Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
59 result(s) for "مصر. الجيش تاريخ"
Sort by:
السودانيون في الجيش المصري في عهد إسماعيل (1863-1879)
يعرض لقضية علاقة الجيش بالدولة، من حيث إنه كان المدرسة للتدريب على الإدارة والحكم الوطني في بلاد وحدتها أسرة محمد علي باستخدام قوات غير نظامية من الترك والشراكسة والبوشناق والمغاربة وغيرهم، في وقت كانت مصر تدار عن طريق الدولة العثمانية التي امتلكت السيادة على البلدين وإدارتهما بعناصر تنتمي إلى الدولة العثمانية لا إلى مصر ولا إلى السودان. كما يصحح مفهوم الجيش المصري في السودان، فهو ليس جيشا مصريا بمعنى أن القيادة والأغلبية العظمى من الجنود ليسوا مصريين؛ فهو مصري بمعنى أيلولة الحكم للقاهرة عاصمة مصر. وهذا الوضع يجعل الفترة التي تبدأ من عهد محمد علي وتنتهي بالمهدية كما أطلق عليها السودانيون بعهد التركية والذي قال بأخطاء مصر في السودان هم المؤرخون السودانيون المحدثون، وبالتالي قاموا بعملية إسناد الاستقلال السوداني لفكرة خروج مصر، والحقيقة أن استقلال السودان هو خروج بريطانيا. ويقدم الطرح التاريخي للكتاب حلا لمعضلتين في آن واحد ويكذب أولاهما ؛ وهي معضلة هيمنة المصريين على الجيش المصري) بالسودان، وثانيتهما وهي معضلة العلاقة بين الجيش والدولة بالسودان، إذ هو قوة الوحدة الوطنية الأولى بالبلاد، لا هي طائفية ولا هي إقليمية ولا هي قبلية.
الجيش المصري في عهد محمد علي باشا
رصد البحث تطور الجيش المصري في عهد محمد علي باشا، والذي سعى إلى تأسيس جيش حديث على النمط الأوروبي ليكون ركيزة لتحديث مصر وتعزيز سيادتها. حيث واجه محمد علي تحديات متعددة تمثلت في معارضة الأتراك والمماليك من أصحاب النفوذ العسكري التقليدي، ورفض المصريين للتجنيد بعد ابتعادهم عن الخدمة لفترات طويلة، ما دفعه في البداية إلى تجنيد السودانيين قبل أن تفشل التجربة بسبب المناخ، ليعتمد لاحقًا على الفلاحين باستخدام أساليب ترهيب وترغيب. وقد أسس مدارس عسكرية متخصصة في المشاة والفرسان والمدفعية والموسيقى العسكرية، وأرسل بعثات إلى أوروبا لتأهيل الضباط، إلى جانب تطوير الصناعات الحربية مثل مصانع الأسلحة والبارود لتغطية احتياجات الجيش. وبحلول عام 1839 بلغ تعداد الجيش حوالي 235 ألف جندي موزعين على وحدات نظامية وغير نظامية، ما جعل منه قوة عصرية متقدمة رغم الانتقادات التي وجهت إلى أساليب التجنيد القاسية وانعكاساتها السلبية على الزراعة والاستقرار الاجتماعي. وخلص إلى أن محمد علي نجح في إرساء أسس مصر الحديثة عبر بناء جيش قوي أسهم في تعزيز مكانتها الإقليمية. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025
الجيش في مصر القديمة
يبين كتاب (الجيش في مصر)، لمؤلفه د. عبد الرحمن زكي، أنه كانت الجندية في مصر القديمة، من أهم المهن التي تسبغ الشرف على صاحبها، ومنحه ميزة إن لم تكن ميزات على أقرانه، بل أكثر من ذلك فإن الجندي حصل على التقدير والاحترام مثلما حظي الكاهن نفسه، وإمعانا في الارتقاء بروح الجندية، ظلت وقفا على طبقات خاصة من الشعب، كما بقيت محتفظة بسمعتها وقيمتها، وإن كان هذا لم يمنع أن تكون خدمتها إجبارية في الظروف الطارئة، وهي- كما لا تخفى- ظروف الحرب. ينقسم الكتاب في أبحاثه إلى خمسة أقسام، في القسم الأول والمعنون بالعنوان ذاته، يتناول المؤلف في بداية عرضه لأفكاره، ماهية الدولة القديمة متطرقا إلى الخدمة العسكرية، ويستعرض المؤلف، في القسم الثاني «حروب مصر القديمة»، فترة وتنظيم الجيش والدولة في فترة «الملك مينا». ثم، وفي القسم الثالث «الإمبراطورية المصرية الأولى تحوتمس الثالث»، فيروي المعارك ضمن تلك الحقبة. ليتحدث في القسم الرابع «الجيش في أيام البطالمة» عن سياسة البطالمة العسكرية. ومن ثم يختتم الكتاب بالفصل الخامس، والمعنون باسم «الجيش في أيام الرومان».
