Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
5,685 result(s) for "طلب العلم"
Sort by:
البعد المقاصدي لأحكام المتعلم
اهتم الإسلام بطلب العمل اهتماما كبيرا منذ نزول أول آية في القرآن والتي حثث على العلم والقراءة، وذلك لعظمة العلم ولعظم أمره في حياة الإنسان، لأن الله يعبد بالعلم ولا يعبد بالجهل، والمكلف يأخذ الأجر والثواب عن طلبه للعلم عند استحضاره لمجموعة من الشروط وعلى رأسها الإخلاص، فبه تتحقق التقوى ويتقرب به العبد من ربه.
الوافدون إلى بلاد المسلمين لطلب القرآن والعلم
من منطلق عالمية رسالة الإسلام، ووجوب تبليغه، فقد حرصت البلاد الإسلامية، على تقديم الدعم المناسب لطلاب العلم الوافدين إليها من بلاد عدة، ليكونوا داعمين للإسلام والقرآن في بلادهم، وقد أبرزت ذلك من خلال البحث، الذي قامت فكرته، على بيان الجهود والتضحيات، التي بذلت من الدول الموفد اليها، والطلاب الوافدين عليها، على حد سواء، وبينت الدراسة هذه دور الطلاب الوافدين، وجهودهم العلمية المثمرة بعد تأهيلهم العلمي وتخرجهم، والذين أسهموا إسهاما كبيرا في نشر العلم والقرآن في بلادهم، وأسسوا لذلك الطلاب والمدارس والجامعات واعتمد البحث المنهج التاريخي، والمنهج الوصفي والمنهج التحليلي.
القيادة التربوية وأداب العالم من المنظور التربوي الإسلامي في رأي ابن جماعة
يتمحور هذا البحث حول الآراء التربوية لبدر الدين بن جماعة (ت 733 هـ/ 1332 م)، والتي عرضها حول مفهوم العلم وفضله والقائمين عليه من علماء لإكساب العلم للمتعلم (طالب العلم). يتركز البحث بشكل خاص بماهية القيادة التربوية المثالية في الإسلام، متمثلة بالمعلم (العالم/ الشيخ) وبآدابه وتعامله مع نفسه ومع الطلاب، وطرق التدريس المثلى والوسائل التي يستخدمها في درسه، من خلال عمله للوصول إلى الأهداف التربوية المرجوة. كما يهدف البحث إلى إبراز القيادة التربوية في الإسلام من خلال شخصية ابن جماعة وتاريخه، كما ورد في كتب التراجم والتاريخ الإسلامي، ثم من خلال منظوره الذي وثقه في مؤلفه \"تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم\". كل ذلك على أمل الإسهام في رسم صورة للقواعد الأساسية لمهنة التعليم، التي تهدف المؤسسات التربوية إلى اتباعها بالطرق الصحيحة والسليمة، والاستفادة من آراء العلماء السابقين كابن جماعة وغيره من علماء التربية الإسلامية الآخرين.
نشأة الطريقة وتطور طرائق التدريس في العصر العباسي الأخير وأثرها في طرائق التدريس المعاصرة
لا يمكن لأي باحث القول إن العالم في تقدم مستمر نحو الأفضل وان الحضارة العربية والإسلامية قد انتتجت الكثير من النظم والممارسات التربوية الفاضلة والتي نبعت من تراث الإسلام. وان هذه الأمة لم تكن يوما ما منعزلة عن العالم الخارجي وإنما هي التي قامت بنشاط واضح في سبيل رفع راية الأمم الأخرى والتي انضوت تحت جناحها في سبيل رفع راية الإسلام والمسلمين فأثرت وتأثرت أيضا مما نتج عنه تطور واضح في إثراء الحضارة والفكر التربوي وبخاصة طرائق التدريس المعاصر.
