Explore the vast range of titles available.

هدفت هذه الدراسة إلي ( ١ ) التعرف علي القيم الكمية لأهم البارامترات البيوكينماتيكية المؤثرة علي رأس المطرقة خلال إطاحة لمطرقة للسيدات لأفضل اللاعبات الحاصلات علي أعلي رقم رسمي في م سابقة إطاحة المطرقة في بطولة العالم عـــام (٢٠٠٩ م) ببرلين و( ٢ ) تحديد المعادلة التنبؤية للتنبؤ بالرقم القومي بدلالة البارامترات البيوكينماتيكية لرأس المطرقة المؤثرة فيه. وقد أستخدم الباحث عينة عمديه تضمنت أفضل ثمانية لاعبات حققن أفضل مسافات أفقية لإطاحة المطرقة في نهائي مسابقة المطرقة للآنسات المقامة في بطولة العالم ببرلين (Berlin) ( ٢٠٠٩ م ) ، وحصل الباحث علي المستوي الرقمي لكل لاعب من التقرير النهائي لمسابقات إطاحة المطرقة الآنسات من موقع الويب الرسمي لنتائج نهائيات إطاحة المطرقة لبطولة العالم لألعاب القـــــــــوي ببرلين (Berlin ) (٢٠٠٩ م)، حصل الباحث علي فيلم تم تصويره لمسابقات نهائي إطاحة المطرقة بكاميرات فيديو سرعتها ١٠٠ كادر/ث بمعرفة اللجنة الفنية للاتحاد الدولـــــي لألعاب القوي في بطولة العالم لألعاب القوي ببرلين( ٢٠٠٩ م ) [٧]، والفيلم صالح للتحليل ، كما قام الباحث بتحليل في المتوسط ١٠٠ كادر في كل محاولة. كما استخدم الباحث حزمة البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية (SPSS) في المعالجة الإحصائية للبيانات الأساسية لهذه الدراسة ، وقد أسفرت أهم نتائج هذه الدراسة عن ما يلي : كانت سرع الدوران الرابع خلال إطاحة رأس المطرقة هي أكثر المتغيرات البيوكينماتيكبة المؤثرة علي رأس المطرقة خلال إطاحة المطرقة مساهمة في المسافة الأفقية (الرقم الرسمي) في بطولة العالم ٢٠٠٩م ببرلين ، تليها كل من سرعة الدوران الثالث وسرعة الدوران الأول وسرعة الدوران الثاني والسرعة لحظة الانطلاق والسرعة الابتدائية وزاوية الانطلاق في المسافة الأفقية علي التوالي.

التغذية الراجعة ذات الإحساس بالحركة تعد الأساس لصورة الأداء الصحيح برمي المطرقة، وهذا يقود الرامي إلى التحكم بالحركات التي تحدث وتسمح له بمراجعة جوانب حركية أخرى لكي تتوافق معلومات التغذية الراجعة مع صور الأداء الحركي، مما يسمح ذلك بقيام الرامي بالأداء الأفضل في مواقف المنافسة، وهذه المشكلة أراد الباحثون إيجاد حلول لها من خلال المراقبة البصرية لأداء الرامي ومراجعتها هن قبل اللاعب والمدرب لتحديد الخلل الدقيق في الأداء وتجنبه من خلال الممارسات المتكررة المصحوبة بهذا النوع من التغذية الراجعة. وقد يتطلب البحث قياس بعض المتغيرات الميكانيكية لبيان فاعلية استخدام التغذية الراجعة بالمراجعة البصرية المتكررة والآنية في تصحيحها، وقد طبق البحث على عينة من رماة المطرقة العراقيين المتقدمين ولثلاث مرات بالأسبوع ولمدة (7) أسابيع، وكان من نتائج البحث تطور قوة الدفع اللحظي لحظة الرمي، وتطور التعجيل المحصل (العمودي والمماسي) لحظة إطلاق المطرقة، وتناقص الفروق بكمية الحركة بين وضع الرمي والرمي النهائي وتتطور الإنجاز النهائي.

