Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
5,645 result(s) for "التصميم"
Sort by:
تحقيق التناغمية التشكيلية لعناصر التصميم الداخلي والأثاث من خلال النظريات الخوارزمية
الخوارزمية هي إجراء حسابي لمعالجة مشكلة في عدد محدود من الخطوات. إنه ينطوي على الاستنتاج والاستقراء والتجريد والتعميم والمنطق المنظم. إنه الاستخراج المنهجي للمبادئ المنطقية وتطوير خطة حل عامة. تستخدم الاستراتيجيات الحسابية البحث عن الأنماط المتكررة والمبادئ العامة والوحدات القابلة للتبديل والروابط الاستقرائية. تكمن القوة الفكرية للخوارزمية في قدرتها على استنتاج طرق جديدة وتوسيع حدود العقل البشري. على الرغم من انتشار أجهزة الكمبيوتر في الهندسة المعمارية اليوم، فإن استخدام الخوارزميات في التصميم المعماري محدود بشكل عام. يمكن تحديد الوضع السائد لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في الهندسة المعمارية اليوم على أنه أسلوب الحوسبة، حيث يتم إدخال الكيانات أو العمليات التي تم تصورها بالفعل في عقل المصمم أو تقديمها أو تخزينها على نظام الكمبيوتر. في المقابل، فإن الخوارزميات، كعملية لإنشاء حلول التصميم باستخدام الأساليب الرياضية أو المنطقية، محدودة بشكل عام. في حين أن البحث والتطوير في البرنامج نفسه ينطوي على تقنيات خوارزمية واسعة النطاق، فإن التلاعب باستخدام الماوس لنماذج الكمبيوتر ثلاثية الأبعاد على شاشة الكمبيوتر ليس بالضرورة عمليات حسابية. يسمح التصميم الخوارزمي AD بتوليد الكتل والأشكال من خلال الخوارزميات على وجه الخصوص. أثارت فئة معينة من الخوارزميات التي تهدف إلى إنتاج نتائج غير متوقعة اهتمام المصممين بسرعة، مما سمح لهم باستكشاف مناطق جديدة غير محددة في الهندسة المعمارية. تشكل قواعد الشكل والنماذج الرياضية والخصائص الطوبولوجية والأنظمة الجينية والتشكيلات بعض الأمثلة على العمليات الحسابية التي تم استكشافها لعدم القدرة على التنبؤ بها. من خلال الجمع بين مرونة التصميم الخوارزمي AD وبرامج التحليل والمحاكاة، يمكن بعد ذلك تحليل بدائل التصميم ومقارنتها بالبساطة النسبية لتحديد حل يوفر الأداء الأمثل. يتيح ذلك للمصمم تحديد أولويات الأداء في وقت مبكر من عملية التصميم، أو حتى السماح له بقيادة العملية، ويقدم تحولاً هائلاً عن منهجيات التصميم التقليدية، حيث يتم إجراء تقييمات الأداء عادةً في نهاية العملية، مما يجعلها نادراً ما تكون ذات أولوية. لا تقتصر إجراءات التحسين هذه فقط على الجوانب الفنية لأداء التصميم مثل الهيكل والسلوك الحراري والصوتيات والديناميكا الهوائية؛ يمكن أن تشمل أيضاً جوانب أخرى مثل استخدام المواد، والتوزيع المكاني، وأمور أخرى. أخيراً، يتيح التصميم الخوارزمي AD أيضاً اتمام المهام المتكررة التي تستغرق وقتاً طويلاً والتي كان يجب تنفيذها يدوياً من قبل، مثل النمذجة المتكررة أو عمليات التصنيع. هذا يريح المهندسين المعماريين من الأعمال الشاقة والمعرضة للخطأ، مما يسمح لهم بتوفير الكثير من الوقت والجهد أثناء عملية التصميم.
