نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • نوع الدرجة
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • المؤسسة المانحة
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
5,557 نتائج ل "حقوق المرأة"
صنف حسب:
المرأة العراقية بين نمطية الموروث الثقافي وحقوقها الدستورية الحديثة
هدف البحث: معرفة العلاقة التي تحكم وضع المرأة العراقية بين نموذج التراث الثقافي وحقوقها الدستورية. أهمية البحث: تبرز أهمية البحث فيما ترسخه التنشئة الاجتماعية في أذهان الأجيال، في النظر إلى المرأة بأنها غير قادرة على اتخاذ قرارها المستقل بشأن الزواج، أو في ضعف قدرتها على التمكين الاقتصادي سواء في الأسرة الريفية أم الحضرية، ما جعلها تعيش حالة القلق بين ما يمليه عليها الموروث الثقافي وبين ما تمليه الأفكار التحديثية من تطلع نحو حياة أفضل واكسابها حقوق دستورية مكتوبة، مع التأكيد بأن المرأة الحضرية قد قطعت شوطا كبيرا في تحرير نفسها من كثير من قيود الموروث الثقافي ولا يزال إمامها أشواط أخرى. أن البحث يدرس هذا الموضوع على ضوء التغيرات الحاصلة في المجتمع العراقي في المرحلة الحالية وانعكاسها على وضع المرأة الحضرية والريفية معا. منهجية البحث: يمكن تصنيف هذا البحث على أنه من البحوث الوصفية التحليلية، وباستخدام أدوات البحث المعروفة، كالبحوث الحقلية والدراسات المعتمدة على مقابلات شخصية مع أخباريين، وتقييمات ميدانية عكست وجهة نظرة المرأة العراقية بطريقة جماعية مركزة وإلى جانب ذلك استخدم البحث البيانات الكمية المستندة على الاستبيان والمقابلة من أجل دعم البيانات النوعية.
موقف فيلكس فارس من قضايا المرأة المسلمة
لم تقف كتابات المنادين بحقوق المرأة في العقد الثاني من القرن العشرين، عند حد المطالبة بحقها في التعليم والعمل والدفاع عن حريتها التي كفلها لها الإسلام كما كان الحال في مؤلفات رواد التنوير في أخريات القرن التاسع عشر بل تجاوزت ذلك إلى الدعوة الصريحة لمساواة المرأة بالرجل في كل الأمور وشتى الميادين والاقتداء بالمرأة الأوروبية في اختلاطها بالرجال في التعليم وشتى مجالات الحياة وتأسيس الاتحادات النسوية على غرار الاتحادات الأوروبية والاشتراك في المؤتمرات الدولية والمطالبة بحقوقها السياسية وتحديد سن الزواج وحق الأم في الحضانة وإدخال بعض التعديلات على نظام الخطبة والزواج والطلاق والميراث وإلغاء تعدد الزوجات. ولقد انحاز الأديب اللبناني فليكس حبيب فارس أنطوان، (1882- 1939م) إلى الاتجاه المحافظ المستنير منهجا للرد على المخالفين والمتشيعين للغرب، مبينا أن الدعوة التي نادى بها المصلحون لتحرير المرأة الشرقية من قيد الجهل وفجورها وانحطاطها باسم المدنية ومجاراة العصر بل كانت تهدف إلى اعداد ابنة مهذبة وزوجة صالحة وأم فاضلة بدون القيود التي وضعتها وفرضتها العادات والتقاليد على المرأة الشرقية دون أن يعبأ أحدهم بالعفة والكرامة والطهر الذي رغبت عنه الأوروبيات، كما أعرب فليكس فارس عن أسفه على الكتاب المصريين والسوريين الذين يحرضون المرأة العربية على محاكاة النساء الغربيات والسير على سنتهن تلك السنن التي لا تتفق من قريب أو من بعيد مع مقدساتنا وأعرافنا التي جبلنا عليها غير عابئين بذلك فيصيب الأسر من جراء تخلي المرأة عن الوظيفة التي خلقت من أجلها وهي رعاية البيت وتربية الأبناء، وخروجها سافرة متبرجة بحجة تحريرها من استعباد الرجل وإتاحة الفرصة أمامها لإثبات ذاتها وقدرتها على منافسة الرجل في سوق العمل، موضحا أن الديانة المسيحية والملة المحمدية لم تعارض تعليمهن، وتثقيفهن، وخروجهن إلى العمل، إذا دفعتهن الضرورة إلى ذلك، لقد أعطتهن الشريعة الإلهية من الحقوق والواجبات ما لم تحققه الشرائع الأوربية الحديثة في دساتيرها.
دفاع عن حقوق المرأة
يتناول كتاب (دفاع عن حقوق المرأة) والتي قامت بتأليفه ماري ولستونكرافت في حوالي (400) صفحة من القطع المتوسط موضوع (حقوق المرأة) يعتبر هذا النص أول كتاب في تاريخ النسوية، ومع أن كلمتي (دفاع، وحقوق) قد تشيران بأن محتواه ينصب على المعنى الحقوقي أو القانوني ولكنه أوسع من ذلك بكثير، إذ أنه يخاطب ثقافة عصر في الفلسفة السياسية والأدب والتربية، هذا الميدان يشغل حيزا كبيرا في الكتاب، وربما يعكس عمل المؤلفة في الميدان التربوي، مربية ومعلمة وصاحبة مدرسة.
قراءة في مجلة ليبيا الحديثة وموقفها من قضايا المرأة \1963-1969 م.\
واكبت مجلة \"ليبيا الحديثة\" في تغطيتها للعديد من القضايا المتعلقة بالمرأة الليبية، وهي مجلة مصورة نصف شهرية بدأت في الصدور عام 1963م، وبحكم التزامها بالقضايا السياسية والفكرية والأدبية والفنية عامة، فقد أولت اهتماماً خاصاً بقضايا المرأة الليبية، حيث تابعت أهم نشاطاتها السياسية والاجتماعية والثقافية. كان هدف إدارة المجلة الاهتمام بقضايا المرأة، ونشر أخبارها من خلال بعض المقالات، أو نقل بعض المقتطفات من الصحف الأخرى، وإبراز دور المرأة والمفاهيم المتعلقة بحقوقها في التعليم والمشاركة الاجتماعية وشغل المناصب العامة، واختيار الزوج، ورعاية الأمومة وغيرها من خلال المجلة، باعتبارها وسائط ثقافية تربوية ترفيهية لها تأثير كبير في اتجاهات الرأي العام وبلورة الوعي لدى المجتمع، رغم من قلة المساحة الإعلامية المخصصة للمرأة، إلا أن \"ليبيا الحديثة\" قدمت لنا قضايا أساسية مهمة تخص المرأة، وتبحث في شئونها ومشاكلها وإيجاد الحلول لها. ستقوم الباحثة بتحليل قضايا المرأة في مجلة \"ليبيا الحديثة\" من عام 1963- 1969م، حيث تمر خلالها بالعديد من المناسبات والأحداث ذات الصلة بموضوع المرأة.