هدف البحث إلى تحليل النشاط الكهربائي لبعض عضلات الرجل الحرة (الدافعة) وأزمنة مرحلة الدورانات في رمي المطرقة، وذلك باستخدام المنهج الوصفي. وجاءت الأدوات متمثلة في جهاز قياس النشاط الكهربائي للعضلات (E M G) وكاميرا تصوير فيديو ماركة سوني للتصوير ثنائي الأبعاد. وتمثلت العينة في بطل العالم للشباب، وهو أفضل لاعب مصري وعربي وأفريقي للشباب في مسابقة رمي المطرقة والحاصل على أعلى تصنيف دولي وفقًا لآخر إحصائيات الاتحاد الدولي لألعاب القوى عام (2010) وكذلك الحاصل على المركز الثاني على مستوى العالم عام (2012) بكندا وبطل أفريقيا عام ( 2013 ) وبطل أفريقيا للجامعات بنيروبي - كينيا (2014)، كما تم تحديد العضلات العاملة في الطرف السفلي عن طريق العمل الميكانيكي للمفاصل المختلفة أثناء أداء الدوران في رمي المطرقة، وبعد أن خضع اللاعب لتجربة استطلاعية للتعرف على أكثر العضات فعالية خلال الأداء الحركي، ووصل عددها إلى (13) عضلة. وقد خلص البحث إلى العضلة المتسعة الوحشية هي أكثر العضلات مساهمة في العمل العضلي الكلي خلال الدورانات الأربعة تليها العضلة متعددة الفروع ثم العضلة المتسعة الإنسية. كما أشارت النتائج إلى العضلة المستقيمة الفخذية هي أكثر العضلات استجابة وسجلت أقل زمن استجابة خلال إجمالي العمل العضلي للدورانات الأربعة. كما أوصي البحث بضرورة التعرف على العضلات العاملة ودورها في المراحل المختلفة لأنشطة الرمي بصفة خاصة وأنشطة ألعاب القوى بصفة عامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"

كانت مسابقة إطاحة المطرقة ومازالت المسابقة الشيقة التي تمثل صعوبة التكنيك مع كبر مسافة الإنجاز. وبتقدم المستويات الرقمية وخاصة للسيدات وتركيب تكنيك إطاحة المطرقة، فوجب على المدربين أن يتعرفوا على نقاط الضعف الخاصة بكل رامي ووضع البرنامج التدريبي الفردي له والنموذج الذي يناسبه. كما أن سرعة الأداء في إطاحة المطرقة دفع المدربين إلى ضرورة التعاون مع الباحثين في مجال الميكانيكا الحيوية لتحليل المتغيرات كميا لاكتشاف فجوات الأداء رقميا وهو الأمر الذي لا يمكن أن تكتشفه عين المدرب إلا المحترف منهم. ولسرعة الأداء الفني للمطرقة في الثلاث مستويات وحول الثلاثة محاور وبسبب خطورة المسابقة ولضمان دقة النتائج وجب استخدام كاميرات كثيره وعلامات كثيرة على الجسم بغرض تحليل الأداء حركيا كميا وهذا هو المتبع في الأبحاث على المستوى الدولي. ولذلك حاولت الباحثة في هذه الدراسة التحقق من إمكانية استخدام عدد 5 علامات فقط للوصول لأهم المتغيرات المرتبطة مباشرة بفاعلية الأداء وتقيمها كميا للحكم على الأداء. وأوضحت مناقشة النتائج أنه يمكن الحكم على مستوى اللاعب في الأداء المهارى وبشكل كمي، فقط عن طريق حساب أربعة متغيرات ميكانيكية.

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير تدريبات كروس فت (cross fit) على بعض المتغيرات البدنية والمستوى الرقمي والمهاري لناشئي أطاحه المطرقة وذلك من خلال المتغيرات البدنية (القوه العضلية للرجلين- القوه المميزة بالسرعة للزراعين- الرشاقة- التوافق- المرونة- التوازن) ومستوى الإنجاز المهارى والرقمي). واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي ذو التصميم القبلي والبعد باستخدام مجموعتين أحداهما تجريبيه والأخرى ضبطه وذلك لمناسبته لطبيعة البحث. وبلغت عينه البحث (۱۰) ناشئين وبلغ عدد العينة الاستطلاعية (۱۰) لاعبين. توصلت الباحثة إلى الاستنتاجات التالية: إن التدريبات الكروس فت (Cross Fit) لها تأثير إيجابي على تحسين عناصر الصفات البدنية ومستوي الأداء سواء كان مهاري أو رقمي لمسابقه أطاحه المطرقة تحسن عناصر اللياقة البدنية بالنسبة للمجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة المستخدمة التدريبات النوعية وذلك إدي إلى تحسن عناصر اللياقة البدنية بصورة شاملة ولكن بنسب تحسن كالاتي في المستوي البدني، فنجد أن الوثب العريض بنسبه تحسن (7.46%)، (رمي كره طبيه بنسبه تحسن (4.52)، (الجري زجزاج) بنسبه تحسن (6.89%)، (الوثب داخل الدوائر المرقمة)، بنسبه تحسن (12.86 %)، (لمس الحائط قبلي) بنسبه تحسن (25.35 %)، (الوقوف على عارضه التوازن) بنسبه تحسن (22.14 %) تحسن المستوي المهارى للمجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة المستخدمة التدريبات النوعية بنسب تحسن كالاتي (للمرجحات) بنسبه تحسن (٥٠٪) ، (الدورانات) بنسبه تحسن (٥٣ %)، (الرمي والتخلص) بنسبه تحسن ( ٥٥٪)، (الاتزان) بنسبه تحسن (54.29 %)، تحسن المستوي الرقمي للمجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة المستخدمة التدريبات كروس فت بنسب تحسن كالآتي تحسن (9.5 %).