عناصر التصميم والإنشاء المعماري
إننا نمر بالتتابع من الجزء الأول الذي شرحت فيه وجهات النظر، تاريخيا وجماليا، ورياضيا، التي تشكل القاعدة الأساسية في جعل البناء ذو طابع مطابق للوسائل الصناعية الحديثة، إلى الجزء الثاني الذي يشكل جوهريا عملية المطابقة القياسية المقبولة في مختلف النواحي المعمارية، وعلى الأخص في البناء الصناعي والسكن الجماعي. وغنى التفاصيل الموضوعة، والحلول الجديدة المبتكرة في أمور البناء التي تزين هذا المؤلف، أدى إلى النتائج الجمالية التي غدت ممكنة بالمطابقة القياسية وبإيجاد المجموعات الصناعية المعروضة في نهاية هذا الكتاب، وأصالة هذا العمل تكمن في احتوائه على لوحات عديدة من الرسومات التفصيلية الدقيقة، والمتممة عبر جداول تعطي كافة الدلائل والأساسيات المطلوبة، لكي تطبع هذا العمل في النهاية بالأسلوب المنطقي.
أثر تعددية أنماط تشكيل الحيز الداخلي وفق النظم اللاخطية على التصميم الداخلي
بات من أهم مصادر المصمم التي يلجأ إليها هي الاستلهام من الحركة الكونية اللانهائية، فالكون أكثر إبداعا وحرية وتنظيما ذاتيا وانفتاحا كما افترض نيوتن وداروين وغيرهما - ولكن جاء العلم الحديث ليغير مفهوم أن الحركة الديناميكية الكونية تكون في صورة خطية بل اتضح أن حركته هي حركة دينامكية لاخطية في فوضى لانظامية في جوهرها قمة النظام. ويمكن تنظيم تلك الحركة المستمرة عن طريق نسق عضوي أو رياضي أو بالنظم اللاخطية، لذا جاءت أهمية تناول اللاخطية كنظام سائد في العملية التصميمية المعاصرة، وأثرها على شتي مجالات التصميم ومنها العمارة والتصميم الداخلي والأثاث ومكملاته وتصميم الأزياء والأحذية. وذلك من خلال رصد لتطبيقات التصميم وفق اللاخطية لتقديم التوجيه النظري للتصميم وفق تلك الأنظمة في المستقبل. حيث يسعي البحث لاستكشاف أنماطها المتعددة (من أصل رقمي وغير رقمي)، حتى يسهل إتباعها من قبل المصممين بوجه عام والمصمم الداخلي بوجه خاص. ومن هنا جاء البحث لحل مشكلة ندرة وقلة الأبحاث المتوفرة لدراسة النظم اللاخطية، الافتقار لوجود منهجية مثلي واضحة يمكن أتباعها لتوليد الأفكار المبتكرة في مجال التصميم الداخلي. بهدف الوصول إلى منظومة متكاملة لتعددية أنماط التصميم وفق النظم اللاخطية من خلال استنباط بدائل تصميمية مبتكرة في التصميم الداخلي.
أسس التصميم
يتناول هذ الكتاب مراحل التصميم مع رسوم توضيحية وأمثلة تطبيقية وعناصر التصميم وطرق جمع العناصر لتشكيل العلاقات والمبادىء التي تربط العناصر ونظرية الجشتالت والإدراك الفني حيث أن أسس التصميم هي واحدة من مبادىء التعليم التقني التي تساعد في الحصول على عمل جميل يؤدي الغرض منه وبالتالي الحصول على العمل المبتكر الذي يجمع بين صفات الشكل الجميل والأداء الوظيفي لذلك فإن معظم ما يستخدمه المصمم من أجهزة وأدوات أو ما يقوم به من أعمال تندرج ضمن عملية التصميم (العمل المبدع الذي يحقق غرضه) وبكلام آخر هي الفكرة في ذهن المصمم ينقلها لمواقع معينة بهيأة أشياء مستعملة في الحياة اليومية.