أغرقة مؤسسات الحكم والإدارة والجيش في مصر البطلمية وتداعياته 323-31 ق. م
إن الرؤية المقترحة في هذا البحث تقوم على طرح موضوع أغرقة مؤسسات الحكم والإدارة والجيش في مصر البطلمية (323-31ق.م) من خلال التركيز على تأسيس الدولة وتنظيم مؤسساتها الداخلية ونقل العاصمة من منف إلى الإسكندرية، وتولى المناصب السيادية والمالية والإدارية وتكوين الجيش البطلمي، وتداعيات أغرقة مؤسسات الدولة على مصر. قسم الموضوع إلى مقدمة وأربعة محاور رئيسة وخاتمة وقائمة المصادر والمراجع، فالمحور الأول يتناول تأسيس دولة البطالمة، ويتطرق المحور الثاني لتنظيم المؤسسات الداخلية، ويعالج المحور الثالث تكوين الجيش البطلمي، وخصص المحور الرابع والأخير للحديث عن تداعيات أغرقة مؤسسات الدولة البطلمية.
التجنيد الاجباري في مصر وأثره على الواقع الاجتماعي 1805-1879
يعد التجنيد من الدراسات المهمة التي كان لها أثر كبير على الواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي المصري ولا يزال هذا الموضوع بعيدا عن الدراسات الأكاديمية، ولم يحظ باهتمام كافي، وقد طبق التجنيد في عام ١٨٠٥، وهو بداية درستنا خلال عهد محمد علي، وقد انعكس على الواقع الاجتماعي بشكل كبير، فالمجتمع المصري لم يألف التجنيد من قبل وأعده ظاهره عدوانية، مما اضطره لترك أرضه والهجرة إلى أماكن بعيده عن دياره، وقد أثر ذلك على الاقتصادي المصري بسبب هجرة الفلاح للأراضي الزراعية، ولم يحظ التجنيد باهتمام كبير خلال عهدي عباس الأول وسعيد سوى بعض القرارات التي كان لها دور كبير في تخفيف وطأة التجنيد على الفلاح المصري من خلال أصدر قانون القرعة عام ١٨٥٣، وشهد في عهد سعيد باشا اهتمام كبير في الجيش وتحسن أوضاعه، أما في عهد الخديوي إسماعيل فقد توسع التجنيد بشكل كبير مشابه لما هو عليه في عهد محمد علي لكن في الوقت ذاته شهد عهد الخديوي اهتمام كبير في الجيش وقوانين مهمه وضعت في عملية التجنيد أهمها قانون البدل النقدي.
دور العبيد الإداري والعسكري في مصر الفاطمية
تناول البحث العبيد باعتبارهم أحد مكونات المجتمع المصري أبان حكم الدولة الفاطمية، وقد اقتضت طبيعة الموضوع تقسيم البحث العبيد لغة واصطلاحاً، بالإضافة إلى اهم مصادر الحصول على هؤلاء العبيد والوظائف التي شغلوها، بالإضافة إلى تحديد الأماكن (الحارات) التي خصصت لسكنهم حيث يمارسون حياتهم بمنتهى الحرية مع عدم إزعاج أهل البلاد الأصليين، كذلك الدور الكبير لهؤلاء في الجيش الفاطمي باعتبارهم احدى فرق الجيش، وتزايد إعدادهم في الجيش بصورة تدريجية حتى أصبحوا قوة لا يستهان بها، وأثر ذلك على البلاد.
التطور التاريخي للخدمة الوطنية من عهد مصر القديمة وحتى العصر الحديث
تبقي وتزدهر الأمم وتحفظ أمنها من خلال الجيوش. بذلك هي تمثل الحصن القوي لحماية استقرارها وحفظ أمن شعوبها، وهي بذلك تأمن دولتها أثناء الحرب والسلم، بدأت الخدمة الإلزامية للشعوب منذ عصور ما قبل التاريخ واستمرت حتى العصر الحديث. وفي القرن السابع والعشرين قبل الميلاد عرفت الخدمة الوطنية أو ما كان يطلق عليها خدمة العلم في مصر القديمة وحتى العصر الحديث. نتج بذلك عدد من النتائج من وجهة نظر الباحثة بخصوص الخدمة الوطنية وأهميتها ما بين الشعوب من حيث الحماية ومعرفة الولاء المطلق للدولة من خلال تقديمها كواجب وطني. عرفت الخدمة لوطنية في عهد مصر القديمة وكانت إجبارية بطريق التجنيد وكانت تمتلك جيش قوي. كما اعتمد الأشوريون على نظام الخدمة الوطنية فقاموا بالتجنيد الإجباري للآشوريين المعروف عنهم القوة وشدة البأس، عرف الإغريق نظام الخدمة الوطنية لتكوين جيش وقد اعتمدوا بشكل كبير العنصر المقدوني واليوناني، عرف الرومان نظام الخدمة الوطنية، وكان البرابرة هم الأساس في تكوين الجيش لحماية الإمبراطورية الرومانية، اعتمد المغول على العمال المهرة والعسكر المحترفين من المدن التي غزوها، لم يعرف العرب زمن الجاهلية الخدمة الوطنية أو التجنيد الإجباري مثل الروم والفرس، ولكنهم كانوا مهتمين بإعداد لجيوش وكانوا يجندوا الأفراد من جميع القبائل لإعداد جيش قوي. كما يعرف البحث عن بعض من النماذج في العصر الحديث عن الخدمة الوطنية.