كشف البحث عن تأثير استخدام مطارق بأطوال وأوزان مختلفة على بعض المتغيرات الكينماتيكية لمتسابقي المستويات العليا. واعتمد البحث على المنهج الوصفي، كما استخدام أسلوب التحليل الحركي ثلاثي الأبعاد 3D، والتصوير بالفيديو. وتكونت عينة البحث من أفضل أربعة لاعبين مصرين مسجلين مسافات رمي كبيرة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن المتغيرات الميكانيكية في هذا البحث يعتمد كلا منها على الآخر في تحقيق الهدف الميكانيكي لأداء رمي الطرقة وهو تحقيق مسافة رمي كبيرة دون الإخلال بتكنيك الأداء. كما أكدت على أن سرعة انطلاق المطرقة محدد مهم جداً يتحكم فيه في المقام الأول عدة عوامل لابد أن يحققها اللاعب أولا أهمها ( وضع المطرقة في مسار الرمي الأنسب بسرعة كبيرة وزمن دوران أقل) وهذا ما حققه اللاعب مصطفي الجمل. وأن الخصائص الجسمية والميكانيكية للاعب مصطفي الجمل أدت إلى تفوقه في معظم متغيرات البحث على باقي اللاعبين. وأوصى البحث بضرورة التنوع في تقديم أساليب أداء مختلفة بهذه الأدوات المتنوعة للاعبين مما يسهم في زيادة إتقان الأداء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

هدف البحث إلى التعرف على فعالية توقيت تدريبات القدرة القصوى على استجابة هرمون التستوستيرون لدى لاعبي رمي المطرقة، وذلك بالاعتماد على المنهج التجريبي. وجاءت الأدوات والأجهزة المستخدمة متمثلة في استمارة تسجيل بيانات وقياسات، جهاز الرستاميتر، وميزان طبي معاير لقياس الوزن. وتمثلت العينة في 8 لاعبين من متسابقي رمي المطرقة والمسجلين ضمن صفوف منتخب مصر لألعاب القوى. وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيًّا بين القياسين القبلي (راحة) والبعدي (مجهود) في هرمون التستوستيرون -التستوستيرون الحر لصالح القياس البعدي لتدريبات القدرة القصوى. كما أوضحت النتائج تحسن في متوسط المستوى الرقمي للاعبي رمي المطرقة خلال الفترة الصباحية مقارنة بالفترة المسائية. وأوصي البحث بتطبيق أساليب نظم التدريبات البدنية المختلفة لتأثيرها الفعال على معدل تركيز هرمون التستوستيرون في الدم، ودراسة التغيرات الفسيولوجية المصاحبة للجهاز الدوري والتنفسي والهرموني والعضلي، والاهتمام بإجراء الدراسات التطبيقية والمرتبطة بالمتغيرات البيوكيميائية كمقياس في تقنين الأحمال البدنية وتلافي ظاهرة التدريب الزائد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"

في حدود عينة البحث وخصائصها وأهداف وفروض البحث، واعتمادا على ما أشارت إليه نتائج المعالجة الإحصائية تمكنت الباحثة من التوصل إلى الآتي: 1-البرنامج التعليمي المقترح يؤدى إلى تعلم مسابقة الإطاحة بالمطرقة وتقدم مستوى طالبات كلية التربية الرياضية للبنات بالمنوفية. ٢ -توجد فروق دالة إحصائيا لصالح القياس البعدي لأفراد عينة البحث فى المستوى الرقمي لإطاحة المطرقة. 3-توجد فروق دالة إحصائيا لصالح القياس البعدي لأفراد عينة البحث فى توجه دافعية المهمة وتوجه الذات. ٤-وجود ارتباط دال إحصائي بين متوسطات المستوى الرقمي وتوجه دافعية المهمة وتوجه الذات لأفراد عينة البحث.