الطبيعة كمصدر استلهام في العمارة والتصميم الداخلي
\"كانت دائما الطبيعة مصدر إلهام لبداية الإنسان في جوانب مختلفة من حياته عبر التاريخ وكانت العمارة والتصميم الداخلي أهم ما يتم أخذ الطبيعة في الاعتبار بهم بينما في الوقت الحاضر، يقوم المهندسون المعماريون ومصممو الديكور الداخلي ببناء المباني دون وجود هدف أو هدف محدد يقلل من قيمة المباني. ولا يمكن فصل العمارة والتصميم الداخلي في كل مجتمع عن الطبيعة حيث يستخدم العديد من المصممين مفاهيم مستوحاة من الطبيعة ولكن مع وجود بعض الأجزاء المفقودة في أحد أشكالهم أو وظائفهم أو هيكلهم. لذلك، فإن أفضل حل للمهندسين المعماريين والمصممين لزيادة التحسين في أعمال التصميم الخاصة بهم هو النظر إلى الطبيعة بمنظور أعمق ومحاولة تطبيقها في تصميمهم لمشاريعهم الذي يمثل قلب عملية التصميم ومحاولة فهم الطبيعة شكلا وبناءا حيث أن الطبيعة دائما ما تؤثر على الإدراك البشري. يتناول البحث أهمية دراسة العمارة البيئية المحاكية للطبيعة والكائنات الحية كأحد اتجاهات التطور الفكري الإنشائي للعمارة، فهو يفترض ويلقي الضوء على أهمية الاستفادة من العلوم الحيوية في مجال التصميم المعماري الحديث وماله من أثر على السلوك الإنساني والصحة العامة لدى المستخدم. الهدف من هذا البحث هو فهم العلاقة بين الطبيعة والإدراك البشري والدور الذي تلعبه الطبيعة في التصميمات المعمارية لتحقيق المباني المتكاملة مع البيئة المحيطة. كما أنه يلفت انتباه المهندسين المعماريين إلى الطبيعة والإلهام من الطبيعة في وجهات نظر مختلفة. تقدم هذه الورقة المشاريع التي لها مفاهيم مختلفة في التصميم المعماري والداخلي لتقديم مبادئ توجيهية لتصميم المباني المتكاملة مع الطبيعة من خلال تحليل الأمثلة. وتخلص هذه الورقة إلى أهمية تحقيق تكامل كامل بين المبنى الخارجي والداخلي والطبيعة المحيطة باستخدام مفهوم طبيعي واضح من البيئة المحيطة لحل مشاكل التصميم.\"
أسس التصميم
يتناول كتاب (أسس التصميم) والذي قام بتأليفه (روبرت جيلام سكوت) في حوالي (229) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : ما هو التصميم ؟، التباين : مادة التباين في هيئة الشكل، تنظيم الشكل : الجاذبية وقيمة الانتباه، تنظيم عناصر الشكل، التنوع في الوحدة ، الحركة والاتزان، التناسب والتنغيم، اللون : مادته والتحكم في درجة تألقه، ديناميكية اللون.
أثر نظم التحكم البيئي على الفراغ الداخلي السكني ومستخدميه
\"يعد التحكم البيئي حاليا من أهم الموضوعات البحثية لما له من تأثير كبير على الفراغ الداخلي وقاطنيه بصفة خاصة وعلى البيئة والعمارة والتصميم العمراني بشكل عام. لذلك فالتعرف على نظام التحكم البيئي ومعالجتها بطريقة فعالة يؤدي إلى الوصول إلى أقصى درجات الراحة الحرارية والبصرية والسمعية وبالتالي الراحة النفسية والذي بدوره يؤدي إلى زيادة إنتاجية الفرد وبالتالي المجتمع. لذلك فإن عملية التصميم الداخلي لأي فراغ سواء كان (سكني - تجاري - إداري... إلخ) يجب أن يكون للتحكم البيئي بها دور رئيسي حتى يلبي احتياجات الراحة المطلوبة للمستخدمين. تلك النظم تنقسم إلى التكييف، التهوية، الإضاءة والصوتيات المعمارية سواء كانت بطرق طبيعية أو صناعية، ويتجه المصممون في الآونة الأخيرة إلى الاستفادة من المصادر الطبيعية بشكل كبير وذلك بسبب نقص مصادر الطاقة وارتفاع نسبة التلوث البيئي والمشكلات البيئية الكثيرة وهو ما يسمى بالتصميم البيئي أو الأخضر. يتناول البحث: تكييف الهواء والخطوات التي يقوم بها