استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

يهدف هذا البحث على الوقوف على اهم مقومات المدرسة النبوية التي قادها رسولنا الكريم (صل الله عليه وسلم)، وكيفية تعليم الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين، من خلال جمع أحاديث التعلم واستعراضها وطرق إيصال المعلومة للصحابة، ومقدار قبول هذه التعليمات النبوية بكل تسليم منهم، وكيف استخدم الرسول (صل الله عليه وسلم) هذه الأساليب لبناء شخصيات الصحابة رضوان الله عليهم، وما هي اهم الثمار التي جنيت من هذا التعليم النبوي الذي استفاد منه الصحابة ونحن من بعدهم.

هذا وقد قسمت البحث إلى مقدمة وتمهيد ومبحثين وخاتمة، ثم فهرس المصادر، وفهرس الموضوعات أما المقدمة: فقد بينت فيها سبب اختيار الموضوع، وقسمت فيها البحث. والتمهيد: عرفت فيه \"المحاباة\" لغة، مع التنبيه على معناها في الاستعمال، ثم بينت فيه أن لفظة \"المحاباة\" قد وردت في السنة المطهرة، واستعملها علماء الجرح والتعديل. أما المبحث الأول: فبدأته بالقدوة صلى الله عليه وسلم الذي ضرب أعظم المثل في عدم المحاباة، وذكرت أن المحدثين ابتعدوا عن المحاباة بالكلية حتى لم يحابوا أنفسهم، ثم بينت أن المحدثين لم يجرفهم الحب أو البغض إلى المحاباة. وأما المبحث الثاني: فكأنه التطبيق العملي في البحث، حيث ذكرت فيه أمثلة واقعية، من عدم محاباة أئمة الجرح والتعديل مع أقرب الناس إليهم. فأوردت من جرح أباه، وابنه وأخاه، وكذلك من جرح صهره، ومن لم يحاب شيخه. ثم ذكرت الخاتمة وفهرس المصادر وفهرس الموضوعات.

هدف البحث إلى التعرف على المعدلون من رواة الكتب الستة في كتاب المجروحين لابن حبان جمعاً ودراسة. عن علم الجرح والتعديل من أهم علوم الحديث الشريف، إذ بمعرفة أحوال الرواة يعرف المقبول من المردود من المرويات، ولذا قال الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى، لما كان أكثر الأحكام لا سبيل إلى معرفته إلا من جهة النقل، لزم النظر في حال الناقلين، والبحث عن عدالة الراوين، فمن ثبتت عدالته جازت روايته، وإلا عدل عنه والتمس معرفة الحكم من جهة غيره، لأن الأخبار حكمها حكم الشهادات لا تقبل إلا عن الثقات. وقسم البحث إلى مبحثين أولهما فيه مطلبان أولى المطالب التعريف بابن حبان بترجمة مختصرة له، وذلك بذكر اسمه، ونسبه وطلبه للعلم، وشيوخه، وتلاميذه، ومصنفاته، وثناء العلماء عليه، والكلام في معتقده، ووفاته، وثانيهما التعريف بكتاب المجروحين، ومنهج مؤلفه فيه، وتناول المبحث الثاني المعدلون من رواة الكتب الستة الذين جرحهم ابن حبان في كتاب المجروحين مخالفاً بذلك أئمة الجرح والتعديل. وأظهرت أهم النتائج أن علم الجرح والتعديل قائم على الاجتهاد، وكل حسب منهجه فمن العلماء المتساهل، ومنهم المتشدد، ومنهم المعتدل، ابن حبان رحمه الله من كبار علماء الجرح والتعديل الذين يشار إليهم بالبنان، كتاب المجروحين له مكانة علمية كبيرة بين كتب الجرح والتعديل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"