اهتمام إسلامي بالعلم
هدف المقال إلى التعرف على دور العلم والعلماء في نهضة الأمة الإسلامية. دار المقال حول ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تناول فضل العلم في الإسلام، من خلال نصوص قرآنية وأحاديث نبوية تؤكد على مكانة العلم والعلماء، وأن العلماء ورثة الأنبياء، حيث ورثوا العلم لا المال. وكشف المحور الثاني عن أهمية العلم في النهضة الحضارية، فالعلم هو الوسيلة الأساسية لمواجهة التحديات وتحقيق التقدم والازدهار، وبناء المجتمعات القوية يعتمد على الاهتمام بالتعليم والتخصصات العلمية التي تخدم احتياجات الأمة. كما أبرز المحور الثالث دور الجهات المعنية، وتمثلت في الحكومات توفير بيئة تعليمية داعمة وفتح أبواب التعليم للجميع، والأسر توجيه الأبناء نحو التخصصات النافعة والحرص على تعليمهم، والمجتمع تعزيز قيمة العلم والعلماء واحترام دورهم. واختتم المقال باستخلاص أن العلم هو أساس نهضة الأمة الإسلامية، ويجب أن يكون أولوية للجهات المعنية والأفراد. ومن خلال الاهتمام بالتعليم وتشجيع البحث العلمي، يمكن تحقيق التقدم والمنافسة العالمية. وأوصى المقال بضرورة تعزيز التخصصات العلمية والتقنية التي تخدم احتياجات العصر. والعمل على دعم العلماء والباحثين مادياً ومعنوياً. وتوعية المجتمع بأهمية العلم من خلال المناهج التعليمية والخطاب الديني. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025
طريق المعالي
تحدث المقال عن طريق المعالي. وبين أنه الطريق الأمثل لطلب المعالي هو طريق العلم ولا بد لسالك هذا الطريق أن يتحلى بهمة عالية يرتقي بها، والمقصود بالهمة العالية في هذا المضمار أن يوجه المتعلم قلبه وجوارحه ليكون صاحب إرادة صلبة وعزيمة لا تلين لأن الفرد يكون بداخلة حلم ورؤية يعزم تحقيقها. وأبرز قول ابن الجوزي \" إن للطالب المرزوق علامة وهو أن يكون مرزوقا علو الهمة، وهذه الهمة تولد مع الطفل، فتراه من زمن طفولته يطلب معالي الأمور. وتحدث عن طلب معالي الأمور والبعد عن دنيئها، جبل الله تعالى الإنسان على الحرص، وترشيد هذا الحرص. وختاما نجد عند الأئمة القدامى الحرص البالغ على تعلم العلم، وإن أحدهم كان ينزل به الهم والحزن والمرض إذا فاته شيء من العلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
دور العلماء في إنضاج الوعى الثقافي بخراسان 205 - 389 هـ / 820 - 999 م
لعب العلماء دورا هاما في المجتمع الخراساني خلال القرنين الثالث والرابع بعد الهجرة/ التاسع والعاشر بعد الميلاد، مما كان له أكبر الأثر في إنضاج الوعي الثقافي بالمجتمع الخراساني. ومن الملاحظ أن الموروث الثقافي لأهل خراسان سابق في القدم، حيث كانت مدن خراسان واحات علمية ومراكز للعلم والعمارة في وسط آسيا، ولم تزل كذلك حتى واصلت ازدهارها بعد الإسلام خاصة بعد تبعية خراسان للدويلات المستقلة بخراسان في القرنين الثالث والرابع بعد الهجرة/ التاسع والعاشر بعد الميلاد. وهذا البحث محاولة لبيان دور العلماء في إنضاج الوعي الثقافي بخراسان، من خلال عرض لأسباب ازدهار الحياة الثقافية بخراسان خلال هذه الفترة، ومنها حب أهل خراسان للعلم وشغفهم به، وتمتع العلماء برعاية أدبية من السلطة الحاكمة بخراسان خلال هذه الفترة، بالإضافة إلى رواج حوانيت الوراقين مما ساهم في ازدهار الحياة الثقافية، وبرز دور العلاء في إنضاج الوعي الثقافي من خلال عقد مجالس المناظرات، والتي عرفت بمجالس البحث، وكذلك دور العلم المتعددة كالكتاتيب، والمساجد، والمدارس، وأظهر ذلك وجود علاقة قوية بين التقدم الثقافي والإصلاح السياسي، فكلاهما يقود إلى الآخر، فقد كان للنهضة الثقافية في المجتمع الخراساني آثارها في الأخذ بالمجتمع إلى الإصلاح الذي شمل جميع أرجائه حيث صنع هذا الإصلاح مجتمع المعرفة بنشر الوعي، وقيم الأخلاق، وكان العلماء هم رواد ذلك.