وتطبيقاته داخل الفراغ، التهوية الداخلية سواء كانت ميكانيكية أو طبيعية وأهميتها في التخلص من تلوث الهواء الداخلي وأيضا العناصر المعمارية الداخلة في تهوية المبنى بطريقة طبيعية، يتناول أيضا الصوتيات في التصميم الداخلي وتعريفها والمشاكل الصوتية التي تواجه المصمم والهدف من دراسة الصوتيات داخل المبنى والمواد المقاومة للصوت، الإضاءة في التصميم الداخلي وأنواعها حسب الحاجة داخل الفراغات والإضاءة الطبيعية ومصادرها وعلاقتها بالراحة البصرية والإضاءة الصناعية ومصادرها والألوان وعلاقتها بالإشعاع الشمسي. إن الهدف الرئيسي للبحث هو الإلمام الكبير بنظم التحكم البيئي وتأثيرها على الفراغ الداخلي ومستخدميه من أجل التوصل إلى الاستغلال الأمثل لهذه النظم بهدف الوصول إلى راحة المستخدم في كل النواحي في الفراغات الداخلية سواء كانت راحة حرارية أو سمعية أو بصرية وذلك بالاستغلال الأمثل لنظم التحكم البيئي.\"
جماليات الأداء في التصميم الجرافيكي البيئي وتأثيره بصريا
إن إعادة رؤيتنا التصميمية في كل ما يحيط بنا في هذا العالم والذي نحن جزء أصيل منه هو الأساس الذي سيحدد المعايير التي سيقاس عليها تحقيق الإبداع المستدام وذلك من خلالنا نحن البشر وكيفية تكيفنا مع كوكب الأرض وبالأخص قدرة المصمم الذي يستطيع من خلال إيجابية تصميماته أن يغير العالم. ويجب أن نعرف أن العملية الفنية هي عملية تنمية وتوسع في التصميم البصري أو اللفظي والذي يسفر عنه رؤية محدده. وعلاقة الفنان بوسيطه الفني دائما علاقة تجدد وإلهام وليست علاقة صراع وتوتر، فالمادة ليست قيد أو تحديا على طول المدى، ولكن معطيات ومخزون وإلهام أيضا، لذلك نجد أن التقنيات الحديثة قد تمد الفنان بوسائط مختلفة غير موجودة في الطبيعة تمنحه إمكانات تشكيلية لا عهد له بها وتفتح له طرقا غير تقليدية يصل بعمله الفني لقيمة تعبيرية جديدة. وكثيرا ما نرى أن المادة هي التي توحى للفنان والمصمم وتأخذ بيده وترشده. وهذا يعني أن العنصر المشترك بين جميع الأعمال الفنية هو الأسلوب والطريقة في تنظيم هذه المواد بالحس الفني الذي يثير فينا الانفعال الجمالي، وعندما نتكلم عن الشكل الدال نعني جميع العناصر الحسية التي تدخل في تنظيم الشكل، الألوان، الخطوط، عناصر، الملمس، الصوت السمع، الحركة، ولا يمكن فصل هذه العناصر عن بعضها البعض في طريقة تشكيلها، فالعناصر الحسية جزء من الشكل. ويمكن تعريف الإبداع الفني المستدام بأنه إبداع مرتبط بأخلاق وقيم الإنسان، يوفر مفاهيم الاستدامة كبعد أخلاقي وتفويض لكل البشر لاحترام الطبيعة وأنظمة الكون والقيم والجمال وجميع أشكال الحياة لإيجاد حضارة مستدامة تتكامل فيها الفنون على الأرض، وعندما تشيع فيه الصبغة التي صبغت بها عقيدته وميزت بها أيدولوجيته وحددت إبداع الإنسان مثل: الفنان، المصمم، المعماري، الشاعر، الأديب، وهو إبداع إنساني في المقام الأول كما يتسم بالجمال، ويهدف دائما إلى الفن السامي من خلال مادة حسية تجسد الجمال وتصل به إلى حس المشاهد أو المتلقي، والوظيفة إلى المستخدم وهي ارتقاء بالتصميم الجرافيكي نحو الأسمى والأعلى والأجمل، والهدف هو السمو في المشاعر ورفض للهبوط. ونلاحظ أن مع التطور في كل عصر تتطور بالتالي الخبرة البصرية للمتلقي في جميع المجالات ليصبح عقله قادرا على إدراك الأفكار المتطورة المختلفة، ونحن في زمن التكنولوجيا والإنترنت والذي أصبح في كل مجال والذي يتاح تعلم الجديد في أي وقت دون النزول من البيت وذلك من خلال التعلم عن بعد وأصبح كل شيء ممكن وقابل للتنفيذ.