هدف البحث إلى الكشف عن شروط المخبرين بالمتواتر بين النظرية والتطبيق. واستخدم البحث المنهج الاستقرائي لتوضيح تعريف المتواتر لغة واصطلاحا، وتعريفه عند الأصوليين والمحدثين، وأقسام المتواتر. واشتمل البحث على 3 فصول تضمن الفصل الأول شروط المخبرين بالمتواتر، وتقسيم الشروط المتعلقة بالمتواتر عند الأصوليين إلى العلم بما أخبروا به، إسناد العلم إلى الحس، بلوغ المخبرين عددا يمتنع معه الكذب، استواء طرفي الخبر ووسطه، الإسلام، العدالة. والفصل الثاني بعنوان تأثير شروط المتواتر على القول بإنكار المتواتر. والفصل الثالث بعنوان تطبيق شروط المخبرين بالمتواتر وتكون من مبحثان هما تطبيق شروط المخبرين بالمتواتر على المتواتر اللفظي، تطبيق شروط المخبرين بالمتواتر على المتواتر المعنوي. nتوصلت النتائج إلى أن ظهور مصطلح المتواتر كان مبكرا، واستعمله المتقدمون والمتأخرون وأهل السنة وغيرهم. ولا يختلف تعريف المتواتر عند متأخري المحدثين عنه عند الأصوليين، بل إنهم قد استفادوا من تعريفه عند الأصوليين. كما نص المحققون من الأصوليين على أن كثرة العدد تفيد التواتر وهذا يختلف باختلاف المخبرين والوقائع والأحوال. ونص الأكثرون على عدم اشتراط الإسلام والعدالة في المخبرين بالمتواتر، ووصول العلم لأخبار الكفار والفساق لا واقع له في الكتاب والسنة. واعتمد من أنكر المتواتر على شروط المخبرين بالمتواتر وخاصة شرط كثرة العدد المُحيلة للتواطؤ. كما لا يوجد أحد من المتقدمين صرح بإنكار المتواتر. ووجد المتواتر اللفظي في الأخبار الشرعية. وتبين وجود المتواتر المعنوي في الأخبار الشرعية أكثر بكثير من المتواتر اللفظي.nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

يتطرق هذا البحث إلى إبراز جانب مهم من جوانب نقد الحديث عند الأئمة النقاد، ويتمثل هذا الجانب في مسألة تعليل الأحاديث بالمذاكرة، حيث تناول البحث مفهوم المذاكرة، وفوائدها وأغراضها، والتحمل في مجلس المذاكرة والتساهل فيه، ثم تناول تعليل الأئمة لبعض الأحاديث بسبب أنها أخذت في مجلس المذاكرة، وقد خلص هذا البحث إلى بعض النتائج تبين من خلالها سعة حفظ الأئمة، ومذاكرتهم لألوف الأحاديث، الأوقات الطويلة وهذا مما يوقفهم علي دقائق العلم بهذه الروايات، وحرصهم على ضبط وحفظ الأحاديث قبل مجلس المذاكرة،. كما تبين من خلال البحث دقة علم الأئمة النقاد، وتبحرهم في العلم بالروايات والوقوف على غوامضها.

هدف المقال إلى تسليط الضوء على القسم الثاني لموضوع الجامع الصحيح. وأكد المقال على أن الجامع الصحيح يعد من أهم كتب دواوين الإسلام، وهو أحد كتب السنة الستة التي عليها مداره، والتي أجمعت الأمة على قبولها بقبول حسن، وقد أكثر فيه المصنف من إخراج الأحاديث الصحيحة وغيرها، مع حكاية مذاهب أهل العلم وما يستنبط منها من مسائل فقهية، وبين عقب كل حديث درجته من الصحة والحسن أو الضعف في اغلب الأحيان. واستعرض المقال أهم الموضوعات التي تناولها الجامع الصحيح، ومنها، الطهارة، الصلاة، الزكاة، الصوم، الحج. وتطرق المقال إلى اسمه وتأليفه، رواياته ومنزلته العلمية. كما تطرق إلى شروحه حيث شرح جامع الترمذي كثيرون، منهم، شرح القاضي بن العربي المالكي، شرح الحافظ أبى الفتح ابن سيد الناس. وكشف المقال عن خصائصه ومنها، أنه بعد أن يروى حديث الباب يذكر أسماء الصحابة الذين رويت عنهم أحاديث فيه سواء أكانت بمعنى الحديث الذي رواه أم بمعنى أخر، وأنه أغلب أحيانه يذكر اختلاف الفقهاء وأقوالهم في المسائل الفقهية. كما كشف عن طريقته واسقصاؤه، ودرجات أحاديثه ومصطلحاتها. وبين المقال مقصد الإمام الترمذي من المصطلحات الثلاثة (حسن غريب، حسن، منكر). واختتم المقال بتسليط الضوء على رتبة جامع الإمام الترمذي بين الكتب الستة، حيث اختلفت أنظار عدد من العلماء حول رتبته، هل يلي الصحيحين مباشرة فيكون ثالثها، أم أن كتاب أبى داود هو الثالث فيكون الجامع رابعها، أم انه يتأخر حتى عن سنن النسائي فيكون خامسها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

اعتنيتُ في هذا البحث بجمع واستقصاء الأحاديث الواردة في (ولد الزِّنا) من مصادر السُنَّة المختلفة، وما في حكمها من الكتب المسندة؛ بهدف إجراء دراسة لأسانيدها، وطرقها المتعددة، والحكم عليها، وعلى متونها، وبيان درجتها، وفق المنهج المتَّبع عند المحدثين، مع ذكر كلام العلماء المتقدمين، والمتأخرين، والمعاصرين في الحكم على كل حديث، وقد خلصتُ إلى أنَّ مجموع أحاديث الدراسة بلغت ثمانية عشر حديثاً، منها: ستة عشر حديثاً لا تصح؛ لضعف أسانيدها، ونكارة متونها، وفي الختام أوصيتُ طلبة العلم المختصين في الحديث وعلومه بجمع الأحاديث ذات الموضوع الواحد، ودراستها، وتخريجها، والحكم عليها؛ لأن ذلك أدعى للشمولية والاستقصاء.

