Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
118
result(s) for
"جامع الزيتونة"
Sort by:
جامع الزيتونة والطرح العروبي - الإسلامي في تونس (1945-1947)
2022
كشف البحث عن جامع الزيتونة والطرح العروبي الإسلامي في تونس (1945-1947). لقد كان جامع الزيتونة الرافد الأساسي لنشوء وعي عروبي إسلامي لدى التونسيين سواء كانوا من العموم أو من زعماء الحركة الوطنية وذلك من خلال نشرة الثقافة العربية الإسلامية ودفاعه عن هوية البلاد أو من خلال تصديه لجميع أوجه الفرنسة والتغريب منذ انتصاب الحماية إلى ما بعد الاستقلال، وتطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى عده عناصر وهى الزيتونة والزيتونيون يحملون لواء الفكر العروبي الإسلامي وتضمن الوضع الثقافي في البلاد التونسية غداة انتصاب الحماية الفرنسية، الزيتونيين ومسألة الهوية من حيث مفهوم الهوية و الزيتونيون والهوية الوطنية (الذاتية التونسية)، العروبة والإسلام مقوما الهوية الحضارية وركيزتا النضال الزيتوني وتضمن النشاط الجمعياتي بجمعية (ابن منظور القفصي، والطلبة المسلمين في الجامع الأعظم، بيت الحكمة، الإخوان الزيتونين)، النشاط النقابي والسياسي، الحزب الدستوري القديم (اللجنة التنفيذية)، الحزب الدستوري الجديد (الديوان السياسي)، الكونفدرالية العامة للشغل (C.G.T)، واختتم البحث بأن جامع الزيتونة والزيتونيين خلال حقبة الأربعينيات من القرن العشرين كانوا الرافد الأساسي لبداية تشكل وعي قومي عربي بالبلاد التونسية من خلال هيكلتهم خطابًا عروبيًا إسلاميًا ذا عمق حضاري. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
Journal Article
كلمة جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه إلى أعضاء المجلس الوطني الثالث للجمعية
2017
استعرضت الورقة كلمة جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه إلى أعضاء المجلس الوطني الثالث للجمعية، لقد مثل الجامع الأعظم المنارة العالمية الأولى للثقافة العربية الإسلامية، التي انصبت على أديم الأرض الطيبة، وظلت تنشر نورها في الآفاق وفى نفوس الأجداد التونسيين، فامتلك المجتمع الآمن هوية، تنبع مقوماتها من روح رسالة الزيتونة ذات المدى الإنساني الواسع. وأكدت الورقة على إعادة الجامع الأعظم، وما قدمه من مشائخه من أيادي بيضاء للحضارة الوطنية والإنسانية، إلى ذاكرة من بدأ يعتريه النسيان وإعلام الأجيال الجديدة بفضله، بعد أن تناست كل البرامج التي وضعت لتعليمها الإشارة إلى أدواره الحاسمة في مختلف المجالات. كما أشارت الورقة أن على الجمعية المباركة حتى تتوصل إلى تحقيق طموحاتها المشروعة، أن تبادر باستكمال بناء هياكلها العاملة وبعث فروع لها بمختلف جهات الوطن العزيز، واستنهاض عزائم أهل الزيتونة وأحبائها للمساعدة على ذلك. واختتمت الورقة بالتأكيد على الدعوة إلى التعاون على تمكين مجلة الجمعية في رحاب الزيتونة، من الاستفادة من عمليات إشهار مشروعة، لا تتنافي مع رسالة الجمعية المباركة، ومع التزامها بالمبادئ الزيتونية الرفيعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article
الإصلاح التعليمي بجامع الزيتونة بتونس خلال القرن التاسع عشر
2019
إذ شكل إصلاح التعليم مطلباً نهضوياً اساسياً لدي كافة رواد الإصلاح خلال القرن التاسع عشر بناء على تشخيصهم لازمة الانحطاط حيث رأي كثير منهم أن الدواء الأولً يتمثل في تنوير الأفكار بالتعليم، ولهذا سلط البحث الضوء على الإصلاح التعليمي بجامع الزيتونة بتونس خلال القرن التاسع عشر. وذلك من خلال تناول الظروف التي أدت الي ظهور فكرة الإصلاح بتونس في القرن التاسع عشر، وكذلك بالوقوف على ملامح إصلاح التعليم بجامع الزيتونة؛ حيث عُقدت خمس لجان لإصلاح الزيتونة منها لجنة الإصلاح الأولي التي عُقدت سنة1897 م والتي ناقشت مجموعة من النقاط أهمها ضرورة تخصيص الجامع الأعظم للتعليم فقط والنظر في المواد الواجب أن تشتمل عليها برامج كل مرتبة تعليمية. وقد خلص البحث إلى أن اصلاح التعليم الزيتوني خصوصاً والديني عموماً ارتكز على القشور وإجراءات شكلية ولم يستطع إحداث انقلاب في بنياته سواء على مستوي طرائق التدريس أو مناهجه وكذلك على مستوي البنية الفقهية التي تديره وتسيره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
