Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
55 result(s) for "روسيا سياسة وحكومة"
Sort by:
روسيا تنهض من كبوتها
في هذا الكتاب إستعراض لمرحلة السقوط وما رافقها من فوضى إن من الداخل أو في الخارج الذي راح خلالها ينمو ويتعاظم التكالب على تقاسم الغنيمة ومن ثم كيف بدأت عملية الوقوف والتوازن والإنطلاق، ويقدم الكتاب صورة جاذبة عما دار في الكواليس لإنتقال السلطة من بوريس يلتسين إلى بوتين، والشيء الآخر والمهم هو أن هذا الكتاب يحاول إستقراء مستقبل روسيا خلال المرحلة القادمة ويطرح مسألة الخلافة في روسيا بعد بوتين من شتى جوانبها ويستعرض سيناريوهات عدة لتطور الأحداث على هذا الصعيد.
الأبعاد الاستراتيجية لصعود الدب الروسي
شهد مطلع العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين تغييرات جذرية كبيرة، غيرت-ولا تزال تغير-من وضعية خريطة العالم التي كانت شبه مستقرة من بداية تسعينيات القرن العشرين، تمثلت هذه التحولات في صعود بعض القوى الدولية التي حاولت بدأب تقويض النظام الدولي أحادي القطبية، وكسر احتكار تفرد الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة العالم بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، وكان من أبرز هذه القوى الصاعدة الدولة الروسية بقيادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي صعد إلى سدة السلطة في العام 2000.
الدبلوماسية السوفييتية تجاه بولندا ودول البلطيق في أثناء الحرب الأهلية الروسية (1918-1920)
عندما نجحت الثورة الاشتراكية في روسيا، تأثرت الدول الرأسمالية، فاتفقت على وأد الثورة، وإعادة روسيا إلى سابق عهدها، ودعمت المعارضة الروسية ، فضلا عن تدخلها في الحرب الأهلية، ودفعت دول الوفاق والولايات المتحدة الأمريكية دول البلطيق وبولندا إلى إعلان الاستقلال عن روسيا السوفييتية، لكن الدبلوماسية السوفييتية حاولت بكل الطرق تجاوز الحروب مع دول الجوار، على الرغم من حصول الكثير منها، لاسيما في بولندا، وقد نجحت في حل المشاكل بالطرق الدبلوماسية السلمية، وعقدت المعاهدات مع هذه الدول على أساس التعايش السلمي، مما كان عاملا مهما في وضع حد لتدخل الدول الغربية في الشؤون الداخلية الروسية.
مفاتيح السياسية الروسية
قدم الكاتب مفاتيح لفهم السياسة الروسية التي كانت الغالبية تشكو من غموضها وصعوبتها، كما تناول قيادة كل من غورباتشوف ويلتسين وبوتين المثيرة للجدل، ورؤية كل منهم لروسيا والشكل المستقبلي لنظام الحكم فيها. وعرج على مكانة روسيا في المجتمع الدولي. وعاد بالتاريخ إلى ما قبل الثورة البلشفية، لتتقدم معها في عهود لينين وستالين وخروتشوف وبريجنيف وأندروبوف وتشيرينينكو. عرض الأزمة الاقتصادية العالمية وانعكاساتها على الواقع الروسي. تطرق إلى مواقف روسيا من الأوضاع الساخنة في الدول العربية وإيران وتركيا، لتواجه المد الأميركي وأحادية الهيمنة. بحث في سيكولوجية المواطن الروسي، لتقيس كم يستطيع أن يتحمل من جرعة الديموقراطية، ولم لايزال يميل إلى وجود زعماء أقوياء ؟ وكيف خبا بريق الديمقراطية الغربية في عينيه، بعد سيطرة المافيا ؟.
الأوضاع الداخلية في روسيا القيصرية 1725 - 1762
إن السمة الواضحة في تاريخ روسيا القيصرية خلال الفترة الممتدة 1725-1762 هو ضعف السلطة أو القياصرة بمعنى أوضح ممن اعتلى العرش بعد القيصر بطرس الأكبر1689-1725 مؤسس روسيا الحديثة. إذ اجتاحت البلاد فوضة سياسية ليس مثيل في تاريخ روسيا القيصرية بعد أن تناوب على العرش قياصرة ضعفاء لم يتمكنوا من التواصل مع عهد القيصر بطرس الأكبر فسادت العادات والتقاليد الأوربية السلبية في المجتمع الروسي مما أفسح المجال لشخصيات أجنبية بأن تلعب دور سيئاً في بنية الدولة ومؤسساتها وتتغلغل في المجتمع الروسي خاصة وأن هؤلاء هم من جذور أجنبية لا تعنيهم الإصلاحات والنهضة في البلاد مما أدى إلى تدهور الأوضاع وفساد البلاد في روسيا القيصرية.