عنى الأمام أبو داود السجستاني في كتابه \"السنن\" بالحكم على كثير من الأحاديث؛ ومن ذلك العناية بذكر الأحاديث التي تفرد بها أهل بلد من البلدان دون غيرهم، وهذا البحث بهتم بجميع تلك الأحاديث التي تندرج تحت الصفة المذكورة، وتخريجها، ثم دراسة حكم أبي داود عليها، وتلك العناية من أبي داود تدل على رسوخه في علم الحديث؛ إذ إن غالب أحاديث الدراسة تؤيد ما حكم به أبو داود عليها من تفرد أهل بلد بها، وفي بعض الأحيان قد يظهر جليا أن الصواب بخلاف ما ذكر أبو داود مما يدل على خطأ من دونه في نقل حكمه، وقد بلغت الأحاديث ثلاثة عشر حديثا منها ستة أحاديث حكم بتفرد أهل البصرة بها، وثلاثة أحاديث حكم بتفرد أهل مصر بها، وحديثان حكم بتفرد أهل المدينة بها، وحديث واحد حكم بتفرد أهل اليمامة به، وحديث واحد أيضا حكم بتفرد أهل الشام به، هذا بالإضافة إلى فوائد أخرى تجدها في ثنايا البحث ومقدمته وخاتمته.

عنوان البحث: سؤلات أبي يعلى الخليلي في كتابة الإرشاد لأبي عبد الله الحاكم جمعاً ودراسة. يهدف البحث: إلى جمع أسئلة ابي يعلى الخليلي لأبي عبد الله الحاكم، في الحديث ورجال ودراستها. تكون البحث من: مقدمة، وتمهيد، وفصل، وخاتمة، فهارس. المقدمة: تسمية الموضوع، وسبب اختياره، وأهميته. التمهيد: ترجمة مختصرة لأبي عبد الله الحاكم، ولأبي يعلى الخليلي. وفصل: نص الأسئلة والأجوبة مع دراستها، والتعليق عليها. والخاتمة: وفيها أبرز النتائج، والتوصيات. الفهرس: وفيه فهرس المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات وتظهير أهمية البحث: تعلقه بعلم علل الحديث، وعلم الجرح والتعديل، وما فيه من فوائد حديثية، وتدقيقات في الرجال. وخلص الباحث في الخاتمة: إلى دقه علم الحافظ أبي عبد الله الحاكم، وأبي يعلي الخليلي وموافقه الحاكم في أجوبته إلا سؤالاً واحداً في الرجال، وجود بعض الأوهام التي وقع فيها أبو بعلي الخليلي إلا أنها لا تؤثر في مكانته وعلمه. ويوصي الباحث: بجمع أسئلة وأجوبة الحافظ، في مكان واحد ودراستها، وجمع كلام الحاكم في الرواة في مكان واحد دراسته، وجمع كلام أبي يعلى الخليلي في الرواة جرحاً وتعديلاً ودراسته.

حلل البحث مفهوم إخراج المشركين من جزيرة العرب عند أهل السنة وبيان انحراف الفئة الضالة. اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي التحليلي. تناول البحث روايات الحديث وما في معناه، وتخريجها. موضحًا معنى الجزيرة وحدود جزيرة العرب، ومعنى الإخراج الوارد في الحديث. وناقش دخول الكافر لجزيرة العرب وضوابطه. مبينًا مفهوم إخراج المشركين عند الفئة الضالة. واستعرض أوجه انحرافهم، المتمثلة في أن المراد بالنهي ليس مجرد وجودهم في جزيرة العرب، وأن الخطاب موجه لولي الأمر وليس للأفراد. كاشفًا أن الواجب امتثال جميع ما جاء عن النبي وليس الانتقاء بحسب الهوى. وتطرق إلى أن فهمهم للحديث مخالف لفهم الصحابة، وفعلهم يعد خروجًا على ولي الأمر، وأن منكرات أفعالهم أعظم من منكر وجود المشركين في الجزيرة. مؤكدًا أن سوء الفهم لنصوص الكتاب والسنة أعظم أسباب الضلال. واختتم بعرض أهم التوصيات، ومنها ضرورة تحصين الشباب والناشئة من الأفكار المنحرفة، وإبراز منهج الوسطية والاعتدال في الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023