المنعم برحمة الله البشير العريبي كان صرحا شامخا للثقافة العربية الإسلامية
2019
تحدث المقال عن المنعم برحمة الله البشير العريبي كان صرحاً شامخاً للثقافة العربية الإسلامية. لقد دأبت جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه منذ استئناف نشاطها بعد الثورة المجيدة على التعريف بأساتذتها الكرام ومدرسيها الأفاضل اعترافاً لهم بالجميل، إذ ألقى عدد من الأساتذة الأجلاء محاضرات عن حياة وآثار بعض المدرسيين الزيتونيين، وذلك بإشراف فرع تونس وبعض الفروع الأخرى وبمشاركة بعض الجمعيات الثقافية الأخرى كجمعية قدماء تلامذة المدرسة الصادقية والجمعية التونسية للمعالم والمواقع، وبمناسبة إحياء ذكرى أربعينية المنعم المبرور فضيلة الشيخ الأستاذ سيدي البشير العريبي طيب الله ثراه، فبعد أن تحصل الشيخ على العالمية عين مدرساً بفرع القيروان الزيتوني، وانتدب للتدريس بالكلية الزيتونية للشريعة وأصول الدين لمدة سنوات عديدة فأدى هذه المهمة بكل أمانة واقتدار. واختتم المقال بالتمني أن تصدر آثار الراحل العزيز سيدي البشير العريبي وبالخصوص أشعاره القيمة في كتاب مستقل حتى يستفيد منها الجميع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
Journal Article
في التاريخ الثقافي الزيتوني
2018
جاء المقال بعنوان فى التاريخ الثقافي الزيتوني حول مقابلة الرئيس بورقيبة مع وفد من جامعة الزيتونية. فقد دار الحوار حول حماية الزيتونة وأبنائها والحفاظ على المؤسسة وتجديد ركائزها ومناهجها حتى تؤدي دورها العصري، وقد كان لهذه المقابلة صدي مستحسنا وعميقاً في نفوس الطلبة الزيتونيين الذي سرهم أن يروا فخامة الرئيس يدرس معهم مشكلتهم العويصة بل ويشاطرهم رأيهم فيما يخص الحل المنشود. وأشار المقال إلى كلمة الرئيس بورقيبة بأن الساعة قد أزفت في تونس للتخصص في العلوم والتفنن في أسرارها ومشاركة الأجنبي الغازي في نيل سلاحه الذي يحصدنا بشفرته ويخلع علينا ثوبا من الذلة والهوان فنستكين ونخضع ووعد بأن ينصف الزيتوني في الحياة الكريمة وأن يجعل من شخصه النائي المتجافي ذخراً أبناء الشعب يفيد ويستفيد وينفض عن نفسه غبار الجمود والضياع. وأوضح المقال أنه انحصرت رغائب الطلبة في هذه المقابلة في أمرين هم فتح الجامعة التونسية القومية في مستهل أكتوبر 1959-1958 وأن يكون نصيب الزيتوني منها مواصلة تعليمة العالي في كل من كلية الشريعة والحقوق واللغة العربية واللغة الشرقية وتحقيق مبدأ التعريب في بعض المواد حتى لا يحرم اللاحقون من الزيتونيين من متابعة تعليمهم. وخلص المقال إلى أن ما خطط له رئيس الدولة تم تنفيذه دون تفكير أو نظر لما سيكون عليه الوضع التعليمي بصفة عامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
من صفحات الكفاح الزيتونى الباسل
2015
سلط المقال الضوء على صفحات الكفاح الزيتوني الباسل. ركز المقال على مظاهرة الطلبة الزيتونيين التي وردت في الصفحة الثانية من جريدة الصباح ليوم (16-3-1954) وضمن ركن الأنباء الداخلية. ونظمت تلك المظاهرة بباب الجديد وضمت عدداً من الطلبة الزيتونيين واتجهت نحو ساحة القصبة، وحملوا اللافتات الكثيرة للمطالبة بتحقيق رغباتهم الشرعية. واستعمل البوليس لتشتيت المتظاهرين قذائف الغاز المسيلة للدموع وأطلق العيارات النارية، فسقط العديد من المتظاهرين بين قتلى وجرحى. كما تناولت الصفحة أن وزارة الشؤون الإسلامية ستشرع في بناء المعهد الزيتوني الجديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article