Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
158,849 result(s) for "ما قبل الاسلام"
Sort by:
المعتقدات الدينية في عمان قبل الإسلام
أن لدراسة المعتقدات الدينية أهمية كبيرة في دراسة أي مجتمع لأنها تعكس الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والحضارية لذلك المجتمع وان هناك فرق بين الدين والمعتقد فالدين هو الرابط الذي يوصل الأنسان بخالقه والمعتقد هو كل ما يعتقده الأنسان في مسائل الدين وغيره، وقد عرفت عمان قبل الإسلام العديد من الديانات مثل الديانة الوثنية وعبادة الكواكب والديانة المجوسية واليهودية والمسيحية. والتعدد الديني في عمان هو نتيجة طبيعية للتنوع العرقي فيها الناجم عن الهجرة او العمل التجاري والاختلاط والاحتكاك والمعايشة مع الأقوام الأخرى.
العقائد المسيحية في الحجاز قبل الإسلام
الأفكار المسيحية في الحجاز قبل الإسلام حيث تم استعارض ذلك في الانشقاق الذي حدث في نجد واليمامه والانشقاق بين القبائل بخصوص المسيحيه وانهيار كندا والملوك والانشقاق في مبجسن الذي حصل في مسيحية نجد بين القبائل والذى أدى إلي انهيار كندا ولقد ذاق الملوك مرارة المسيحية والملوك المجاورين الذين عانوا من الذين اعتنقوا المسيحية وساعدوا على انتشارها بين أبناء كندا والمسيحية في اليمامه بين أبناء قبيلة حنيفة المذكورة التفاصيل عن هذه القبيله والمسيحية حتى بداية ظهور الإسلام وانشقاق بعض أفرادها منهم مسيلمه الكذاب، والانشقاق الثاني الذي حصل في المسيحية في الحدود الشرقية لشبه جزيرة العرب والذي تعامل مع المسيحية بين قبلتي تمام وبكر بن وائل الذين اعتقوا المسيحية في القرن الرابع بعد ميلاد الميسيح اثر على ايكيا والمسيحية بين عبد القيس في البحرين، المسيحية في الحجاز بخصوص المسيحية في مدن الوحي ونزول القران الكريم وبداية الدعوة الإسلامية كانت فترة الرسول، والانشقاق الثاني من المسيحية النسطورية في يثرب، كمحطة ثلاثية للقوافل التجارية التي تبعث الطرق الطويلة من الفوضى ومن ثم إلي الشرق من خلال سوق نوفل وعثمان بن حويرث، لاما طيف، الجندل، أن هذه المسافة الطويلة جعلت من يثرب مكان للاستراحة ومكة المسيحية. المسيحية من الأديان السماوية التي وجدت لها سبيلا إلى الجزيرة العربية قبل الإسلام والمسيحية ديانة أحدث عهدا من الديانة اليهودية لأنها قامت بعدها، ونشأت على أسسها ومبادئها. وقد انتشرت شمال الحجاز ووسطه ولاسيما في مدن تبوك ودومة الجندل ووادي القرى وخيبر ويثرب والطائف ومكة قبل الإسلام. هذه المعتقدات إلي انتقلت من الكنيسة النسطورية العراقية والكنائس السورية اليعقوبية والملكانية بواسطة اساقفة الخيام أو اساقفة المضارب الذين وجدوا من مدن شمال الحجاز ووسطه بيئات امنه لنشر الطقوس المسيحية بين القبائل العربية الوثنية. وتميزت الديانة المسيحية بأفكار ومعقدات كانت أوسع أفقا وشمولا من اليهودية، فكانت ديانة عالمية جاءت تدعوا جميع البشر ولم تكن مقتصرة على شعب معين من شعوب مما جعل مبادئها ومعتقداتها أكثر بساطة وتسامح من الديانة اليهودية. وقد قام رجال الدين من النصارى بالتبشير ونشر تعاليم دينهم بين القبائل العربية التي امنت بها في مختلف مناطق ومدن الحجاز. عندما جاء النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم) كان صاحبها يوحنا بن رؤبه نصرانيا صالحه على شرط دفع الجزيه. ودومة الجندل، وكان صاحبها أكيدر بن عبد الملك السكوني الكندي نصرانيا لما ظهر الرسول الكريم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) كان أغلبية أهلها من بني السكون ومن بني كلب يدينون بالنصرانية. ووادي القرى ومن سكانها قبائل قضاعة وهي من أثبت القبائل النصرانية. أما عن القبائل التي دانت بالديانة المسيحية منها:- بنو أسد وتغلب وتميم وقضاعه وكنده. وغسان. وقبائل بكر. وسليح وعامله. ولخم وجذام وتنوخ وبهراء وأياد. وطي. وقضاعه.
عمارة الكعبة المشرفة قبل الإسلام
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على عمارة الكعبة المشرفة قبل الإسلام. واستندت الدراسة على عدة عناصر، بين العنصر الأول أن الكعبة ذكرت مرتان في القرآن الكريم. واستعرض العنصر الثاني الأسماء التي وصف بها القرآن الكريم الكعبة، حيث ذكرت باسم البيت، والبيت العتيق، وأول بيت، والمسجد الحرام، والبيت الحرام، والبيت المحرم. وتطرق العنصر الثالث إلى بناء الملائكة للكعبة، حيث روي الإخباريون العرب والمفسرون عن أساس الكعبة أن جبريل عليه السلام ضرب بجناحه الأرض فكشف عن أساس ثابت وقذفت فوقه الملائكة من الصخور حتى استوي على الأرض. وكشف العنصر الرابع عن عمارة الكعبة في عهد إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام. وتصدي العنصر الخامس إلى عمارة الكعبة على أيدي العماليق وجرهم. وأشار العنصر السادس إلى عمارة قصي بن كلاب. واختتمت الدراسة بتسليط الضوء على عمارة قريش للكعبة، حيث يقال أن حريقا شب في الكعبة كما أن السيول دهمتها مما أدى إلى تصدع بنيانها فاتفقت قريش على إعادة بنائها، فبدأ هدم الكعبة حتى أساسها ثم بدأ البناء من جديد وقد شارك فيه الرسول صلي الله علية وسلم، وحدث هذا قبل البعثة بخمس سنوات، وقد تلاحت قريش في أمر إعادة الحجر الأسود إلى مكانه بعد أن نشب خلاف حاد بين بطونها أيهم يضعه في مكانه، وارتضوا أن يجعلوا هذا الشرف لأول من يدخل عليهم في المسجد، فكان أن دخل عليه الصلاة والسلام اليهم فجعلوا الحجر الأسود في قطعة من قماش وأخذه بيده الشريفة ووضعة في مكانه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018