to have its pay-off, it needs to be taught explicitly, systematically, and to a level where decoding becomes habitual and automatic. Finally, phonics teaching is enhanced by an emphasis on multi-sensory activities.
Journal Article
منهاج تعليم العربية للناطقين بغيرها : تعليم الأصوات أنموذجا
by
الدجاني، بسمة أحمد صدقي
,
المسند، حمزة كريم محمد
in
المناهج التعليمية
,
الناطقين بغير العربية
,
تعليم اللغة العربية
2016
سعت الدراسة إلى الكشف عن المشكلات الصوتية التي تواجه متعلمي العربية من الناطقين بغيرها، فاجتهدت في رسم الملامح الصوتية للمنهاج المخصص لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها. وقد تصدت الدراسة إل محورين مترابطين؛ أولهما: البحث في مناهج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بشكل عام؛ من حيث مفهوم المنهج، وخصائصه والصفات التي تجعله قادراً على تحقيق أهداف تعليم اللغة، ومشكلاته. ثم دراسة المادة الصوتية المقدمة للطلاب في تلك المناهج بصفة خاصة. واجتهد البحث في تحديد المراحل التي ينبغي على المنهج أن يتبعها عند تقديمه المادة الصوتية، والأسس التي ينبغي أن يراعيها عند وضع المادة الصوتية؛ إبرازاً لدور الأصوات المحوري في تعليم اللغة العربية، وأهميتها الخاصة في مجال تعليمها للناطقين بغيرها.
Journal Article