Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
3
result(s) for
"صلاة الحاجة"
Sort by:
صلاة الحاجة وصلاة التسابيح
يأخذ هذا الكتاب بيد المسلم إذا رام حاجة من الحاجات فيعرفه أن يلجأ إلى الله ويدعوه متضرعا إليه بقضائها فالله عز وجل بقضاء الحاجات ودفع الملمات والكروب وكشف البلايا والغوائل كما يعرف المسلم بكنز من كنوز الحسنات ورفع الدرجات عند ربه وعند رغبته في محو سيئاته وزيادة حسناته فيرشده إلى أن يسبح ربه ويحمده ويكبره ويدله على أحسن الطرق في الدعاء والتسبيح ولجوءه إلى ربه ومولاه بالصلاة ليقضي له ربه حاجته ويغفر ذنبه ويرفع درجته.
علل مرويات صلاة الحاجة
2021
يهدف هذا البحث إلى جمع مرويات صلاة الحاجة من كتب السنة، ودراستها دراسة عللية نقدية، وانتهى البحث إلى عدة نتائج أهمها: أن أقرب المعاني اللغوية لمعنى العلة في اصطلاح المحدثين هو: المرض، لأن الحديث الذي ظاهره الصحة إذا اكتشف الناقد فيه علة قادحة، فإن ذلك يمنع من الحكم بصحته، كما أن العلة بالمعنى الاصطلاحي لا تعرف إلا بجمع الطرق والموازنة، والنظر الدقيق في أسانيد الحديث ومتونه، وأن ما قام به المحدثون من جهد في علم علل الحديث يعتبر نموذجا مشرفا لأمة الإسلام في الدفاع عن إرث نبيها محمد صلى الله عليه وسلم، كما يؤكد البحث على ثبوت صلاة الحاجة ومشروعيتها، وأن لها دعاء، وهذا من محاسن الإسلام، فمن ضاق عليه الأمر ومسته حاجة في صلاح دينه ودنياه، وتعسر عليه ذلك فليصل صلاة الحاجة، ويسأل الله تبارك وتعالى حاجته، وأن مجموع روايات صلاة الحاجة الواردة في السنة ثمان، منها روايتان صحيحتان، وهما رواية عثمان بن حنيف، وعثمان بن عفان، ورواية محتملة التحسين، وهي رواية أبي الدرداء، وبقية الروايات ضعيفة جدا، وقد اعتبر العلماء حديث عثمان بن حنيف من أعلام نبوته ومعجزاته صلى الله عليه وسلم؛ حيث أجاب الله دعاءه، وأعاد بصر هذا الرجل الضرير، كما أن الصحيح في عدد ركعات صلاة الحاجة أنها ركعتان، كما جاء في روايات عثمان بن حنيف، وعثمان بن عفان، وعبد الله بن أبي أوفى، وأبي الدرداء رضي الله عنهم، ثم يوصي البحث بتتبع العلل الواردة في الأحاديث النبوية، وحل الإشكالات الواردة حولها، وإظهار براعة ودقة المحدثين في التعامل مع السنة، ونفي تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين عنها. حيث قصرت الهمم من بعد ابن حجر عند الكثير عن تتبع العلل الواردة في الأحاديث، واكتفوا بالحكم على الأسانيد والمتون صحة وضعفا، لدقة هذا المسلك، وعدم ظهور وجه العلة إلا بعد طول تتبع ونظر.
Journal Article